دام برس :
تلقت «حركة أحرار الشام» ضربات قويّة في ريف إدلب في الأيام الأخيرة.
ولفتت مصادر إلى أنّ بعض القادة في الحركة الذين وضعوا معادلة الهدنة في الزبداني أغلبهم قتل، في المعارك على جبهة كفريا والفوعة أو في التفجير الانتحاري في مقر «الحركة» في بلدة كنصفرة في جبل الزاوية، أثناء اجتماع قيادي، منبينهم مسؤول «كتائب ألوية صقور الشام»، وقائد «لواء المجاهدين»، بالإضافة إلى قيادات من جنسيات أجنبية.