دام برس :
"..تحدياتنا كبيرة وعم تكبر.. وجهودنا لازم تتضاعف.. مهما قدمنا لجرحانا بيضل هاد الشي قليل.. وما بيوازي تضحياتن العظيمة.. قوتن هيي قوة للوطن.. وراحتن هيي راحة للوطن.. ولهيك سميناهن "جرحى الوطن" ما سميناهن جرحى الحرب، لأنهم أولا هني ما ضحوا بأجسادهم كرمال الحرب.. هني ضحوا بأجسادهن كرمال الوطن.. ثانيا هني أمانة.. والأمانة تقيلة وكبيرة وصعبة.. وبالتالي كلنا كأبناء هاد الوطن مسؤولين عنها.. وإن شاء الله نقدر نكون قدها.."
واستمراراً في الإشراف المباشر من قبل مؤسسة الرئاسة على ملف الجرحى.. وحرصا على إبقاء البوصلة الحقيقية لأي جهود تبذل في هذا الإطار في اتجاهها الصحيح الذي يكون فيه الجريح وحاجاته ومتطلباته هي أساس أي إجراء.. وغاية أي هدف.. السيدة أسماء الأسد شاركت اليوم في ورشة عمل ضمت مجموعة من الفرق الطبية والإدارية والنفسية والإعلامية القائمة على برنامج جريح الوطن..
|
||||||||
|