دام برس: مصادر: اتفاق قدسيا والهامة ينص على تسوية أوضاع نحو 400 مسلح وعودة الفارين من الخدمة الى صفوف الجيش السوري. اللاذقية : الطيران الحربي يدمر عدة مقرات والعديد من الآليات للإرهابيين في كمعايا وبعربايا وتردين وكباني وجبل كفر سندو بريف اللاذقية الشمالي. ريف دمشق : مسلحو قدسيا والهامة يسلمون سلاحهم إلى الجيش السوري ضمن اتفاق مصالحة. ريف حماة : تدمير عدد من الدبابات والآليات بعضها مزود برشاشات ومقتل وإصابة العشرات من أفراد التنظيمات المسلحة بضربات سلاح الجو في محيط صوران وتل الدوير وتل الزعتر وطيبة الإمام ولطمين وزور الحيصة واللطامنة بريف حماة. دمشق : سقوط قذيفة صاروخية في منطقة المزة 86 وسقوط قذيفة أخرة بالمزة جبل وثالثة على السور الجنوبي للجامع الأموي بالشام القديمة والأضرار مادية. درعا : وحدة من الجيش والقوات المسلحة تقضي على ارهابيين وتدمر آليات لهم شرق بلدة الحراك بريف درعا الشرقي. ريف دمشق : سلاح الجو السوري يستهدف مواقع المجموعات الإرهابية المسلحة في محيط بلدة الريحان وفي حمورية وفي محيط بلدة الشيفونية. ريف دمشق : سقوط قذائف هاون تطلقها المجموعات المسلحة على ضاحية الأسد السكنية دون وقوع إصابات. ريف دمشق: ارتفاع حصيلة القذائف التي سقطت في منطقة السيدة زينب الى 7 قذائف هاون مصدرها المجموعات المسلحة. المركز الوطني للزلازل: وقوع هزة أرضية خفيفة شمال محافظة حماة السورية. دمشق : سقوط قذيفة صاروخية في حي عش الورور مصدرها الميليشيات المسلحة بالغوطة الشرقة. الرقة: وقوع اشتباكات في صفوف تنظيم داعش الإرهابي في بلدة المنصورة بسبب خلافات بينهم وبين عناصر الأمير الفار الإرهابي عمر حسن أسفرت عن مقتل ستة من عناصر الإرهابي عمر حسن و هم ابراهيم الكباري وخالد الكباري ومحمد منصور وخالد حسن وجاسم الخلف وابن الأخير خلف خلف
الرقة: حالة توتر في صفوف تنظيم داعش الإرهابي في الرقة بعد هروب ما يسمى أمير العقارات بمبلغ ٢٠٠مليون ليرة سورية مع المدعو عمر حسن سعودي الجنسية مصري الأصل تفجيران انتحاريان يوديان بحياة ١٥ مواطنا من عائلة الشيخ ذياب الماشي بقريتهم شرق #حلب فجّر مسلحان ينتميان لتنظيم ” داعش ” نفسيهما بواسطة أحزمة ناسفة وسط تجمع للمدنيين في قرية الماشي التابعة لمدينة منبج شرق حلب ما أدى إلى استشهاد أكثر من 15 مدني وإصابة آخرين صباح يوم الثلاثاء وقال مصدر محلي لتلفزيون الخبر: أن المدنيين من عائلة ” الماشي ” كانوا يتجمعون في خيمة متطرفة عن القرية حيث أتى شخصان مجهولان ، دخل الأول إلى الخيمة وفجر نفسه في الوقت الذي فجر الثاني نفسه عند مدخل الخيمة. وأضاف المصدر “جميع الشهداء من المدنيين من عائلة الماشي الذين يعود نسلهم إلى الشيخ دياب الماشي عضو مجلس الشعب لعدة دورات متتالية قبل وفاته عام 2009 والمعروف أنه أقدم أعضاء مجلس الشعب وأكبرهم سناً آنذاك “. يُشار إلى أن قرية الماشي الواقعة شرق حلب والمسماة على اسم الشيخ ” دياب الماشي ” تخضع لسيطرة قوات سوريا الديموقراطية المدعومة امريكياً منذ حوالي شهر بعد انسحاب مسلحي ” داعش ” من المنطقة باتجاه منطقة الباب ومدينة الرقة ريف حماة الشمالي : مقتل اكثر من 57 مسلح على الاقل خلال محاولتهم استرجاع بلدة كوكب بينهم 13 من مسلحي ابناء الشام و البقية من جند الاقصى و جيش العزة و جيش النصر و كتائب محمد حاف من سراقب وتم سحقهم بنيران الجيش السوري الجيش يتقدم سريعاً .. ومصدر عسكري يؤكد أنه لن يتوقف حتى تحرير ريف #حماة الشمالي تابعت عناصر الجيش العربي السوري عمليتها العسكرية بريف حماة الشمالي والشمالي الشرقي ، وسجل المشهد الميداني تسارعا ملحوظا لصالح قوات الجيش بالسيطرة التامة على بلدة الكبارية وكوكب وحاجز الاعلاف غرب كوب شمال وشمال شرق حماة وقال مراسل تلفزيون الخبر في حماة :ان القوات بدأت هجومها فجر يوم الثلاثاء بغطاء جوي سوري روسي كثيف تزامنا مع قصف مدفعي وصاروخي مكثف في المنطقة لتبسط سيطرتها خلال ساعات قليلة على بلدة الكبارية وكوكب وحاجز الاعلاف وتابع المراسل أن جبهة بلدة معان الاسترايجية شهدت اشتباكات هي الاعنف تزامنا مع بدء القوات السورية عملية اقتحام البلدة حسب مصدر ميداني وتشهد جبهة ريف حماة الشمالي وتحديدا بلدة صوران وتل بزام تمهيد جوي سوري روسي كثيف مع محاولة القوات التقدم باتجاه البلدة المذكورة
وتعتمد القوات المهاجمة على خطة ميدانية تتمثل بفتح اكثر من جبهة في وقت واحد لتشتيت قوة المسلحين في المنطقة وبالعودة الى المشهد الميداني في ريف حماة الشمالي يقول مصدر عسكري مسؤول لتلفزيون الخبر أن العملية العسكرية في المنطقة مستمرة و استدعينا قوات اضافية لتحرير كامل الريف الشمالي فهذه المعركة هي معركة وجود وسنشهد انتصارات متسارعة لعناصر الجيش والقوى المؤازرة له خلال الساعات القادمة ويشار الى ان الجماعات المسلحة شنت هجوما واسعا على كامل الريف الشمالي لمحافظة حماة واستطاعت ان تسيطر على عدة بلدات وقرى مما اضطر تدخلا سريعا من عناصر النخبة في الجيش العربي السوري والقيام بعملية عسكرية معاكسة وكبيرة في المنطقة
ذكرت أنباء صحفية أن روسيا تسعى إلى تعزيز الدفاعات الجوية السورية، من خلال تزويد دمشق بشحنة من منظومة الدفاع الجوي الصاروخي المدفعي "بانتسير". شمال شرق سورية على طاولة التقسيم الأمريكي.. "ثلاث أقاليم طائفية"
ممحمود عبد اللطيف وتأتي هذه التحركات في الصحراء، تزامناً مع تحرك أمريكي على المستويين السياسي والميداني شمال الرقة بهدف شن حملة عسكرية "مضمونة" على مدينة الرقة لاحتلالها من خلال تحالف ميليشياوي توافقي بين النظام التركي وقوات سورية الديمقراطية، على أن تترك للوحدات الكردية حرية التقدم نحو مناطق ريف دير الزور الشرقي انطلاقا من ريف الحسكة الجنوبي، إضافة إلى الدفع بـ"قسد" للسيطرة على المناطق الصحراوية الواقعة في مثلث أرياف "الحسكة – دير الزور – الرقة" بالتعاون مع "قوات النخبة" التابعة لتيار الغد المعارض الذي يقوده رئيس الائتلاف السابق "أحمد الجربا"، وكانت شبكة عاجل قد نشرت يوم أمس معلومات عن نشر القوات الأمريكية لـنحو 300 من عناصر مشاة البحرية في كل من "تل أبيض – سلوك – عين عيسى"، وفي وقت أطلقت فيه واشنطن تدريبات عسكرية مكثفة لعناصر من "وحدات الحماية الكردية"، بدأت عملياً بعقد التحالف الجديد الذي سيضم ميليشيات أردوغان المشاركة في عدوان "درع الفرات" و كل من ميليشيا "لواء ثوار الرقة" و ميليشيا "كتائب شمس الشمال"، الأمر الذي سيكون من شأنه أن تطلق عملية عسكرية لهذا التحالف نحو احتلال الرقة بما يرضي النظام التركي بترويض جموح القوى السياسية الكردية الراغبة بتشكيل كونتون قوي بالقرب من الحدود التركية، ويضمن في الوقت نفسه للوحدات الكردية عدم استهدافها من قبل أنقرة وميليشياتها في مرحلة قادمة. التحركات الأمريكية جاءت بعد حملة ممنهجة من قبل التحالف الأمريكي لضرب كامل الجسور الموجودة في ريف دير الزور الشرقي والغربي بحجة فصل مناطق وجود تنظيم داعش على ضفتي النهر، وخلال هذه الحملة دمر التحالف 11 جسراً حيوياً على امتداد 130 كما يجتاز من خلالها نهر الفرات المنطقة الواقعة بين شرقي الرقة وشرقي دير الزور، وأبرز الجسور التي دمرت هي جسري البوكمال "الشيحان – العباس"، إضافة لجسور "العشارة – الميادين – البصيرة". بالربط ما بين حملة تدمير الجسور التي طالت اليوم كل من جسري "الكنامات" و "البعث" في داخل المدينة نفسها، يكون من الواضح إن الأمريكيين يحاولون إعادة رسم المنطقة الشرقية بفعل الأمر الواقع، من خلال الدفع بكل الميليشيات المدعومة من أمريكا وحلفائها نحو المنطقة لإنهاء وجود داعش، والاستفادة من "الشريك السني" وفقاً للوجه الذي يضمن لواشنطن رسم حدود بين المناطق النفطية على أساس عرقي وطائفي، بحيث تكون مناطق الجزيرة السورية "ريف الحسكة الجنوبي وريف دير الزور الشمالي" تحت سيطرة الوحدات الكردية وحلفائها من الميليشيات العربية المكونة عل أساس عشائري كميليشيا "قوات النخبة"، فيما تترك الرقة ومحيطها القريب إضافة إلى الريفين الشمالي والغربي للميليشيات المرتبطة بالنظام التركي، على أن تترك مناطق البادية كـ"كنتون سني" مرتبط بالنظام السعودي بشكل مباشر ومحمي من قبل القوات البريطانية، وقد يدخل على المشهد في البادية السورية خلال المراحل القادمة مجموعات من ميليشيا "جيش سورية الجديد" و "أشباح الصحراء" ليتم ربط الصحراء السورية بمناطق من الصحراء العراقية، والغرض من هذه التحركات على المستوى الميداني، هو قطع الطريق على أي محاولة سورية لفتح طريق برّي نحو دير الزور من خلال إعادة ربطها بدمشق بطريق عبر المناطق الصحرواية. ويتقاطع هذا مع معلومات خاصة حصلت عليها شبكة عاجل عن توجه موفدين من تيار الغد وبشكل سري إلى مناطق شمال غرب دير الزور، لعقد اجتماع مع شخصيات تنتمي لعشيرتي "البوسرايا" و "العكيدات"، لخلق نوع من التنسيق بين العشائر التي تقطن ريف دير الزور، والتحالف الأمريكي، لتكون هذه العشائر حاضرة في أي عملية عسكرية لقوات سورية الديمقراطية في مناطق دير الزور لضمان القبول الشعبي لـ"قسد"، فيما لو تقدمت نحو مناطق شمال وشمال شرق دير الزور، مع الحفاظ على جنوب دير الزور مناطق لتقدم الميليشيات المدعومة من السعودية لكون هذه الميليشيات تعتبر إن أي تقدم للوحدات الكردية نحو مناطقها هو احتلال مباشر لـ "أراض عربية" وسيقابل بـ"عملية عسكرية"، وهذا يؤدي إلى أن الشمال الشرقي من سورية بات موضوع على طاولة التقسيم الأمريكي إلى ثلاث "أقاليم" محكومة بـ"التقسيم العرقي والطائفي".
ويبدو أن واشنطن التي تثير مجموعة من الزوابع الإعلامية والسياسية فيما يخص الملف السوري، لم تتخلى عن مشروعها في تقسيم سورية على الرغم من مزاعمها بالتنسيق مع الحكومة الروسية لحل الخلافات العالقة بين الطرفين حول الملف السوري، خاصة ما يتعلق منها بملف فصل الميليشيات التي تسميها أمريكا بـ"المعتدلة" عن تنظيم "جبهة النصرة"، الأمر الذي يؤكد أن الرغبات الأمريكية بإعادة رسم المنطقة جغرافياً وسياسياً بما يتناسب وتحقيق ملف "أمن إسرائيل" من خلال تحقيق كامل مشروعها المعنون "الشرق الأوسط الأكبر"، إلا أن التحركات الروسية الجوابية كزيادة الوجود العسكري الروسي في سورية وتحويل قاعدة الإمداد الروسية في طرطوس إلى قاعدة عسكرية متكاملة، إضافة لزيادة القوات الجوية المشاركة في العملية الروسية ضد مواقع الإرهاب في سورية، تؤكد على إن موسكو متمسكة بسورية بشكلها الطبيعي، لاعتبارها أن تقسيم الأراضي السورية يهدد أمنها القومي بشكل مباشر، من خلال إفقادها الحليف الأكثر موثوقية في الشرق الأوسط.
|
||||||||
|