دام برس: نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين 4 - 7 - 2016 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... دمشق : أصوات الانفجارات المسموعة من شرق العاصمة ناتجة عن استهداف الجيش السوري مواقع وتحركات للمجموعات المسلحة داخل جوبر بقذائف المدفعية والدبابات وذلك بعد استهداف المسلحين نقاط للجيش السوري. القلمون : مجاهدو المقاومة الاسلامية يستهدفون بصاروخ موجه مركزاً لمسلحي جبهة النصرة في وادي الخيل في جرود عرسال كان يتواجد فيه عدداً من المسلحين ما أدى إلى مقتل وجرح في كان بداخله. ريف دمشق: خلافات بين رجال الدين في الغوطة الشرقية حول أول أيام عيد الفطر السعيد حيث أعلنت بعض البلدات أن غداً أول أيام العيد في حين أعلنت بلدات أخرى أن غداً المتمم لشهر رمضان. القنيطرة : مقتل الإرهابي غسان أبو عدي الشرعبي قائد كتيبة في لواء أبو دجانة إثر اقتتال مسلح مع ما يسمى لواء الناصر صلاح الدين في بلدة بير عجم. الحسكة : عودة الحياة الطبيعية و الحركة الاعتيادية للمواطنين و السيارات وسط مدينة الحسكة و في أحيائها بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ. ريف اللاذقية : وحدة من الجيش السوري تستهدف تحرك مجموعه مسلحة على محور قلعة شلف بمحيط كنسبا بجبل الأكراد بريف اللاذقية الشرقي ما أدى إلى مقتل عدد منهم وإصابة آخرين. ريف دمشق : احتراق سيرفيس بالكامل نتيجة ماس كهربائي في منطقة جديدة الشيباني بريف دمشق دون وقوع اصابات بين المواطنين ريف دمشق : الجيش السوري يستهدف مواقع لميلشيا شهداء الإسلام في القطاع الجنوبي لـ داريا في الغوطة الغربية حلب: وحدات من الجيش السوري تتصدى لاعتداءات التنظيمات الإرهابية في حلب وتوجه لها ضربات قوية وتسيطر على مزارع الملاح الشمالية وقسم من المزارع الجنوبية وعلى كتلتي بناء على اتجاه الليرمون بعد القضاء على عدد كبير من الإرهابيين وتدمير أسلحتهم وعتادهم إدلب: إصابة وفاء علي طحان 42 عاماً في بلدة الفوعة المحاصرة في ريف إدلب الشمالي جراء تجدد قصف المجموعات المسلحة للبلدة من مواقعها في بلدة بنش المجاورة .
ريف اللاذقية : وحدات الجيش السوري تحبط أعنف هجوم تشنه عصابات الارهاب على مواقعها في جبل أبو علي وتقتل عشرات الارهابيين
ريف اللاذقية .. الجيش السوري يستعيد السيطرة على قرية الصراف والتلال المحيطة بالكامل
«النصرة» تختطف قائداً في «الحر»: إزالة «جيش التحرير» أيضاً؟ اختطفت إحدى المجموعات المسلحة التابعة لـ«جبهة النصرة»، مساء السبت، قائد «جيش التحرير»، أحد فصائل «الجيش الحر»، محمد الأحمد «الغابي»، من منزله في مدينة كفرنبل، في ريف إدلب الجنوبي. ونقلت مواقع معارضة عن شهود عيان أن المجموعة دهمت منزل «الغابي»، حيث دار اشتباك أدّى إلى وقوع عددٍ من الجرحى في صفوف الطرفين، واعتقال «الغابي» مع شقيقيه وخاله، واقتيادهم إلى جهة مجهولة.
وبالتزامن مع ذلك، حاول مسلحو «النصرة» اقتحام «المكتب الإعلامي لجيش التحرير»، الواقع في بلدة حزارين، في ريف إدلب، لكنه أُخلي قبل هجومهم. واعتقلت «النصرة» عدداً من مسلحي «التحرير»، في ريف حماة الشمالي، بينهم أحد القيادات العسكرية. وأصدر «جيش التحرير» بياناً اتهم فيه «جبهة النصرة» باختطاف قائده، واعتقال حوالى 40 عنصراً من التشكيل في مناطق متفرقة، والاستيلاء على أسلحة وممتلكات خاصة، مطالباً بالإفراج عن المعتقلين والمختطفين، ومناشداً فصائل معارضة بالتدخل. وكان «جيش التحرير» قد تشكّل، في ريف حماة الشمالي الغربي، قبل أشهر عدّة، بعد اندماج فصائل أبرزها «جبهة شام»، بقيادة «الغابي». وفي سياق آخر، أكّدت «الجبهة الشامية» في مدينة حلب وريفها، فصلها لـ«لواء أمجاد الإسلام»، بقيادة علي شاكردي، منها. وجاء في بيانها «نُعلن فصل كتلة لواء أمجاد الإسلام، من الجبهة الشامية، مع بقاء ثوار الشام مكوّناً رئيسيّاً داخل الجبهة، كما نطالبهم بسداد مستحقات الجبهة التي في ذمتهم». وأكّد المسؤول الإعلامي لـ«الجبهة الشامية»، «أبو حمو»، أن «غالبية كتائب ثوار الشام ما زالت موجودة في الجبهة، وبينهم شخصيات قيادية سياسية وإدارية، وما زالت على رأس عملها».
وكانت «كتائب ثوار الشام» بقيادة علي شاكردي، قد أعلنت أواخر الأسبوع الماضي، انفصالها عن «الجبهة الشامية»، بسبب «عدم التزام الجبهة شروط الاندماج». الاقتتال الداخلي بين الارهابيين في سوريا يقلق من؟ قتل وجرح عدد من المسؤولين الميدانيين والعسكريين فيما يسمى "الجبهة الجنوبية - للحر" إثر تفجير انتحاري من قبل داعش لحزامه الناسف مستهدفاً اجتماعهم في مدينة انخل بريف درعا الشمالي، فيما انفجرت عبوات ناسفة في بلدات حيط وصيدا وسيارة مفخخة بالقرب من بلدة بصرى الشام ما أدت إلى ارتفاع وتيرة الاشتباكات الداخلية بين الجماعات المسلحة. الجبهةُ الجنوبية في سوريا مازالتْ مشتعلة لكن نارها تطالُ المجموعاتِ الارهابيةَ وحدَها، وعُرفَ من القتلى في التفجير مسؤولُ ما يعرفُ بـ لواء مجاهدي حوران المدعو قاسم السمير وستةُ مسؤولين أخرين. وأعقبَ ذلك اشتباكاتٍ داخلَ المدينة بين خلايا تابعةٍ لجماعةِ داعش والمجموعاتِ المسلحة المتواجدةِ في المدينة. وقال الخبير في شؤون الجماعات المسلحة يعرب خير بيك في تصريح للعالم: ينطوي اولا على بعض التخوين من طرف الى اخر بسبب هذا الفشل الذي حصل هذا من جهة، من جهة اخرى بسبب هذا التدخل الذي حصل وأدى الى التفجيرات التي حصلت في داخل الاراضي الأردنية، اضافة الى انها اعادت ترتيب لهذه المجموعات واعادة تموضع لهذه المجموعات. المواجهات المسلحة في جنوب سورية تحولت ايضا لحربِ عبواتٍ ناسفة وانتحاريين ليُسجَّلَ تفجيرُ عبوةٍ ناسفة ببلدة صيدا في ريف درعا الشرقي، كما فجَّرَ انتحاريٌ نفسَهُ بحزامٍ ناسف أمامَ أحدِ مقراتِ الحر ببلدةِ حيط في ريف درعا بالقربِ من الحدودِ الاردنية. وصرح المحلل السياسي سليمان سليمان للعالم: نرى هذا الاقتتال ونتيجة الخلافات بين الدول الداعمة، لان هذا الارهاب بدأ يطرق ابوابهم، ما حصل في تركيا مؤخرا وما حصل في الاردن، فهو دليل على ذلك، فهو بدأ يطرق ابوابهم وبدأ يضرب في عمق هذه الدول الداعمة. الاقتتالُ الداخلي بين الارهابيين يُقلقُ الدولَ الإقليمية الداعمةَ خصوصاً وأنَّ الجبهةَ الجنوبية تمتلكُ خصوصيةً كبيرة لقربِها من دمشق ولقوةِ الجيشِ السوري فيها بالرغمِ من مرورِ خمسِ سنواتٍ على الحرب. واقعٌ يُدرُكه المسلحون جيداً وهو ما يعرقلُ خططَهم في تلك المحافظة.
إدلب – الوطن
داهمت جبهة النصرة ذراع تنظيم القاعدة الإرهابي في سورية مقرات لمليشيا «جيش التحرير»، المكون من أكثر من 40 فصيلاً عسكرياً، في إدلب واعتقلت قائده في بلدة كفر نبل بتهمة التآمر مع الاستخبارات التركية، التي شكلته في شباط الماضي، لفصل الفصائل المسلحة «المعتدلة» عنها نزولاً عند رغبة روسيا على خلفية التفاهم والتقارب الأخير بين أنقرة وموسكو. «داعش» يبادر في منبج... والجيش يتقدّم «نحو الكاستيلو» في حلب لا تزال حلب وأريافها في واجهة المشهد الميداني السوري. مبادرة لـ«داعش» في محيط منبج أدت الى تخفيفه الضغط على مواقعه المحاصرة في المدينة، بينما في شمالي مدينة حلب، يستكمل الجيش السوري تثبيت نقاطه في مزارع الملاح كما أحرز تقدماً في معامل الليرمون، ليقترب أكثر من طريق «الكاستيلّو» حيث «طوق المدينة» بعد سيطرتها على مزارع الملاح في ريف حلب الشمالي، وتثبيتها لقواعد نارية مشرفة على جزء من طريق الكاستيلّو، حقّقت وحدات الجيش السوري، أمس، تقدّماً جديداً في منطقة معامل الليرمون (غرب الطريق)، في سياق استكمال الطوق حول مدينة حلب، وقطع خط إمداد المسلحين الأخير إلى المدينة.
وأطلقت القوات عملية موازية لتلك في الملاح، وتمكّنت من السيطرة على عدد من كتل الأبنية في منطقة المعامل.
|
||||||||
|