دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد 26 - 6 - 2016 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... مصادر : الجيش السوري يستهدف رتلاً مؤلفاً من 8 سيارات للإرهابين قادمة من قرية السعن متجه إلى مزارع كفا القريبة من منطقة العامرية بريف حمص الشمالي
ريف حلب الشمالي : الجيش السوري ينفذ قصفاً مركزاً بالمدفعية و راجمات الصواريخ مستهدفا مواقع المسلحين في الكاستيلو و الملاح تزامناً مع غارات روسية وسورية تستهدف الارهابيين في في مساكن هنانو و محيط حندرات والملاح و حريتان و كفر حمرة خميس يبدأ مشاوراته لتشكيل الحكومة.. والأسماء المسربة شائعات أو أمنيات
علمت «الوطن» أن رئيس مجلس الوزراء المكلف عماد خميس بدأ منذ الأمس استشاراته وسط دمشق لتشكيل الحكومة المرتقبة. هل بدأت أم المعارك في الشمال السوري؟
كمال خلف وقالت مصادر من حلب ان قوات روسية وايرانية وقوات حزب الله، بالاضافة الى قوات من الجيش السوري بدأت هجوما وواسعا بتمهيد ناري تبعتها اشتباكات مباشرة على هذه المحاور بهدف اخراج المسلحين من مدينة حلب بالكامل. وتحدث الاعلام الحربي في سوريا عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف المسلحين اثر استهداف سلاح الجو السوري مواقع المسلحين في طريق مزارع الملاح، وطريق الكاستيلو ومدينة حريتان، ومنطقة الليرمون في ريف حلب الشمالي. وقالت المعلومات ان سلاح الجو والمدفعية في الجيش السوري استهدفوا مواقع وتجمعات المسلحين في حي بني زيد في مدينة حلب، وتحدثت المعلومات عن انسحابات في صفوف المسلحين من الحي بعد تكبدهم اعداد كبيرة من القنلى والجرحى. واضافت المعلومات ان سلاح الجو السوري والروسي استهدف بعدة غارات مواقع مسلحي جبهة النصرة و “حركة أحرار الشام” في قرية تل مصيبين في ريف حلب الشمالي، بالتزامن مع استهداف مواقع المسلحين في قرية كفرجوم في ريف حلب الغربي.
جاء ذلك بعد ساعات من خطاب الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله واكد فيه ان المعركة في محافظة حلب في شمال سوريا هي “المعركة الاستراتيجية الكبرى” في سوريا، متعهدا بزيادة عديد قواته فيها، ولمح الى تصعيد في العمليات في المرحلة المقبلة. شركة أميركية تنقب عن النفط لإسرائيل في الجولان
ضربت إسرائيل اتفاقيات لاهاي الدولية التي تحظرها من استغلال الموارد الطبيعية، في الجولان العربي السوري المحتل عرض الحائط وسمحت لشركة «جني للطاقة»، وهي شركة مرخصة في ولاية نيوجرسي بالولايات المتحدة الأميركية، بالتنقيب واستثمار النفط في الجولان المحتل. «هيئة التنسيق»: المرحلة الانتقالية مستحيلة دون الرئيس الأسد.. وروسيا ترحب بطلب انضمام سورية إلى منظمة شنغهاي … وجهتا نظر موسكو وبكين «متطابقتان» بشأن سورية
بينما تطابقت وجهتا النظر الصينية والروسية حيال الأزمة في سورية ومكافحة الإرهاب، رحبت موسكو بطلب سورية الانضمام لمنظمة شنغهاي الدولية، على حين طلبت الأمم المتحدة من دمشق التصديق بشكل كامل على خطتها لإيصال مساعدات إنسانية، عن شهر تموز المقبل «دون تأخير»، فيما أكدت هيئة التنسيق المعارضة استحالة انطلاق مرحلة انتقالية في سورية من دون الرئيس بشار الأسد.
نفى المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية المستشار أحمد أبو زيد، صحة ما تداولته مواقع إخبارية بشأن إعادة فتح السفارة المصرية في دمشق. وصفها سكان المدينة بأنها «حرب عالمية ثالثة» … الجيش يبدأ معركة حلب ويتقدم في خمس جبهات دفعة واحدة بدأ الجيش العربي السوري عملية عسكرية ضخمة في حلب أفضت في ليلتها الأولى إلى تقدمه في أربع جبهات دفعة واحدة هي بني زيد والليرمون والخالدية والزهراء ومزارع الملاح الشمالية ملحقاً هزائم نكراء بالمسلحين الذين لم تجد تعزيزاتهم نفعاً في تعزيز صمودهم أو وقف اندحارهم. وأكدت مصادر ميدانية لـ«الوطن» أن الجيش بالتعاون مع القوات الرديفة أطلق عملية عسكرية منتصف ليل أمس الأول أشعلت جبهات حلب وخطوط التماس فيها بعد تمهيد ناري مدفعي وصاروخي وجوي شارك فيه سلاحا الجو في الجيشين العربي السوري والروسي الذي سجلت مقاتلاته عودة ملحوظة إلى الجبهات في المدينة والريف الشمالي، ما شكل ضغطاً كبيراً على المسلحين الذين اضطروا إلى إخلاء بعض مواقعهم في حي بني زيد تحت وقع الكثافة النارية التي لم تعهدها حلب من قبل والتي وصفها سكان المدينة على أنها حرب عالمية ثالثة. وأوضح المصدر أن العملية البرية للجيش وحلفائه انطلقت مباشرة بعد عملية التمهيد الناري والجوي في المحور الشمالي والشمالي الغربي للمدينة والممتد من بني زيد مروراً بمنطقة الليرمون الصناعية وحي الخالدية وصولاً إلى حي الزهراء وليخرق الجيش دفاعات المسلحين في المنطقة برمتها التي شهدت استغاثات المسلحين بطلب النجدة جراء انسحاباتهم المتكررة وارتفاع أعداد قتلاهم وجرحاهم إلى العشرات وعجزهم عن سحب جثث القتلى تحت وطأة تقدم الجيش والقصف الكثيف. وخلال ساعات وحتى مطلع فجر أمس سجل الجيش تقدماً ملحوظاً على جبهات القتال كسر فيه خطوط التماس القديمة التي ظلت صامدة لأكثر من سنتين وبسط سيطرته على نقاط مهمة في بني زيد الذي انسحبت منه مجموعات مسلحة مهمة خصوصاً من طرفه المتاخم للريف الشمالي مثل مجموعة أحمد الرجب ومجموعة أحمد قدور سوادي إلى منطقة عنجارة غرب حلب ومجموعات أخرى فرت عبر طريق الكاستيللو إلى الريف الشمالي وتولى سلاح الجو ملاحقة فلولهم وإيقاع خسائر جسيمة في صفوفهم. كما بسط الجيش سيطرته على منطقة المحالج الواقعة بين حي الخالدية ومنطقة الليرمون التي بسط الجيش هيمنته فيها على معملي سرحيل وشبيب المتاخمين لحي بني زيد في حين مد الجيش نفوذه إلى 10 كتل سكنية في حي الزهراء غرب جامع الرسول الأعظم الذي شهد اشتباكات عنيفة سمع صداها في جميع أحياء حلب ولم تسطع شمس أمس إلا وثبت الجيش وجوده في المناطق التي سيطر عليها ولتسود حال من الهدوء بعدئذ. في الريف الشمالي المتاخم لحلب، شنت وحدة من الجيش بمؤازرة القوات الصديقة هجوماً كاسحاً باتجاه مزارع الملاح الشمالي التي غدت وخلال فترة قصيرة بعد تمهيد ناري كثيف ومشاركة فاعلة من سلاح الجو في قبضة الجيش فاتحة المجال أمامه للتقدم نحو طريق الكاستيللو آخر ممر لمسلحي أحياء حلب الشرقية نحو الريف الشمالي والعالم الخارجي. وأفاد خبراء عسكريون لـ«الوطن» بأن الجيش تعمد عبر سلاح الطيران منذ بدء المعركة قطع طريق الكاستيللو نارياً وطوال سير المواجهات، الأمر الذي حال دون قدوم مؤازرات من الأحياء الشرقية للمدينة إلى جبهات القتال بالتوازي مع قصف خطوط إمداد المسلحين القادمة من الريف الغربي للمحافظة. ولإشغال المسلحين وفي مقدمتهم جبهة النصرة، فرع تنظيم القاعدة الإرهابي في سورية، فتح الجيش جبهات خطوط التماس في المدينة القديمة وحي المشارقة المقابل لبستان القصر وجبهة سيف الدولة في حين أشغلهم بقصف مكثف في جبهتي الراشدين الرابعة والخامسة جنوب غرب المدينة للحؤول دون تنقل مقاتليهم إلى جبهات القتال التي أحرز فيها تقدما لافتاً. وبذلك قطع الجيش الطريق على رهانات المسلحين والتي عولت على غرورهم بتحقيق مزيد من الخروقات في جميع جبهات حلب بعد خروقات جبهة الريف الجنوبي في بلدة خان طومان ومحيطها ولتعود المبادرة إلى يد الجيش الذي من المتوقع أن يكمل مشوار عمليته العسكرية التي بدأها بزخم خلال الأيام المقبلة وأن ينقل المعارك إلى الريف الجنوبي لاسترداد ما فقده من مناطق قريباً.
الوطن أعلن الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون منظمة شنغهاي للتعاون باختيار حكيموف أن عدة دول بينها سورية ومصر ترغب بالانضمام إلى منظمة شنغهاي للتعاون، معرباً عن سعادته بذلك. وتضم منظمة «شنغهاي للتعاون» كلاً من روسيا، الصين، كازاخستان، قرغيزستان، أوزبكستان وطاجيكستان، وهناك خمس دول أخرى لها صفة مراقب بينها إيران، الهند وباكستان وثلاث دول شركاء في الحوار مع المنظمة بيلاروس، تركيا وسيريلانكا. وأكد زعماء منظمة «شنغهاي» في ختام قمتهم، في العاصمة الأوزبكية طشقند أول أمس، ضرورة الحفاظ على «وحدة سورية وسيادتها وسلامة أراضيها» مشددين على «أن التسوية السياسية للأزمة (السورية) لا بديل عنها، ومن شأنها أن تسمح للشعب السوري بتقرير مستقبله بنفسه». وأعرب الزعماء عن «قناعتهم باستحالة محاربة الإرهاب بصورة فعالة، إلا بتضافر الجهود الدولية»، ودعوا «الأمم المتحدة إلى تبني معاهدة شاملة حول محاربة الإرهاب في أقرب وقت ممكن». وعلى هامش انعقاد القمة قال حكيموف للصحفيين: إن «سورية ومصر طلبتا الانضمام في العام الماضي». وأوضح أن سورية توجهت بطلب الحصول على صفة «دولة مراقب» في منظمة شنغهاي للتعاون، وأضاف «لكن تم توضيح أنه للحصول على هذه الصفة ينبغي أن تكون الدولة الطالبة أولاً شريكاً في الحوار مع المنظمة». ومنتصف العام 2015 الماضي، أكد الأمين العام لمنظمة شنغهاي للتعاون ديميتري ميزينتسيف أن المنظمة ترحب بطلب سورية الانضمام إليها، موضحاً أن الطلب ستتم دراسته وفق القواعد التنظيمية المعتمدة في المنظمة. وأشار المسؤول الروسي إلى أن «هذه المسألة سيتم حلها تدريجياً، وسنوضح لأصدقائنا (السوريين والمصريين) أننا سعداء بقبول طلباتهم وسندرسها ونقيمها». وكالات |
||||||||
|