دام برس: نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء 19 - 1- 2016 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... ناشطون يتحدثون عن سيطرة أمريكا على مطار سوري
نقلت وسائل إعلام أن أمريكا تجهز مطار رميلان القريب من ريف الحسكة الشمالي الشرقي، في مثلث الحدود السورية - العراقية - التركية، وقد بات شبه جاهز لاستخدامه من قبل الطائرات الأمريكية. مصادر: كاسحات ألغام تركية تخترق الحدود السورية من جهة مدينة جرابلس الحدودية في ريف حلب الشرقي وتزيل الالغام التي زرعها تنظيم داعش الإرهابي الرقة :سلاح الجو السوري يدمّر مستودع وقود ومعمل تكرير ومضخة استخراج للنفط كان يستخدمها مسلحو داعش في المحافظة دمشق: مقتل عدد من المسلحين وجرح آخرين خلال الاشتباكات مع الجيش السوري في حي جوبر شرق دمشق دير الزور :مقتل عدد من مسلحي داعش وجرح آخرين إثر اشتباكات مع الجيش السوري في قرية البغيلية عند الطرف الشمالي الغربي للمدينة دير الزور: سقوط عدد من القذائف الصاروخية على حيي الجورة والقصور وقرب فندق فرات الشام مصدرها المجموعات المسلحة وزير الكهرباء عماد خميس : إن شاءالله في الأيام القادمه مع انجازات الجيش السوري يتحسن واقع الكهرباء وخاصه في حلب وزير الكهرباء عماد خميس: 96 بالمئه من إنتاج الكهرباء يعتمد على الوقود وقطاع النفط تعرض لإرهاب أكثر مما تعرض له قطاع الكهرباء ونحن نحتاج 35 ألف طن يومياً من النفط لتوليد الكهرباء أي ما يعادل لـ 1200 صهريج نحن اليوم نقطر هذا الكميات لنستخدمها على مدى 24 ساعه في الشهر مصادر:تقارير استخباراتية وإعلامية وميدانية تؤكد أن حالة من الذعر والهلع تسود صفوف التنظيمات الإرهابية في مختلف المناطق التي يتحصنون فيها نتيجة الضربات الجوية وعمليات الجيش والقوات المسلحة التي تكبد الإرهابيين خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد الحربي حيث فر المئات منهم تاركين نقاط تحصنهم بما فيها من أسلحة وذخيرة
ريف حماة : انفجار سيارة مفخخة على حاجز الرحماني شمال مدينة السلمية ووصول عدد من الشهداء والجرحى للمشفى الوطني في المدينة
جنرال روسي يُهدي خنجره الحربي لضابط سوري .. صداقات الحرب تتعمق
كامل صقر دمشق: مجزرة البغيلية ما كانت لتتم لولا تورط دول بسفك الدم السوري
أكدت دمشق أولوية محاربة الإرهاب في سورية وعزمها على متابعة واجبها بالدفاع عن الشعب السوري وحمايته وفقا لمسؤولياتها الدستورية في رسالتين وجهتهما وزارة الخارجية والمغتربين إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن أوضحت فيهما أن الجرائم التي يرتكبها داعش وغيره من التنظيمات الإرهابية، وآخرها مجزرة ضاحية البغيلية بدير الزور التي قتل فيها التنظيم 280 مدنياً واختطف أكثر من 400 آخرين، ما كانت لتتم لولا الدعم المستمر للإرهابيين بالسلاح والعتاد والمال والدعم اللوجستي المقدم من الأجهزة الاستخباراتية للدول المتورطة في سفك دماء الشعب السوري ولاسيما السعودية وقطر وتركيا»، مؤكدة أن «هذه الجرائم تتم تحت مرأى ما يسمى بـالتحالف الأميركي والدول الأخرى التي تتعاون معه». مصدر رفيع المستوى بدير الزور: داعش لم يسيطر علي "معسكر عياش والبغيلة نفى مصدر عسكري رفيع المستوى الأنباء التي تناقلتها وسائل الإعلام عن سيطرة تنظيم داعش على معسكر الصاعقة وأطراف اللوء 137 غرب دير الزور، لافتا إلى أن العمليات العسكرية التي يشنها الجيش في المنطقة تركز على استعادة السيطرة على منطقة مستودعات عياش التي تتحصن فيها مجموعات تابعة لعناصر التنظيم. ولفت المصدر إلى أن العمليات العسكرية الدائرة في أطراف قرية البغيلية تشابه السيناريو الذي اتبعه التنظيم في الهجوم على مدينة الحسكة خلال الصيف الماضي، إذ اعتمد داعش على المجموعات الانغماسية الصغيرة المتحصنة في المباني السكنية، في محاولة منهم لفرض "حرب الشوارع" في المنطقة، موضحا إن الاحوال الجوية السيئة والتي تمثلت بهبوب عاصفة رملية على المدينة أخرت من عملية استعادة السيطرة الكاملة على النقاط التي تسلل إليها عناصر التنظيم خلال اليومين الماضيين. وأكد المصدر إن سلاح الجو كثف عملياته بشكل كبير خلال الـ 48 ساعة الماضية، مستهدفا كافة النقاط التي يحاول التنظيم خرق دفاعات الجيش من خلالها، وخاصة على محور الأحياء الشرقية التي شن التنظيم هجمات عدة منذ ليل أمس في محاولة منه لتشتيت قدرات الجيش في محيط البغيلية، وفي مستودعات عياش. وكان التنظيم قد شن هجمات على محاور أحياء "الصناعة - الرصافة - الموظفين، في محاولة منه للتقدم بداخلها، فيما استهدف بالمدفعية الثقيلة الأحياء المحاصرة ومحيط مطار دير الزور، الأمر الذي ردت عليه الوسائط النارية السورية بشكل دقيقة ومباشر. وعلمت عاجل من مصادر أهلية، إن مدبري الهجوم على دير الزور وواضعي الخطة هما القيادي في تنظيم داعش الملقب بـ "أبو ابرهيم العراقي"، واسمه الحقيقي "عبد المجيد الجبوري" وكان ضابطا برتبة عقيد في القوات الخاصة العراقية زمن الرئيس العراقي السابق، أم المخطط الثاني فهو "موسى البصري" والملقب بـ "أبو صدام الموصل"، وكان الأخير ضابطا برتبة نقيب في "فدائيي صدام" أيضا. المصادر أكدت استقدام تنظيم داعش لتعزيزات من مدينة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي، ومن مدينة الرقة، فيما قام بنقل المخطوفين من قرية البغيلية إلى سجونه في ريف الرقة الشرقي وداخل المدينة. |
||||||||
|