دام برس: نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد 13 - 12 - 2015 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... ريف دمشق : الجيش العربي السوري يتقدم على جبهة المرج بالغوطة الشرقية وسط معارك مع المسلحين داخل مطار المرج. حلب : مقتل وجرح عدد من إرهابيي داعش جراء قصف مدفعي وصاروخي من الجيش العربي السوري لتجمعاتهم في معبر ميرا في القلمون معركة ريف حلب الجنوبي في نهايتها: استنفار في ادلب بعد قطع الطريق الدولي استأنف الجيش عملياته في جبال ريف اللاذقية المطلة على سهل الغاب (أ ف ب) سريعاً تهاوت قرى ريف حلب الجنوبي. وصل الجيش وحلفاؤه إلى الطريق الدولي حلب ــ دمشق، وما يتبع ذلك من قطع خط إمداد مسلحي المعارضة، وعزل جزء من محافظة إدلب، والاقتراب من تفتناز وسراقب عشرات الأمتار تفصل الجيش السوري عن أوتوستراد حلب ــ دمشق الدولي، بعد التقدم الذي أحرزه في ريف حلب الجنوبي من خلال سيطرته على تلتي حدية وايكاردا الاستراتيجيتين، والمطلتين على الطريق الذي أصبح تحت مرمى نيران الجيش وصواريخه الموجهة. وسيطر الجيش، والقوى الحليفة، على بلدتي بانص ورسم الصهريج جنوب غرب بلدة العيس، ومن ثم على تل حدية الذي أسقط الطريق الدولي نارياً، ومهّد للقوات البرية التقدم باتجاه تلة ايكاردا الاستراتيجية التي سيطر عليها خلال ساعتين بعد معارك عنيفة مع المسلحين.
دمشق: الإرهابيون يطلقون عدداً من قذائف الهاون على أحياء دمشق: سقوط قذيفة بمحيط شارع 29 ايار وسقوط أخرى في محيط منطقة المالكي وسقوط قذيفة في محيط جسر الرئيس وسقوط عدة قذائف هاون في محيط أبو رمانة. حمص: محافظ حمص طلال البرازي يطمئن على الحالة الصحية لمصابي وجرحى التفجير الإرهابي الذي استهدف حي الزهراء أمس في عدد من مشافي المحافظة ويوجه مديرية صحة حمص بكافة كوادرها لوضع كل إمكانياتها لتأمين الرعاية الطبية اللازمة للمصابين. دمشق: إصابة عدد من طلاب المدارس أثناء توجهم إلى المدرسة إثر سقوط قذيفة هاون في منطقة عين كرش.
حلب: اشتباكات بين وحدات الحماية الشعبية ومسلحي داعش جنوب بلدة صرين التابعة لمدينة عين العرب شرق حلب أسفرت عن مقتل نحو 10 ارهابيين تابعين للتنظيم.
القرار صدر من العاصمة الحمراء بكسر الرأس الأردوغاني ضبط سيارة تحتوي على كميات من المتفجرات والصواعق قبل دخولها الى مدينة جبلة والقاء القبض على شخصين بداخلها
ضبطت الجهات المختصة فى محافظة #اللاذقية اليوم سيارة محملة بكميات من المتفجرات وصواعق قبل دخولها الى مدينة جبلة والقت القبض على شخصين بداخلها. طرطوس – الوطن
قال وزير النقل غزوان خير بك: إن الحكومة حريصة على تأمين رغيف الخبز والمحروقات رغم كل الصعوبات لكنها قد ترفع سعرهما، مؤكداً أنها ستضطر إلى زيادة الأسعار للمواد المختلفة متى استلزم الأمر ذلك، باعتبارها مؤتمنة على إدارة أمور البلاد وسط ظروف صعبة وإنتاج ضعيف جداً وأضرار جسيمة على كل القطاعات. داعش تسرق 70 ألف برميل يومياً من سورية علي محمود سليمان
أكد مصدر فني في قطاع النفط أن كل الأرقام المتداولة إعلامياً عن حجم سرقات النفط السوري المرتكبة من داعش غير دقيقة، مؤكداً أن جميع الحقول النفطية الواقعة في محافظة دير الزور والرقة يسيطر عليها تنظيم داعش، مقدراً عدد براميل النفط التي يسرقها التنظيم من هذه الآبار بنحو 70 ألفاً يومياً. أسرارحقد آل سعود على الرئيس الأسد.. طوني حداد
وأما بعد :
1ـ هدم آل سعود، البيت الذي ولد فيه النبي العربي محمد بن عبد الله، بـ (شعب الهواشم) بمكة. أعرفتم ياقوم لماذا وصف شريف قائد من بلدي هذه السلالة الحقيرة من آل سعود بأنصاف الرجال؟
عمتَ مساءً سيادة الرئيس بشار الأسد.. بلدتين وتلة تحت السيطرة في ريف حلب الجنوبي.. والجيش يؤمن الطريق باتجاه معبر كسب الحدودي تابع الجيش السوري تمدده البري في ريفي حلب الجنوبي واللاذقية الشمالي، وتمكن بالتعاون مع الحلفاء ومجموعات الدفاع الشعبية من السيطرة على العديد من القرى والتلال الحاكمة. وبعد أن سيطر الجيش مع الحلفاء صباح اليوم على أربع قرى في ريف حلب الجنوبي، استمر في التوسع وفرض سيطرته على بلدة الصحيبية جنوبي بلدة الصعيبية وعلى تل وبلدة دلامة جنوبي تل دادين في الريف الجنوبي لحلب، بعد مواجهات مسلحة تخللها قصف مدفعي وصاروخي استهدف مناطق تجمع وتحشد الجماعات المسلحة التي أصابها الانهيار في تلك الجبهات. ونفذ في هذه الأثناء سلاح الجو السوري_الروسي سلسلة غارات استهدفت مواقع ومقرات الفصائل المسلحة ودمرتها وأوقعت عناصرها بين قتيل ومصاب في كل من طريق جرابلس والسوق وقرب الحديقة العامة وشارع الرابطة وساحة السبع بحرات وسوق السبت ومحيط المطاحن ومحيط مسجد الشيخ عقيل في ريف حلب الشرقي. كما قتل عدد من المسلحين في عدة غارات نفذها طيران الجيش والطيران الحربي الروسي في مدينة تل رفعت ومحيط مدينة أعزاز وتجمعات وتحركات للمسلحين على طرق امدادهم في ريف حلب الشمالي عند مطحنة الفيصل وقرية تل حسين شمال صوران ما اسفر عن مقتل وجرح العديد من العناصر الارهابية. بالتوازي مع اشتباكات دارت بين وحدات الجيش والمجموعات المسلحة في محيط حي الراموسة جنوب مدينة حلب. في ريف اللاذقية أيضاً تمكن الجيش السوري بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية من تأمين طريق "قسطل معاف" المؤدي إلى معبر كسب الحدودي في ريف اللاذقية الشمالي بعد سيطرته على جبل العطيرة وبرج زاهية وجبل العزر في المنطقة ذاتها، اضافة لفرض سيطرته بالتعاون مع مجموعات الدفاع الوطني على جبل الكوز بريف اللاذقية الشمالي. واسفرت المعارك عن مقتل وجرح العشرات من المسلحين عرف منهم نائب مسؤول "لواء النصر" التابع للفرقة الساحلية الاولى في الجيش الحر المدعو مصطفى خديجة، بعد ساعات من مقتل مسؤوله عقيل جمعة، بنيران الجيش السوري بريف اللاذقية الشمالي. بالانتقال الى ريف ادلب، حيث استهدف سلاح الجو في الجيش السوري اجتماعاً لقادة ‘جبهة النصرة‘ في بناء التموين بمحافظة إدلب، ما ادى الى مقتل وجرح العديد منهم, عرف من بين المتزعمين القتلى: ‘ابو زينت المهاجر‘ شيشاني الجنسية و ‘رامي سيد عيسى‘ و ‘محمد سميع‘ و ‘برهوم شحود‘. بالتزامن مع ضربات مكثفة على محاور تحرك مسلحي "حركة أحرار الشام الاسلامية" أسفرت عن مقتل واصابة عدد منهم في منطقة حراج خان شيخون في ريف إدلب. في حين قتل عدد من مسلحي ‘جبهة النصرة‘ و ‘جند الأقصى‘ ودمرت الياتهم وسياراتهم المزودة برشاشات متنوعة اثر سلسلة استهدافات نفذها الجيش على مقراتهم ونقاط تمركزهم في مدينة مورك بريف حماه كما تم تدمير سيارة بمن فيها من مسلحين في ضربة مركزة على محور تحركها في بلدة اللحايا بريف حماة الشمالي. في الوقت ذاته الذي تم فيه تدمير مقرات وتحصينات لمسلحي "داعش" في مدينة القريتين وقريتي حوارين والحدث وشمال منطقة محسة بأقصى ريف حمص الجنوبي الشرقي. من جنوب حلب.. الجيش يقضم مناطق "إمارة النصرة" تباعاً محمود عبد اللطيف سيطرت وحدات الجيش العربي السوري على 5 قرى جديدة في ريف حلب الجنويي، في وقت ماتزال فيه الميليشيات المسلحة العاملة في المنطقة تحاول ترقيع تحالفاتها بتشكيل تحالفات جديدة دون أن يكون ثمة تغير ملموس على الأرض. ومن خلال عملية سريعة، استخدمت المزواجة بين تكتيك العمليات العسكرية الكلاسيكة، والتقدم ضمن مجموعات اقتحام صغيرة علمت على ضرب خطوط دفاع المسلحين بدقة، تمكن الجيش من السيطرة اليوم على خمسة قرى هي " مريقص وأبورويل وقريحية والصعيبية، ودلامة وتلتها"، ما وضعه على مقربة أكثر من تحقيق الهدف الأول من العمليات في المنطقة، والمتمثل بالسيطرة الكاملة على الطريق الدولية الرابطة بين حلب و حماة، والذي سيتحقق بعد استكمال السيطرة على كل من "خان طومان" و "الزربة" اللتين وقعتا عملياً تحت حصار ناري من قبل الجيش. الميليشيات المتخبطة في المنطقة، والتي تستقدم تعزيزات كبيرة خلال المرحلة الماضية لوقف تقدم الجيش نحو العمق الغربي لريف حلب الجنوبي، بررت كالعادة انسحابها من القرى الخمسة بكثافة نيران الجيش السوري المترافقة بـ "خيانات" من قادة بعض الفصائل، وتخاذل الآخر، فيما تستمر دعوات الإرهابي عبد الله المحيسني لقادة الميليشيات "لتكثيف الجهود" والتخلي عن الصراعات الداخلية، في مقابل وقف تقدم الجيش المستمر. ويبدو أن انشغال جبهة النصرة بتشكيل إمارة إسلامية داخل مدينة إدلب، بالاستفادة من رفض "الحزب الإسلامي التركستاني" ومقاتلو "إمارة القوقاز"، الخروج لجبهات القتال في الريف الجنوبي لحلب واحد من أهم الخلافات الجهادية بين الميليشيات المتصارعة على النفوذ والسيطرة على بعضها، ما جعل الميليشيات التي ترفض الانصياع للنصرة تبحث عن التقارب أكثر مع حركة "أحرار الشام"، التي فتحت الباب أمام المقاتلين الأجانب مع إغراءات مالية كبرى في المرحلة الماضية، بهدف استمالتهم بعد أن أرهقت بالانشقاقات التي نتجت عن عزل قيادة الأحرار لمفتى عام الحركة "أبو محمد الصادق" من منصبه، ولكون الأخير محسوب على تنظيم القاعدةن فقد انشق عدد كبير من "رجالاته" وأعلنوا البيعة للنصرة. ومع تعقد المشهد الميداني بالنسبة للميليشيات في جبهة الريف الجنوبي لحلب، تؤكد المصادر إن المقاتلين الأجانب يرفضون القتال على تلك الجبهة مالم يتم التنسيق مع تنظيم داعش ليكون الهجوم المعاكس على نقاط الجيش الجديدة من جهتي الشرق والغرب، إلا أن قيادات النصرة المستفيدة من هؤلاء المقاتلين في التأسيس لإماراتها في إدلب على غرار "دولة داعش" في الرقة، ترفض التنسيق مع التنظيم، الذي تعتبره من "الخوارج"، تبعا للخلافات الجهادية المعروفة. ومع كثافة عمليات الجيش البرية والجوية في المنطقة، يبدو أن الجغرافية العسكرية مرشحة للتغيير في المنطقة بشكل لحظي، الأمر الذي يستفيد منه الجيش ليزيد من سرعة تقدمه في المنطقة، للدخول في المرحلة الثانية من العملية، والانتقال نحو محوري "الريف الغربي لحلب، والريف الشرقي لـ إدلب. عسكريا.. عمليات حلب إلى أين..؟ تزامن العمليات العسكرية في الجنوب، مع استهدافات مركزة لمواقع الميليشيات في الأحياء الشرقية لمدينة حلب، ومناطق الريف بالجهات الثلاث الأخرى " شمال – غرب – شرق" تفضي إلى أن الجيش دخل عملياً، في مرحلة وصل الأقواس العسكرية حول المدينة، الأمر الذي سيعزل المسلحين في الأحياء الشرقية عن المحيط الخارجي، ومع تواصل العمليات الجوية الروسية الكثيفة الضاربة لخطوط الإمداد الواصلة إلى داخل المدينة، تكون الميليشيات دخلت في مرحلة جديدة من مراحل "صراع البقاء"، الأمر الذي يرجح اشتعال اشتباكات داخلية فيما بين الميليشيات المتحالفة للبحث عن مصادر "للذخيرة"، خلال المراحل القادمة، وتشير المصادر إلى أنه إذا ما استمر "الزخم العسكري السوري" بهذه الوتيرة، ستكون حلب خلال المرحلة القادمة مع مرحلة حاسمة للوجود المسلح في داخلها، قد ينتهي بعضها باتفاقات على غرار اتفاق "حي الوعر" تسمح بانتقال المسلحين إلى "إدلب"، على سبيل المثال، وهذا ما يحول الميليشيات مستقبلا من ميليشيات متناثرة إلى تجمعات عددية كبيرة، تريح الجيش في علمياته التي ستذهب إلى الشكل الكلاسيكي للحروب، بدلا من "معارك العصابات" المتعددة. عاجل الاخبارية
|
||||||||
|