الرئيسية  /  محليات

أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك


دام برس : أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين 12 - 10 - 2015  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... حماة : الطيران الحربي الروسي والقوى الجوية السورية يستهدفان معسكراً يوجد فيه 1200 إرهابياً قرب المسطومة بريف إدلب ويدمر ملجأ وآليات للإرهابيين في ريف حماة.
مصادر : هروب نائب مسؤول ماتسمى الجبهة الشامية في حلب الإرهابي مضر نجار بسبب تشتت جبهة حلب وتخاذل الفصائل المسلحة.
مصادر : الطيران الحربي الروسي بالتعاون مع القوى الجوية السورية يدمر 25 موقعاً محصناً تحتوي على عتاد حربي واسلحة ومركز قيادة للتنظيمات الإرهابية في محيط سلمى بريف اللاذقية الشمالي.
الطيران الحربي الروسي بالتعاون مع القوى الجوية السورية يدمر 7 مراكز قيادة و 6 معسكرات تدريب و 6 مستودعات ذخيرة وعتاد والعديد من الاليات و 3 ملاجئء محصنة للإرهابيين في ريف اللاذقية الشمالي.

حلب : الطيران الحربي في الجيش العربي السوري يدمر أوكاراً وآليات لتنظيم داعش الإرهابي في الجبول وحويجينة وتلال علم وسبعين والنعام بريف حلب الشرقي.
ريف ‏حماة : سلاح الجو في الجيش العربي السوري يدمر آليات للتنظيمات الارهابية في قليب الثور والصياد.
ريف ‫دمشق‬ : سلاح الجو في الجيش العربي السوري يدمر وكراً للتنظيمات الارهابية في منطقة القلمون.
ما الذي يحدث في دير الزور ؟
افشل الجيش العربي السوري بمؤازرة القوى الوطنية والشعبية كافة الهجمات العنيفة واليومية التي شنها مسلحو تنظيم " داعش " خلال الأسبوعين الماضيين على محيط مطار دير الزور العسكري شرق مدينة دير الزور وفي قرية الجفرة الواقعة شمال المطار وتمكن من تكبيد التنظيم خسائر بشرية و مادية كبيرة .

ويتم التركيز بشكل كبير من قبل مسلحي " داعش " على قرية الجفرة للتأثير على المطار وتدور فيها اشتباكات عنيفة مع العناصر المدافعة من الجيش العربي السوري بشكل مستمر والذين تصدوا لجميع المحاولات "بتكتيك عسكري عالٍ"، كما تتركز الاشتباكات في أحياء الجبيلة والرشدية والحويقة وفي أطراف حي العمال .

واستخدم التنظيم عشرات السيارات والعربات المفخخة والأسلحة الثقيلة والدبابات في سعيه لتحقيق خرق في الدفاعات الأولى والأمامية للجيش العربي السوري لرفع معنويات عناصره التي بدأت بالانهيار نتيجة الإخفاقات المتكررة على جبهات المطار العسكري لديرالزور، ومع بدء الحملة الجوية الروسية بالتنسيق مع الجيش العربي السوري ضد مواقع التنظيم، حيث تعتبر أرياف محافظة دير الزور الموقع الثاني الأهم للتنظيم بعد الرقة.

وقال رئيس اللجنة الأمنية والعسكرية في المنطقة الشرقية قائد الفرقة 17، اللواء محمد خضور، لتلفزيون الخبر ان "التصعيد الأخير لمسلحي " داعش " حول مطار دير الزور العسكري يأتي في ظل التقدم الذي يحرزه الجيش العربي السوري على الأرض في أكثر من منطقة وبغطاء و تنسيق كاملين مع سلاح الجو بالجيش الروسي الصديق".

وأشار اللواء خضور إلى هروب عدد كبير من المسلحين من مناطق تقدم الجيش العربي السوري، حيث يحاول المسلحون وبالاتفاق مع تركيا الداعمة لهم تحقيق أي تقدم معنوي لهم، وأوضح أن "أفضل منطقة برأيهم (المسلحين) هي دير الزور القريبة من الحدود العراق و تركيا".

وأضاف اللواء خضور، "لذلك قاموا بحشد كامل إمكانيتهم بالإضافة لإجبار الأهالي بريف دير الزور من عمر 12 عام و ما فوق بقوة السلاح وتجنيدهم بشكل إجباري للقتل في صفوف التنظيم بهدف تحقيق نصر واحد يرفع من معنوياتهم المنهارة أصلا، لكن بفضل تضحيات و بطولات عناصر الجيش العربي السوري باءت كل محاولاتهم بالفشل".

بدوره قال احد القادة الميدانيين في الجيش العربي السوري لتلفزيون الخبر إنه "ونتيجة لنجاحاتنا المستمرة بصد الهجوم الضخم (الفتح الأكبر) كما سماه تنظيم " داعش"، تولدت حالة من الذعر والخوف في صفوف التنظيم".

وتابع، "تم تسجيل حالات هروب جماعية والاستعانة بأعداد غير مؤهلة للقتال مما عرض عناصر "داعش" للمحاسبة والتخوين من قبل قيادات التنظيم بسبب الفشل واستنفاذ الذخائر وتحويل 66 عنصر منهم إلى المحكمة الشرعية للتنظيم وعدم تحقيق المطلوب هو (تحرير المطار)، بحسب وصف التنظيم". وأضاف بأن الأصوات بدأت تتعالى داخل صفوف التنظيم لإيقاف القتال والحفاظ على ما تم السيطرة عليه.
الخبر

ريف حمص : سلاح الجو في الجيش العربي السوري يدمر آليات مزودة برشاشات مختلفة وأسلحة وذخائر في ضربات مكثفة على تجمعات إرهابيي "داعش" في قرية جباب حمد.
درعا البلد : استهدف أشاوس الجيش العربي السوري في عملية مركزة مواقع التنظيمات الإرهابية في حي درعا البلد ما أدى إلى إعطاب ست آليات لهم.
بريف حمص : نفذ سلاح الجو السوري ضربات مكثفة على أوكار تنظيم "داعش" الإرهابي في قرية الطفحة أدت الى إيقاع قتلى ومصابين بين إرهابييه وتدمير عتادهم وآلياتهم.
ريف درعا : استهدف رجال الجيش محاور تحرك الإرهابيين في تل الشيخ حسين ومنطقة تلول خليف ما أدى إلى إيقاع قتلى ومصابين في صفوفهم وتدمير عربة لهم بمن فيها من أسلحة وعتاد وإرهابيين.
مصادر : الطائرات الحربية الروسية تجدد استهداف تجمعات المسلحين في محيط فورو والسرمانية بريف حماة.
المحيسني يكشف انهيار التنظيمات ويؤكد أن «المستقبل سيكون مخيفاً» … مسلحو إدلب: لا طاقة لنا بمواجهة التحالف السوري الروسي

إدلب – الوطن – وكالات :

أكد مصدر معارض مقرب من حركة «أحرار الشام الإسلامية» في إدلب لـ«الوطن» أن نداءات استغاثة تصدر عن مقاتلي الحركة وباقي تنظيمات ما يدعى بـ«جيش الفتح» تطلب من قياداتها الانسحاب من جبهات القتال لأن «لا طاقة لهم بمواجهة التحالف المتمثل بالجيش العربي السوري على الأرض والطيران الروسي في الجو».
وأشار المصدر لـ«الوطن» بأن جبهة النصرة، فرع تنظيم القاعدة الإرهابي في سورية والتي تقود «الفتح»، وجهت تعميمات لمقاتليها ومسلحي باقي التنظيمات بضرورة الالتزام بالمواقع وخصوصاً المتقدمة منها وفي خطوط التماس تجنباً لسقوط العديد منها مثل قرية البحصة وتل سكيك خشية كر مسبحة الانسحابات المتتالية بما يتنافى مع العهود التي قطعتها أمام أنقرة بالصمود مقابل تزويدها بمعدات حربية حديثة من شأنها الثبات في المعركة مثل صواريخ مضادة للطيران، وأوضح المصدر أن تزويد السعودية وقطر التنظيمات المسلحة عن طريق تركيا بأكثر من ألف صاروخ «تاو» الأميركي المضاد للدروع لن يغير من مجريات المعركة التي خفضت الروح المعنوية والقدرة القتالية للمسلحين إلى الحضيض، وتوقع أن تتغير خريطة المشهد الميداني بشكل كبير لمصلحة الجيش خلال أسبوع إذا ما ظلت الأمور تسير على ما هي عليه الآن.
ولفت إلى أن الدول الداعمة للمسلحين باتت تراهن فقط من أجل صمود المسلحين على ذراعها الشيشانية والأوزبكية والطاجيكية من «الجهاديين» الأجانب الذين استقدمت المئات منهم لهذه الغاية وزجت بهم في خطوط القتال الأولى لمنع تقدم الجيش.
وفيما يمكن اعتباره تأكيداً لما قاله المصدر المعارض أعلن شرعي «جيش الفتح» السعودي عبد اللـه المحيسني في تسجيل صوتي ما سماه «النفير العام» للمسلحين في سورية، في دليل على حجم الانهيارات والهزائم التي منوا بها أمام عمليات الجيش العربي السوري المدعومة بسلاحي الجو السوري والروسي، خاصة على مثلث أرياف حماه، إدلب، اللاذقية، مؤكداً أن «المستقبل سيكون مخيفاً» إذا لم يأخذ المقاتلون «زمام المبادرة»، على ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض.
الجيش في ريف إدلب الجنوبي ... وعلى أبواب سلمى في اللاذقية

تتواصل عمليات الجيش السوري في ريفي حماة واللاذقية محققاً تقدماً على الجبهتين المشتعلتين منذ أيام بغطاء جوي من سلاح الطيران الروسي، ما دفع بالقيادي في «جيش الفتح» عبدالله المحيسني إلى إعلان النفير العام لصدّ هجوم الجيش الذي بدأ يخترق ريف إدلب الجنوبي
سائر اسليم

يتقدّم الجيش السوري على جبهات القتال في ريفي حماة واللاذقية إضافة إلى ريف إدلب الجنوبي، بعد تمكنه من السيطرة على بلدتي عطشان وأم حارتين (ريف حماة) وتل سكيك (ريف إدلب)، متابعاً تقدمه نحو بلدة سكيك التي تدور في محيطها معارك عنيفة بعد استقدام المسلحين تعزيزات كبيرة من ريف إدلب. وقال مصدر ميداني لـ«الأخبار» إنّه بمجرد سقوط سكيك سيكون الجيش السوري قد نقل معركته إلى ريف إدلب الجنوبي نحو بلدة التمانعة، التابعة لمنطقة خان شيخون، حيث بدأ التمهيد الجوي والصاروخي نحوها، ما دفع «جيش الفتح» إلى إعلانها منطقة عسكرية، بعد سقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوفه.

وما زالت المعارك تدور في محيط بلدة كفرنبودة، شمال حماة، التي يتقدم نحوها الجيش بغطاء من الطائرات المروحية من محاور تل صخر وتل عثمان وحاجز المغير، حيث تركزت الاشتباكات قرب الحيّ الجنوبي للبلدة، ومحيط صوامع الحبوب، في وقت نفذ فيه سلاحا الجو الروسي والسوري غارات مكثفة على تجمعات المسلحين وآلياتهم داخل البلدة.
وعلى جبهة سهل الغاب شمال غرب حماة، عزّز الجيش السوري تحصيناته في بلدة البحصة التي انطلق منها باتجاه بلدة فورو حيث دارت معارك عنيفة انتهت بسيطرة الجيش عليها وانسحاب المسلحين باتجاه بلدة السرمانية التي تتعرض لقصف جوي وصاروخي مكثف.
وإلى الشرق من سهل الغاب، يمهّد الجيش بالصواريخ والمدفعية باتجاه تل واسط والزيارة بعد تقدمه نحو بلدة المنصورة، إضافة إلى تنفيذ الطائرات الروسية غارات جوية عدة على مواقع المسلحين في بلدات سهل الغاب.
وأعلنت «تنسيقيات» المعارضة مقتل العشرات من المسلحين في معارك ريف حماة، من بينهم محمد مروان الفرج، نائب قائد «الفرقة 60» مع عدد من عناصره، خلال قصف جوي استهدفهم مع آلياتهم. ونتيجة التقدم الذي أحرزه الجيش على جبهات ريف حماة ونقله المعركة الى ريف إدلب، دعا «القاضي العام في جيش الفتح»، عبدالله المحيسني، عبر رسالة صوتية، إلى «النفير العام»، حيث حضّ قادة الفصائل على التوجه الى الجبهات لصدّ هجوم الجيش.
وذكرت مصادر ميدانية لـ«الأخبار» أنّ المجموعات المسلحة أفرغت معظم الجبهات مع بلدتي الفوعة وكفريا، وسحبت عدداً كبيراً من المقاتلين من خطوط المواجهة مع «لجان» حماية البلدتين للمشاركة في معارك ريف حماة، إضافة إلى انسحاب مقاتلي «الحزب الاسلامي التركستاني» من ريف إدلب والتوجه نحو ريف حماة. وجاء ذلك استغلالاً لاتفاق الهدنة القائم منذ أسابيع ربطاً بالزبداني ومضايا في ريف دمشق الغربي.
وفي ريف اللاذقية، تراجعت وتيرة المعارك على جبهة جب الأحمر بعد تثبيت الجيش السوري مواقعه في التلتين اللتين سيطر عليهما شمال جب الغار، مع استمرار القصف الجوي والمدفعي على مواقع المسلحين لمنع أي محاولات تسلل نحو النقاط التي تقدم إليها الجيش.
وتابع الجيش عملياته على جبهة ريف اللاذقية بعد سيطرته على قلعة كفردلبة التي ساعدته في اقتحام بلدة كفردلبة والسيطرة عليها بعد معارك استمرت يومين انتهت لمصلحة الجيش الذي تابع تقدمه نحو بلدة سلمى حيث نجح في اقتحام ضاحيتها، والسيطرة على عدة نقاط فيها.
وكثّف سلاحا الجو الروسي والسوري الغارات على مواقع المسلحين في جبل الأكراد في ريف اللاذقية، مستهدفين طرق إمدادهم، حيث أعلنت «التنسيقيات» أن مواقعها في جبل الأكراد تعرضت لأكثر من 30 غارة. ومن جهة أخرى، أعلن الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، اللواء إيغور كوناشينكوف، أن الغارات الجوية الروسية «دمرت 63 موقعاً للإرهابيين، بما فيها من أسلحة وعتاد في محافظات حماة واللاذقية وإدلب والرقة، إضافة إلى نقطة قيادة ميدانية وأربعة معسكرات تدريبية وسبعة مستودعات ذخيرة ومربض هاون وبطارية مدفعية». وأضاف أنّ «أجهزة الرصد والتنصت تشهد على تعاظم الذعر وهبوط حاد في معنويات عناصر العصابات المسلحة التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية».
الأخبار

Copyrights © dampress.net

المصدر:   http://www.dampress.net/?page=show_det&category_id=6&id=64605