دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت 12 - 9 - 2015 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... حمص: الجيش العربي السوري يتصدى لمحاولة اعتداء مسلحين على وحدة حماية سد الرستن ..ودمر عربة مصفحة وسيارتين مزودتين برشاشات لداعش بريف تدمر.
ريف دمشق : أحبط الجيش العربي السوري هجوماً لإرهابيين باتجاه قصر موزة وقصر كرم العلالي في الجبال الشرقية لمدينة الزبداني ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد منهم وتدمير أسلحتهم وذخيرتهم. هجوم فاشل لـ«جيش الإسلام» على ضاحية الأسد مرح ماشي -الاخبار-دمشق | نفت مصادر عسكرية سورية رفيعة المستوى لـ«الأخبار» ما أشاعته وسائل إعلام المعارضة السورية المسلحة والدول الداعمة لها عن سيطرة مسلحي «جيش الإسلام» على منطقة تل كردي المطلّة على ضاحية الأسد شمال شرق دمشق، وكذلك نفت سيطرة الإرهابيين على أي مبنى داخل سجن عدرا. ووضعت المصادر «الترويج الإعلامي للبطولات الوهمية لإرهابيي جيش الإسلام»، في سياق «ضرب معنويات أهالي دمشق، تنفيذاً لتعليمات الجهات الخارجية التي يتبع لها زهران علّوش». وأكّدت المصادر أن المسلحين الذين يشنّون هجوماً عنيفاً منذ 72 ساعة على مواقع وحواجز للجيش شمال شرق العاصمة، لم يتمكنوا من تحقيق تقدّم يذكر، وأن «الجيش استقدم تعزيزات كبيرة كافية لردّ المهاجمين وتكبيدهم خسائر فادحة»، ولفت المصدر إلى أن «ضاحية الأسد وسجن عدرا جزء من مدينة دمشق»، إذ تسمح السيطرة على الضاحية السكنية للمسلحين بتهديد العاصمة على نحو مباشر، باعتبار المنطقة تقع ضمن امتداد جغرافي مشتعل يتحكم مسلحو «جيش الإسلام» في معظم مناطقه، كدوما وحرستا والقابون.
مصادر أهلية من داخل ضاحية الأسد أكدت لـ«الأخبار» أن «المسلحين يقصفون الأحياء السكنية للضاحية من الشمال على نحو عنيف». وقطع الجيش أوتوستراد حرستا «الخطر» إجمالاً، بسبب اشتداد المعارك واستهداف المسلحين للسيارات التي تسلكه. قصف المناطق الآهلة بالسكان وحملات الترهيب الإعلامية دفعا بالعديد من العائلات إلى ترك بيوتها والانتقال إلى أماكن أقل خطراً لحين انتهاء المعارك، بينما «أخرج كل شاب سلاحه واستعدّ في حال حصول مفاجآت»، كما يشير المصدر من داخل الضاحية. تصاعدت حدة الرسائل الدبلوماسية بين روسيا والولايات المتحدة الاميركية، على خلفية الدعم الذي أعلن ان موسكو تقدّمه للجيش السوري، في إطار تعزيز قدراته على مكافحة الإرهاب. ويُظهر رد الفعل الأميركي توتراً من الخطوة الروسية، ما يؤشر إلى جديتها وإلى كونها تمثل قيمة مضافة في موازين القتال على الأرض السورية. ففيما عرضت موسكو أمس على الأميركيين التنسيق في سوريا، كان الرد الأميركي «عنيفاً» ويحمل الكثير من التهديدات، وصل بعضها إلى حد التحذير من الصدام العسكري. فبعدما رحّبت الخارجية الاميركية بمشاركة روسيا في قتال «داعش»، مشترطة ألا يكون في إطار دعم الرئيس السوري بشار الأسد، وجّه الرئيس الأميركي باراك أوباما انتقاداً إلى الدعم الذي تقدمه موسكو لسوريا، حاكماً عليه بالفشل. وذهب أوباما أبعد من الانتقاد، إذ وضع مشاركة روسيا في العمليات التي تشنها واشنطن ضد «داعش» ضمن «الائتلاف الذي يضم 60 دولة»، شرطاً للتوصل إلى تسوية سياسية في سوريا. بمعنى آخر، أراد أوباما القول للروس إنه لن يسمح بحل سياسي في سوريا، إذا استمرت موسكو بدعم الأسد وأصرت على القتال في سوريا بمعزل عن واشنطن. وقال أوباما في خطابه بالذكرى الـ14 لعملية 11 أيلول، «إن الخبر السيئ هو مضي روسيا بالاعتقاد ان الاسد شخص يستحق الدعم»، واعدا بنقل رسالة واضحة الى روسيا مفادها «لا يمكنكم المضي في اعتماد استراتيجية آيلة الى الفشل».
مبعوث أوباما لقيادة «التحالف الدولي» ضد «داعش»، الجنرال المتقاعد جون آلن، رفع مستوى التحذيرات أكثر من رئيسه، إذ قال لشبكة «سي ان ان» إن «وجود قوات روسية على الأراضي السورية يخلق مشكلة جديدة، وقد يدفع بالقوات الروسية لمواجهة قوات من التحالف».
مقتل فرنسي مسؤول في تنظيم القاعدة بغارة للتحالف في سوريا من جهته قال باتريس والد دافيد دروجون في فرنسا انه لم يتلق اي تاكيد رسمي لمقتل ابنه. وقال في اتصال هاتفي اجرته معه الوكالة "لم يردني اي شيء من الحكومة الفرنسية، لا احد يقول لي شيئا من جانب الدولة الفرنسية".
وذكرت وكالات فرنسية أن دروجون ( 24 عاماً ) كان يمارس لعبته المفضلة في ملاعب كرة القدم في منطقة بروتانيه الفرنسية، قبل سفره إلى الشرق الأوسط . المصدر: الميادين
موسكو ترسل نظاماً صاروخياً مضاداً للطائرات في سوريا وأوباما يقول إن استراتيجيتها ستفشل من جهته أكد مصدر روسي لـ"رويترز" "إن هذه الشحنة لن تكون الأولى التي ترسلها موسكو من نظام إس.إيه 22 وإن شحنة سابقة أرسلت في عام 2013". من جهة ثانية قال الرئيس الأميركي باراك أوباما "إن الاستراتيجية الروسية في سوريا ستفشل" وأضاف إن "تدخل روسيا في سوريا قد يحول دون الوصول إلى تسوية سياسية لإنهاء الحرب". وخلال لقاء مع أفراد الجيش في ذكرى هجمات الحادي عشر من أيلول/ سبتمبر أشار أوباما إلى أن زيادة التدخل العسكري الروسي في سوريا، تشير إلى أن الأسد قلق إلى درجة دعوة مستشارين روس. المصدر: وكالات
سوريا: الجماعات المسلحة تعلن فشل عملية "عاصفة الجنوب" وقال الكراد "إن المعارك كشفت نقاط الضعف لدى المجموعات المسلحة لناحية انعدام التنظيم والتنسيق، فيما تسود حالة من الإحباط والاستياء لدى المجموعات المسلحة وسط بروز أصوات تطالب بإعادة هيكلة المسلحين. ميدانياً تدور اشتباكات بين الجيش السوري والمجموعات المسلحة في تل كردي بالغوطة الشرقية لدمشق. وأفادت مواقع المسلحين بتحقيق جيش الإسلام تقدماً وبالسيطرة على مجموعة مصانع وأبنية.
وفي حرستا المجاورة تدور اشتباكات عنيفة بين الجيش والمسلحين أدت الى قطع الطريق الدولي باتجاه حمص. المصدر: الميادين لا صحة لما يتم تتداوله سيطرة الإرهابيين على مشفى حرستا ومزارع تل كردي .. احباط تسلل إرهابيين لنقاط عسكرية بالغوطة الشرقية وتقدم بالزبداني نفذت وحدة من الجيش والقوات المسلحة العاملة باللاذقية اليوم عملية على أحد أوكار التنظيمات الإرهابية في قرية الكبير شمال شرق مدينة اللاذقية أسفرت عن مقتل 16 إرهابياً على الأقل معظمهم من جنسيات أجنبية, في وقت أوقعت فيه وحدة ثانية سبعة من متزعمي المجموعات الإرهابية قتلى باستهدافها اجتماعا لهم في بصرى الشام بريف درعا،فيما تصدت وحدات من الجيش لمحاولات تسلل إرهابيين مما يسمى “جيش الإسلام” باتجاه نقاط عسكرية في مزارع الغوطة الشرقية. وفي التفاصيل تصدت وحدات من الجيش والقوات المسلحة اليوم لمحاولات تسلل إرهابيين مما يسمى “جيش الإسلام” باتجاه نقاط عسكرية في مزارع الغوطة الشرقية. وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدات من الجيش “اشتبكت مع مجموعات إرهابية حاولت التسلل إلى نقاط عسكرية في منطقة عدرا وتل كردي” شمال شرق مدينة دوما في الغوطة الشرقية. 25وأكد المصدر أن الاشتباكات “أسفرت عن ايقاع العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين ومصادرة أسلحتهم وذخيرتهم”. وكانت وحدات من الجيش قبل يومين قضت على ما لا يقل عن 10 إرهابيين مما يسمى “جيش الإسلام” تسللوا إلى محيط بعض النقاط العسكرية في مزارع تل كردي والريحان شمال شرق مدينة دوما بالغوطة الشرقية. في هذه الأثناء أكدت مصادر ميدانية لمراسلة سانا أن ما تداولته وسائل إعلام شريكة في جريمة سفك دم السوريين عن سيطرة الإرهابيين على مشفى حرستا ومزارع تل كردي “عار من الصحة تماما”. وتتصدى وحدات من الجيش بشكل شبه يومي لاعتداءات الإرهابيين التكفيريين المنتشرين فى مزارع وقرى الغوطة الشرقية وينتمي أغلبيتهم لتنظيم “جبهة النصرة” وما يسمى “جيش الاسلام ” و”لواء الاسلام” الذين يتلقون تمويلا وتسليحا من نظام آل سعود الوهابي.
إلى ذلك واصلت وحدات من الجيش العربي السوري بالتعاون مع المقاومة اللبنانية تقدمها في مدينة الزبداني وأحبطت هجوم إرهابيين في الجبال الشمالية الشرقية للمدينة. وأكد مصدر عسكري لـ سانا أن قوات الجيش والمقاومة “تمكنت من السيطرة على عدد من كتل الابنية في المنطقة الواقعة ما بين حيي النابوع والعارة “وسط مدينة الزبداني بعد “القضاء على العديد من الإرهابيين وإصابة آخرين”.
وأشار المصدر إلى أن القوات “أحبطت هجوما لمجموعات إرهابية باتجاه قصر موزة وقصر كرم العلالي في الجبال الشرقية لمدينة الزبداني” في محاولة يائسة لفك الطوق على من تبقى من الإرهابيين داخل المدينة. وكانت قوات الجيش والمقاومة اللبنانية امس احكمت السيطرة على كتل من الأبنية المطلة على وادي الزبداني الممتد باتجاه بلدة سرغايا متقدمة في حي النابوع باتجاه مركز المدينة. القضاء على عدد من الإرهابيين المرتبطين بالعدو الإسرائيلي وتدمير أسلحتهم وعتادهم بريف القنيطرة في هذه الأثناء دكت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أوكار وتجمعات إرهابيي جبهة النصرة وغيرها من التنظيمات الإرهابية وخطوط إمدادها مع كيان العدو الإسرائيلي في ريف القنيطرة. وأفاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش والقوات المسلحة أوقعت قتلى ومصابين في صفوف الإرهابيين ودمرت عددا من أوكارهم خلال ضربات مباشرة على تجمعاتهم في قرية جباتا الخشب التي تشكل مع أحراجها وكرا رئيسيا لإرهابيي جبهة النصرة وممرا لتهريب السلاح عبر الأراضي المحتلة. وبين المصدر أن وحدات من الجيش نفذت ضربات مركزة على أوكار ومحاور تحرك الإرهابيين في قرى الحميدية واوفانيا ومزرعة رسم شريدي بريف القنيطرة التي تعد أبرز المعابر الرئيسية لتسلل المرتزقة المرتبطين بالعدو الإسرائيلي. ولفتت المصادر إلى سقوط قتلى ومصابين في صفوف الإرهابيين خلال الضربات وتدمير عدد من خطوط إمدادهم القادمة من الأراضي المحتلة. وتنتشر في ريف القنيطرة تنظيمات تكفيرية يغلب على عناصرها مرتزقة أجانب من جبهة النصرة تعمل بتنسيق مباشر مع الكيان الإسرائيلي وتتلقى منه جميع أشكال الدعم وتعالج أفرادها في مشافي الكيان الغاصب. استهداف تجمعات تنظيمي “داعش” و”جبهة النصرة” يسفر عن تكبيدهم خسائر كبيرة بريفي حمص الشرقي والشمالي في ريف حمص نفذت وحدات من الجيش والقوات المسلحة سلسلة ضربات ضد أوكار وتجمعات تنظيمي “داعش” و”جبهة النصرة” المدرجين على لائحة الإرهاب الدولية وكبدتهم خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد الحربي. وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن وحدة من الجيش دمرت بؤرا إرهابية وتجمعات لتنظيم “داعش” في مدينة تدمر على بعد 158 كم شرق حمص مبينا أن الضربات أسفرت عن “القضاء على عدد من الإرهابيين التكفيريين وتدمير أسلحتهم وعتادهم الحربي”. وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية قضت على العديد من الاإرهابيين في “عين الدنانير وفي الجهة الغربية من قرية المشيرفة” بريف حمص الشرقي. وأضاف المصدر أن وحدات من الجيش “أحبطت هجوما لمجموعات مسلحة من إرهابيي “داعش” من اتجاه رحوم وعنق الهوى باتجاه مكسر الحصان وجب الجراح” بريف حمص الشرقي مؤكدا أن الهجوم انتهى “بمقتل العديد من الإرهابيين وإصابة آخرين وتدمير اسلحتهم وعتادهم الحربي”. وأضاف المصدر أن وحدة من الجيش “قضت على عدد من أفراد تنظيم “جبهة النصرة” ودمرت أسلحتهم وذخيرتهم في كفرلاها” بمنطقة الحولة 27 كم شمال غرب مدينة حمص. وكانت وحدات من الجيش أمس قضت على عدد من أفراد التنظيمات الإرهابية التكفيرية ودمرت لهم اليات واسلحة كانت بحوزتهم في مدينة تدمر والحولة والرستن في ريفي حمص الشرقي والشمالي. القضاء على 16 إرهابيا من جنسيات أجنبية بريف اللاذقية الشمالي في غضون ذلك نفذت وحدة من الجيش والقوات المسلحة العاملة باللاذقية اليوم عملية على أحد أوكار التنظيمات الإرهابية المرتبطة بنظام أردوغان في قرية الكبير شمال شرق مدينة اللاذقية بنحو 60 كم. وذكر مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن العملية جاءت بعد رصد ومعلومات دقيقة عن اجتماع لمتزعمي التنظيمات الارهابية في وكر الارهابي عبد القادر منلا في قرية الكبير و”أسفرت عن مقتل 16 ارهابياً على الأقل معظمهم من جنسيات أجنبية”. وأضاف المصدر ان من بين الارهابيين القتلى “محمد الصوال” و”حسن غوباني” و”عمر الجالي” و”سالم عبيدات” و”حسن عزقول” و”معمر قويان ليبي الجنسية” والسعودي “ناصر العبد الله” والتركيين “غانم أنامو” و”سامر قرانيق”. ويوجد في قرية الكبير مئات الإرهابيين اغلبيتهم مرتزقة من جنسيات سعودية وتركية ينضوون تحت زعامة تنظيم “جبهة النصرة” وما يسمى “لواء أحرار الساحل” و”لواء السلطان عبد الحميد” تلقوا التدريب في معسكرات على الأراضي التركية بدعم كامل من نظام أردوغان السفاح وتمويل من نظام آل سعود الوهابي قبل أن يتسللوا عبر الحدود إلى ريف اللاذقية الشمالي. وكانت وحدات من الجيش العربي السوري قضت في الثامن من الشهر الجاري على 24 ارهابياً على الأقل معظمهم من جنسيات اجنبية ودمرت لهم مستودعا للأسلحة والذخيرة ومحطة اتصال وعددا كبيرا من الآليات في القرية. تدمير بؤر وأوكار للإرهابيين والقضاء على العديد منهم في حلب وريفها في حلب وريفها دمرت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة بؤرا وأوكارا للتنظيمات الإرهابية التكفيرية وقضت على العديد منهم في إطار الحرب المتواصلة على الإرهاب التكفيرى المدعوم من نظام أردوغان الإخواني. ففى مدينة حلب ذكر مصدر عسكري لـ سانا أن وحدات من الجيش “قضت في عمليات دقيقة على بؤر وأوكار للتنظيمات الإرهابية التكفيرية وكبدتها خسائر في الأفراد والعتاد” في أحياء الراشدين اربعة والليرمون وبني زيد والزهراء وفي الشيخ سعيد في الأطراف الجنوبية من المدينة. وأضاف المصدر أن عمليات الجيش شملت أوكارا وتجمعات للتنظيمات الإرهابية في الريف الشرقي لحلب حيث اوقعت وحدات من الجيش قتلى ومصابين فى صفوف الإرهابيين التكفيريين في محيط الكلية الجوية وتلة الطعانة. وأشار المصدر الى سقوط قتلى ومصابين فى صفوف التنظيمات التكفيرية وتدمير أسلحتهم وذخيرتهم خلال عمليات نفذتها وحدات من الجيش على أوكارهم في كفر حمرة واخترين وحردتين في الريفين الشمالي والشمالي الغربي للمدينة وفي الأتارب وأروم الصغرى جنوب غرب وغرب حلب على التوالي. وأول أمس قضت وحدات من الجيش في ضربات مركزة على العديد من إرهابيي تنظيم “داعش” ودمرت آلياتهم في قرية عربيد ومحيط الكلية الجوية” وفي قرية كفر حمرة وأوقعت العديد من أفرادها قتلى ومصابين في الريف الشمالي الغربي وفي أحياء الجديدة والراشدين أربعة والليرمون وبني زيد والراموسة والصالحين والهلك في مدينة حلب”. وتنتشر في حلب وريفها تنظيمات إرهابية تكفيرية تسفك الدم السوري وتعمل ضمن أجندة خارجية قوامها مرتزقة يحملون أفكارا ظلامية تكفيرية وتتلقى دعما مباشرا من أنظمة أردوغان وآل سعود وآل ثاني وأغلب أفراد ومتزعمي هذه التنظيمات من جنسيات غير سورية تسللت عبر الحدود التركية. مقتل 7 من متزعمي الإرهابيين في بصرى الشام خلال عمليات للجيش في ريف درعا إلى ذلك استهدفت وحدات من الجيش والقوات المسلحة اجتماعا لمتزعمي المجموعات الإرهابية في بصرى الشام بريف درعا ما أدى الى مقتل سبعة منهم وإصابة آخرين. وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدة من الجيش “دمرت وكرا لمتزعمي المجموعات الارهابية في الحي الشمالي الغربي لمدينة بصرى الشام” جنوب شرق مدينة درعا بنحو 40 كم. وأكد المصدر مقتل سبعة من متزعمي الارهابيين وإصابة آخرين إصابات بليغة من بينهم الارهابي “أنس العمد” نائب متزعم ما يسمى “لواء تحرير بصرى الشام”. وأضاف المصدر إن وحدة من الجيش “أوقعت عددا من الإرهابيين قتلى ومصابين ودمرت لهم آلية وجرافة شمال غرب بلدة عتمان” شمال مدينة درعا بنحو 5 كم. وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة قضت أمس على ارهابيين من “جبهة النصرة” ودمرت ما بحوزتهم من أسلحة وعتاد حربي في الحي الغربي لبصرى الشام. وتنتشر في ريف درعا تنظيمات ارهابية تكفيرية تتلقى التوجيهات من غرفة عمليات عمان التي تديرها أجهزة الاستخبارات الاسرائيلية والامريكية والسعودية والقطرية والفرنسية والتركية.
|
||||||||
|