دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد 6 - 9 - 2015 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... الزبداني: الجيش العربي السوري والمقاومة يسيطران على دوار السيلان وعدد من الكتل المحيطة به جنوب شرق الزبداني.
القنيطرة :وحدات من الجيش العربي السوري تتصدى لمحاولات تسلل مجموعات إرهابية إلى تل القبع وخان أرنبة بريف القنيطرة.
ريف حمص : سلاح الجو في الجيش العربي السوري يدمر عربات مزودة برشاشات للإرهابيين ويقضى على 14 إرهابياً في الدار الكبيرة من القتلى مصطفى المصري وخالد التركي.
السلمية : وحدات الجيش العربي السوري والدفاع الوطني تتصدى لهجوم المجموعات الإرهابية على حاجزي صماخ والقرية في ريف المدينة الغربي من جهة قرية تل الدرة وتقضي على أعداد من التكفيريين.
واشار المصدر الى ان عناصر الهندسة وخلال عمليات التمشيط في
ولفت المصدر الى حجم التخريب الذي الحقه الارهابيون بمدرسة تأمين 300 ألف قطعة أثرية من المحافظات محمد منار حميجو :
أعلن المدير العام لمؤسسة الآثار والمتاحف مأمون عبد الكريم أن عدد القطع الأثرية التي تم تأمينها من المواقع الأثرية في المحافظات بلغت 300 ألف قطعة أثرية، منها 400 تمثال من مدينة تدمر الأثرية. فريق مفاوضات جديد للمسلحين من أجل الزبداني وكفريا والفوعة أعلن ما يسمى «فيلق الشام» المنضوي في غرفة عمليات «جيش الفتح»، أمس تشكيل فريق جديد للتفاوض بخصوص مدينة الزبداني بريف دمشق الغربي وبلدتي كفريا والفوعة في ريف إدلب الشمالي الشرقي بدلاً من الفريق السابق الذي كان مشكلاً من «حركة أحرار الشام الإسلامية». وقال الفيلق في بيان له نقله موقع «الدرر الشامية» المعارض: «قام إخوانكم في المجلس الإسلامي الأعلى بتشكيل فريق للتفاوض بخصوص الزبداني وكفريا والفوعة». وقد تعهد «فيلق الشام» وباقي المجموعات المسلحة بالالتزام بما يحققه هذا الفريق من نتائج والوقوف صفاً واحداً خلفه، بحسب البيان. وخلال الشهر الماضي جرت جولتان من المفاوضات بخصوص مدينة الزبداني وبلدتي كفريا والفوعة، وكانت «حركة أحرار الشام الإسلامية» هي من يفاوض عن جانب المجموعات المسلحة، إلا أن تلكما الجولتين فشلتا بسبب انقلاب الحركة على اتفاقي التهدئة. الوطن تلف وخلل في أسطوانات الغاز ومواطنون يشكون مخاطرها بينت مصادر محروقات لـ«الوطن» أن هناك «مغاطس» للتأكد من سلامة الأسطوانات قبل توزيعها وعملية بيعها وذلك بعد عملية التعبئة والتحميل في السيارات التابعة للمعتمدين ومؤكدة أن من الأسباب التي تؤدي إلى حدوث خلل في الأسطوانات وأضرار بالمواطنين هو تداول الأسطوانات بطرق غير سليمة من الموزعين إضافة لقيام بعض الموزعين أو المعتمدين بعملية السحب من الأسطوانات والتهريب منها بطرق غير مشروعة ما يؤدي إلى حدوث خلل في الأسطوانات، إضافة لعدم اتباع أساليب السلامة والوقاية من المواطنين بضرورة التأكد من الخرطوم والساعة وتغيير الجلدة، والغسيل بالصابون قبل تشغيلها. ويأتي تأكيد «محروقات» هذا بعد ورود العديد من شكاوى المواطنين تفيد بأن هناك مشكلة في بعض صمامات أسطوانات الغاز التي تباع إلى المواطنين في عدد من أحياء دمشق والتي تؤدي لوقوع أضرار لمستخدميها نتيجة وجود خلل في إحكام الصمام بسبب تلف الأسطوانات من جهة وعدم وجود رقابة صارمة وتعليمات كافية لسلامة المواطنين.
وأكدت المصادر ضرورة وجود ختم وآلية معينة متبعة لختم الأسطوانات وذلك لتجنب التلاعب بالأسطوانات بقصد الغش والسرقة والتهريب.
وقال كلش: تصل إلى الجمعية أسطوانات تحتاج إلى صيانة إما «إطار» أو «سفل» أو «صمام» يتم تسليمها إلى محروقات ليصار إلى تبديلها.
حسين مرتضى
قطوع صعب مرّ على محافظة السويداء جنوب سورية، تلك المحافظة التي صمدت في وجه الحرب على ابوابها الغربية والشرقية، تُشن عليها اليوم حملة تحريض واسعة، وحرب نفسية حقيقية من قبل دوائر المخابرات في غرفة "الموك" في الأردن (غرفة عمليات مشتركة بين دول ما تسمّى "مجموعة أصدقاء سوريا" على رأسها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا والأردن، وبمشاركة من السعودية والإمارات وتركيا). إلا أن اللافت قبل وقوع التفجير الثاني، كان إنتشار مجموعات تابعة لشخص يدعى وافد ابو ترابة، في شوارع السويداء، جهّزت لقيادة حالات الشغب والفوضى، في نقاط حساسة من المدينة. وبعد أقل من ساعة على هذا الإنتشار انفجرت سيارة مفخخة بالقرب من المشفى الوطني بالتزامن مع وصول الجرحى والشهداء من التفجير الاول، ما رفع عدد الشهداء والجرحى وبينهم اطباء ومسعفين، فأطلق وافد ابو ترابة ومجموعته العنان لحالات الشغب والفوضى داخل المدينة. وللعلم فإن وافد ابو ترابة كان قد وصل الى منطقة اللجاة السورية قادماً من الاردن ومعه اكثر من 200 مسلح، بالتنسيق مع غرفة "الموك" التي سهّلت وصوله من خلال الضابط السوري الفار المدعو حافظ فرج، احد قياديي ما يسمى بـ"الجيش الحر"، وبالتنسيق التام مع النائب اللبناني وليد جنبلاط وبعض الشخصيات داخل فلسطين المحتلة بحسب ما أفادت به مصادر سورية، ليبدأ مسلسل الفوضى داخل المدينة، حيث هاجم اتباع ابو ترابة مقرّ الشرطة العسكرية في المدينة وحطموا مقتنياته، وحطّم آخرون تمثالاً للرئيس الراحل حافظ الأسد في ساحة السير وسط المدينة، وسيّارات تابعة لمديرية مالية السويداء، وحاولوا الدخول إلى مبنى مجلس المدينة، إضافة إلى إطلاق النيران على فرع الأمن الجنائي وفرع الأمن العسكري من دون وقوع أي اصابات. الهدف الواضح من وراء هذا الهجوم على المراكز الرئيسية للدولة في السويداء، كان جر الاجهزة الامنية والجيش السوري إلى مواجهة مع هؤلاء داخل المدينة، الا ان القيادة العسكرية والامنية في السويداء، كانت حريصة على عدم الدخول في هذه المواجهة، وتركت لوجهاء المنطقة ولمشيخة العقل في المدينة التصرف معالجة ذيول ما جرى. ومع فشل مجموعة المدعو وافد ابو ترابة، أمرت "الموك" عناصر تلك المجموعة بالانسحاب إلى منطقة اللجاة التي دخلوا منها الى السويداء، وذلك عن طريق الحج الواصل إلى منطقة عريقة بدمشق، والواقع عند اطراف منطقة دير داما. مصادر مطلعة أكدت لموقع "العهد" الإخباري أن وافد ابو ترابة كان احد اهم مساعدي المدعو خلدون زين الدين (الذي كان يقود مجموعة مسلحة في منطقة ظهر الجبل في شرق السويداء، والذي قتل في إحدى المواجهات مع الجيش السوري) قبل هربه إلى الاردن، وشارك مع ما يسمى بـ"الجيش الاول" في الهجوم على مطار الثعلة العسكري. وكشفت مصادر "العهد" أن اتصالات جرت في الفترة الاخيرة، بين النائب وليد جنبلاط وعدد من الشخصيات الدرزية في مناطق السويداء وجبل الشيخ، من بينهم الشيخ موفق -احد مشايخ الدروز في الجليل والجولان- وابو احمد طاهر، ورأفت بلعوص، بهدف التحريض على الفلتان الأمني والشغب في السويداء. وذكرت المصادر بعض المراحل التآمرية التي مرت بها مدينة السويداء، وبالسعي الجنبلاطي الدائم لزرع الفتنة، لاسيما إبان معارك مطار الثعلة العسكري الذي أفشل الكثير من الرهانات الخارجية في مرحلة كانت تعتبر من أدق المراحل، لأن سقوط المطار بقبضة المسلحين كان سيعني عزل المنطقة الجنوبية بكل مساحتها وواقعها الجغرافي. ولفتت المصادر السورية إلى أن متابعي ردة فعل جنبلاط المحضّرة سلفاً بعد دقائق من إعلان مقتل وحيد البلعوس، يعرفون مدى العلاقة بين ما يجري في السويداء وبين تدخل جنبلاط الذي زار الاردن اكثر من مرة والتقى فيها ضباط داخل غرفة عمليات "الموك"، وحرض الاردن على تزويد بعض الشخصيات بالسلاح، لنشر الفوضى في السويداء، حيث نقلت عنه جريدة "الأنباء" التابعة للحزب التقدمي الاشتراكي، قوله: "دقت ساعة الفرز، والتحية، كل التحية لجميع الشهداء والمعتقلين من الشعب السوري الأبي. فلتكن هذه المناسبة مناسبة انتفاضة الجبل، جبل العرب، الجبل السوري الأشم في مواجهة النظام (...) ليس هناك ضربة قاضية. إنها ضربة موجعة، لكن آن الأوان للشرفاء، وهم كثر، وهم الأكثرية في جبل العرب بأن ينتفضوا في مواجهة النظام الذي يريد القهر وخلق الفتنة مع إخوانهم من الشعب السوري"، على حدّ زعمه.
بعد فشلها في تحقيق مبتغاها عسكرياً بالنيل من السويداء، تسعى "الموك" اليوم من خلال التفجير الذي استهدف شخصية البلعوس الجدلية لزرع الفتنة وتأجيج الشارع وتحريك كل الخلايا النائمة للنيل من المدينة وأهلها، وهنا يجب التنبّه للتدخلات الخارجية التي يمارس جنبلاط الجزء الأكبر منها والتي تلعب دورا سلبيا في هذا المجال. أكد أن معركة مارع ستنتهي قريباً بسيطرة التنظيم عليها…مصدر مقرب من «الشامية» يشكك في متدربي أميركا: لم يحسنوا قتال داعش…! حلب – الوطن :
أكد مصدر معارض مقرب من «الجبهة الشامية»، أكبر تشكيل معارض يقاتل تنظيم داعش شمال حلب، لـ«الوطن» أن عناصر «الفرقة 30» والبالغ عددهم 25 متدرباً على يد الأميركيين، لم يتلقوا التدريب الكافي لقتال التنظيم وأن قرار الزج بهم في معركة مارع سببه إظهار مقدرتهم على القتال بمساندة طيران «التحالف الدولي» وتبرير تدريب 1500 منهم سيدخلون المعركة ضد التنظيم حتى نهاية العام الجاري. بيوت دمشق تغرق بعتمة ليلها.. وشوارعها تنعم بإضاءة البلديات بوضح النهار.. في كهربا زيادة!!
أروى شبيب ففي الوقت الذي يعاني منه سكان العاصمة السورية دمشق وريفها من انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة، تنعم مناطق كالمالكي والتجارة والمزة الغربية والشرقية بالكهرباء، واقع أثار المرارة لدى المواطنين، ولكن ما زاد في مرارتهم حقاً إنارة كهرباء الشوارع العامة في دمشق المدينة بوضح النهار، في حين ينعم سكان المدينة بضوء القمر وحده ليضيء ليلهم وبيوتهم. وقد رصدنا بعض الحالات لإنارة بعض الشوارع، من هي ليست المرة الأولى التي يتم فيها رصد هدر واستهتار وزارة الكهرباء في إنارة شوارع دمشق في وضح النهار، وقطع الكهرباء عن منازل مواطنيها لساعات طويلة خاصة في الليل لتصل يوميا ساعات التقنين إلى ما يربو عن ٤ ساعات بالمقابل يأتي التيار لمدة ساعتين متقطعة لتبقى محصلة مروره لنصف ساعة من الساعتين. وقد نشر بعض نشطاء الفيس من السوريين على صفحاتهم منتقدين عدم العدالة في توزيع ساعات التقنين الكهربائي بدمشق وريفها، وإنارة الشوارع نهاراً في غالبية الأحياء الفرعية والرئيسية للمدينة، ملقين اللوم على وزارة الكهرباء، موظفيها بعبارة موحدة "شكلو المسوؤل عن انارة الشوراع بالشام بنام بالنهار وبفيق بالليل.. عنا كهربا زيادة".
ليبقى سؤال المواطنين الذين ضاقوا ذرعاً من ازدواجية وزارة الكهرباء وعدم عدلها.. برسم الوزارة.. من المسؤول عن هذا الهدر في الوقت الذي تدعو فيه الجهات المعنية المواطنين إلى ضرورة الترشيد في استهلاك الطاقة الكهربائية بينما تنعم شوارع العاصمة بوضح نهارها بأضواء البلدية "المشعشة"؟. |
||||||||
|