دام برس: نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين 1 - 6 - 2015 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... الحسكة :ارهابيو داعش يفجرون جراراً زراعيا يقطر صهريجاً مفخخاً في قرية المجيبرة والحصيلة الاولية 9 شهداء وعدد من الجرحى وأضرار مادية. الرقة : نسورنا البواسل في اكبر عملية جوية من تاريخ الازمة في سورية ينفذون 30 غارة جوية على منطقة عايد صغير في ريف الطبقة استهدفو فيها منطقة الشاليهات ( شاليهات المتنفذين سابقا بالرقة) وقد تحولت لمصيف لكبار الارهابيين بالعالم
من الاخر تم طحن 120 داعشي هم وعوائلهم وهم من اخطر الارهابيين في العالم يعني بالمختصر الوهم الداعشي زال ومشان اللي بدوا يفهم اكثر بعد مقتل هؤلاء القادة والممولين داعش لن تستطيع لا صمود ولا بقاء.
أصدرت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك ثلاثة قرارات اليوم تقضى برفع اسعار البنزين وزيت الكاز والفيول. ريف دمشق: قضت وحدة من الجيش والقوات المسلحة على 4 من متزعمي التنظيمات الإرهابية التكفيرية خلال ضربات مكثفة على أوكارهم وتجمعاتهم في مزارع خان الشيح بريف دمشق الجنوبي الغربي. وأفاد مصدر عسكري بأن وحدة من الجيش والقوات المسلحة "وجهت رمايات مركزة بناء على معلومات دقيقة على أوكار لمتزعمي إرهابيي جبهة النصرة والتنظيمات التكفيرية المدعومة لوجستيا واستخباراتيا من الكيان الإسرائيلي في بلدة خان الشيح". وأكد المصدر العسكري أن الضربات "أسفرت عن مقتل عدد من الإرهابيين من بينهم ابو عمر الجاعوني أحد متزعمي جبهة النصرة وعبد الرحمن علان قائد الجناح العسكري" فيما يسمى لواء ابو دجانة وناصر الاحمد مسؤول عمليات ما يسمى أحرار عرطوز واسماعيل الجوادري متزعم فيما يسمى لواء المثنى إضافة إلى تدمير آلياتهم وأسلحتهم وذخيرتهم. تعرف على المسؤولين العسكريين الذين قُتلوا في خان الشيخ.. وماذا بعد أريحا؟؟ دقيقة ونوعية تلك العمليات التي ينفذها سلاح الجو في الجيش العربي السوري في كافة ساحات القتال الساخنة. من ريف دمشق الى حلب وإدلب ودير الزور وحمص وخاصة تدمر وغيرها من المناطق التي تشهد انتشاراً للمجموعات المسلحة وتمركزاً لها في تلك المناطق. بداية من جبهة خان الشيخ في ريف دمشق الغربي, وبالاستناد على معلومات استخبارية مركزة تحركت المقاتلات الحربية السورية باتجاه الهدف ضاربة موقعاً تجمع فيه كبار قادة "جبهة النصرة" الارهابية العاملين في هذه الجبهة, والتي نفذت غارة استهدفت مقراً لمتزعمي "النصرة" ما أسفر عن إصابة مباشرة في صفوفهم الامر الذي أدى الى مقتل كل من "اسماعيل جوابري" المسؤول الميداني في "لواء المثنى" و "أبو عكر الجاعوني" المسؤول الميداني والعسكري في "جبهة النصرة" و "عبد الرحمن علان" المسؤول العسكري في "لواء أبو دجانة" و "ناصر الاحمد" مسؤول العمليات في "أحرار عرطوز" اضافة لمقتل قياديين اثنين لم تعرف هويتهما لشدة الضربة الجوية وتحقيقها الهدف بشكل دقيق الى جانب مقتل عدد من أفراد المجموعات المسلحة الذين كانوا برفقة القادة الذين تم ذكرهم . في حين قتل كامل أفراد مجموعة مسلحة في ضربة استهدفت تجمعهم في بلدة حسنو غربي سعسع في ريف دمشق, فضلا عن تدمير عربة ومقتل عدد من المسلحين بينهم متزعم مجموعة مسلحة المدعو "أسامة الموبل" في مدينة الزبداني بريف دمشق. بالتزامن مع غارات للطيران الحربي السوري منذ ساعات الصباح الأولى على مواقع الجماعات المسلحة في منطقة القلمون على السلسلة الشرقية, وفي معبر الزمراني على حدود جرود عرسال اللبنانية الامر الذي أسفر عن خسائر كبيرة لمجموعات "النصرة" المنتشرة في الجرود. ماذا بعد أريحا؟؟ وبعد مدينة أريحا ومع تحركات "جبهة النصرة" التي تحاول التوجه غرباً صوب القرى الواقعة على أوتستراد إدلب_اللاذقية وذلك في إطار مخططها ونيتها الاستيلاء على كامل محافظة إدلب, عمل الجيش السوري على تأمين الاوتستراد وإبعاد الخطر عن سهل الغاب. حيث وجدد محللون استراتيجيون أن الجماعات المسلحة ستحاول على الاغلب التوجه نحو سهل الغاب وهو ما يضعه الجيش السوري في حسبانه ويعد العدة لمواجهته. ومن هذا المنطلق عمل الجيش على تعزيز مواقعه الجديدة في شمال سهل الغاب فيما تخوض قواته اشتباكات عنيفة في محيط اوتستراد إدلب_اللاذقية الذي يعد طريق إمداد هام للوحدات العسكرية, كما يشكل اوتستراد اللاذقية منطلق أساسي لشن أي هجوم مقبل يهدف لاستعادة المناطق التي استولت عليها الجماعات المسلحة في الآونة الأخيرة. حيث ترجح المؤشرات الميدانية قرب التحرك لاسترجاع أريحا وتعزيز الطريق الدولي, ذها وأفاد مصدر عسكري ميداني بأن حزء من القوات العسكرية المنسحية من أريحا انتشرت في مناطق كفرشلايا والقياسات وبسنقول ومحمبل الممتدة بين مدينتي جسر الشغور وأريحا وهو ما عزز من وجود الجيش في المنطقة.
أما في حلب الجبهة الشمالية للبلاد, صعد الجيش السوري من هجماته ضد الجماعات المسلحة في مدينة حلب ورفها وخصوصا عبر سلاح الجو الذي نشط بشكل كبير في الوقت الذي شهد فيه ريف حلب الشمالي اقتتالا عنيفا بين "داعش" و المسلحين المناوئين لها. حيث وبعد الهجمات المتكررة التي شنها "داعش" على الكلية الجوية شرقي حلب, كثفت المقاتلات الحربية غاراتها الجوية على تجمعات المسلحين في محيط الكلية وفي منطقة الشقيف وبلدة حريتان ومدينة عندان الواقعة الى الطريق الدولي الذي يربط مدينة حلب بالحدود التركية. فضلا عن غارات جوية بالتزامن مع اشتباكات شهدها محيط مطار كويرس العسكري في ريف حلب الامر الذي أسفر عن مقتل القائد العسكري في "داعش" بقرية الجابرية بريف حلب المدعو "شادي الاحمد". بعد توقف دام ثلاث سنوات.. البحرين تسمح بتسيير أول رحلة جوية إلى مطار دمشق الدولي
استأنف الطيران المدني السوري أمس السبت (30 مايو/ أيار 2015) تسيير رحلاته بين المنامة ودمشق، إذ انطلقت أول رحلة جوية، تقل 55 مسافراً، من مطار البحرين الدولي إلى دمشق، وذلك بعد توقف الرحلات بين البلدين منذ ثلاث سنوات، بسبب الحرب القائمة في سوريا. وأشار سبت إلى «استمرار الرحلات بواقع رحلة واحدة كل يوم سبت أسبوعيّاً، على أمل زيادة عدد الرحلات مستقبلاً بالتعاون مع الجهات المعنية». وبشأن الإقبال على الرحلات قال سبت: «الإقبال ممتاز وهناك مسافرون من الجالية البحرينية في سوريا والجالية السورية في البحرين، فضلاً عن المواطنين البحرينيين، ومن الدمام والمنطقة الشرقية بالسعودية، وهذا الإقبال يثبت أنها خطوة موفقة ». وأعرب سبت عن شكره وتقديره لشؤون الطيران المدني، متمنياً أن تسمح بزيادة عدد الرحلات في أقرب وقت ممكن. النظام الأردني يفتح حدوده أمام الإرهابيين من وإلى سورية أعلن النظام الأردني الذي يفتح حدوده أمام الإرهابيين متعددي الجنسيات من وإلى سورية أنه “دمر أربع سيارات بينها اثنتان منها كانتا قادمتين من الأراضي السورية وحاولتا اجتياز الحدود وضبط كمية كبيرة من المخدرات والاسلحة بإحداها”. ويحول النظام الأردني أراضي المملكة إلى قاعدة خلفية لإرهابيي التنظيمات التكفيرية للانطلاق منها في شن الاعتداءات على السوريين كما أنه يفتح مشافيه لعلاج الإرهابيين الجرحى كما يفعل كيان الاحتلال الإسرائيلي ولكنه يريد إبقاء حركة الإرهاب والسلاح عبر الحدود بإشرافه ومعرفته. وقال مصدر في الجيش الأردني في بيان له “إن سيارتين مجهولتين حاولتا فجر اليوم اجتياز الحدود السورية باتجاه الأراضي الأردنية بالتزامن مع قدوم سيارتين من الأراضي الأردنية لإسناد عملية الاجتياز وعلى إثر ذلك قامت قوات حرس الحدود بإغلاق المنطقة وتبادل إطلاق النار مع المهربين ما اسفر عن تدمير جميع السيارات وإحراقها وضبط كميات كبيرة من المخدرات والأسلحة داخل إحداها” دون أن يحدد مصير الاشخاص الذين كانوا يقودون تلك السيارات أو عددهم او جنسياتهم. وكان النظام الأردني الذي يزعم طوال الوقت دعمه إيجاد حل سياسي للأزمة في سورية أعلن عن تدريب إرهابيين في معسكرات يقيمها على أراضيه بأمر من الولايات المتحدة الأمريكية وبإشرافها ممن تطلق عليهم معارضة معتدلة كما أنه يستضيف بحسب العديد من التقارير الغربية غرف عمليات تضم عدداً من عناصر الاستخبارات من بعض الدول وأهمها غرفة موك من أجل تقديم الدعم العسكري واللوجستي للإرهابيين في سورية وخاصة جبهة النصرة المدرجة على لوائح الإرهاب الدولي التهديد بالحماية الجوية للمجموعات المسلحة حرب نفسية فاشلة تحسين الحلبي
إذا كانت واشنطن وتل أبيب وحلفاؤهما قد وضعوا مخططاً لتقسيم دول المنطقة وفي المقدمة العراق وسورية فإن مسار تنفيذ هذا المخطط بدأ يفرض وحدة مقاومة رسمية وشعبية عربية عراقية وسورية تتصدى لأدوات هذا المخطط من داعش إلى النصرة إلى المجموعات الإرهابية كافة التي تمولها الدول المتحالفة مع أصحاب هذا المخطط.. ولاشك أن مظاهر وأشكال وحدة الموقف ووحدة التصدي ضد المجموعات الإرهابية ستحمل معها نتائج على الأرض رغم كل أشكال التواطؤ الأميركي مع الحركات الإرهابية في العراق وسورية، فلا العراق سيعود إلى عهد النفوذ والاحتلال الأميركي بعد الانتصار على داعش وأمثالها، ولا سورية ستبقى معزولة عن التأثير المباشر في جوارها العربي، وخصوصاً أن السنوات الأربع الماضية في مجابهة هذا الإرهاب ولدت قواعد عمل ضرورية ومشتركة مع الجوار السوري الذي يتصدى للإرهاب في لبنان وفي العراق ويتلقى الدعم السياسي والاقتصادي والعسكري من القوة الإقليمية الكبرى في المنطقة التي تتمثل في الجمهورية الإسلامية الإيرانية.. فقد أصبح من اللافت أن يولد اتساع رقعة نشاط المجموعات الإرهابية تلاحماً شعبياً على مستوى كل دولة تجاور سورية مع جيشها الوطني العراقي أو اللبناني ونتج عن هذا التلاحم إنشاء لجان دعم شعبي للجيش في العراق ولجان دفاع وطنية شعبية لدعم الجيش العربي السوري واحتل حزب الله دوراً مركزياً في دعم الجيش اللبناني في حماية لبنان وحدوده مع سورية ضد الإرهابيين. أجهزة الأمن النمساوية: وجود خلايا إرهابية بالنمسا على تواصل مع إرهابيين من داعش في سورية
كشفت مصادر أمنية نمساوية أن إرهابيا نمساويا من أصول بوسنية يقاتل ضمن صفوف تنظيم داعش الإرهابي في سورية على تواصل مستمر مع مجموعة من الخلايا النائمة في بعض المدن النمساوية . ملفات التجار الذين اشتروا الدولار ولم يستوردوا على طاولة المصرف المركزي والإدارة الضريبية
علمت «الوطن» من مسؤول حكومي أن مصرف سورية المركزي بدأ بمتابعة ملف التجار المخالفين لأنظمة شراء القطع الأجنبي بالتنسيق مع الإدارة الضريبية، حيث يتم التحقق من التجار الذين قاموا بشراء مبالغ من الدولار لغاية الاستيراد ولم يستوردوا وحققوا أرباحاً نتيجة التصرف به في غير الغايات المحققة له. ائتلاف المعارضة السورية تركي الهوى داعشي الهوية... سعد الله الخليل ليس بغريب على ائتلاف المعارضة السورية أن يمثل التوجهات التركية، وأن يركب موجة الأهواء السلطانية في سياساته وقراراته وتوجهاته لتوافر كلّ موجبات الولاء المطلق غير القابل للنقاش أو المساومة، فمن التمويل التركي منقطع النظير إلى الإقامة في فنادق السلطنة الجديدة ذات النجوم الخمسة مروراً بالتعاون الاستخباري المحكم وولاء الطاعة «الإخواني»، والذي حوّل أعضاءه إلى مجرد صبية صغار في لعبة أردوغان الكبيرة، بالتوغل أكثر في الأرض السورية والإمعان في دم أبنائها، فتنقضُّ لتقزم انتصارات أبناء جلدتها في مواجهة أعتى التنظيمات الإرهابية سفكاً في الدم السوري، وآخرها البيان الذي اتهمت فيه وحدات الحماية وحزب الاتحاد الديمقراطي، والذي يصف سلوكهما «بالإرهابي بما ينسجم مع مخططات النظام»، بحسب وصف الائتلاف، «في محاولة لتهميش الإنجازات التي حققتها الوحدات في مواجهة تنظيم «داعش» في الحسكة والقامشلي، وطرده من أجزاء واسعة من المنطقة الشمالية، وبعد إعلان عزمها التصدّي لـ«جبهة النصرة» ومرتزقتها في حلب، وإعلانها سعيها لتحرير تل ابيض في الرقة من «داعش»، وهو ما لم يرق للائتلاف ولشخصيات وازنة فيه سبق أن بايعت تنظيم «داعش» على السمع والطاعة. ولمن يتعجب من انزعاجهم من إنجازات وحدات الحماية فليتذكر تاريخ «الإخوان المسلمين» في سورية في الثمانينات حين استباح الدم السوري تحت راية ليست ببعيدة عن راية «داعش» و«النصرة» التي يهلل لها أبناء قتلة الأمس ويسخرون في بيان من مواجهة السوريين لتنظيم أدخله حليفهم الملا أردوغان في مشهد يعيد إلى الذاكرة بيانات استنكار وإدانة «الإخوان» للتنصل من مجازر لا تنسى في تاريخ سورية من الأزبكية إلى مدرسة المدفعية ومحاولة إلباس الجريمة لفصائل منشقة عن التنظيم. قامت قيامة الائتلاف حين أعلنت وحدات الحماية مواجهة «جبهة النصرة»، وهو ما يتعارض مع مشروعها التركي الأميركي بتعويم «النصرة» ومحاولة إثبات «براءتها» من تهمة الانضواء ضمن قائمة التنظيمات الإرهابي،ة حيث تولت المهمة كبريات الصحف العالمية ومحطات التلفزة الأميركية ومن يدور في فلكها من المحيط إلى الخليج، صورة تلاقت فيها رؤية وحدات الحماية مع رؤية الجيش العربي السوري والمقاومة على كسرها وهزمها ما استدعى جنون الائتلاف وتركيا التي لم تكد تنسى صفعة الوحدات لمرتزقتها في رأس العين وعين العرب وتل تمر التي شرّع لها أردوغان بواباته الحدودية ليعيثوا في الأرض السورية جرائمهم. رغم مرور عقود على جرائم «الإخوان المسلمين» في سورية يستمرّ النهج الإقصائي الدموي في فكر وسلوك من لفّ لفيف التنظيم بجناحيه السوري والتركي تحت يافطة «العدالة والتنمية»، عبر لعبة تبادل الأدوار المفضوحة منذ اليوم الأول للأزمة السورية فمن غطى سرقة تركيا لمعامل حلب خطط لخطف السوريين ونقلهم إلى المشافي التركية للمتاجرة بأعضائهم وغض الطرف وهلل لدخول «النصرة» إلى إدلب وبارك جهود السلطان العثماني الجديد باستدراج الموهوبين من أبناء سورية في المخيمات التركية ومنحهم جنسية السلطنة لتمثيل أنقرة في المحافل دون أن يرفّ للائتلافيين جفن أو ينبسوا ببنت شفة معترضينً على ما سرقته تركيا من حجر وبشر، ويتساءل مراقبون: هل يجرؤ على ذلك رئيس الائتلاف التركي الجنسية؟! جهود تركيا الحثيثة على خط اللعب بثلاثية «الائتلاف» و«النصرة» و«داعش» قد تفضي في الأيام سباقاً لمبايعة الجولاني أو البغدادي إماماً للائتلاف المعارض بعد احتراق أوراقه في المحافل وعلى الأرض وإسدال الستار عن مسرحية ائتلاف سوري معارض تركي الجنسية داعشي الهوية. «توب نيوز»
أكد مستشار قائد الثورة الإسلامية في إيران للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي أن إيران ترى من واجبها دعم سورية حكومة وشعبا للحفاظ على وحدة الأراضي السورية مستبعدا قيام أي دولة بعمل خاطئ لفرض مايسمى “منطقة حظر جوي” في سورية “لأن كل الشعب سيدافع عن بلاده ومن واجبنا الدفاع عن أصدقائنا”.
|
||||||||
|