دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت 17 - 1 - 2015 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك .. مصدر مسؤول لتلفزيون الخبر: صدور قرار رقم 77 بتاريخ 17-1-2015 بتوحيد سعر ليتر مادة المازوت للقطاعين العام والخاص بـ 125 ل.س.
إدلب: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تردي أعدادا من الإرهابيين قتلى ومصابين في السرمانية وابو الضهور وتل سلمو ومحيط سهل الروج بريف إدلب. مصادر: الجيش العربي السوري ينفذ اكبر عملية إخلاء لمسلحين ومدنيين من الغوطة الشرقية باتجاه قدسيا. هكذا رد الأسد على طلب إيران نقل عائلته إلى طهران : كشف مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والإفريقية حسين أمير عبد اللهيان النقاب عن طلب من بلاده للرئيس السوري لنقل عائلته إلى طهران. وقال عبد اللهيان في لقاء خاص مع قناة العالم الإخبارية الإيرانية بثته أمس الخميس “في مرحلة طلبنا من الرئيس الأسد أن ينقل ولو لفترة قصيرة زوجته وأطفاله إلى طهران من اجل استراحة قصيرة، لكن رده كان أن بشار وأسرته لن يغادروا سوريا وسيبقون في المحنة إلى جانب الشعب السوري”، مضيفاً “وهذا الصمود والمقاومة والثبات في القيادة السورية أمر في غاية الأهمية.”
إدلب: مقتل القائد الميداني في "جبهة النصرة" المدعو محمد خليل قرب مفرق الجانودية في ريف جسر الشغور غربي إدلب.
إدلب: :قوات حماية مطار أبو الظهور الحربي تنفذ عملية عسكرية في بلدة تل سلمو جنوب غرب المطار بعد تسلل مجموعة من مسلحي "جبهة النصرة" اليها ما أدى الى مقتل 9 مسلحين وتدمير سيارتين واعطاب اخرى لهم واجبار من تبقى منهم على الانسحاب الحسكة: "داعش" يمزق دفاتر خدمة العلم ويمنع سفر الطلاب و الجيش يحصن مواقعه أقدم مسلحو تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق و بلاد الشام" (داعش) المتواجدون على الحواجز التابعة لهم في محافظة الرقة وفي مدن الشدادي والهول وتل حميس في ريف محافظة الحسكة على مصادرة و تمزيق دفاتر خدمة العلم للمواطنين المسافرين على الطرق العامة والقادمين والخارجين من مدينتي الحسكة والقامشلي بالإضافة لتمزيق دفاتر خدمة العلم ومصدقة التأجيل الدراسية للطلاب الجامعيين . واشتكى المئات من طلاب محافظة الحسكة في كليات جامعة الفرات بمدينة دير الزور لتلفزيون الخبر من قيام مسلحي تنظيم " داعش " بمنعهم من الدخول إلى مدينة ديرالزور . كذلك لا يستطيع الطلاب من أهالي المحافظة من أصول كردية أو من المسيحيين السفر على طريق دير الزور – الحسكة المسيطر عليه من قبل التنظيم لخطورة الطريق على حياتهم، وطالب المتضررون وزارة التعليم بافتتاح مركز امتحاني لهم في مدينة الحسكة أسوة بالعام الماضي لحل هذا المشكلة . إلى ذلك، شن طيران "التحالف" الدولي عدة غارات خلال 48 ساعة الماضية وصفت بالأعنف بحسب مصدر ميداني لتلفزيون الخبر استهدفت مواقع وتجمعات مسلحي " داعش " في 6 مواقع قيادية للمسلحين في منطقة جبل عبدالعزيز جنوب غرب مدينة الحسكة ما أدى لمقتل عدد كبير منهم وفرار الآخرين. كما تم تدمير حاجز للتنظيم عند مفرق قرية الطقطاقة 35كم شرق جنوب مدينة الحسكة على طريق الحسكة - الشدادي القديم ما أدى لتدمير الحاجز بشكل كامل مع سيارتي دوشكا ومقتل 20 مسلح، واستهدف طيران "التحالف" مواقع التنظيم في بلدات تل حميس و الهول و جزعة وجميعها تقع في أرياف محافظة الحسكة ادت لمقتل العشرات من مسلحي التنظيم . بدوره، حصن الجيش العربي السوري مواقه في الجهة الجنوبية والجنوبية الشرقية بالحسكة، وقام بتدعيم مواقع تواجده على طريق ابيض وطريق تل تمر الجنوبي، متبعاً تكتيكاً جديداً يتمثل بقضم المساحات الجغرافيا ما أتاح له السيطرة النارية على مساحات واسعة في الجهات المذكورة . وأمام تقدم وحدات الجيش العربي السوري، تصحن مسلحو " داعش " في بعض القرى التي قاموا بتهجير اهلها خاصة في الجهة الغربية لمدينة الحسكة كأم الدبس وتل مجدل والحاووز ومفرق صديق ومشيرفة الصالح على طريق تل تمر الجنوبي. كما أقدم التنظيم على تهجير اهالي قريتي قبر الحجي وسوده وعبد على طريق الحسكة ابيض، وبحسب مصدر عسكري لتلفزيون الخبر فان هذه التحصينات ونقاط الاستناد ساعدت الجيش العربي السوري على شل حركة مسلحي " داعش " في الجهة الغربية وضرب تحركاتهم في الجهة الجنوبية وتحديدا القرى المحيطة بفوج الميلبية ( الخمائل - الكرامة-صباح الخير). الخبر افتتاح مؤتمر اتحاد المحامين العرب بالقاهرة يتحول لمهرجان تضامن مع سورية.. هتافات تأييد للجيش العربي السوري والرئيس الأسد
حلب: «جامع الرسول» بديلاً من «الجوية» باسل ديوب حلب | جامع «الرسول الأعظم» رمزية جديدة في حلب تدخل فضاء الصراع مع المسلحين لتحلّ محل «فرع المخابرات الجوية» في حيّ الزهراء، حيث بات هذا المسجد عنوان القتال في محور الزهراء ــ الجوية على حساب «المخابرات الجوية» حيث فشلت عشرات الهجمات للمسلحين.
ومنذ شهر، تبادل المدافعون عن حيّ الزهراء، وهم خليط من وحدات الجيش و«اللجان الشعبية»، مع المسلحين السيطرة على الجامع، حيث بات رفع العلم السوري مسألة كبرى لدى عناصر «اللجان الشعبية» التي تؤازر الجيش في تلك المنطقة التي تعتبر من أصعب محاور القتال في حلب.
علياء الأحمد “جيش الوفاء”، وبحسب مصادر “الحدث نيوز” اُسّست النواة الأولى له قبل أكثر من شهر من الان، إثر قيام شبّان خرجوا من الغوطة، بمعاونة وحدات الجيش السوري أمنياً على معبر “مخيم الوافدين” من أجل التدقيق بالعابرين هرباً من الغوطة الشرقية نحو المناطق التي يُسيطر عليها الجيش، حيث برز دورهم من خلال إلقاء القبض على عددٍ من الاشخاص الذين حاولوا المرور نحو المناطق الامنة بهدف القيام بأعمالٍ إرهابية. يومها بدأت الفكرة، وطوّرت لاحقاً حتى نظّم هؤلاء الشبان مع آخرين من مدينة دوما ضمن إطار “جيش الوفاء” أو “لواء اليرموك” للاستفادة من خبراتهم العسكرية في الحرب ضد المسلحين في المنطقة. ميليشيات المعارضة المسلحة وعلى رأسها جيش الإسلام، سعت منذ اللحظة الاولى لاعلان تشكيل هذا الجيش، إلى شن حربٍ إعلاميةٍ عليه بهدف تشويه صورته وحرف النظر عن الاهداف الحقيقية التي اسّس لاجلها. ويزعم “إسلام علوش” وهو الناطق الإعلامي بإسم “جيش الإسلام”، انّ “جيش الوفاء مشكّل من مجموعة مرتزقة من خارج الغوطة وآخرين من عملاء النظام في داخل دوما تحديداً من أجل ممارسة أعمال التشبيح على أهالي الغوطة الشرقية”. ويظهر انّ الشغل الشاغل لـ “إسلام علوش” بات إخراج التصريحات المتعلقة بـ “جيش الوفاء” يومياً، حيث يُكرّر في كل يوم ان عناصر “الوفاء، شبيحة ومرتزقة وقتلة”، لا بل رفع من درجة تصريحاته وصولاً للزعم انهم من “المجرمين الذين اخرجهم النظام من السجون لقتال أهل الغوطة”، فيما بات يظهر حجم الهلع الذي أنتجه خبر تشكيل الجيش، ومدى رعب “جيش الإسلام” منه حتى وصل بهم الأمر إلى محاولة تشتيت نظر أهل الغوطة عنه وإيهامهم بأنه عدوهم!. هذا وعلمت “الحدث نيوز” انّ أعداد المنتسبين إلى “لواء اليرموك” (جيش الوفاء) إرتفعت وهي تلامس الـ 1000 مقاتل، غالبيتهم من مدينة دوما، من المقاتلين السابقين الذين إختاروا العودة إلى البندقية من بوابة قتال الارهابيين بعد ان أدركوا زيف مشروعهم، وايضاً من عناصر منشقة سابقة عن الجيش السوري، وشبان من أهالي الغوطة الذين خرجوا حديثاً، وآخرين يقيمون في دمشق. وعلم انّ الذين خرجوا من الغوطة تمّت تسوية أوضاعهم أمنياً قبيل إنضمامهم إلى اللواء المذكور، ومن ثم ارسلوا إلى معسكر تدريب وتأهيل تابع لقوات الدفاع الوطني قرب دمشق، حيث يشاركون في دورة تدريبية حالياً لرفع مستوى جهوزيتهم العسكرية، وسيتم بدء العمل الميداني المباشر الموكل إليهم فور جهوزيتهم الكاملة. ومن المرجّح ان هؤلاء سيشاركون في وحداتٍ على الجبهات الساخنة في الغوطة، فيما سيعمل آخرون على معابر الجيش الخاصة بخروج الاهالي، إضافة إلى مهامٍ أخرى. وفي سياقٍ آخر، إستمرّ خروج المدنيين من الغوطة الشرقية، حيث افيد عن خروج عائلات تعتبر من البيئة الحاضنة للمسلحين أمس الجمعة بالاضافة إلى 30 مسلحاً، وذلك من منطقتي “حوش الفارة وحوش نصري” في الغوطة الشرقية عبر معبر “مخيم الوافدين”، فيما سلّم المسلحون أنفسهم للجيش السوري. وعلمت “الحدث نيوز” انّ بعض هؤلاء المسلحين كانوا سابقاً في “جيش الأمة” الذي شنّ عليه “زهران علّوش” حملة عسكرية ادت لانهاء وجوده وقام بإعتقال وملاحقة عناصره، فيما إختار هؤلاء ان يُسلّموا أنفسهم للجيش السوري. وقام الجيش بتأمين المدنيين في ضاحية قدسيا في مخيّمات الايواء تمهيداً للانتهاء من ملفاتهم الأمنية وتسوية أوضاعهم. يذكر انّ الجيش السوري مستمر بإستقال المدنيين الخارجين من الغوطة الشرقية كما المسلحين الذين يريدون إلقاء السلاح، وذلك عبر عدّة معابر هي:
- معبر موجود بين حتيتة الجرش و زبدين. رفاه نيوف بيّن المهندس مالك معيطة مدير عام الشركة العامة لكهرباء طرطوس أن قطاع الكهرباء في المحافظة تأثر بشكل كبير من زيادة عدد السكان وعدم توافر المحروقات اللازمة للتدفئة والتي تعتبر السبيل الوحيد للتدفئة لسهولة الاعتماد عليها ورخصها
عدا عن السرقات والاستجرار غير المشروع للكهرباء بالإضافة إلى العاصفة كل هذا شكّل ضغطاً كبيراً على قطاع الكهرباء وبالتالي أدى إلى زيادة الحمولات على الشبكة تجاوزت 100% على أغلب مراكز التحويل وخطوط الـ20 ومحطات التحويل ولوحات التوزيع ما سبّب حرق بعض الكابلات وانهيار بعض الشبكات وفصل عدد كبير من المحولات والشجر الكثيف المتداخل مع الشبكات والأسلاك في الريف نتيجة للرياح القوية التي تجاوزت سرعتها الـ 100/ كم / سا كل ذلك أدى إلى سقوط عدد من الأبراج والأعمدة وتم اتخاذ اجراءات مباشرة لإعادة التيار الكهربائي إلى معظم أرجاء المحافظة وسقوط أربعة عمال فنيين عن الأبراج بسبب سرعة الرياح حيث أصيب ثلاثة بجروح وكسور واستشهد العامل الرابع وبلغ عدد المحولات المحروقة والتي تم استبدالها 6 محولات وتم استبدال 5 محولات بسبب الحمولة الزائدة وبلغ عدد المحولات التي تعرضت للفصل بسبب الحمولات الزائدة 250 محولة، علماً بأن هذه الحمولات في الحالات العادية ضمن الحدود الطبيعية، وتم استبدال لـ 32 قاطعاً منخفضاً واستبدال قواطع منخفض بقواطع ذات حمولات أكبر تتناسب مع استطاعة المحولة القائمة عدد 16.
|
||||||||
|