دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت 6 - 9 - 2014 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك .. ريف القنيطرة : وحدة من الجيش والقوات المسلحة تحبط محاولة تسلل إرهابيين من اتجاه رسم الحلبي مجدوليا باتجاه كوم الباشا وتوقع بينهم قتلى ومصابين.
ريف دمشق: وحدات من الجيش العربي السوري تستهدف تجمعات الإرهابيين وأوكارهم في عين ترما وجوبر وتقضي على عدد كبير منهم وتصيب آخرين وتدمر أدوات إجرامهم.
ريف حلب : مقتل عدد من المسلحين باشتباكات بين الجيش العربي السوري والمجموعات المسلحة في حي جمعية الزهراء في حلب واشتباكات بين الجبهة الاسلامية وجبهة النصرة من جهة وداعش من جهة اخرى في محيط بلدة صوران بريف حلب الشمالي.
إدلب: محافظة إدلب ترسل قافلة مساعدات إنسانية إلى ريف المحافظة الشمالي تضم مواد غذائية وصحية وإغاثية وطبية تستفيد منها 2500 أسرة.
"التايمز": معظم المقاتلين البريطانيين يرغبون في العودة إلى بلدهم
تنظيم "الدولة الإسلامية" يضم مدينة عراقية وسورية تحت مسمى "ولاية الفرات"
كمين يستهدف قيادي ومقاتلين من تنظيم "الدولة الإسلامية"في الميادين ريف دمشق : اشتباكات بين الجيش العربي السوري ومسلحي النصرة والفصائل الأخرى الإرهابية في رحبة الشيلكا وعلى مداخل زبدين ويسيطر على ثكنة اللواء الالكتروني شمال غرب حتيتة الجرش ويقطع طريق دير العصافير زبدين أمام الإرهابيين
ريف دمشق: وحدة من الجيش العربي السوري توقع إرهابيين قتلى ومصابين في مزارع خان الشيح والحسينية. حلب : نشوب حريق صغير مساء الجمعة في غرفة ملحقة لقسم العمليات كانت تحتوي مستهلكات طبية في مشفى الرازي تمت السيطرة عليه مباشرة
المصدر: الحريق ناجم عن ماس كهربائي تسبب بأضرار مادية فقط دون تسجيل أية أضرار بشرية ومازال المشفى يتابع عمله في استقبال المرضى.
دير الزور: دمرت وحدة من الجيش وكرا لارهابيى ما يسمى تنظيم/دولة العراق والشام/ فى بلدة التبنى بريف دير الزور الغربى وأوقعت في صفوفهم قتلى ومصابين.
عرف من الارهابيين القتلى /محمد صلوحة/ تونسي الجنسية الرقة: صعّد الجيش السوري قصفه لمواقع تابعة لـ"داعش" في الرقة، ما دفع التنظيم الى إجراءات "تكتيكية" على الارض، في خطوة لإعادة تموضعه، في تراجع بالمعنويات بات واضحاً تشهده صفوف التنظيم في سوريا والعراق. المشهد في مدينة الرقة نحو مرحلة جديدة، التصعيد أبرز عناوينها. غارات كثيفةٌ شنّتها الطائرات السورية مجدداً أمس، استهدفت مقار ومخازن أسلحة لتنظيم "الدولة الإسلامية - داعش"، يبدو أنها تركت أثراً مختلفاً عن المرات السابقة. فبالتزامن مع تداول أنباء عن رصد طائرة بدون طيار نفّذت طلعات عدة في سماء المدينة، قام التنظيم بعدد من الإجراءات تهدف إلى إعادة ترتيب أوراقه على الأرض. مصادر من السكان أكدت أن "داعش" أصدر أوامر إلى الأهالي تقضي بإخلاء مباني السكن الشبابي، ابتداءً من السبت (اليوم). المصادر توقعت أن يكون أمر الإخلاء إجراءً يُمهد لانتقال مقاتلي التنظيم وعائلاتهم إلى السكن فيها. في الوقت نفسه، أخلى التنظيم عدداً من مقاره الرئيسية في المدينة، الأمر الذي ربطته مصادر مواكبة للتطورات الميدانية بـ"الخسائر الفادحة التي مني بها من جراء استهداف الطائرات السورية لمواقعه". وتعليقاً على هذه الأنباء، قال مصدر من داخل التنظيم لجريدة "الأخبار" إن "الأمراء العسكريين في دولة الخلافة قد دأبوا على وضع خططٍ تناسب كل مرحلة بالاستناد إلى خبراتهم الكبيرة في العمل العسكري". المصدر أكّد أن "مخططاً جديداً سيدخل حيز التطبيق خلال الأيام القادمة في ولاية الرقة"، وتوعّد في الوقت نفسه بـ"إحباط كل محاولات النظام النصيري، وحليفه الأميركي الكافر، الذي يتظاهر بعدائه، لكنهما يجلسان في طائرة واحدة". جبهة النصرة اختطفت عددا من المواطنين بعد استباحتها كتلاً سكنية في حي الدخانية قرب دمشق
الأخطر هو ما جرى في حي الدخانية المجاور لمدينة جرمانا، حيث باغت مسلحون من النصرة الأهالي مهاجمين نقاطاً مدنية في الحي. في المعلومات التي كشفتها مصادر ميدانية، فإن المهاجمين انطلقوا من محاور وادي عين ترما المحاذية في هجوم عنيف على الحيين المذكورين حيث خاضوا اشتباكات عنيفة مع أفراد من قوات الدفاع الوطني على أطراف حي "الدخانية" لكن هذا لم يردعهم من التوغل في أجزاء فيه. ووفق المعلومات، فإن المسلحين وبعد اختراقهم الحي سيطروا على كتل من الأبنية في شماله هي عبارة عن مجمعات سكنية مأهولة، وعند دخولهم إليها اقتادوا عدداً من المواطنين كرهائن وانسحبوا تاركين خلفهم مجموعات أخرى مسلحة في محاولة للاستحكام داخل هذه الكتل. وعلى أثر ذلك تدخلت وحدات من الجيش التي عمدت للاشتباك مع المجموعات المسلحة المقاتلة في المنطقة الشمالية مجبرة إياها على التراجع نحو الأطراف، في وقت لا زالت المناوشات قائمة..
ولم يعلم حتى الساعة عن الجهة التي تم اقتياد الرهائن إليها وعن عددهم بدقة. تركيا تصارع لإغلاق طريقها الجهادي إلى سوريا ترجمة: ريم علي تحت هذا العنوان كتبت وول ستريت جورنال الأمريكية مقالاً اعتبرت فيه،أنتركيا تسعى جاهدة لإغلاق "الطريق الجهادي"، الذي يتيح الفرصة للمتشددين الأجانب للتسلل عبر حدودها إلى سوريا، وسط ضغوط من الحكومات الغربية وتصاعد المخاوف الأمنية في الداخل. وأفاد مسؤولون أتراك و دبلوماسيين غربيين، أن القوات التركية كثفت من اعتقالاتها و دورياتها و تحرياتها في الآونة الأخيرة، ولكن التقدم السريع لمتطرفي الدولة الإسلامية في العراق و الشام جعلت من مبادرة أنقرة أكثر إلحاحاً من ذي قبل . و أكد الدبلوماسيون، أن تركيا أصبحت الطريق الرئيسي للجهاديين أجانب الذين يسعون للانضمام إلى الحرب في سوريا، وذلك بسبب سياسة البلد التي تمنح تأشيرة السفر بسهولة، وأن أنقرة سمحت أيضاً للمقاتلين الأجانب الذين يسعون للجهاد العمل بحرية، التي بدورها نفت تغاضيها عن وجودهم.
إلا أنه مع التحول في السياسة التركية تقول الصحيفة الأميركية، بدأ تراجع مظاهر سفر المتشددين للمحاربة بشكل علني أو تلقي العلاج الطبي في القرى الحدودية من إقليم هاتاي في تركيا، حسب ما أكده الدبلوماسيون و سكان القرى.
و هذا ما أكده أيضاً تضيف الصحيفة مقاتل سوري سابق في صفوف ميليشيات الجيش الحر، الذي قال أنه يتم استجوابهم وتفتيش حقائبهم والتشديد على هويّاتهم، الأمر الذي لم يكن يحصل العام الماضي. هذا وأكد مسؤولون أمريكيون ومصادر مقربة من الحكومة التركية، أن اختطاف تنظيم الدولة الإسلامية لـ 49 دبلوماسي تركي و عوائلهم في الموصل العراق، حد من قدرة تركيا على قمع الجهاديين. كما رفض المسؤولون الأتراك التعليق على وضع الرهائن بعدما حظرت الحكومة في حزيران وسائل الإعلام المحلية من بث تقارير بشأن هذه المسألة. وأشارت الصحيفة إلى أن المسؤولون الأتراك اشتكوا من أن شركائهم الغربيين، فشلوا في توفير المعلومات الاستخباراتية الكافية عن المشتبه بهم، الأمر الذي أعاق الجهود التركية، ومع ذلك أكد الدبلوماسيون أن أنقرة بذلت جهود كبيرة في الأشهر الأخيرة لقطع ما يسميه الكثير من المراقبين بـ " الطريق الجهادي"، و ذلك بعد إعادة تقييم التهديد من الدولة الإسلامية على البلاد. فخلال الثمانية الأشهر الماضية قامت تركيا بحملة من الاعتقالات و الترحيل لأكثر من 450 شخص و أحياناً حافلات بأكملها تقل مقاتلين أجانب، حسب تأكيدات الوزارة الخارجية التركية.
و أيضاً أطلقت قوات الأمن التركية عمليات لتضييق الخناق على طرق التهريب التي تساعد المقاتلين الوصول إلى ساحات المعارك و تؤمن للدولة الإسلامية سوقاً لبيع النفط من الأراضي التي تسيطر عليها عبر الحدود التركية. إلا أن أنقرة بحسب صحيفة " وول ستريت"، تقر بأن جهودها المكثفة ليست كافية، و أنه على الدول الغربية المساعدة في تقديم الأسماء و المعلومات حول المشتبه بهم لكي تتمكن من أيقافهم في مطاراتها، وأنه لا يمكن السيطرة على الحدود إلا من خلال اتخاذ تدابير عسكرية. رجل اعمال سوري يسافر من سورية الى تركيا لتهنئة أوغلو.. قام رئيس اتحاد غرف الملاحة البحرية في اللاذقية ورئيس"مجلس الأعمال السوري التركي"عبد القادر صبرا مؤخرا بزيارة تركيا لتقديم التهاني لرئيس الحكومة الجديد داود اوغلو. وعلم موقع "دي برس"، ان صبرا غادر شواطىء اللاذقية الى مدينة طرابلس اللبنانية ثم انتقل بعدها الى تركيا حيث قدم التهاني لاوغلو بمناسبة تعيينه رئيسا للحكومة الجديدة بعد فوز رجب طيب اردوغان بمنصب الرئاسة. تجدر الاشارة الى ان "مديرية الجمارك العامة" كانت قد أصدرت القرار رقم 932/ج ع القاضي بوضع الحجز الاحتياطي على الأموال المنقولة وغير المنقولة العائدة لصبرا بالتشارك مع طرفين آخرين أحدهما عراقي والثاني سوري ضماناً لحقوق الخزينة العامة من الرسوم والغرامات الواجبة بمخالفة الاستيراد تهريباً لبضاعة قيمتها 405 ملايين ليرة ورسومها 243 ألف ليرة وغراماتها القصوى مليونان و592 ألف ليرة، وقد جرت في وقت لاحق تسوية مالية لحل هذه الازمة. وتجدر الاشارة الى ان صبرا يتمتع بعلاقات متينة مع القيادة التركية، وقبل اندلاع الازمة في سوريا وخلال زيارته الى تركيا برفقة السيد عبدالله الدردري نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية، وعقب انتهاء اللقاء مع الرئيس التركي عبدالله غول قام وزير النقل بالتفاتة عندما قدم رئيس غرفة الملاحة عبد القادر صبرا بأنه (البطل) الذي كان وراء تشغيل خط اللاذقية – أفماغوستا.. وكان هناك حديث ودي للغاية لدقائق لصبرا مع الرئيس التركي. صحيفة تركية: الإفادات بقضية شاحنات الأسلحة للإرهابيين في سورية ستحرج تركيا عالميا ذكرت صحيفة “طرف” التركية أن المعلومات التي تم الحصول عليها أثناء التحقيقات في قضية شاحنات الأسلحة التابعة لجهاز المخابرات التركية والتي تم ضبطها في أضنة مطلع العام الحالي بعد التبليغ عن نقلها السلاح للتنظيمات الإرهابية المسلحة في سورية من شأنها أن تضع تركيا في وضع محرج على المستوى العالمي ولا سيما في حال نقل ملف القضية إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان وحصول بعض الدول الأوروبية على مضمون ملف القضية. وحسب الصحيفة شهدت التحقيقات في قضية شاحنات جهاز المخابرات التركية نقاشا قانونيا مثيرا بين المفتشين الذين يجرون التحقيقات باسم المجلس الاعلى للقضاة والمدعين العامين والضابط رئيس الفريق الذي أوقف الشاحنات والذي تم استجوابه قبل أيام. وحول ذلك اوضحت الصحيفة أن أحد المفتشين خاطب الضابط أثناء استجوابه بالقول حضر إلى مكان الحادث محافظ الدولة ورئيس جهاز المخابرات المسؤول عن المنطقة وقائد الشرطة أي أن الدولة استنفرت لماذا أصررتم على مواصلة عملية التفتيش والإجراءات القضائية فرد الضابط قائلا هل تريدون القول أنه يجب أن ينحني القانون عندما تستنفر الدولة ما دفع بالمفتشين إلى إنهاء عملية الإستجواب على خلفية رده الذي أثار الصدمة لديهم. وأشارت الصحيفة إلى أن التحقيقات خلقت رد فعل عكسي حيث وجه المفتشون اسئلة حول حمولة الشاحنات للفريق الذي اوقف تلك الشحنات ما اضطر منتسبي جهاز القضاء وعناصر قوات الامن الى تقديم المعلومات حول ما تم العثور عليه فتم تسجيل الأسلحة والذخيرة بمحضر التحقيق الأمر الذي أثار استياء المفتشين. يذكر أنه تم توقيف ثلاث شاحنات بمدينة أضنة في 19 كانون الثاني الماضي بعد التبليغ عن حملها السلاح والذخيرة وكانت في طريقها إلى سورية لدعم الإرهابيين الذين يقتلون الأبرياء ويدمرون البنى التحتية في سورية تحت مسمى المساعدات الإنسانية حيث بينت التحقيقات كذب هذه الادعاءات. وقال بولنت تزجان نائب رئيس حزب الشعب الجمهوري التركي في حزيران الماضي أن عملية نقل السلاح والذخيرة من تركيا إلى الإرهابيين فى سورية تتم بشكل ممنهج تحت إشراف جهاز المخابرات التركية وحكومة حزب العدالة والتنمية وأنه تم توثيق نقل السلاح والذخيرة للتنظيمات الإرهابية المسلحة في سورية عبر تركيا بدعم أجهزة الاستخبارات التركية عبر المحضر الذي أعلن عنه بشأن شاحنات الاستخبارات التركية التي أوقفت في أضنة مشيرا إلى ضبط ما بين 25 و 30 صاروخا وقذيفة صاروخية وما بين 300 و450 قاذفة قنابل وما بين 20 و25 قذيفة صاروخية في الصناديق الموجودة داخل إحدى الشاحنات. إسرائيل تحتضن ارهابيي عصابة "النصرة" ومخطط لاقامة منطقة عازلة داخل الاراضي السورية
علامات تساؤل كثيرة ترسم في أفق التحركات الارهابية التي شهدتها المنطقة الحدودية مع اسرائيل في منطقة القنيطرة.. لماذا تحركت العصابة الارهابية المسماة بجبهة النصرة المدعومة من مشيخة قطر وتركيا في هذا التوقيت، ودفعت بارهابييها الى تلك المنطقة، ولماذا الاصرار على احتجاز عشرات الرهائن من القوة الدولية التي تنتشر في اطار اتفاقية فض الاشتباك بين سوريا واسرائيل؟!
|
||||||||
|