دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس 31 - 7 - 2014 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك .. الرقة: وصول دفعة جديدة من عناصر الفرقة17 إلى اللواء 93 في عين عيسى: ريف حمص : وحدة من الجيش العربي السوري استهدفت سيارة مركب عليها رشاش 14.5مم وسيارة أخرى مركب عليها مدفع 75 مم من جهة كفرنان ما أسفر عن تدمير السيارتين بالكامل بمن فيهما من إرهابيين. ديرالزور: وحدة من الجيش أوقعت قتلى ومصابين في صفوف مجموعة مسلحة قرب مشفى الفرات في حي الحويقة بمدينة دير الزور اليوم ودمرت لهم سيارة مجهزة برشاش ثقيل
ومن القتلى متزعم المجموعة أبو الليث التونسي “تونسي الجنسية” وعبد الكريم المطلق. الحسكة: استشهاد امرأة و 3 طفلات و إصابة 13 آخرين بينهم 6 نساء و 3 طفلات في حصيلة أولية لسقوط 7 قذائف هاون على حي النشوة الغربية بمدينة الحسكة أطلقها مسلحون من الجهة الغربية لمدينة الحسكة أسماء الجرحى : محمد عيد التايه 16 سنة-عنود محمد العيد 75 سنة -محمد حسن الخلف 25 سنة-سمية خليل إبراهيم 30 سنة-كفاء عبدالله محمد 17 سنة-عايشة خضر العبيد 20 سنة-الطفلة هداوي محمد-الطفلة أمينة عبيد-فطيم إبراهيم 60 سنة-حليمة إبراهيم 20 سنة-الطفلة امل محمود 4 سنوات-الطفل عبد الخالق ابراهيم-محمود عبيد 18 سنة-الطفل عبد الخالق عبيد 4 سنوات. دير الزور : وحدة من الجيش قضت على عدد من الإرهابيين وأصابت آخرين بجروح في حيي الرشدية والمطار القديم ودمرت أسلحتهم وذخيرتهم
ريف دمشق: وحدات من الجيش العربي السوري تستهدف تجمعات الإرهابيين في مغر المير ومزارع الشيخ عبد الله ومزارع خان الشيح وتوقع عددا منهم بين قتيل ومصاب. دمشق - المزة جبل: إطلاق رصاص بشكل كثيف في منطقة المزة ( عروس الجبل ) ومعلومات الأهالي تؤكد أنها ناتجة عن اشتباكات مع خلايا إرهابية كانت تحضر لعمل تخريبي في منطقة المزة. بينما نقلت بعض الصفحات والمواقع أن أصوات الرصاص ناتجة عن تدريبات لوحدة من الجيش بالمنطقة . حلب : ذكر مصدر عسكري أن وحدات من الجيش دمرت عدداً من آليات للمسلحين في الميسر وبني زيد والراشدين بريف حلب بما فيها من أسلحة وذخيرة
فيما استهدفت وحدات أخرى تجمعات للمسلحين في مناطق عدة من ريف حلب وحلب القديمة ومجموعة مسلحة في ضاحية الراشدين الخامسة غرب حلب كانت تخطط للهجوم على حاجز مدرسة الحكمة وحاجز عقرب، ما أدى لمقتل وجرح عدد منهم وتدمير آليات كانت بحوزتهم. ريف دمشق: لا تزال غوطتا ريف دمشق الشرقية والغربية تشهد اشتباكات على محاور عدة في حين ينفذ الجيش السوري عمليات على محاور أخرى فقد استهدف تجمعات للمسلحين في مزارع الشيفونية أدت إلى مقتل عدد من المسلحين في حين قام بتدمير مستودعات أسلحة ثقيلة وذخيرة للمسلحين بالقرب من مسرابا في مدينة دوما
كما طال الاستهداف مقرات المسلحين في حي جوبر شرق الكورنيش الوسطاني ومحيط دوار المناشر ومن الجهتين الشمالية والشمالية الشرقية، أسفر عن إيقاع قتلى ومصابين في صفوف المسلحين وتدمير أسلحة وعتاد حربي كان بحوزتهم. من ناحية أخرى، قتل أربعة من قادة مسلحي "داعش" وهم: أبو حفص العراقي وأبو عمر الليبي وأبو قعقاع الصومالي وآخر شيشاني إثر الاشتباكات مع وحدات حماية الشعب في الحسكة. ريف حماة: مقتل الإرهابي حجازي الدلي القائد العسكري لما يسمى لواء الخطاب .. ومقتل الإرهابي محمد جهاد النويران القائد العسكري لما يسمى كتيبة شهداء الحماميات خلال اشتباكات مع الجيش العربي السوري في بلدتي خطاب والشير. حماة :دمرت وحدات من الجيش مقرات للمسلحين في قرية خطاب كما استهدفت تجمعاتهم في قرية اللطامنة وكفر زيتا وزور ابو زيد وزور الطبية وزور بلحسين وخرجة الحجامة، ما أدى لتدمير أدواتهم ومقتل عدد من المسلحين
كما دارات اشتباكات حادة في الجهة الجنوبية الغربية من مدينة مورك أسفرت عن إصابة عدد من المسلحين. للشهيد الرحمة ... و للوطن الخلود السلمية : وحدات الجيش العربي السوري و الدفاع الوطني تستهدف تجمعات للإرهابيين في منطقة الدلاق غربي المدينة وتحقق إصابات مباشرة في صفوفهم . اتستراد حمص - دمشق .. مقبرة الجبهة الإسلامية : على مايبدو أن قدسية عيد الفطر التي يحاول السوريين أن يعيشوها برغم آلامهم، لم تمنع التنظيمات المسلحة التي تتخذ من البساتين المطلّة على الاتستراد الدولي شمال دمشق، والذي يصل العاصمة السورية بمحافظة حمص وباقي محافظات الدولة السورية، لم تمنع هؤلاء من تجريب حظوظهم في تخريب أجواء العيد، من خلال محاولة فاشلة لعناصر ميليشيا الجبهة الإسلامية المتمركزة في مدينة دوما، اختراق الخط الأحمر الذي صنعه الجيش السوري وفرضه على مسلحي الغوطة، وذلك عبر خروجهم إلى الطريق الدولي وتسللهم إلى محطة وقود تقع تماماً على طريق دمشق حمص بالقرب من جسر حرستا. جاءت المحاولة بعد منتصف ليل أمس عندما تسللت مجموعة مكونة من 30 عنصر تابع للجبهة الإسلامية إلى "كازية الشام"، حيث قاموا باقتحامها من الباب الخلفي بعد كسره، بهدف التمركز فيها وجعلها قاعدة انطلاق لضرب الطريق الدولي، لكن قذيفة لمدفعية الجيش السوري الذي رصد تحرّكهم من المزارع كانت أسرع مما يفكرون، ليتهشم الجزء الشرقي من مبنى الكازية المؤلف من طابق واحد. لتتهليها بعد ذلك عدة قذائف مدفعية ريثما تصل القوة البرية الموكل لها مهام حماية الطريق الدولي، وحتى تمنع أيضاً أي انسحاب لعناصر الجبهة الإسلامية باتجاه المزارع، فقد كان هدف الجيش هو حصرهم في مبنى الكازية وإبادتهم جميعاً هناك. وهذا ماحدث بالفعل. عندما قامت مجموعة تابعة للجيش العربي السورية مكونة من 15 جندي، باستهداف نوافذ الكازية منعاً من اتخاذها من قبل عناصر الميليشيا مربضاً لقناصاتهم باتجاه الطريق الدولي وعناصر الجيش، بينما نفّذت إحدى المجموعات العسكرية التفافاً ناجحاً وسريعاً على مكان تحصّن المجموعة المتسللة، وتنجح في تدمير المبنى فوق رؤوسهم، حيث استطاع عدد قليل منهم فقط الهرب باتجاه مزارع دوما، ليبقى تحت الأنقاض 16 جثة قتلت على الفور، بينما ألقى الجيش السوري القبض على بعض الأحياء الذين لم يسعفهم الوقت للهروب إلى المزارع. العملية برمتها لم تستمر سوى ساعة ونصف فقط، من لحظة رصد الجيش لعملية التسلل وحتى تدمير المبنى على من تحصن فيه، بينما تقصّدت الوحدات العسكرية عدم ملاحقة الفارين إلى المزارع خوفاً من كمائن للميليشيات داخل المزارع قد تكون نتائجها دموية بالنسبة لعناصر الجيش السوري.
وبحسب مصدر عسكري فإن تحركات العصابات المسلحة مكشوفة على كامل طريق دمشق حمص، وتحرك المسلحين باتجاه الكازية كان مرصوداً مسبقاً، وتركوا عن قصد لدفنهم في مقرهم وتبيان جهوزية الجيش لأي محاولة من هذا النوع. داعش تصعد في سورية بأوامر اسرائيلية.. و السبب ؟
أكد مصدر خاص لأوقات الشام أن التصعيد الكبير الذي حدث خلال الاسبوعين الاخيرين من قبل داعش في سوريا, حيث قامت بمهاجمة حقل شاعر للغاز اضافة الى مقر قيادة الفرقة 17 في الرقة كما شنت هجوما على الفوج 121 بالحسكة اضافة الى محاولتها اختراق دفاعات المدينة ( الحسكة ). الجيش و«الوحدات» الكردية: معاً لمواجهة «الدولة» في الحسكة
اقترب تنظيم «الدولة الإسلامية» بشكل أكبر من مدينة الحسكة، ليترافق ذلك مع تحصينات يقوم بها كل من الجيش السوري و«وحدات حماية الشعب» الكردية في المدينة، وتنسيق بين الطرفين، من مظاهره الحواجز المشتركة في محيط المدينة الحسكة | يشارك «دلوفان»، المقاتل في صفوف «وحدات حماية الشعب» الكردية، في إسعاف «أحمد»، أحد عناصر الجيش السوري، ويوصله إلى سيارة الإسعاف بعد أن انتهيا معاً من إنجاز تقدم بري باتجاه محطة كهرباء الحسكة الرئيسية، معلنين السيطرة عليها. وبذلك تعلن على نحو واضح مرحلة جديدة من الصراع شرق سوريا، عنوانها تحالف وتنسيق بين الجيش و«وحدات حماية الشعب»، بعد أن اجتمع الطرفان على عدو مشترك هو «الدولة الإسلامية»، لقتاله وصد محاولات تمدّده نحو مدينة الحسكة التي يقطنها أكثر من 400 ألف نسمة.
الناطق الرسمي باسم «وحدات حماية الشعب»، ريدور خليل، أكد لـ«الأخبار» «أننا مستعدون للتنسيق مع أي طرف في سبيل حماية الحسكة وكل مكوناتها من خطر داعش». بدوره، يقول مصدرعسكري سوري لـ«الأخبار» إنّ «الجيش يخوض معركة كبيرة تسانده فيها قوى وطنية وشعبية وبتنسيق ومشاركة من وحدات الحماية». القتلى بالمئات.. «داعش» تتقهقر على أبواب الحسكة محمد مير سعادة شهدت الحسكة في أول أيام عيد الفطر معارك ضارية على جبهتها الجنوبية وبالأخص في محيط الفوج 121، حيث يحاول الجيش السوري اعادة السيطرة على بقية مساحة الفوج التي أنسحب منها قبل أيام. ونقلت مصادر لـ “الحدث نيوز”، أنه تمت عملية أعادة السيطرة عليه صباح الاثنين بعد انسحاب “الدولة الاسلامية” تحت الضربات القاسية التي تلقتها في معارك داخل الفوج . هذا وسجل يوم أمس وحتى فجر اليوم عمليات تمشيط في محيط الفوج 123 في جبل كوكب الذي تعرض لأطلاق قذائف من التلال المحيطة به ، وأكدت مصادر للحدث أنه تمت أعادة السيطرة تماماً والقضاء على الخلايا التي كانت تقوم بأطلاق القذائف . أما في المدينة فقد شهدت سقوط تسع قذائف في بعض الأحياء على أطراف المدينة وكانت النتائج بعض الاصابات واضرار مادية ، وفجر اليوم تم القضاء على الخلايا التي أطلقت القذائف من بعض القرى المحيطة ، حيث قامت قوات النخبة الكردية “كريلا”، بعمليات تمشيط ومداهمة على طريقتهم المعروفة الكريلاتية وقضت على قادة الخلايا الذي ندرج صورهم في هذا التقرير . أما بقية خطوط المواجهة فقد كانت هادئة لا جديد فيها وهي دوار البانوراما وسجن الاحداث ومحطة الكهرباء ومقبرة الشهداء جنوبا ً ، والنشوة الغربية غربا ً وحاجز الغزل شرقاً . هذا وقد تم اعادة التيار الكهربائي للحسكة حسب جدول التقنين المعتاد والمياه بشكل طبيعي والخبز متوفر في جميع أحياء المدينة ، وكانت الاسواق عادية والحركة طبيعية على كافة الطريق من وإلى الحسكة . هذا وتشهد أحياء الحسكة حالة من التأهب والاستنفار وانتشار حواجز مشتركة للقوى الوطنية وعناصر الأسايش الكردية ، وقام الأهالي بالمشاركة بعملية التفتيش والحماية حيث انضموا في لجان شعبية للمساعدة ضمن الأحياء . وأما فيما يخص قتلى داعش في المعارك على أبواب الحسكة فقد تناقلت مصادر عديدة أن داعش قامت بأحراق جثث المئات من عناصرها بعد أن نقلتهم من الفوج وهي منسحبة في محيط قرية الـ 47 على طريق الشدادي. وقالت مصادر خاصة لـ “الحدث نيوز” أن قتلى “الدولة” فاق الـ 800 وهم منتشرون على الطرق العام ، وقد ترك بعضهم ينزف ليلاقي حدفه لاحقا ً في عدت محاور . صحيفتان تركيتان: حكومة أردوغان تواصل تزويد الإرهابيين في سورية بالسلاح
في دليل جديد على ضلوع حكومة العدالة والتنمية التركية في تغذية الارهاب والمجموعات الارهابية في المنطقة بشكل عام وسورية بشكل خاص أعلنت مؤسسة الاحصاء التركية انه تم تصدير سلاح و ذخيرة بقيمة تتجاوز 183 ألف دولار إلى سورية خلال النصف الاول من العام الجاري. |
||||||||
|