دام برس: نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت 19 - 7 - 2014 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك : ريف دمشق: نفذت وحدة من الجيش عملية مركزة فى مزارع بلدة زبدين وقضت على العديد من الارهابيين مما يسمى /جيش الاسلام/ حاولوا التسلل باتجاه المليحة ... ومن بينهم /ياسين الشيخ محى الدين/ و/ ديب جاموس/ و/ سليمان الشيخ/ و/حسن الواوى/ و/عدنان كركر/ كما تم القضاء على معظم افراد مجموعة ارهابية فى مزارع النشابية بعمق الغوطة الشرقية. ريف دمشق: اوقعت وحدة من الجيش افراد مجموعة ارهابية قتلى ومصابين فى مزارع عالية بمنطقة دوما ودمرت اسلحة رشاشة وذخيرة كانت بحوزتهم ومن بين القتلى /محمد التلاوى/ و/ حذيفة خيتى/ فى حين تم تدمير وكر لمجموعة ارهابية مسلحة مما يسمى /جيش الاسلام/ بمن فيه من ارهابيين فى مزارع الشيفونية. ريف دمشق: وحدة من الجيش والقوات المسلحة تستهدف وكراً للإرهابيين في حي المسروب في حرستا وأردت من كان فيه قتلى ومصابين. دمشق: وحدات من الجيش العربي السوري دمرت أوكاراً لمجموعات ارهابية مسلحة بما فيها من أسلحة وذخيرة شرق دوار المناشر وفي محيط دوار ميسلون وشرق الصالة الرياضية في حي جوبر واوقعت قتلى ومصابين بين افرادها
ريف دمشق: الجيش العربي السوري يقضي على إرهابيين جنوب شرق مقام السيدة سكينة بمدينة داريا. بينما تم تدمير اوكار للارهابيين عند عقبة الفسخ غرب تلة موسى شمال غرب بلدة رأس المعرة والقضاء على العديد من الارهابيين كانوا يحاولون التسلل من معابر غير نظامية باتجاه المنطقة.
محطة غاز الشاعر : قمت بزيارة المنطقة قبل عدة اشهر .. الوصول اليها يحتاج الى آليات خاصة وعربات بي ام بي .. ليس من السهل ابدا الوصول اليها .. وخاصة ان هناك مجموعات مسلحة تتجول في تلك المناطق المحيطة بمحطة الشاعر لا تعرف متى تباغتك ولا تعرف في اية لحظة تنفجر بك عبوة هنا او هناك .. وحتى خلال محاولاتنا العبور للمنطقة وقعت سياراتنا في شباك صعوبة ووعورة الطريق حتى احتجنا لعربة بي ام بي لتسحبنا من طرق السيول التي وقعنا بها .. كمال فياض ريف دمشق : اشتباكات عنيفة استُخدمَ فيها الأسلحة المتوسطة و الثقيلة لأول مرة على أطراف مدينة دوما الجنوبية إثر محاولة دخول مسلحي داعش إلى داخل المدينة وتفجير انتحاري سبق عملية الهجوم ما أدى لقتل عدد من المدنيين وقتلى من جيش الإسلام إدلب : وحدة من الجيش العربي السوري توقع العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين باستهداف تجمعاتهم وأوكارهم قرب قريتي مشمشان والكستن في جسر الشغور وتدمر لهم عدة سيارات مزودة برشاشات ثقيلة درعا: وحدات من الجيش والقوات المسلحة أوقعت أعدادا من الإرهابيين قتلى ومصابين في بلدة طفس وقرب جسر المشاة في بلدة النعيمة وجنوب بلدة المزيريب وفي بلدة الطيبة ودمرت لهم عدة اليات بمن فيها بريف درعا. القنيطرة :وحدات من الجيش العربي السوري تحبط محاولة تسلل نحو 40 إرهابياً من حرش طرنجة باتجاه ضهر الكسار وأستهدفت تجمعاتهم في بلدة أوفانا وأبو شطا وعلى طريق أم باطنة والعجرف وأوقعتهم قتلى ومصابين. إدلب: وحدات من الجيش والقوات المسلحة قضت على مجموعة إرهابية بكامل أفرادها معظمهم من جنسيات أجنبية قرب قرية عري الشمالي بسهل الروج في ريف إدلب و دمرت آليات بمن فيها من إرهابيين. دمشق: اشتباكات بين الجيش السوري والجماعات المسلحة في الطرف الغربي من حي جوبر الدمشقي , يتزامن ذلك مع قصف مدفعي يطال مواقع وتحركات المسلحين . ريف دمشق: اشتباكات عنيفة بين داعش والمجموعات المسلحة في ببيلا و يلدا و بيت سحم ومقتل عناصر من داعش. ريف دمشق: اشتباكات عنيفة في شمال جرود القلمون بين عناصر من "جبهة النصرة" ولواء تابع "للجبهة الإسلامية" بايع تنظيم "داعش" . حماة : اشتباكات عنيفة يخوضوها أبطال الجيش العربي السوري بالتعاون مع الدفاع الوطني بمنطقة الدلاق في الريف الغربي لمدينة السلمية مع الجماعات التكفيرية تسفر عن مقتل عشرات الإرهابيين وإصابة آخرين . حمص: في حقل شاعر لم يستشهد رجال الجيش بسهولة بل لو فروا لما سقط رجل منهم لكنهم قاتلوا بشراسة حتى اخر نقطة من دمائهم وأوقعوا إرهابيي داعش العديد منهم بين قتيل وجريح.
مصدر عسكري : احكام الطوق كاملا حول المليحة وكل محاولات فك الطوق فشلت ومقتل ما يزيد عن ١٠٠ من ارهابيين جيش الاسلام خلال الايام الثلاثة الماضية. «حزب الله» والجيش السوري ينهيان فصل الزبداني عن القلمون وتأمين الحدود تستمر المواجهات بين حزب الله ومسلحي المعارضة ومعظمهم من جبهة النصرة على أكثر من جبهة في القلمون وتحديداً في جرود فليطا. وسيطر حزب الله والجيش السوري على مرتفعات قرن الصياد سلامة وقرن شعبة الحمرا في الأراضي السورية كما سيطر على معبري المسيد والحمرا، وهما معبران غير شرعيين يربطان فليطا السورية بعرسال اللبنانية. وشيع حزب الله وجماهير المقاومة في منطقة الغبيري في بيروت، محمد علي رباعي ومحمد علي كعور، إلى مثواهما الأخير في روضة الحوراء زينب، وفي بلدة كفرتبنيت الجنوبية قضاء النبطية القائد العسكري في حزب الله بسام طباجة الذين استشهدوا في معارك ضد الارهابيين والمسلحين في جرود القلمون. البناء إندبندنت: "المساعدات الإنسانية" الغربية إلى سوريا تذهب لـ"داعش" ذكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية، في تقرير لها نُشر، الخميس، أنّ المساعدات الإنسانية التي تُرسل إلى سورية، وتقدّر قيمتها بملايين الجنيهات الإسترلينية ينتهي بها الأمر في المناطق التي يسيطر عليها تنظيم (داعش) في الشمال السوري. وقالت الصحيفة ، بحسب موقع العربي الجديد، إن تلك المساعدات تتكوّن من مواد غذائية وأدوية وعقاقير طبية، بالإضافة الى الإسعافات الأولية، ويتم إدخالها الى منطقة شمال سوريا عن طريق المعبرين المفتوحين على الحدود المشتركة بين سورية وتركيا، حيث تدخل قوافل الإغاثة عبر الحدود لتمر على نقاط التفتيش التابعة لتنظيم "داعش". وأشارت إلى أنّ "بعض القوافل قد يتعطل سيرها لفترات قد تمتد إلى ثلاثة أسابيع نتيجة وجود اشتباكات بين "داعش" وجماعات المعارضة الأخرى". ونقلت الصحيفة عن العاملين الغربيين في منظمات الإغاثة، أنّ مقاتلي تنظيم "داعش"، الذين قاموا في السابق باعتقال صحافيين غربيين وعمال إغاثة، أصبحوا يتركونهم الآن يعملون من دون مضايقات، ومن دون أي شروط مسبقة، بينما يقوم التنظيم بتوظيف أطباء وممرضات ويدفع لهم أجوراً كبيرة تصل إلى نحو 400 جنيه إسترليني في الشهر، وهو ما يعد ثروة في الظروف الحالية". هكذا وقع قياديان في النصرة بينهم قائد كتيبة بقبضة حزب الله وجّه حزب الله ضربة كبيرة إلى المجموعات المسلحة في القلمون وذلك عبر إسقاط المشروع الذين كانوا يحاولون تنفيذه ضد القرى اللبنانية. العملية العسكرية التي بدأها حزب الله بالتعاون مع الجيش السوري في جرود القلمون المحاذية للحدود اللبنانية السورية بالاضافة إلى جرود السلسلة الشرقية حققت الكثير من الاهداف، ابرزها إمتصاص قوة المسلحين وشرذمتهم في الجرود وإخراجهم من الثغور والمغاور التي كانوا يتحصنون فيها، كما إنتزع منهم عامل المباغتة والراحة الميدانية التي كانت تتجلى بإطلاقهم الصواريخ على قرى البقاع الشرقي اللبناني. ويقول مصدر مُتابع للـ “الحدث نيوز” انّ المقاومة نجحت بنقل المعركة إلى داخل هذه المناطق التي كان يعتبرها المسلحين مناطق آمنة يمكن إتخاذها كمطلقة للهجوم على الاراضي اللبنانية، حيث كان يتم التحضير إنطلاقاً منها لهذا السيناريو، فيما باتت منطقة جرود السلسلة الشرقية والجرود المحاذية لعرسال تشكل البديل عن رنكوس ويبرود فيما خصّ المشروع المحضر ضد الداخل اللبناني. وفي إطار المعارك الميدانية، علمت “الحدث نيوز” عن تقدم وحدات حزب الله المدعومة نارياً من الجيش السوري في جرود فليطة والجرود الشرقية من عرسال المحاذية لفليطة على الشريط الحدودي الفاصل بين البلدين، متمكنة من السيطرة على تلال ومعابر غير شرعية في اليومين الماضيين. بالاضافة إلى ذلك تقوم مجموعات بملاحقة فلول المسلحين في جرود “القاع” وصولاً إلى الجرود المتاخمة للقرى اللبنانية، ابرزها جرود السلسلة الشرقية من جهة تلال الزبداني الغربية المحاذية للحدود والتي تطل على جرود بريتال وجرود جنتا في أقصى البقاع الشرقي. وكشف المصدر انّ “حزب الله نجح بأسر العديد من عناصر المجموعات المسلحة خصوصاً من جبهة النصرة في المعارك”، مشيراً إلى وجود قياديين أثنين في قبضة الحزب. وصرّح انّ القيادي الأول هو “عسكري ميداني” يشغل منصب قائد كتيبة تابعة لأحدى المجموعات المسلحة (لم يكشف أسمها) تمّ إلقاء القبض عليه أثناء صد الهجوم الأول الذي حصل قبل أيام وكان يهدف للسيطرة على مناطق متقدمة في جرود قرى البقاع الشرقية بعد إصابته بجروح حيث تمّت معالجته من قبل “الإسعاف الحربي”، امّا القيادي الثاني فهو ميداني أيضاً لكنه يدير مجموعة عسكرية صغيرة تمّ القبض عليه في الجرود الشرقية المتاخمة للحدود اللبنانية من جهة “فليطة” بعد إصابة كامل أعضاء مجموعته بجروح وعدم تمكنه من الفرار بسبب الطوق العسكري.
هذا ولم يعرف إذا كان القائد الميداني المقصود هو الذي قيل عبر مواقع إلكترونية أنه وقع في الأسر بيد حزب الله وهو تابع لجماعة “الدولة الاسلامية” (داعش). محاولة للعودة إلى المليحة مجدداً
أحمد حسان
غير أن ما قلب المعادلة هناك، بحسب مصادر ميدانية، هو «السرعة التي أبداها الجيش في ضرب منصات الهاون، إضافة إلى تكثيف الضربات على مسلحي التنظيم الآتين من وادي عين ترما، ما أدى إلى كسر خططهم، وتثبيت سيطرة الجيش السوري». مولّدات الكهرباء: ثقافة تجارية جديدة
باتت مولدات الكهرباء مشهداً عادياً في شوارع العاصمة السورية، مثلها مثل الحواجز تماماً. «ثقافة» ونمط حياة جديدان لم يعهدهما السوريون سابقاً كجيرانهم اللبنانيين
من ساحة المرجة وسوق الكهرباء، تنتشر المتاجر الضخمة التي تستورد مولدات صينية، بلا رقابة أو وساطة بين التاجر والمستهلك. ويقول صخر خليفة، أحد مستوردي الأجهزة الكهربائية لـ«الأخبار»، إن «هناك إقبالاً على شراء المولدات البسيطة في مناطق مزدحمة، مثل الحلبوني والحمرا والصالحية... يعني معظمها تجاري، ولا أحد يضمن الصيني». الاخبار |
||||||||
|