دام برس: نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين 14 - 7 - 2014 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك : ماذا يحدث في جرود القلمون : يخوض الجيش العربي السوري معارك عنيفة في جرود القلمون ويتقدم باتجاه السيطرة على تل إستراتيجي مشروف على جرود عرسال في الجهة السورية من الجبهة. حيث هاجم الجيش السوري المسلحين في موقع طلعت موسى بجرود راس المعرة لجهة الحدود اللبنانية ودمر مدفع مباشر وعدة رشاشات ثقيلة ويسقط افراد الموقع بين قتيل وجريح ، وفي الوقت نفسه هاجم مواقع المسلحين في جرود سند السورية قرب الطفيل اللبنانية، وسقوط عشرات القتلى للمسلحين بينهم قادة ميدانيين عرف منهم الملازم اول مروان عبد الوهاب ومساعده محمود عامر بيطار ، ومحمد اسعد عاشور. وكان الجيش العربي السوري في وقت سابق قد سيطر على تلال قرنة التفاحة وقرنة مغارة عبد النبي في جرود عسال الورد في القلمون، بعد أن اشرف بشكل كامل على معبر الصهريج وهو احد المعابر الغير شرعية الاساسية بين عسال الورد ولبنان.
يذكر ان الجيش السوري يستمر في ملاحقة المجموعات المسلحة في جرود القلمون ضمن إطار العملية العسكرية التي شنها الجيش السوري لتطهير المنطقة من المجموعات المسلحة. صحيفة ايدينليك التركية : حكومة أردوغان وجهاز الاستخبارات التركي يؤمّنان نقل الإرهابيين مع أسلحتهم عبر تركيا وتسهيل دخولهم إلى تل أبيض السورية عن طريق استخدام مسار أضنة - غازي عنتاب إلى تل أبيض مقابل بلدة بوكولمز في اسكندرون ثم إلى بلدة أقجة قلعة الحدودية
ريف دمشق: استشهاد 6 من حزب الله باشتباكات عنيفة مع مسحلين من “النصرة” على الحدود السورية اللبنانية ومصادر تتحدث عن اسر 14 من المهاجمين.. ماذن عرسال دعت للجهاد ضد الحزب
حمص : وحدات من الجيش العربي السوري تقضي على العديد من الإرهابيين في تل السناسل على اتجاه جبورين أم شرشوح ودمرت لهم سيارة بيك أب مزودة برشاش ثقيل وآلية ثقيلة.
درعا : استهدفت وحدات من الجيش أوكار الإرهابيين وتجمعاتهم على تقاطع سملين /زمرين وبين بلدتي اليادودة وخراب الشحم بريف درعا وأوقعت بينهم قتلى ومصابين .
درعا : وحدات من الجيش العربي السوري تدمر رتلاً من السيارات للارهابيين على طريق تلول المطوق والثريا والفقيع ما أدى الى تدمير عدة سيارات ومقتل واصابة العديد من الارهابيين.
ريف دمشق : مقتل وجرح عدد من المسلحين بعد استهداف الجيش العربي السوري لمعاقل لهم في الجهة الشمالية الشرقية لتوسع عدرا العمالية >
مراسل دام برس في المعضمية : المجموعات الإرهابية المسلحة ترفض دخول الصحفيين المرافقين لتوثيق دخول المساعدات الإنسانية الى المدنيين في المعضمية>
ريف دمشق: مقتل 6 مسلحين وجرح آخرين في استهداف من قبل الجيش السوري لمقر تستخدمه المجموعات المسلحة.
المصدر: الاشتباكات في محيط بلدة حفسرجة هي امتداد للمعارك الواقعة في منطقة الجبل الوسطاني بسهل الروج و التي ما زالت مستمرة بين "جبهة النصرة" و "لواء أحرار الجبل الوسطاني. إفشال سيناريو «داعشي» مشابه لـ «غزوة نينوى» في الغوطة الشرقية يتفاقم القتال في الغوطة الشرقية بين التنظيمات الاسلامية فيما بينها فيما وصل النزاع إلى الذروة بعد تقدم “جيش الاسلام” الذي يقوده زهران علوش على حساب “الدولة الاسلامية” (داعش). وبعيد سيطرت “جيش الاسلام” على بلدة مسرابا التي كانت تعد المعقل الأبرز لـ “داعش” في الغوطة، بدأت خفايا ما كان يحضر فيها تتكشف. فقد علمت “الحدث نيوز” من مصادر مطلعة على نشاطات التنظيمات الاسلامية المتشددة في سوريا، انّ “جيش زهران علوش” عثر في بلدة مسرابا على أكثر من 30 سيارة مفخخة بكميات ضخمة من المتفجرات، بعضها جهز بمواعد مشتعلة مزودة بـ “نترات” بهدف تكثيف شعاع النار واللهب وتمديده بعد التفجير، بالاضافة إلى نوعيات وتركيبات كيميائية من المتفجرات عالية القوة. وتقول المصادر انّ هذه السيارات كانت معدة للتفجير في بلدات يسيطر عليها “جيش الاسلام” بالاغلب، خصوصاً “دوما” وذلك تبين من أوراق وملفات عثر عليها في أماكت تواجد هذه السيارات، ومن خلال التحقيق من عناصر تم إعتقالها في البلدة ومن ثم إعدامها. وعلى ما يبدو فإن “داعش” كانت تحضر لسيناريو عسكري كبير يستهدف معاقل التنظيمات المعارضة المناوئة لها في الغوطة، حيث كانت تسعى إلى إستغلال تلك في قتال الجيش السوري للانقضاض عليها والسيطرة على القرى والبلدات وفق سيناريو شبيه لما حصل في “نينوى”، لكن “جيش الاسلام” إستدرك ذلك بناءً على معلومات إستخباراتية على ما يبدو، وفق المصادر ذاتها.
في هذا الوقت قتل “جيش الاسلام” 5 من القيادات الرفيعة لـ “داعش” في الغوطة الشرقية هم: “العلواني، أبو أيمن، الدغيم، محمد الدوري و أبو أحمد التركماني في بلدة مسرابا. حلب - باسل ديوب : عادت الحياة إلى طريق المدينة الصناعية. مئات السيارات تنطلق يومياً نحو المدينة الأكبر من نوعها في المنطقة. صناعيون يزيلون آثار الدمار من معاملهم، ويصلحون ما يمكن إصلاحه، فيما مدافع الجيش القريبة تقصف تجمعات للمسلحين في حندرات المقابلة. يشير قائد عسكري إلى دشمة بالقرب من درج بناء صناعي قيد الإنشاء، تشرف على ممرين إجباريين للجيش. «من هنا كان جنودنا يُقنصون.
تمويه بارع، وموقع استثنائي»، يقول. في نهاية المطاف تم القبض على القناص حياً، وفقاً للضابط. إلى الغرب من الموقع، سلسلة تحصينات كان المسلحون يستخدمونها في قنص سجن حلب المركزي، وباتت اليوم سواتر يستخدمها الجيش. في مبنى مرتفع أعلى التلة، تولى ضابطان الرصد، وتوجيه الرماة: «الرتل أصبح خلف أشجار السرو، معهم راجمة صواريخ. سينكشفون عليك خلال لحظات» يخاطب الضابط رامي الدبابة. تتوالى الضربات ويتشتت الرتل. «أصبنا ثلاث آليات، كنت أتمنى لو أصبنا السبع، وراجمة الصواريخ» يقول القائد، وهو يرصد سقوط قذائف الراجمة في محيط السجن المركزي. صباح السبت الماضي، استعادت وحدة خاصة مبنى كتيبة حفظ النظام. يقول القائد الميداني إن «الانسحاب منه كان الوحيد منذ شهور، لكن تمكنّا من استرداده بسرعة». ويضيف: «منه سننطلق في اتجاه سيفات». الهدوء يعود إلى مارع في موازاة ذلك، عاد الهدوء إلى مدينة مارع شمالي حلب بعد اتفاق بين «المجلس العسكري لكتائب الشمال»، و«الجبهة الإسلامية». «جيش المجاهدين» كان عرّاب الاتفاق، الذي ضمن له وضع يده على المقار العسكرية للمطلوبين الأربعة التابعين للمجلس العسكري. ومن بينهم أيمن فروح قائد «قبضة الشمال». ووفقاً لمصدر معارض، فقد «نص الاتفاق على تكليف الوسطاء بجرد وتسليم الأمانات الموجودة في المقار لكل الأطراف. وتكليف لجنة شرعية حيادية للنظر في أمر تعويضات للقتلى والجرحى الذين سقطوا في الاشتباكات بين الطرفين». إضافة إلى «قيام عبد العزيز سلامة (قائد الجبهة الإسلامية) بسحب مسلحيه وحواجزه الذين يحاصرون مداخل مارع خلال 12 ساعة من إبرام الاتفاق». لكن سلامة «لم يلتزم بتطبيق البند، متذرعاً باقتراب عناصر «الدولة الإسلامية» من المدينة، ووجود خلايا نائمة فيها»، وفقاً للمصدر. «الدولة» يشدد حصار عين العرب
إلى ذلك، شدّد تنظيم «الدولة الإسلامية» حصاره على منطقة عين العرب (كوباني) في ريف حلب، مواصلاً تقدمه نحو المدينة، على وقع المعارك العنيفة بينه وبين وحدات حماية الشعب الكردية YPG، في الريفين الشرقي والغربي. أعنف المعارك دارت على مشارف قرية الجبني، وخلفت عشرات القتلى بين الطرفين. وقالت مصادر كردية إن «من بين القتلى أميراً مصرياً يدعى أحمد علي السيد (أبو هاجر) وآخر تونسياً يدعى سلامة بدر الدين كان يحمل معه أوراقه الثبوتية وجواز سفره». كما أكدت المصادر استقدام التنظيم تعزيزات كبيرة الى تل أبيض، ومحيط منبج، وجرابلس، والشيوخ. «الائتلاف» يأكل بعضه..وكيلو لا يوفر صديقه «التاريخي»
لم يمض سوى بضعة أيام على انتخاب رئيس جديد للائتلاف المعارض، حتى راح ابرز أعضائه ينهشون بعضهم البعض، وإن كانوا قبل ذلك «أصدقاء تاريخيين»، الأمر الذي دل على قرب انفراط عقد هذه المعارضة التي لم تكن يوماً منذ تأسيسها مع اندلاع الأحداث قبل أكثر من ثلاثة سنوات إلا مشتتة ومتناحرة. |
||||||||
|