دام برس-عمار ابراهيم :

ليس الموت هو النهاية,,فالموت قد يكون بداية الحياة لكل شيء,,قد يكون الموت هو بداية وفرصة ليحيا الآخرون ويملوا الطريق

هذا هو حال ابطال الجيش العربي السوري فالكثيرون منهم آثروا أن تكون الشهادة نصيبهم طوعا وخيارا عندما تكون الشهادة في سبيل عزة الوطن فكيف إن كانت الشهادة وسيلة ليعيش رفاق السلاح ويكملوا درب الصمود والنضال حتى تحرير الأرض السورية من رجس الارهاب

 الشهيد البطل النقيب علي الرعيدي ,أسطورة مشفى الكندي بتر ساقه بنفسه وهو من تولى التغطية النارية ليساعد عناصره وعناصر مشفى الكندي بالخروج وفضلهم على نفسه وقام بتفجير نفسه بالمشفى كآخر من تبقى من صامدبن بالمشفى.

كل الرحمة لشهداء الوطن والصبر والسلوان لأهلهم والمجد والبقاء لسورية