دام برس :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : إدلب :استشهاد رجل و امرأة و إصابة 3 أطفال أحدهم بحالة خطرة جراء سقوط صواريخ أطلقها عملاء آل سعود على بلدة كفريا بريف ادلب

القنيطرة : العدو الصهيوني بفتح الممرات لسحب جرحى العصابات الإرهابية من قرى اللهجة وعين التينة والدواية في ريف القنيطرة الجنوبي بعد أن طهرها الجيش السوري كما قتل عدد من الإرهابيين من عدة جنسيات.

ريف دمشق : ميليشيا النصرة تعلن مقتل أميرها في المنطقة الجنوبية وهو من الغوطة الشرقية الإرهابي أبو علاء الأردني

ريــف دمشــق:اشتبكت وحدات من الجيش العربي السوري تشتبك مع العصابات الإرهابية في منطقة تل منين ما أدى إلى مقتل 15 إرهابياً وتدمير سيارة دوشكا

القنيطرة :تسوية أوضاع 94 مواطناً من بلدة أرنبة بعد أن سلموا أنفسهم إلى الجهات المختصة عبر لجان المصالحة الوطنية 

حمص -الدارة الكبيرة : الجيش العربي السوري يستهدف حاجزاً للمجموعات المسلحة في بلدة الدار الكبيرة بريف حمص الشمالي ماأدى إلى مقتل 7 مسلحين وجرح عدد آخر وعرف من القتلى وائل خالد الثلجي وعبد الرزاق السقا

ريف دمشق: وحدات من الجيش تقضي على أعداد من الإرهابيين بعضهم مما يسمى الجبهة الإسلامية وحركة أحرار الشام في منطقة يبرود بريف دمشق من بينهم السعودي أبو مالك متزعم عمليات الجبهة الإسلامية ومثقل حمامة متزعم ما يسمى كتيبة المهام الخاصة في لواء أحرار الشام وسمير نصرالله رحمون متزعم ما يسمى ميليشيات الأمن الداخلي ومحمود عروق الملقب "أبو علي اليبرودي" ممول ومتزعم ميليشيا الحر بيبرود

ثائر" يقتل أصدقائه بعد أن "كفّرهم" في حلب

قالت مصادر معارضة ان أحد مسلحي المعارض فتح النار على أصدقائه بعد ان اتهمهم بالكفر في حي "مساكن هنانو" شرق حلب ، قبل أن يقوم أحد أصدقائه بقتله هو الآخر.

وذكرت صفحات معارضة أن "الثائر حسان بن محمد شعبان البالغ من العمر 21 عاماً كان يتناقش مع أصدقائه الثوار، حيث احتد بينهم النقاش قبل أن يقوم بالصراخ عليهم (جميعكم كفار) ويفتح عليهم النار من رشاش بي كي سي".

وتسبب إطلاق النار بمقتل كل من "مصعب عليوي البالغ من العمر 22 عاماً، و عبد الفتاح الجيسي البالغ من العمر 31 عاماً، و زكور بواب البالغ من العمر 38 عاماً، و المدعو عزو البالغ من العمر 22 عاماً"، في حين أصيب كل من " عقبة عليوي و قتيبة عليوي وعلي عليوي".

و بحسب الصفحات المعارضة فإن صديق القاتل المدعو " مصعب عليوي" قام بقتله بعد الإشتباك معه.

وختمت إحدى الصفحات خبرها بالقول "الجدير بالذكر أن جميع الشباب هم من أوائل الثوار في الحي علماً أنهم كانو يعملون بالعمل العسكري بحلب إضافة إلى عملهم بتنسيقية رايات الحق في حي مساكن هنانو بحلب".

الخبر

مصدر عسكري: وحدة من الجيش تقضي على كامل أفراد مجموعة إرهابية مسلحة على طريق نمر الحارة بريف درعا

 حلب: بلجيكيون متطرفون يقتلون 90 مدنيا في حلب , حيث أعلنت وسائل الإعلام البلجيكية أن عدد من البلجيكيين يحاربون إلى جانب المجموعات الإرهابية المسلحة في صفوف اجنحة وتنظيمات متطرفة قاموا بأعمال قتل بربرية بحق مدنيين سوريين في قرى مسالمة.

فقد أفادت التقارير أن البلجيكيين شاركوا في المذابح قرب حلب مطلع هذا الأسبوع. إذ قتلوا 90 شخصاً.

وبحسب التقارير، فإن هؤلاء ساهموا بذبح وقتل عشرات المدنيين في قرى بسبب تأييدهم للدولة أو بسبب تأييدهم المعارضة المعتدلة، بحسب تعبيرهـا.
 

ريف دمشق: وحدات من الجيش اشتبكت مع مجموعات إرهابية مسلحة عند دوار الفرن ومنطقة العلالي وحي الجمعيات وجنوب مقام السيدة سكينة في مدينة داريا ما أسفر عن سقوط العديد من أفرادها قتلى ومصابين.

ريف دمشق:  تم القضاء على أعداد من الإرهابيين في مزارع عالية من بينهم أيمن النقشبندي ومحمد درويش متزعما مجموعتين إرهابيتين في منطقة دوما.

دير الزور : وحدات من الجيش دمرت أمس سيارتين للإرهابيين وأوقعت أعدادا منهم قتلى ومصابين في احياء الرشدية والجبيلة والعرفي والحويقة والصناعة. من بين الإرهابيين القتلى فرحان العكلة ومحمد الحسيني وأحمد نجار. 

اللاذقية : وحدات من الجيش قضت على إرهابيين من جبهة النصرة في قريتي بيت أبلق وعين السامور بريف اللاذقية الشمالي ومن بين القتلى السعودي رامى دقيقة والمصري يوسف الباصري والعراقي زين حيفاوي والمغربيان أحمد شاوية وزياد طلعت والأردني صلاح أبو ريشة والفلسطيني سليمان كنعان والليبي عمر قزق.

اللاذقية:  تم تدمير وكر لمجموعة إرهابية مسلحة وإيقاع عدد من أفرادها قتلى من بينهم إبراهيم الخضر وأحمد البهلول ومحمد عجيني وإبراهيم الصطوف ويوسف غندورة قرب بلدة كورين بريف إدلب.

درعا:  وحدة من الجيش قضت على إرهابيين في منطقة المريشات بحي البجابجة وحي المنشية بدرعا البلد ومن بين القتلى وهيب عللوه بينما تصدت وحدات أخرى لإرهابيين حاولوا التسلل باتجاه خربة غزالة من جهة الجنوب ودمرت أدوات إجرامهم. 

الجبهة الإسلامية” تقتل و تجرح نازحين في معبر باب الهوى الحدودي

قال مصدر ميداني لتلفزيون الخبر ان ” حالة من التوتر و الفوضى شهده معبر باب الهوى الحدودي على الحدود السورية التركية شمال ادلب نتيجة إطلاق النار من قبل “الجبهة الإسلامية” على مخيم للنازحين داخل المعبر”.

و اشار المصدر إلى ان ” مجموعة من النازحين أخرجوا سلاحهم من خيمهم و اشتبكوا مع مسلحي “الجبهة الإسلامية” الذين حاولوا إخراج النازحين بالقوة من المخيم المقام في المعبر من جهة الطرف السوري”.

و بيّن المصدر إلى أن” عملية إخلاء المخيم جاءت بطلب من الجانب التركي و إلا أنه سوف يتم إغلاق المعبر و منع حركة المرور فيه “.

و أكد المصدر إلى ان “الجبهة الإسلامية عمدت إلى استخدام الرصاص الحي باتجاه الخيم لإجبار النازحين على الخروج منه ، ما أدى إلى سقوط 5 قتلى و عدد من الجرحى بصفوف النازحين بينهم أطفال”.

و بحسب المصدر فان “الجانب التركي علل سبب طلب إخلاء المخيم المقام في الجانب السوري نتيجة اعتداء بعض النازحين على سيارات المساعدات و إفراغها من حمولاتها “.

و بيّن المصدر ان ” عناصر الجاندرما التركي اعتدوا بالضرب أكثر من مرة على النازحين الموجودين في الجانب السوري على مرأى عناصر “الجبهة الإسلامية” بحجة أنهم اعتدوا على سيارات المساعدات “.

و أفاد المصدر أن “الجانب التركي قام بإغلاق المعبر من جانبه نتيجة الاشتباكات الذي شهدها المعبر بين النازحين و مسلحي “الجبهة الإسلامية ، في وقت لا زال فيه عشرات النازحين عالقين داخل المخيم الذي يحاصره مسلحو “الجبهة الإسلامية”.

الخبر

الأردن يقرر القضاء على أي مسلح يحاول التسلل من سوريا اليه

أكد مصدر مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية أن هناك تعليمات رسمية بمنع دخول أي متسلل مسلح و”بالقوة”، من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية، ومن يدخلون البلاد عبر المنافذ غير الشرعية، ومن أي جنسية كانت.

جاء تأكيد المصدر في تصريح خاص لـCNN بالعربية، تعليقاً على وقوع ثلاثة اشتباكات خلال يومي الأحد والاثنين على الحدود الأردنية السورية، كان آخرها اشتباك هو الأحدث وقع قبل قليل، ضبطت خلاله قوات حرس الحدود متسللين اثنين متجهين من الأراضي الأردنية إلى سوريا.

وقال المصدر، في تصريحاته للشبكة، إن الاشتباك أسفر عن إصابة أحد المتسللين، وهما من الجنسية الأردنية، ومن ثم القاء القبض عليهما، وإحالتهما للجهات المعنية.

وبين المصدر أن المتسللين لم يمتثلا لتحذيرات حرس الحدود والنداءات، حيث قامت القوات، وبحسب قواعد الاشتباك، وفقاً للمصدر، بإطلاق النار عليهما، حيث أصيب أحدهما وتم إخلاؤه إلى أحد المراكز الطبية، فيما أحيل الآخر إلى الجهات المختصة.

وبحسب مصادر رسمية، فقد اعتقلت قوات حرس الحدود الأردنية، على مدار يومي الأحد والاثنين، 16 شخصاً حاولوا التسلل من وإلى الأراضي الأردنية، دون الكشف عن هوياتهم جميعاً.

وقتل أحد المتسللين خلال اشتباك وقع فجر الاثنين مع قوات حرس الحدود، من أصل مجموعة مكونة من 4 أفراد، على الحدود الأردنية السورية شمال البلاد، حاولوا التسلل للأراضي الأردنية.

كما اشتبكت قوات حرس الحدود الأردنية الأحد، مع مجموعة أخرى حاولت التسلل من سوريا أيضاً إلى أراضي المملكة، مكونة من 10 أفراد، بحسب المصدر، أصيب منهم 7 خلال الاشتباك، وتم اسعافهم وإحالتهم إلى التحقيق.

وأكد المصدر للموقع أن “هناك تعليمات واضحة وحاسمة، اتخذتها القيادة العامة، بمنع دخول أي متسللين، وبالقوة، إلى الأراضي الأردنية، بما في ذلك الأردنيين، في حال المقاومة.”

وقال: “من يأتي بطريقة غير شرعية إلى الأردن، وهو يحمل السلاح، فبالتأكيد قد خرج من البلاد بطريقة غير شرعية.. ولو كان من الأردنيين، عليه إبراز وثائقه للدخول بطريقة شرعية، أما من لا تنطبق عليه صفة اللجوء، ويحاول التسلل محملاً بالسلاح، ويعتدي على حرس الحدود ويقاومهم، فسيعرض نفسه لخطر القتل، وعليه تسليم نفسه للسلطات.”

ووسط تصريحات أطلقها عدد من قيادات ما يعرف بـ”التيار السلفي الجهادي” في الأردن، أشاروا فيها إلى انتماء هؤلاء المتسللين إلى الأردن، أكد المصدر أن “السلطات تتعامل مع المتسللين المسلحين، بغض النظر عن هوياتهم أو انتماءاتهم.”

وفي السياق، تضاربت المعلومات المتوفرة حول هوية المتسللين الـ14، حيث أشارت تقارير إعلامية إلى أنهم من الجنسية السورية، فيما لم يصدر أي تأكيد أو نفي من المصادر الرسمية.

وحاولت CNN بالعربية الحصول على تعليق رسمي من الناطق الرسمي باسم الحكومة، محمد المومني، دون أن يتسنى لها ذلك، في الوقت الذي كان قد صرح فيه المومني مؤخراً بأن “الأردن لديه معادلة ردع عسكري ممتازة وهائلة، بكافة المقاييس العسكرية ، والتأكد أن الحدود لن يتسلل إليها أحد، أو ما من شأنه أن يخل بأمن البلد.”

وقال المومني، في مقابلة لبرنامج “آراء وموقف”، على التلفزيون الرسمي الثلاثاء الماضي: “الأردن يخوض حرباً ضروس، بأن يحافظ على حدوده ضد التنظيمات الإرهابية القريبة من حدوده، أو ضد أي من تسول له نفسه يعبث بأمننا واستقرارنا.”