دام برس - متابعة - محسن جامع : نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت كما تناقلتها صفحات الفيسبوك......: ريف دمشق: وحدات الجيش تستهدف مجموعات مسلحة في مزارع المسيلحة في الرحيبة وفي محيط مدينة عدرا العمالية السكنية وجنوب مؤسسة المياه وغرب البلدية في عدرا وشمال شرق الضمير وتقضي على أعداد من الإرهابيين ريف دمشق :الجيش يقضي على مجموعة إرهابية في محيط مدينة عدرا العمالية السكنية من بينهم حسام زريق وعارف حاتم كما قضى على أعداد من الإرهابيين بينهم مرتزقة أحدهم سعودي الجنسية خلال عمليات نوعية ضد أوكارهم في دوما ومزارع ريما ويبرود والضمير وداريا درعا: استهداف تجمعات للعصابات الإرهابية في بلدات وقرى سملين وجاسم وانخل وجدية ما أسفر عن مقتل وجرح عدد من الإرهابيين عرف منهم جابر بكر الناصر وإياد عبد الحميد العلوه الملقب ابو بكر وبلال يوسف المطلق بدون فلسفة وبدون بيع وطنيات وبصراحة، أين المجزرة القادمة بعد عدرا العمالية؟ المرشح الأول للمجزرة التالية هي ضاحية الأسد في حرستا المرشح الثاني للمجزرة التالية هي مدينة القطيفة
حمص : محافظ حمص يقوم بجولة تفقدية في منطقة ضهر القصير ويوجه بفتح الطرقات المغلقة بسبب تراكم الثلوج وتأمين الخبز والمحروقات للمواطنين دير الزور : وحدة من الجيش العربي السوري تدمر آلية مركب عليها رشاش في حويجة المريعية ما أسفر عن مقتل من بداخلها من إرهابيين وزارة الصحة السورية تمدد حملة التلقيح الوطنية ضد شلل الأطفال حتى يوم الاثنين القادم نتيجة الاحوال الجوية السائدة ريف دمشق -دوما : مسلحو جيش الإسلام " يهربّون عشرات الأطنان من القمح والدقيق والمحروقات التي كانت متواجدة في صوامع الحبوب ومحطة تشرين بمدينة عدرا إلى مدينة دوما عبر البساتين دير الزور: اشتباكات عنيفة تدور على أكثر من محور في مدينة ديرالزور وخاصة في حي الحويقة والريف الغربي للمدينة ومعلومات عن مقتل عشرات المسلحين في حقل غاز المحشش وقرية عياش مصدر في مديرية الأرصاد الجوية : كميات الثلوج المتساقطة خلال الـ 24 ساعة الماضية بلغت سماكتها 50 سم في مدينة القنيطرة وعرنة و35 في حينة بريف دمشق و20 سم في دمشق والسويداء و 15 سم في درعا
ريف دمشق - عدرا : تمركز 6 قناصين في منطقة البرجيات لاستهداف أي تقدم للجيش والطيران الحربي يحلق في سماء عـدرا العمالية رغم سوء الأحوال الجوية وانخفاض الغيم في سابقة عسكرية لم تحدث خلال الأزمة السورية بيان عممته الصفحات الوطنية و نقوم بنشره آملين أن يجد آذانا صاغية : "نحن الشعب السوري الأبي وانطلاقا من حساسية الوضع الراهن الذي يمر به وطننا ورياح المؤامرات التي تعصف به كان ولابد من التصدي لكل محاولات الفتنة والتحريض الطائفي التي سعى إليها الاستعمار سابقاً ويسعى إليها اليوم عبر أدوات مختلفة مؤكدين على وحدة سورية شعبا وجيشاً وقيادة . فسورية كانت وستبقى مهد الديانات السماوية الثلاث وشعاع النور الذي انبثقت منه الحضارات منذ آلاف السنين وقوس القزح الذي لا يحلو إلا بألوانه السبعة مجتمعة . نعاهد الله والوطن على أن نبقى متحدين متكاتفين ولجيشنا العربي السوري الباسل وقيادته ولاؤنا المطلق من الآن وإلى أبد الآبدين
حلب: مقتل ٤من مسلحي جبهة النصرة سعوديي الجنسية في محيط مشفى الكندي بريف حلب . حلب: الجيش قصف تجمعات لمسلحي المعارضه بالقرب من كراجات السفاحية في حلب القديمة ومقتل 3 مسلحين من لواء التوحيد التابع للجيش الحر وفشلت محاولة تسلل للمسلحين من كراجات الليرمون باتجاه معمل مكي بالتزامن مع قصف الجيش لتجمعات تابعة للدولة الاسلامية في العراق و الشام ( داعش ). ريف دمشق -يبرود : الجيش يستهدف محيط ما يسمى بـ المحكمة الشرعية ومقر كتيبة الأمن الداخلي التابعة لـجبهة النصرة"في يبرود. حمص: وحدة من الجيش السوري تشتبك مع ميليشيا الجيش الحر و تفشل محاولتهم بالتسلل باتجاه المشرفة قرب حاجز البئر مما أدى إلى سقوط عدد من الإصابات في صفوفهم . القوات الامنية تلقي القبض على منازل القبض على بعض المطلوبين المتعاونين مع ميليشيا الحر في أطراف حي كرم الشامي - اندلعت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري و مسلحي المعارضة في أطراف الجزيرة السابعة في حي الوعر مما أسفر عن مقتل عدد من المسلحين عرف منهم عبد المعين الرفاعي و هاني عز الدين . _ الجيش السوري يقصف مقرا للجماعات المسلحة في حي جورة الشياح والقرابيص مما أدى لمقتل عدد من المسلحين عرف منهم أنس الشيخ وليث البيطار . مدنيّو «عدرا العمّالية» دروع بشرية شدّد الجيش السوري، أمس، حصاره على «عدرا العمالية»، بهدف بدء هجومه المعاكس على الجماعات المسلحة المعارضة التي اقتحمت البلدة قبل يومين. أهل البلدة والسكان، الذين سبق أن نزحوا إليها، باتوا دروعاً بشرية بأيدي المسلّحين. محاولة جديدة لنقل المعركة إلى مناطق نفوذ النظام. تحت هذه الذريعة، جرى اجتياح منطقة عدرا العمالية من قبل مسلحي المعارضة قبل يومين. وكما في دير عطية (شمال دمشق) قبل أسابيع، وفي جديدة الفضل (جنوب دمشق) قبل أشهر، وغيرهما من المدن والبلدات السورية، لا هم للقوى المعارضة إن كانت المناطق التي تهاجمها خالية من الوجود العسكري الجدي للجيش السوري، وتعج بالنازحين. المهم بالنسبة إليها هو تحقيق «انتصار» معنوي وإعلامي عبر القول: «لقد اخترقنا مناطق موالية للنظام». والنتيجة في «مساكن عدرا» أول من أمس، حصار الجيش السوري للبلدة ومحيطها، مع عدم وجود القدرة على تعزيز خطته العسكرية بالقصف المدفعي والصاروخي، بسبب استخدام أعداد هائلة من المدنيين دروعاً بشرية من قبل مقاتلي «جبهة النصرة» و«جيش الإسلام». وأكّد مصدر ميداني لـ«الأخبار» أن «تقدم الجيش لا يزال بطيئاً، حيث بدأت المعارك على أطراف المساكن». وبحسب المصدر، «لن تكون المعركة سهلة، إذ لم يتقدم الجيش أكثر من عدة مبانٍ. يصعب التقدم العسكري سريعاً في منطقة يسكنها أكثر من 100 ألف مدني، ومن دون استطلاع دقيق». وتعدّ البلدة من أكثر مناطق ريف العاصمة حيوية وإنتاجاً رغم الأزمة القاسية التي مرت على البلاد برمتها. وهي اليوم تحولت إلى منطقة عسكرية، بمدينتها الصناعية، ومستودعات الغاز ومواد البناء المنتشرة فيها، هذا فضلاً عن انقطاع طريق دمشق ـــ حمص القديم وتمركز الاشتباكات على مقربة من الأوتوستراد الدولي. وصرّح مصدر عسكري لوكالة «سانا» الاخبارية، بأن القيادة العامة للجيش «مصممة على بتر يد الإرهاب الآثمة التي امتدت إلى السكان العزل في منازلهم في مدينة عدرا العمالية السكنية». واضاف المصدر لـ«سانا» انه «بعد استطلاع دقيق وضربات نارية مركزة، بدأت وحدات من قواتنا المسلحة صباح اليوم (امس) بتنفيذ عملية شاملة وساحقة على اتجاه عدرا في ريف دمشق، بعدما أحكمت الطوق على المنطقة، وبدأت باقتحام الاوكار والاماكن التي يتحصن فيها الارهابيون». بدوره، قال رئيس مجلس الوزراء وائل الحلقي إن «الحكومة تدين المجازر الإرهابية التي يرتكبها الإرهابيون على أرض الوطن، والتي كان آخرها المجزرة الوحشية في مدينة عدرا العمالية السكنية، التي يقطنها بعض العاملين، وأبناؤهم المدنيون في الجهات الحكومية وغير الحكومية، الذين يسهمون في بناء الوطن وتعزيز مقدرات صمود الشعب السوري ضد الحرب الكونية التي يواجهها». ويوم أمس، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، صور المدنيين، ولا سيّما الاطفال منهم الذين استشهدوا في المجزرة التي ارتكبتها المجموعت المعارضة التي هاجمت البلدة. الاخبارط
دمشق الآن || ضياعٌ داخل المعارضة السورية المسلحة: جزءٌ مهمٌ يعمل لصالح النظام
لا تعلم معظم فصائل المعارضة السورية المسلحة ما يحصل معها على أرض الواقع في هذه الأيام. حالة من الضياع الكبيرة تمر بها هذه الفصائل التي لا تعرف من يعمل معها ومن هو مخترق يعمل لصالح النظام السوري. “الجبهة الإسلامية” والإنقلاب على “الجيش الحر”
تعود مصادر مطلعة لدى الحديث عن الصراع القائم حالياً بين “الجبهة الإسلامية” و”الجيش السوري الحر” إلى تاريخ نشوء هذه الجبهة، حيث تشير إلى أن فصائل إسلامية أساسية أعلنت في الثاني والعشرين من تشرين الثاني عن تشكيلها، وهي تعتبر أكبر تجمع لقوى إسلامية هدفها إسقاط النظام السوري. ما الذي يحصل داخل قوى المعارضة؟
على الرغم من أن قيادة “الجيش السوري الحر” تُصر على التأكيد بأن الإتصالات مع قيادات “الجبهة الإسلامية” لا تزال قائمة لمعالجة ما حصل، لا سيما بعد إعلان الحكومة التركية إغلاق حدودها مع سوريا، وتعليق الحكومتين الأميركية والبريطانية مساعداتهما “غير القاتلة” لقوى المعارضة في شمال سوريا، من الصعب تقدير ما يحصل حالياً من وجهة نظر مصادر قيادية في قوى المعارضة المسلحة بسبب التداخل الحاصل بين الفصائل لناحية التبعية، إذ أن كلا منها يتبع جهة وإيديولوجية خاصة به، وتوضح أن لا قيادة قادرة على تصنيف أي منها بسبب تبدل الولاء بين يوم وآخر.
وفي هذا السياق، تعتبر المصادر أن كل الفصائل المسلحة المقاتلة على الأرض تكون عرضة للخرق من قبل أي جهة مخابراتية، وتوضح أنه لا يمكن استبعاد دور المخابرات السورية عن الذي حصل، لا سيما أن نتائجه تصب في صالح النظام بالدرجة الأولى، وتشير إلى أن هناك معلومات مؤكدة عن أن هذه المخابرات لديها عملاء ضمن فصائل المعارضة المسلّحة. في المحصلة، تؤكد المصادر القيادية في قوى المعارضة السورية أن “الجبهة الإسلامية” لا تعمل لصالح النظام السوري، لكنها لا تستبعد إمكانية الخرق، حيث تشير إلى أن هناك علامات إستفهام توضع حول عمل أكثر من فصيل. النشرة
|
||||||||
|