Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_ittrj4fhv7apnna69a4j86udg2, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
مؤسسة دام برس الإعلامية

الرئيسية  /  أخبار

مجازرة تحت الطلب بواسطة قنابل تخديرية في ريف دمشق وخان العسل .. حقائق وتفاصيل استخبارية .. نعيد نشر التقرير للمرة الثانية لأهميته


دام برس : مجازرة تحت الطلب بواسطة قنابل تخديرية في ريف دمشق وخان العسل .. حقائق وتفاصيل استخبارية .. نعيد نشر التقرير  للمرة الثانية لأهميته

 دام برس:

السؤال الهام هنا  هل تم تخدير القتلى بواسطة قنابل تخديرية او مضخة لرشالمواد المخدرة وهو غازا لشل الحركة ومن ثم  تم الاجهاز على الاطفال والنساء وهم على قيد الحياة   وقد ظهرت بالصور ان معظم من كانوا في حيز المنطقة كانوا احياء  ولماذا لم نرى جثث المسلحين وهم بطبيعة الحال معروفين من ملابسهم ولحاهم

وقد استشهد  مركز شتات الاستخباري بالمعلومات التالية

جاء في كتاب الدليمي بإشارة واضحة يقول فيها ان" القوات الأمريكية أطلقت قبل لحظات من مهاجمة المزرعة التي كان يقيم بها الرئيس صدام سين قنابل تخديرية في محيط المنطقة برمتها مما يعني ان صدام حسين ألقي القبض عليه وهو في حالة"تخدير" ولم يكن في حالة وعي"، مشددا على انه" استمع مباشرة للكثير من التفاصيل من الرئيس صدام مباشرة خلال ثمانية لقاءات جمعتهما خلال المحاكمة وقالت اخت الرئيس العراقي المخلوع صدام حسينإن اخاها لم يكن ليستسلم خانعا وان القوات الامريكية استخدمت مخدرالتشل حركته.. ولابد انه تعرض للتخديراو قنابل اعصاب تشل حركته"

مادة التخدير استعملت في حصارِ مسرحِ «دوبروفكا»،بروسيا وتأثيرات المادة المسخدمة تماثل تأثير استخدام مخدر بجرعات عالية. وذكرت بعض التقارير في حينة أن عقار النالوكسون تم استخدامه بنجاح لإنقاذ بعضالرهائن من ايدي الانفصاليين الشيشان  ونجى اكثرمن نحو 750 رهينة حيث فقدوا الوعي وعانوا من مشكلات في التنفس وفقدان للذاكرة.

وقال أطباء متخصصين إن تأثيرات استخدام مخدر بجرعات عالية. الغازالمنوم تشل الجهاز العصبي وهذا المخدر مشتق من مخدر الأفيون يؤدي إلىفقدان الحواس.يذكر أن الجرعات الزائدة من مشتقات الأفيون يمكن أن تسبب الغيبوبة أو الموت بالفشل الرئوي

وما شوهد في مجزرة ريف دمشق ومن قبلها مجزرة خان العسل  مماثل تماما لنفس المشهد

قبل أسبوع :"الألوية التركمانية"وحلفاؤها حصلوا على أسلحة كيميائية تركية لاقتراف"مجزرة تحت الطلب"، و"الحقيقة" تضبطهم بجرم الفبركة الموصوف

استفاق العالم اليوم، رغم وجود لجنة التحقيق الدولية الخاصة بالأسلحة الكيميائية في دمشق منذ يومين، على خبر صاعق يقول إن النظام ارتكبمجزرة كيميائية في عدد من مناطق ريف دمشق، وتحديدا دوما وعربين وعين ترما.!! وكان لافتا أن قسما كبيرا من الضحايا هم من الأطفال،

الأمر الذي يستدعي في الحال طرح سؤال مركب من مجموعة أسئلة ليس أي منها بريئا أبدا: كيف اجتمع هؤلاء الأطفال معا ليموتوا معا، رغم أنه لم يكونوامعا في مدرسة أو ناد أو أي مكان يقتضي وجودهم مع بعضهم البعض،لاسيما وأن المناطق المشار إليها هي مناطق عمليات حربية،

في القرائن و"الأدلة الظرفية" على بهتان الرواية:

أولا ـ من غير الممكن للنظام ، لاسيما مع وجود لجنة التحقيق الدولية فيدمشق، أنيستخدم السلاح الكيميائي في مناطق قرب العاصمة يمكن أنيصلها خبراء اللجنة خلال أقل من عشر دقائق من مقر إقامتهم؛

فضلا عن وجود إمكانية جدية لأن تتعرض"بيئته" المدنية والعسكرية المتاخمة للأذى.وهو لا يستخدمه ـ بسبب جبنه لا أخلاقه ـ إلا ضد المعتقلين السياسيين،

ثانيا ـ إن النظام لا يستخدم هذه الأسلحة. وقد توفرت له خلال العامينالماضيين أجواء "نموذجية" جدا ـ بالمعنى التقني ـ لاستخدامها ضد المسلحين، لكنه تجنبذلك. وأبرز مثال ما حصل في "جبل الزاوية" العام الماضي. فقدتحشد قرابة 3 آلافمن المسلحين وسط أحراج وغابات كان بالإمكان إبادتهم جميعا خلال أقل من ساعة،دون التسبب بالأذى لأي مدني أو حتى دجاجة.لكنه لم يفعل!

ثالثا ـ عند عودتنا اليوم إلى سجلات سرعة الريح في الأرصاد الجويةالسورية، تبين أنها تراوحت في منطقة دمشق الكبرى ما بين 23 ـ 25 كم /سا. ومن المعلوم أن هذه السرعة غير مناسبة أبدا لاستخدام سلاح كيميائي،تقنيا، لأناستخدامه في هكذا طقس كان من شأنه أن يتسبب بموت الكثيرينفي المناطق المجاورة. ونحن الآن متأكدون من أنه لم يتأذ أحد ممن يقطنون على بعد مئات الأمتار وحسب من المناطق المزعوم أنها كانت مسرحا لمجزرة كيميائية!

رابعا ـ كان لافتا أن المسعفين والطواقم الطبية لم يتخذوا أية احتياطات تذكر،رغم أن الغازات الكيميائية، لاسيما "السارين"، تبقى في ملابس الضحايا بضع ساعات، ويمكن أن تكون قاتلة على نحو مؤكد خلال الساعة الأولى علىالأقل. فهل كانت الطواقم الطبية على درجة من اليقين من أن ملابس الضحايا مطهرة تماما حتى يتصرف أعضاؤها معها بـ"أريحية" كما لو أنهم في رحلة"سيران" وليسفي إسعاف ضحايا مقتولين بهجوم كيميائي!!؟

رابعا ـ كان لافتا جدا أن العالم، من أقصاه إلى أقصاه، ومعه مئات المحطاتالفضائية وآلاف المواقع الإلكترونية بمختلف اللغات، تداعى خلال دقائق إلىحملةإعلامية ممنهجة ومنظمة تتهم النظام بالمجزرة حتى دون تحقيق، وتطالب بإحالة القضية إلى مجلس الأمن فورا(كما فعل النظام الوهابي في السعودية)،

رغم أن العالم كله صامت منذ أكثر من أسبوعين عن أكبر مذبحة تطهير دينيشهدها الشرق الأوسط منذ "حبلجة"، ونعني القرى العشر فيريف اللاذقية،التي كان المئات من ضحاياها ، أو ما تبقى من أوصالهم ورؤوسهم المقطعة،يدفنون اليوم في مقابر جماعية بريف اللاذقية، تجنب حتى إعلام السلطة عن ذكرهم ولو بحرف واحد "حرصا على الوحدة الوطنية"، كما قال القائمون عليه من القوادين والقتلة السفلة،

خامسا ـ بتاريخ 10 تموز / يوليو الماضي، نشر "لواء الإسلام"، وهو المتهم الأول بمجزرة اليوم، على الأقل من قبلنا، شريطا عن استهداف سيارة للجيش السوري تنقل 24 عسكريا. وحين التدقيق في نهاية الشريط، نسمع أحدمسلحي"اللواء"وهو يتحدث مع زميله له على جهاز اللاسلكي عن أنه يريدإحضار "غازالسارين" أو "يا حرّ ( يا جيش حر) أحضر غاز السارين"!(الشريط موثق بدقة). وهذا دليل آخر ( فضل عن دليل "خان العسل") برسم من يحاجج بأن المجموعات المسلحة لا تملك أسلحة كيميائية.

في الأدلة القاطعة :

ثلاثة أشرطة نشرها المعارضون ( 20 /8)وزعموا أنها للمجزرة الكيميائية التي حصلت فجر اليوم (21/ 8)!!!!؟

أولا ـ معلومات مؤكدة عن أن المسلحين في المناطق المذكورة تعرضوا اليوم إلىمجزرة فعلا، ولكنها ناجمة عن قتل المئات منهم بالأسلحة التقليدية ، الجوية والبرية.ويمكن القول إن الخسائر البشرية التي تعرضوا لها اليوم ربما لمتحصل دفعة واحدة وفي معركة واحدة من قبل.(هناك معطيات تتحدث عن مقتل أكثر من 750مسلحا اليوم وحده في ريف دمشق الشرقي والغربي كانوا يستعدون للتسلل إلى دمشق في عملية "تحرير" جديدة للعاصمة هي الرابعة أو الخامسة من نوعها!).

ثانيا ـ إن عدد الضحايا من النساء في المجزرة الكيمائية المزعومة 17 امراة،بينما سقط 33 أو 34 طفلا. وليس هناك من مدنيين عدا هؤلاء، وفق آخرإحصائية وصلتفي ساعة متأخرة من مساء اليوم من مصادر مختلفة في المعارضة وصفحاتها. أماالباقون فعسكريون / مسلحون. ونكرر السؤال أعلاه: كيف صودف أن قتل 33طفلا في مكان واحد تقريبا و17 امرأة دون بقية أفراد عائلاتهم!!؟

ثالثا ـ بتاريخ 14 من الشهر الجاري، نشرت"الحقيقة" تقريرا استنادا إلى مصادر تركية وأخرى سورية معارضة في استانبول، كشفت فيه عن أن"الألوية التركمانية" في ريف اللاذقية، وأخرى حليفة لها في ريف دمشق،لاسيما"لواء الإسلام"و"ألوية أحفاد الرسول"، حصلت على عناصر كيميائية بهدف استخدامها في"مجازر تحت الطلب" في ريف اللاذقية، بهدف ارتكاب مجزرة تطهير طائفي،

وفي ريف دمشق بهدف إثارة حملة إعلامية دولية. وأكد التقرير على أن المجزرةستنفذ ـ وفق المعلومات المتوفرة ـ في مطلع الأسبوع الثالث من هذا الشهر، وبعد أنيكون وصل فريق "لجنة التحقيق الدولية" إلى دمشق. وهذا ماحصل بالضبط

رابعا ـ وهو الأهم، ضبطت  عصابات المعارضة الوهابية التابعة"للتنسيقيات"و"الائتلاف" بالجرم المشهود لجهة فبركة هذه "الدراما الكيميائية السوداء"، أو على الأقل ممارسة تضليل فاضح بشأنها. فقد تمكنت من وضعيدها على ثلاثةأشرطة نشرها هؤلاء المعارضون عن المجزرة الكيميائية المزعومة،وبعضها نشر قبل حصولها بـ19 ساعة على الأقل، فيما بعضها الآخرقبل ثلاث ساعات على الأقل من توقيت وقوعها كما ذكرته"الهيئة العام للثورة السورية"،أي الثالثة صباحا بالتوقيت المحلي.

وإذا أخذنا بعين الاعتبار أن الأشرطة التي يجري تحميلها من سوريات أخذ توقيت أوربا الغربية(متأخرا ساعتين عن توقيت دمشق)، كون"سيرفرات"شركة "يوتيوب" في أوربا تخدّم منطقة الشرق الأوسط ،وأسقطنا هاتين الساعتين من الفترة الزمنية، يبقى ثابتا أن الأشرطة حمّلت بتاريخ 20 منالشهر الجاري.

علما بأن بعض التعليقات على الأشرطة كان مر على نشره 19 ساعة عندنشرتقريرنا هذا( كما في حال شريط "تنسيقية كفر بطنا"). بتعبير آخر :مهما كان فرق توقيت التحميل، يبقى مؤكدا حصوله في 20 من الشهرالجاري! هذا فيما يزعم المعارضون جميعا أن المجزرة حصلت فجر اليوم!!فكيف يمكن نشر أشرطة عن مجزرة وعرض ضحاياها قبل وقوعها ولو ببضعساعات!؟ ( تصفح الأشرطة المنشورة جانبا، وصورها الجامدة أدناه ، ودققفي أقدم التعليقات الواردةعليها، وقارنه بتوقيت البلد الذي تقيم فيه. علما بأننا قمنا بتصويرها لعلمنا أن هؤلاءربما يقومون بحذف الأشرطة بعد افتضاحأمرهم!).

خامسا ـ أصبح واضحا الآن أن الأطفال قتلوا قبل المجزرة الكيميائية المزعومة.السؤال الآن : أين قتلوا وفي أية ظروف ومن قبل من!!!؟ هذا هو السؤالالكبيرالذين عليهم أن يجيبوا عليه!

لم يعد ينفع الصهاينة والأمريكان وأدواتهم المُقاولة من مشيخات الخليج،للإضرار بسوريا وشعبها وجيشها، سوى اللجوء إلى التفجيرات الإعلامية الكيميائية،

بأدواتهما رخيصة من اصحاب البندقية للايجار هذة الخلايا الكامنة قامتباستعمال السلاح المخدر بغرض إلصاق التهمة بالجيش العربي السوري،

لم نرَ في أشرطة الفيديو التي فُبركت على عُجالة، أية عوارض لاستعمال الكيماوي على من قدّموهم على أنهم ضحايا، بعكس ما كنّا نراه في أشرطة فيديو سابقة تفنّن مُعدوها في إظهار مشاهد خروج الزبد من أفواه"الضحايا"، ، أن يرى الضحايا وهم يسعلون،

اخيرا  وفي نفس السياق سبق وان فاجأت كارلا ديل بونتي عضولجنة التحقيق مسؤولي الامم المتحدة بقولها ان اللجنة جمعت افادات من مصابين وافراد طبيين تشير الى ان قوات المعارضة استخدمت غازالسارين المحرم دوليا و كررت التصريحات قائلة ان افادات شهود العيا نتشير الىاستخدام سلاح كيماوي ما.؟؟؟؟

وقالت ‘ما يبدو من خلال تحقيقاتنا هو انه استخدم من جانب المعارضين…وليس لدينا بالمرة ما يشير الى ان الحكومة السورية استخدمت اسلحة كيماوية.’

نشر في حينة تاريخ النشر 2013-08-22 الساعة 12:51:30

دام برس

http://www.dampress.net/?page=show_det&category_id=12&id=31094

Copyrights © dampress.net

المصدر:   http://www.dampress.net/?page=show_det&category_id=12&id=33038


Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_ittrj4fhv7apnna69a4j86udg2, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0