دام برس:
وصف موقع "يديعوت احرونوت" العبري سارة نتنياهو ، زوجة رئيس الحكومة الاسرائيلية بالسيدة الأولى بعد أن تحول فستانها الذي اختارته لحضورحفل افتتاح الكنيست الجديدة يوم أمس إلى مادة جدل وتندر دسمة، فهناك من وصفه بالفاضح وآخرون بالذوق السيئ قبل ان تنبري ليمور ليفنات رئيسة الكنيست السابقة والسيدة الوحيدة في حكومة نتنياهو السابقة للدفاع عن سارة نتنياهو وحقها باختيار ملابسها دون إن تتحول إلى مادة سخرية وتعليقات.
امتد الجدل والنقاش حول فستان سارة نتنياهو الى الصحف والمواقع الالكترونية حيث كتب موقع "معاريف" كان فستان سارة مقرفا ولايحتاج الإنسان لان يكون مصمم أزياء ليتخطى بـ 3000 "لايك" على الفيس بوك،حتى يدرك ان الفستان كان خيارا سيئا جدا من ناجية الموضة والأزياء لكن الأمرهنا لا يتعلق بالفستان بحد ذاته الذي يمكن لأي فتاة في سن البلوغ أن تتجمل به لكن حين يتعلق الأمر بالموجات الارتدادية التي نجح قرار خاطئ واحد أن يخلقها.
وأضاف الموقع "بقدر ما نجحت سارة نتنياهو بإحراج نفسها وزوجها خلال افتتاح الكنيست قدمت لنا لحظات جميلة شعرنا فيها بأننا نقيم في الولايات المتحدة حيث انتقلنا للنقاش حول جسم وجسد زوجة رئيس الوزراء وفستانها ودرجة شفافيته وقدر ما يكشف من خبايا جسدها وصولا الى لون وحجم حمالة صدرها وقانون الجاذبية فتحولنا إلى مواطنين أمريكيين يتابعون بشغف سيدتهم الأولى ميشيل اوباما".
وانتقلت حفلة التقريع والتجريح ضد سارة نتنياهو الى صفحات الفيس بوك التي غصت بالتعليقات الساخرة لدرجة استفزت رئيسة الكنيسة السابقة ليمور ليفنات فسارعت إلى نشر دفاعها عن سارة على صفحتها الخاصة قائلة :" ان ما يحدث ضدها في اليوم الذي أقسمت فيه 27 سيدة يمين الولاء كأعضاء جدد في الكنيست يخجل كل امرأة وسيدة إسرائيلية".
وأخيرا نجح فستان سارة في تحويل مجرى النقاش السياسي الداخلي الساخن والجدل الذي تعيشه صفحات الفيس بوك الإسرائيلية حول تشكيل وتركيبة الحكومة القادمة إلى نوع من الدعابة التي لا تخلوا من المعاني السياسية لكن بطريقة أضفت قليلا من البرودة على الأجواء السياسية الساخنة.
يذكر ان الشيخة موزة قرينة أمير قطر تصرف آلآف الدولارات على ملابسها الداخلية
الشيخة موزة قرينة أمير قطر أنفقت خمسين ألف دولار في شراء ملابس داخلية ويقصد بالملابس الداخلية طبعا الكلاسين والشلحات ورافعات ...
صرحت مجلة لوفيغارو الفرنسية بأن الشيخة موزة زوجة أمير قطر قد أنفقت حوالى50 ألف دولار فى شراء ملابس داخلية من أشهر متجر متخصص فى الملابس الداخلية الحريمى فى أمريكا ويدعى "إجانت بروفوكتر" . ومثلها سيدة امريكا الأولى ميشال اوباما زوجة الرئيس الأميركى باراك أوباما حيث يصل مصروفها لشراء الملابس الداخلية لما يقارب الـ 50 ألف دولار في شراء الملابس الداخلية لهاويعتبر هذا المتجر من سلسلة المحلات الأنجليزية المشهورة الواقع بشارع ماديسونبنيويورك وقد كشفت المجلة الفرنسية عن أن "اجانت بروفوكتر" يحقق في أميركا أرباحا تتخطى ما تحققه
مركز شتات الاستخباري
0000-00-00 00:00:00 | اخق تفي |
تفي عهالقصة وصحابا | |
لعمى |
0000-00-00 00:00:00 | مسكينه موزه لمين راح تلبس ( فيكتوريا سيكرت ) ل |
لعمى على الشكل ... هلا عرفت نتين يا هو ليش متطرف وعصبي ..ومخنزر . تضرب بالهوق | |
عدنان احسان - امريكا |