دام برس:
تبددت احلام رئيس الوزراء التركى رجب طيب اردوغان على صخرة الانتفاضة الشعبية داخل مصر فى 30 يونيو والتى اطاحت بحلفاءه من جماعة الاخوان المسلمون واجهاض مشروعه لاقامة الخلافة العثمانية الثانية
وحسب تقارير لم يجد اردوغان صدى لمشروعه داخل سوريا بسبب قلة عناصر الاخوان هناك فشارك السعوديين بتدريب ميليشيات سلفية بتركيا وارسالهم للقتال هناك
وكانت منظمة العدل والتنمية لحقوق الانسان قد حذرت من وجود دور قوى للمخابرات التركية داخل مصر والتى استطاعت تجنيد عدد كبير من قيادات الاخوان المسلمون لحساب المخابرات التركية كما تشير المنظمة لوجود اتصالات سرية بين المخابرات التركية وقطر وعناصر اخوانية
وحذرت المنظمة من الدور الذى تلعبه المخابرات التركية والقطرية داخل مصر وسوريا عبر عدد من المؤسسات الاعلامية والشركات التى تعتبر واجهات للاستخبارات التركية بالمنطقة خاصة شركات الانتاج الاعلامى التركية
زيدان القنائى
0000-00-00 00:00:00 | اردوغان أداة بالامبريالية التركية التي هي أداة بالامبريالية العالمية بزعامة أمريكا |
الأتراك جاؤوا من أقصى الشرق واحتلوا البلاد العربية المسلمة بذريعة الفتوحات الإسلامية ، جنوب تركيا هو سوري وأن حدود سورية الشمالية في زمن الملكة زنوبيا هي حتى شواطئ مضيق البوسفور | |
صقور قلعة حلب |