دام برس :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : اللاذقية: قام الطيران الحربي اليوم بدكّ أوكار الارهابيين في قرى الدرة و مارونيات_الحور و الروضة و بداما في ريف اللاذقية. أسفرت العملية عن النتائج التالية:

الدرة:تدمير 3 سيارات شيلكا , تدمير مدفعين 23 مزدوج و مقتل 11 ارهابي و جرح 21 آخرين.
عرف من القتلى:
- مروان الصميدعي - خليل شعبان - سامر قره علي - ايهم مطره جي - عبد الستار و حليم طوبالجة .

الروضة :تدمير مقر للإرهابيين بشكل كامل بما فيه , تدمير صهريج وقود و احتراقه ,تدمير مايعرف بمدفع جهنم مع 18 عبوة أدت لتفجير المكان بشكل كامل ,تدمير سيارة شيلكا , تدمير سيارتين مصفحتين نوع مرسيدس و اودي بالإضافة لمقتل 30 ارهابي و جرح 10 آخرين .
عرف من القتلى:
- ابو عبد الله التونسي
- الغيث التونسي
- ابو تراب البنشي
- ابو حليمة المقدسي
- ابو دجانة الضنّاوي و الجميع قادة في جبهة النصرة و صقور العز
- سليم الكبتولي يمني
- عبد السميح القيراوني
- محمود كوجان تركي

مارونيات_الحور : تدمير سيارة بيك اب , تدمير 3 دراجات نارية و مقتل 5 إرهابيين و جرح 9 آخرين .
- عرف من القتلى :أبو خطاب البانياسي - سليمان مدنية - عادل الحكيم.

بداما - البرناص :تدمير مستودع يحوي 54 صاروخ محلي, تدمير 36 عبوة ناسفة عبارة عن خزانات حمام , تدمير 3 سيارات شيلكا و سيارتي دوشكا ,تدمير معظم المعمل نتيجة انفجار المستودع و انطلاق غازات و أدخنة غطت معظم البرناص و بداما بالإضافة لمقتل 27 ارهابي و جرح 35 آخرين. عرف من القتلى:
- طاهر و مازن المجبور - عمران و احمد المرواني - محمد زينو - امجد و ماجد الطاهر - عزام و نور الدين شيخو - مازن الحفار - حاتم الأكتع - محمود البيارلي - عثمان الديراني

بيت شروق: تم استهداف تجمع من 140 ارهابي مع أدوات إجرامهم ما أدى لمقتل 5 ارهابيين و جرح 19 آخرين.
عرف من القتلى - محمد أبلق - معتز قره محمد - عاصم قبقجي

ريف دمشق : اسفرت عملية نوعية لوحدة من الجيش عن ايقاع مجموعة ارهابية بكامل افرادها قتلى في بلدة عربين من بينهم/على محمود فريحة/.
وفي حي جوبر دمرت وحدة من قواتنا الباسلة وكرا فيه كمية من الاسلحة والذخيرة واردت عددا من الارهابيين بعضهم من جنسيات اجنبية قتلى من بينهم التركي/ خالد أورهان/.

اللاذقية : استهدفت قوات الجيش العربي السوري والدفاع الوطني معاقل وتجمع الإرهابيين في ( قرية عرافيت التابعة لمنطقة الحفة ) ما أدى إلى تدمير سيارة محملة بالذخيرة وعبوات ناسفة وسيارة بيك آب عليها رشاش دوشكا كما تم القضاء على أعداد كبيرة منهم .
عرف من القتلى : " التونسيان / أبو شبرق - أبو عبد الله / " " القطري / خلف المصيبح / "
ريف دمشق : الجيش يستهدف تجمعات للمسلحين في عربين و جوبر ما أسفر عن مقتل عدد من المسلحين من جنسيات غير سورية

القنيطرة :وحدات الجيش العربي السوري بالتعاون مع الدفاع الوطني تسيطر على قرية الزبيدة الشرقية بعد سحق العشرات من الإرهابيين وتدمير أسلحتهم في خربة الزبيدة والزبيدة

يبـرود : الجيش ينصب كميناً للمسلحين أثناء فرار مجموعة منهم من يبرود باتجاه عسال الورد وتدمير آليات المسلحين بمن فيها من إرهابيين

ريف دمشق - المعضمية : رداً على الاشاعات التي وردت حول انزال العلم السوري في المعضمية تم التأكد بان العلم السوري مازال يرفرف في سماء المعضمية وأجواء هادئة تسود البلدة

ريف دمشق -يبرود :الجيش السوري في وسط مدينة يبرود ويستعد لفرض سيطرته على اخر ما تبقى من معاقل للارهاب

ريف دمشق: الجيش يدمر سيارة تابعة للمجموعات المسلحة بما فيها من اسلحة وذخيرة على الطريق الواصل بين معلولا وجبعدين بريف دمشق

ريف دمشق : مقتل عدد كبير مما يسمى الجبهة الاسلامية إثر استهداف الجيش لمقراتهم في عدرا البلد

ريف دمشق -دوما : أبطال الدفاع الوطني فوج الشهيد سعد زمام خلال ساعات الفجر الاولى يتمكنون من التسلل إلى أحد نقاط الإرهابيين في مزرعة الدبس داخل بساتين دوما حيث تمكنوا من قتل عدد من العناصر الارهابية داخل المزرعة والسيطرة على المزرعة وتحويلها الى نقطة تابعة للدفاع الوطني

الرقة : داعش تقتل الشيخ خليل الكعيشيش أحد شيوخ قبيلة الفدعان في محافظة الرقّة والشيخ خليل اعتقلته داعش في وقت سابق و تمت مطاردة و مداهمة منازل عدد من أبناء عشيرته المنتمين لداعش أصلاً لأسباب مجهولة 

شبكة اخبار القصير الوطنية : بعد تأمين الغذاء والدواء والمعونات وايصال الكهرباء الى حي الوعر ومن يقطنه من ارهابيين وحاضنتهم الشعبية وتنفيذا لمبدأ المصالحة الوطنية .... ارهابيي الوعر حاليا يقومون بفتح منفذ من جدار سور القصر العدلي وتجهيز اقتحام القصر العدلي وارتكاب مجزرة بحق جميع الحراس وحرق كامل وثائق القصر العدلي وقضايا تخص جميع اهالي حمص ..... السيد محافظ حمص ... السيد النائب العام ... لماذا لم تبادرو الى اخلاء الحراس ونقل جميع الوثائق ؟؟؟؟ هل هناك قضايا تريدون التخلص منها حتى لو كان ذلك على حساب ارواح الحراس ووثائق تخص حياة المواطنين؟؟؟؟ لماذا تقدمون جميع التسهيلات للارهابيين ولا تبادرون الى تحصيل اي مكسب للدولة والشعب ؟؟؟؟ قسما ان لم تتحركو سريعا لحماية الحراس والوثائق لن نقف مكتوفي الايدي.

ريف دمشق: وحدة من الجيش عدة آليات للإرهابيين بينها دراجات نارية وسيارتان بما فيها من أسلحة وذخيرة وقضت على عدد من الإرهابيين وأصابت آخرين على طريق الفصول الأربعة داخل مدينة داريا في حين نفذت وحدة ثانية من الجيش عملية دمرت خلالها وكرا لمجموعة إرهابية مسلحة في مزارع عالية بمنطقة دوما. 

حمص: وحدات من الجيش تصدت لمجموعتين إرهابيتين على طريق قريتي الغجر ورحوم بريف حمص الشرقي وقضت على عدد من الإرهابيين وأصابت آخرين ودمرت لهم عربة مزودة برشاش ثقيل.

 حلب: وحدات من الجيش أردت عشرات الارهابيين قتلى ومصابين في قرى وبلدات العويجة ومخيم حندرات والمسلمية وباب النيرب والمدينة الصناعية وحيلان وكويرس ورسم العبود ومحيط سجن حلب المركزي.

معركة يبرود: مبيت فاقتحام وسيطرة، «الإنهيار الكبير»

بدأت عملية اقتحام يبرود بشكل مختلف تماماً عن عمليات اقتحام البلدات والمدن القلمونية الأخرى، حيث تم احكام الطوق على المدينة من مختلف الجهات باستثناء ممرات صغيرة منظورة ومتروكة كالعادة لمن يتخذ الليل جملاً، وهم كُثر في حالة يبرود التي طُبل وزُمِرَ للقتال فيها حتى آخر رمق، حتى حان أوان المعركة الفاصلة، فبدأ الجمع بالتفرق تحت حجج شتى، وأعذار متعددة.

عملية الاقتحام سبقت موعد الهجوم بليلة أو يزيد، حيث تموضعت قوات خاصة من الجيش السوري ووحدات الدفاع، بعد تسللها بشكل مدروس وهادئ في نقاط حساسة واستراتيجية على مداخل البلدة، بعض المجموعات اختارت مواقع خلف خطوط التماس المباشرة مع المسلحين، بينما توزعت مجموعات أخرى تحت «أنف» مقاتلي المعارضة على أقرب المحاور الى قلب المدينة، اختارت المجموعات الخاصة الجهة الشرقية والشمالية نطاقاً لعملية التسلل والتموضع، فيما كانت وحدات الاقتحام تتمركز على بعض أمتار من نقطة إنطلاق الهجوم من الجهة الشرقية، وسلاح «النيران» بكافة أنواعه جاهز للإسناد، صواريخ، مدفعية، طائرات، ومدرعات تنتشر على التلال المحيطة بالمدينة وفوهات مدافعها مسلطة على إحداثيات محددة سلفاً.

كانت الخطة تقتضي توازي العمليات بشكل شديد الحساسية ويتطلب تنسيقاً عالياً بين وحدات الهجوم ووحدات الإطباق من الخلف بالإضافة للغطاء الناري الكثيف الذي سيرافق العملية، وكان هناك الكثير من الحذر منعاً لإنكشاف وحدات الإطباق التي يعول عليها كثيراً في ضرب دفاعات المسلحين خصوصاً عند بدء الهجوم واندفاع مجموعات المقاتلين من داخل المدينة لمساندة رفاقهم على محاور الاشتباك.

مجموعات الإطباق المتسللة في العمق، وصلت الى نقاط ومراكز أبعد مما كان متوقعاً، وكان هذا أحد المؤشرات على وجود تسرب كبير للمسلحين خارج يبرود، وأرسلت مؤكدة تهاوي دفاعاتهم قبل بدء العملية، إحدى المجموعات تسنى لها الوصول الى المدخل الغربي والإطلالة على أحد الحواجز المنصوبة على المداخل المؤدية الى قرى القلمون التي لا تزال خاضعة لسيطرة المسلحين، ورصدت بالعين المجردة، اشتباكات بين عناصر النصرة المتواجدين على الحاجز وبين سيارات تقل مسلحين حاولت الفرار من داخل المدينة.

وقد راعت قيادة العمليات في خطتها للهجوم، مسألة التوقيت، وبعد دراسة للعديد من عمليات الهجوم ومواقيتها، خاصة هجوم السيطرة على الجراجير والسحل ومزارع ريما، تم اختيار موعد صباحي مختلف تماماً عن المواعيد السابقة، بدأت فيه راجمات الصواريخ بإطلاق «نفير المعركة»، لتهطل مئات الصواريخ دفعة واحدة على مواقع محددة ومراكز تخزين السلاح والإمدادات وحتى الطرق التي يسلكها المسلحون للوصول الى محاورهم، يرافقها قصف مدفعي عنيف من العيارات الثقيلة، والمدافع الرشاشة ومدافع الدبابات المصوبة نحو اهدافها في حركة نيران لم تشهدها جبهة يبرود من قبل.
مجموعات الإطباق بدأت عملها فور انطلاق الصواريخ الى اهدافها، مستهدفة كافة نقاط التموضع المخصصة للمسلحين خلف المحاور الشرقية، موقعة إياهم بين فكي نيران لا يرحم، مع اندفاعة قوات الاقتحام المرابطة على الخطوط الأولى لجهة مزارع ريما، وكان التقدم سريعاً، وانهيار الدفاعات اسرع بكثير من المتوقع، وفوجئت مجموعة الإطباق المرابطة في الخطوط الخلفية بأعداد المسلحين الهاربين من المحاور وبدأت التعامل معها، موقعة في صفوفها خسائر فادحة في العديد والعتاد.

دخلت مجموعات الاقتحام الراجلة أطراف الحارة الشرقية وسريعاً قامت بعملية تثبيت النقاط فيها، وبعد قتال مع من تبقى من المسلحين بدأت الوحدات المتقدمة عملية التمشيط التي استمرت طوال ساعات النهار وبعد الظهر تم خلالها القضاء على عشرات المسلحين الذين ملأت جثثهم الشوارع ومحيط الأبنية التي جرى القتال حولها، ومع سيطرة الجيش السوري على كتل سكنية متقدمة في عمق الحارة الشرقية، بدأ دخول المدرعات بشكل كثيف وجرت عمليات اقتحام في محيط المشفى ومعمل المتة قبل أن يسيطر الجيش عليها، فارضاً سيطرته على الحارة الشرقية بشكل كامل.

العمليات في الحارة الشرقية ترافقت مع عمليات قتالية جرت على آطراف الجهة الشمالية الشرقية، وتقدمت خلالها وحدات الجيش السوري إلى الأمام بشكل أقل سرعة من الجهة الشرقية، وشكل تقدمها عملية اشغال محققة للمجموعات المسلحة التي وبسبب النقص في عدد المقاتلين بشكل مفاجئ على المحاور، بدأت بطلب الإسناد من المقاتلين خارج مدينة يبرود، وكان أهمها النداء الذي وجهته جبهة «النصرة» لمجموعات «جيش الإسلام» المتواجدة في جبهة «الرحيبة»، ولكنها لم تتجاوب على الإطلاق.

مشاهد من معركة يبرود:

- أكدت مصادر ميدانية خاصة لـ«سلاب نيوز» أن المدعو أبو عزام الكويتي القائد الميداني في «جبهة النصرة» ومساعد أمير «النصرة» في القلمون، قُتل بعد استهدافه من قبل وحدة خاصة كانت ترصده داخل المدينة، وأكدت المصادر أن المدعو أبو عزام الذي أشرف على عملية خطف الراهبات سابقاً وعملية التبادل لاحقاً، كان يخضع لعملية رصد دقيقة ومتواصلة، بانتظار فرصة سانحة لاصطياده.

- أقامت جبهة النصرة حاجزاً على المدخل الغربي لمدينة يبرود وقامت بمنع المسلحين من مغادرتها، وحصل اشتباك واطلاق نار على سيارات تقل مسلحين رفضوا الامتثال لأوامر عناصر النصرة.

- تمكنت الوحدات الخاصة من تفجير عبوات ناسفة بمجموعات كانت تحاول الخروج من مدينة يبرود، أو تتحرك داخلها على متن شاحنات تحمل مدافع مضادة للطائرات، كما قامت بقنص العديد من المقاتلين خلال مشاركتهم بالقتال وعلى محاورهم مما جعل المحاور متعددة الاتجاهات وبات المقاتل في صفوف المعارضة لا يستطيع تأمين ظهره خلال المعركة.

 المركز الإعلامي في القلمون يتحدث عن “تخاذل و نفاق وهروب من المعركة”

تحدث “المركز الإعلامي في القلمون” التابع للمعارضة السورية والذي يديره “عامر القلموني” عن تخاذل ونفاق في صفوف ميليشيات المعارضة لتبرير هروبهم.

وكشف “المركز” الذي يخوض معارك داخلية بسبب خلافات مع كتائب بالمعارضة، عن عمليات فرار يقوم بها المسلحون من جبهة “يبرود”، واصفاً ذلك بـ النفاق والتخاذل.
وفي خبر آخر، تحدث “المركز” عن سقوط إحدى النقاط العسكرية التي كانت تحت سيطرة المعارضة على محور “العقبة” إلى الشرق من يبرود، حيث إستغل ذلك جنود من حزب الله والجيش السوري للقيام بعمليات إختراق سمحت لهم بالدخول إلى عمق المناطق، وفق قوله، في وقت كشف عن “انسحب المجاهدين إلى نقاط خلفية”، وفق وصفه.