Logo Dampress

آخر تحديث : الأحد 28 نيسان 2024   الساعة 01:40:30
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
إعلان جماعة الإخوان جماعة إرهابية ضربة قوية للتنظيم,الولايات المتحدة تدعم العراق بوجه القاعدة,وبريطانيا ترفض استقبال لاجئين سوريين...هذه عناوين ما نشرته الصحف العالمية
دام برس : دام برس | إعلان جماعة الإخوان جماعة إرهابية ضربة قوية للتنظيم,الولايات المتحدة تدعم العراق بوجه القاعدة,وبريطانيا ترفض استقبال لاجئين سوريين...هذه عناوين ما نشرته الصحف العالمية

دام برس-عمار ابراهيم:

إعلان جماعة الإخوان جماعة إرهابية ضربة قوية للتنظيم,الولايات المتحدة تدعم العراق بوجه القاعدة,وبريطانيا ترفض استقبال لاجئين سوريين...هذه عناوين ما نشرته الصحف العالمية .

نبدأ من الحدث المصري وإعلان جماعة الإخوان المسلمين جماعة إرهابية حيث علقت صحيفة الواشنطن بوست  على قرار الحكومة المصرية بإعلان الإخوان المسلمين جماعة إرهابية، وتداعيات القرار من تجريم لأنشطتها وتمويلها، ورأت الصحيفة أن هذا الإعلان يمثل ضربة قوية للتنظيم الذي نشأ قبل عقود، واستطاع أن يبقى لسنوات في الظل، وفى السجون في عهد الرئيس الأسبق حسنى مبارك، قبل أن يصل إلى قمة السلطة في الانتخابات الرئاسية عام 2012. وأشارت الصحيفة إلى أن القرار يوسع من سلطة الحكومة للتحرك ضد التنظيم، ونقلت عن خبراء القانون في مصر قولهم إن القرار سيغلق المئات من الجمعيات الخيرية والمنظمات غير الحكومية التابعة للإخوان، وهذه المنظمات تقدم الرعاية الصحية، وخدمات أخرى للمناطق القروية والريفية التي تفتقر إلى البنية التحتية. ويقول المحللون إن أي شخص عضو في الإخوان يشارك في أنشطتها أو يدعمها أو يمولها سيخضع للمحاكمة وفقا لقانون العقوبات، وينص القانون على معاقبة أعضاء الجماعة الإرهابية بالسجن خمس سنوات، والعقوبة القصوى لتقديم الأسلحة والذخائر لجماعة إرهابية محلية هي الموت. وتوقعت الصحيفة أن يؤدى قرار الحكومة إلى تعميق الانقسامات بين أنصار التنظيم والمؤيدين للحكومة قبيل الاستفتاء على الدستور المقرر في منتصف الشهر المقبل. وأشارت الصحيفة إلى بيان الخارجية الأمريكية الذي أعرب عن القلق من المناخ الحالة وتأثيراته المحتملة على التحول الديمقراطي في مصر.

إلى العراق حيث قالت صحيفة "نيويورك تايمز" أن الحكومة الأمريكية ترسل سرا عشرات الصواريخ من طراز "هيلفاير" وطائرات استطلاعية بلا طيار إلى العراق لدعم الحكومة العراقية في مواجهة التفجيرات والعمليات اليومية التي تنسب لتنظيم القاعدة الذي يوسع من مساحات سيطرته في غرب العراق وسوريا. وتقول الصحيفة إن التحرك الأمريكي أعقب مناشدة عراقية للمساعدة في مواجهة المتشددين، وذلك أثناء زيارة المالكي لواشنطن الشهر الماضي، واجتماعه مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما. ولا يعرف مراقبون ومحللون عسكريون إن كانت تلك المساعدات كافية لوقف التردي في الحالة الأمنية التي يشهدها العراق، والتي أدت إلى مقتل 8 آلاف عراقي هذا العام؛ منهم 952 من قوات الأمن، وهي أعلى نسبة من العنف يشهدها العراق منذ عام 2008. وتقول الصحيفة إن القاعدة، أو ما يعرف بالدولة الإسلامية في العراق وسوريا قد تحولت إلى قوة لا يستهان بها في شمال وغرب العراق، حيث يقوم أفرادها بالتحرك في قوافل عسكرية، واستفزاز أهالي المدن في هذه المناطق، وتفجير الكنائس واغتيال المسؤولين، واستخدمت الأسبوع الماضي العبوات المزروعة والانتحاريين لقتل قائد الفرقة السابعة في الجيش العراقي، وعدد من قادته وجنوده عندما كانوا يحاولون الهجوم على معسكر للقاعدة في منطقة الرطبة. وتقول الصحيفة إن الزيادة في حدة العنف تتناقض مع تصريحات المسؤولين الأمريكيين من أن العراق يسير على الطريق الصحيح للديمقراطية رغم انسحاب القوات الأمريكية من العراق عام 2011 دون توقيع اتفاقية أمنية بين البلدين.

وعن سورية كتبت صحيفة الاندبندنت تقريرا عن تهم موجهة للحكومة البريطانية بعدم استجابتها لدعوة من الأمم المتحدة باستقبال اللاجئين السوريين الفارين من جحيم الصراع المسلح في بلادهم. وأوضحت الاندبندنت أن الحكومة البريطانية رفضت الانضمام إلى مجموعة من 16 دولة، من بينها الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا، تعهدت باستقبال نحو 10 آلاف لاجئ سوري، خرجوا من البلاد، خوفا على حياتهم. ووصف وكالات المعونة نهج حكومة بريطانية بالقول "لا يوجد غرفة فى النزل". ويطالب حزب العمل المعارض باستقبال من 400 إلى 500 لاجئ سوري، من ضحايا التعذيب، ومن الذين لهم أقارب في بريطانيا، والنساء والبنات اللائي يواجهن خطرا محدقا. أما الحكومة فتصر على أنه من الأفضل مساعدة دول الجوار السوري، على غرار لبنان والأردن، وتركيا والعراق في إيواء اللاجئين السوريين. وأضافت أن بريطانيا تقدم مساعدات لنحو مليون من مجموع 2،4 مليون لاجئ سوري.كتبت صحيفة الاندبندنت تقريرا عن تهم موجهة للحكومة البريطانية بعدم استجابتها لدعوة من الأمم المتحدة باستقبال اللاجئين السوريين الفارين من جحيم الصراع المسلح في بلادهم. وأوضحت الاندبندنت أن الحكومة البريطانية رفضت الانضمام إلى مجموعة من 16 دولة، من بينها الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا، تعهدت باستقبال نحو 10 آلاف لاجئ سوري، خرجوا من البلاد، خوفا على حياتهم. ووصف وكالات المعونة نهج حكومة بريطانية بالقول "لا يوجد غرفة فى النزل". ويطالب حزب العمل المعارض باستقبال من 400 إلى 500 لاجئ سوري، من ضحايا التعذيب، ومن الذين لهم أقارب في بريطانيا، والنساء والبنات اللائي يواجهن خطرا محدقا. أما الحكومة فتصر على أنه من الأفضل مساعدة دول الجوار السوري، على غرار لبنان والأردن، وتركيا والعراق في إيواء اللاجئين السوريين. وأضافت أن بريطانيا تقدم مساعدات لنحو مليون من مجموع 2،4 مليون لاجئ سوري.

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz