Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_94805fnl1na5cj6vp36800dcr2, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
أسرار الجزيرة وقطر في كتاب ...وماذا فعلت فرنسا لتعرقل المباحثات مع يران.. هذا ماتناولته الصحف العالمية الصادرة اليوم

Logo Dampress

آخر تحديث : الاثنين 29 نيسان 2024   الساعة 10:35:34
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أسرار الجزيرة وقطر في كتاب ...وماذا فعلت فرنسا لتعرقل المباحثات مع يران.. هذا ماتناولته الصحف العالمية الصادرة اليوم
دام برس : دام برس | أسرار الجزيرة وقطر في كتاب ...وماذا فعلت فرنسا لتعرقل المباحثات مع يران.. هذا ماتناولته الصحف العالمية الصادرة اليوم

دام برس:

أسرار الجزيرة وقطر في كتاب ...وماذا فعلت فرنسا لتعرقل المباحثات مع يران , هذا سنطالعه في الصحف العالمية الصادرة اليوم

 نبدأ من الكتاب الذي صدر في مصر بعنوان "وين ماشي بينا سيدي؟ قطر والجزيرة.. أسرار وعلاقات"، للكاتب والباحث السياسي التونسي الدكتور سامي الجلولي، وهو الكتاب الذي يحمل للجمهور العربي الكثير من الحقائق والمفاجآت.

ويعتبر الكتاب تحليلا وبحثا عن الأسرار والحقائق وراء قطر، الدولة التي دائما تبحث لها عن موقع في العالم العربي بخلق الأكاذيب والمؤامرات. ويوضح الجلولي في أولى صفحات كتابه تواطؤ النظام القطري مع بعض النافذين وأصحاب القرار السياسي والمالي، وكيف أنه في ظرف عام واحد سقطت أنظمة وشُرِّدت عائلات وسقط آلاف الضحايا، والهدف من كل هذا تحقيق الديمقراطية ونشرها بالوطن العربي، بحسب الكتاب.

وتكشف فصول الكتاب الـ17 العديد من الأمور عن حقيقة تلك الدولة، حيث نشأت بدعم من الاحتلال البريطاني، وتحالفت مع الولايات المتحدة الأمريكية، فاستغلت الأخيرة الشهوة السياسية المدمرة داخل قصر الحكم القطري لتحقيق أغراضها في المنطقة. ويتطرق الكتاب كذلك إلى حقيقة قناة "الجزيرة" ودورها فيما يحدث ببلدان الربيع العربي كمصر وتونس، وعلاقتها بتنظيم القاعدة، والمخططات القطرية للتخلص من القيادة السعودية لدول الخليج العربي.

ويتحول الكتاب إلى ما يدور داخل نظام الحكم في قطر، وحجم قوة وزير الخارجية ورئيس الوزراء السابق حمد بن جاسم، وأيضا النظام الحاكم ودعمه اللصوص والمتشددين، وتدهور أوضاع حقوق الإنسان داخل الدولة الوليدة، رغم حديث الجزيرة طوال الوقت عن تدهور الأوضاع الديمقراطية والحقوقية في العالم العربي.

ويجيب الجويلي عن كثير من التساؤلات والأمور الغامضة في كتابه، الذي منعت قطر دخوله، ليكشف لنا طبيعة تلك الدولة التي فاقت أخبارها حجمها الطبيعي، فباتت إحدى معضلات المنطقة وأحد أسباب التوتر فيها.

وعن الفيتو الفرنسي المرفوع بوجه المباحثات النووية مع ايران قالت صحيفة لوموند الفرنسية إن باريس وضعت "فيتو" على الاتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني خلال محادثات جنيف لفرملة تسوية بين طهران وواشنطن، والتي لم تقدّم وفق فرنسا "الضمانات" بشأن منع إيران من امتلاك قنبلة نووية.

ونقلت الصحيفة عن مصادر فرنسية رسمية رفضت الكشف عن اسمها "أن فرنسا كانت على علم بالمحادثات الثنائية الجارية بين الأميركيين والإيرانيين منذ أسابيع عدة وكانت تخشى من تجاوز البيت الأبيض لشركائه في مجموعة 5+1 خلال جولة المفاوضات الأخيرة".

ومما جاء في المقالة أنه "منذ استئناف المفاوضات منتصف تشرين الأول/ أكتوبر الماضي بدت واشنطن كما طهران مستعجلتين للتوصل الى اتفاق، فباراك أوباما وبعد تراجع نفوذه في الشرق الأوسط على خلفية تبدل موقفه من توجيه ضربة عسكرية الى سورية، يبدو متعطشاً لإنجاز دبلوماسي ستكون له تداعياته الكبيرة على الصراعات في المنطقة بدءاً من سورية، الحليف الأبرز لطهران في المنطقة. أما بالنسبة للرئيس الإيراني حسن روحاني فإنه يدرك أن شرعيته تستند الى قدرته على رفع العقوبات التي تخنق الاقتصاد الإيراني، سريعاً وإن بشكل جزئي.

إن تقاطع المصالح هذا مضافاً إليه تعب ما إزاء مفاوضات غارقة منذ عشر سنوات، دفع بالأميركيين والإيرانيين إلى تسريع عملية البحث عن تسوية، لم تعرف بنودها بشكل محدد، لكنها أثارت قلق فرنسا بما يكفي لدفعها إلى الخروج عن صمتها منذ استئناف المفاوضات في تشرين الأول.

..منذ أسبوعين لم تسرّب أي معلومة من شأنها تعطيل المحادثات على قاعدة ضرورة الحفاظ على أجواء الثقة بين الدول المشاركة إذ إن أي شائعة كان يمكن استغلالها مباشرة من قبل المعارضين للاتفاق، من بينهم المحافظون المتشددون الذين يودون إضعاف روحاني".

الإعلان المفاجئ لوصول وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس ونظيره الأميركي جون كيري الى جنيف ومن ثم انضمام وزراء خارجية بريطانيا والمانيا وسويسرا، كان بمثابة الإشارة لإعلان قرب التوصل الى اتفاق، ليتعزز هذا الانطباع مع تمديد المحادثات إفساحاً في المجال أمام وصول الروس والصينيين السبت". 

"وبمجرد معرفة لو كي دورسيه (وزارة الخارجية) بنية كيري التوجه الى جنيف يوم الخميس، أرجأ لوران فابيوس كل مواعيده وحط ظهر الجمعة في جنيف بالكاد قبل وصول جون كيري، ليدلي مباشرة بالتصريح التالي: نريد اتفاقاً يكون بمثابة ردّ أولي صلب على هواجسنا المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني. هناك تقدم ولكن لم يتم التوصل إلى شيء بعد". ولكن على الرغم من انتقاء فابيوس كلماته بشكل موزون والنغمة التي تناقضت مع الموسيقى التي سادت في اليوم السابق، إلا أن تصريحاته جاءت أقل اهمية أمام الحماسة التي ولدها توافد وزراء الخارجية الى جنيف

لكن الوضع اختلف في اليوم التالي حيث قال كلاماً مباشراً معرباً عن تشاؤمه ومتحدثاً عن عدم الرضى عن بعض النقاط لا سيما ما يتعلق بمفاعل آراك ومسألة تخصيب اليورانيوم.

هنا، قالت الصحيفة، لم يعد من مجال للشك بأن الأمر يتعلق باستراتيجية هجومية. ونقلت عن دبلوماسي فرنسي قوله "هناك ضرب بالعصي.. نريد تجنب نشوة النصف الكامل من الكوب". وأضافت أن "تصريحات فابيوس التي سارعت إلى تناقلها وكالات الأنباء، كهربت كواليس فندق انتركونتينتال حيث كانت الوفود تجري مشاورات في جميع النواحي، وكانت تلك المرة الأولى التي تخرج الى العلن نقاط محددة عن الاتفاق، حينها لم يعد هناك سوى الحديث عن "عرقلة" فرنسية للمحادثات.   

"ردة الفعل الأميركية لم تنتظر طويلاً. عبّر عنها أحد أعضاء الوفد المرافق لكيري في حديث لبعض الصحافيين قائلاً إن الأميركيين والاتحاد الأوروبي والإيرانيين يعملون بجدّ معاً منذ أشهر على هذا الاقتراح، وهذه ما هي إلا محاولة من فابيوس لإظهار نفسه على صلة بالمفاوضات في مرحلة متأخرة منها". موقف جاء عنيفاً بقدر ما هو غير اعتيادي على هذا المستوى وفق الصحيفة التي نقلت عن مصدر أميركي آخر تأكيده أن "الوفد المرافق لكيري كان غاضباً بعد تصريحات فابيوس".

تصريحات عاد وكررها مرتين يوم الأحد، قبيل الغداء وبعد الجلسة العامة. تصريحات كانت أكثر ما تمت ملاحظته سيما وأن فابيوس كان الوحيد الذي تحدث علناً وأكثر من مرة عكس التيار، مسجلاً بوضوح تمايزه. ومن طهران جاءت تغريدة الرئيس روحاني على تويتر "لا تخطئوا، عقلية الحرب الباردة محصلتها صفر وتؤدي إلى خسارة الجميع".  "لكن لا شيء حدث. والاتفاق بدا وكأنه خرج من خلف القضبان. أما ضرب العصي فسيستأنف في 20 تشرين الثاني/ نوفمبر مع استئناف المفاوضات" كما ختمت الصحيفة الفرنسية.

وعن العلاقات التركية الامريكية توسعت الواشنطن بوست لشرح هذه العلاقة في مقال لها وقالت ان العلاقات التركية الأمريكية أن العلاقة كانت جيدة بين أوباما وأردوغان، فقد تحدثا كثيراً وتطلعا إلى أن يستمع كل واحد منهما من الآخر بشأن قضايا الشرق الأوسط. والتقارب كان واضحاً للغاية، لدرجة أنه في أيلول 2011، تخلّت تركيا عن موقفها فيما يخص حق إيران مواصلة أبحاث الطاقة النووية للأغراض السلمية، وانضمت إلى الدرع الدفاعي الصاروخي لحلف "الناتو". وهذا ما دفع تركيا في الآونة الأخيرة إلى الإعلان بأنها قد تشتري أنظمة دفاع صاروخي من الصين في أول عملية من نوعها تعلنها دولة عضو في حلف " الناتو". وأدى الإعلان إلى صدمة. فإذا تمت الصفقة فقد توجه ضربة قوية لعلاقة تركيا بالولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي عموماً، مما يفتح المجال أمام تجسس صيني محتمل على المظلة الأمنية للتكتل الغربي.

والقضيتان تحوِّلان تركيز أنقرة بعيداً عن واشنطن، أولاً: لأن تركيا التي تطمح إلى بناء صناعتها الحربية، شعرت بخيبة أمل من رفض الشركات الأمريكية نقل التكنولوجيا مقابل شراء الأسلحة. وثانياً: لأن أمل تركيا قد خاب في سياسة إدارة أوباما حيال سورية أو على الأصح صُدِمت لغياب مثل هذه السياسة أصلاً. وكانت تركيا قد سعت إلى تغيير النظام في دمشق منذ عام 2012 بتقديم الأسلحة والملاذ للمجموعات المسلحة. وحاولت أنقرة إقناع واشنطن بإضافة ثقلها السياسي إلى الجهود التركية ودعم الإرهابيين بشكل كبير. وجعلت الولايات المتحدة تركيا تشعر بالهجر أكبر في أعقاب اتفاق الأسلحة الكيماوية الذي توسط فيه مسؤولون أمريكيون وروس.

وقد أثرت المعاملة العنيفة للحكومة التركية ضد المحتجين هذا الصيف على العلاقة. فعندما شنّت الشرطة حملتها على حشد صغير من مؤيدي حماية البيئة في إسطنبول، نزل ملايين الأتراك إلى الشوارع مطالبين باحترام حرية الاحتشاد والحريات الليبرالية. ثم لقيت هذه الاحتجاجات رداً أكثر عنفاً من الحكومة. وقبل هذه الأحداث كان أوباما وأردوغان يتحدثان كثيراً. وبعدها، صمّت واشنطن آذانها تقريباً أمام المناشدات التركية بشأن سورية.

ولذا، وبعد الفشل في الحصول على التزام أميركي للعمل في سورية، تغازل تركيا الصينيين وربما الروس كي توفر المزيد من الأمن طويل الأمد. وفيما يتعلق بالمفاوضات بشأن برنامج إيران النووي قد يسعى مسؤولون أتراك إلى التوصل إلى صفقة خاصة بهم مع طهران فيما يتعلق بسورية. واستضافت تركيا وزير الخارجية الإيراني في أنقرة في الأول من نوفمبر الجاري، فيما يشير إلى نهاية فترة البرود في العلاقات. وتحاول أنقرة أن تحسن علاقاتها بالعراق بعد تدهورها بسبب رفض بغداد تحسين العلاقات بين الأكراد الأترك والعراقيين.

إذن، انتهى شهر العسل الأميركي التركي، وخرجت تركيا لتجمع أكبر عدد ممكن من الأصدقاء في الشرق الأوسط، وقد لا تكون الولايات المتحدة إلا أحد الأصدقاء الآخرين.

 

 

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_94805fnl1na5cj6vp36800dcr2, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0