Logo Dampress

آخر تحديث : السبت 27 نيسان 2024   الساعة 17:53:35
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
بيان الظواهري يزيد التوتر بين داعش و النصرة وبريطانيا تطرح صكوك اسلامية للتداول..! هذا اهم ما نشرته الصحف العالمية الصادرة اليوم
دام برس : دام برس | بيان الظواهري يزيد التوتر بين داعش و النصرة وبريطانيا تطرح صكوك اسلامية للتداول..! هذا اهم ما نشرته الصحف العالمية الصادرة اليوم

دام برس- متابعة - عمار ابراهيم :

بيان الظواهري يزيد التوتر بين "داعش" و "النصرة" وبريطانيا تطرح صكوك اسلامية للتداول..! هذا اهم ما نشرته الصحف العالمية الصادرة اليوم

من الخلافات المتصاعدة في صفوف المعارضة المسلحة المتطرفة نبدأ حيث توقعت مصادر مطلعة لـ «الحياة» تصاعد الصراع بين مقاتلي «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش) و «جبهة النصرة» في شمال سورية وشمالها الشرقي، بعدما تبنى زعيم «القاعدة» أيمن الظواهري «النصرة» وألغى دور «داعش» مع بقائها بالعمل باسم «دول العراق الإسلامية». وأشارت إلى أن إعلان الظواهري دليل إلى فشل الوساطات بين زعيمي «داعش» أبو بكر البغدادي و «النصرة» أبو محمد الجولاني.

ويقدر عدد مقاتلي «داعش» بنحو ثمانية آلاف يشكل السوريون نحو 60 في المئة، حيث تدار عملياتها في سورية من قبل أبو محمد العدناني الناطق باسم «داعش». ويقع مقرها الرئيسي في بلدة الدانا في ريف إدلب في شمال غربي البلاد. وتحتل مواقع رئيسية بينها مقر محافظة الرقة الخاضعة لسيطرة المعارضة. كما أنها صادرت مستشفى العيون في حلب من «النصرة» وحولتها مقراً إدارياً لها.

وقالت المصادر إن بيان الظواهري يكشف فشل الوساطات بين زعيمي «داعش» و «النصرة» في الأشهر الأخيرة. وبحسب وثيقة، قدمها «أبو عبيدة المصري»، فان العلاقة بين «البغدادي» و «الجولاني» كانت ودية باعتبار أن الأخير تعرف على الأول خلال «الجهاد» في العراق، إذ طلب «البغدادي» من «الجولاني» في 2011 تقديم خطة للعمل في سورية التي تشكل بموجبها تنظيم «النصرة». وأضاف «أبو عبيدة» أن مجلس شورى مشتركاً تشكل من 12 شخصاً ضمهما و «أبو مارية العراقي» المسؤول الشرعي للشام، غير أن التوتر أخذ بالظهور بينهما «من طريق أتباع البغدادي الذين سلطهم لمراقبة الجولاني وتصرفاته وجعلهم وصاة عليه وبخاصة أبو علي العراقي المكلف مراقبة الجولاني وإيصال رسائله إلى الظواهري»، ذلك أن «أبو علي العراقي» حاول فرض آرائه على زعيم «النصرة»

 

 في خبر مفاجئ للجميع  ,أثار رئيس الوزراء البريطاني الدهشة حين أعلن عن نية حكومته طرح "صكوك إسلامية" للتداول، كما تقول صحيفة الفاينانشال تايمز التي تشير إلى أن البريطانيين حرصوا على تجنب الأخطاء التي وقع فيها بنك غولدمان ساكس قبل سنتين والتي أدت إلى فشل المشروع.

وعلق عبد الكريم حسين مدير بنك "المشرق كابيتال" في دبي على المشروع قائلا "الاقتصاد البريطاني هو من بين الأكبر في العالم، لذلك ستؤدي هذه المبادرة إلى تعزيز وضع الصكوك الإسلامية في العالم". وإذا نجحت بريطانيا في تجنب الجدل الديني حول تحريم الفوائد من خلال تدبير مقبول شرعا ستصبح لندن المركز الغربي لهذا النوع من الاستثمارات.

لكن إذا اتبعت بريطانيا طريق غولدمان ساكس فستقضي على الأمل في ازدهار هذا القطاع الاستثماري.
وتقول الصحيفة إن حكومة حزب العمال الأخيرة هي صاحبة فكرة المشروع وقد قامت بالتحضيرات اللازمة لإطلاقه ، إلا أن الأزمة الاقتصادية العالمية عرقلت انطلاقه عام 2008. ولم يسبب تعثر المشروع خيبة أمل للجميع، كما ترى الصحيفة، فبعض خبراء الخزينة ومكتب إدارة الديون الحكومية كانوا متشككين في إمكانية نجاحه.

ويرى الخبراء المتشككون أن خلق قاعدة ومتطلبات السوق لإطلاق هذا النوع من السندات سيكون مكلفا، ويقول بعض المراقبين إن إحياء المشروع جاء بحوافز سياسية ودون تدخل مكتب إدارة الديون الحكومية. وسيعتمد نجاح الصكوك على مدى ملائمة الترتيبات التي ستتخذها الحكومة البريطانية لمتطلبات الشريعة الإسلامية التي تحظر دفع الفوائد على القروض. وستطرح الصكوك بقيمة 200 مليون جنيه استرليني للتداول العام المقبل، ولم تفصح الحكومة البريطانية عن الكثير من التفاصيل بخصوص كيفية تجنب الحظر الإسلامي لدفع فوائد على القروض.

 

ومع اقتراب التوصل لاتفاق حول مؤتمر جنيف 2 قالت صحيفة الغارديان البريطانية في افتتاحيتها  التي جاءت تحت عنوان "محادثات جنيف: انتهاء المحادثات من دون التوصل إلى اتفاق سيكون كارثة للجميع في المنطقة بما فيها اسرائيل". وقالت الغارديان إن "الفشل في التوصل إلى اتفاق مؤقت في محادثات جنيف حول البرنامج النووي جعلت وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف في حيرة من أمره بعد أن كانت الأجواء تبدو إيجابية".

وأضافت الصحيفة أن "الايرانيين والدبلوماسيين الأمريكيين تحدثوا مع بعضهم البعض خلال هذه المحادثات التي استمرت لمدة 72 ساعة أكثر مما فعلوا خلال العقود الثلاثة الماضية"، مشيرة إلى أنها من أكثر المحادثات شمولية بين البلدين منذ الثورة الاسلامية في عام 1979". وأوضحت الصحيفة أن "هذه المحادثات أثبت أن هناك عقبات تم تجاوزها لاسيما بعد ظهور ظريف ومسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الاوروبي كاثرين اشتون في مؤتمر صحفي مشترك للمرة الأولى لإلقاء البيان النهائي".

ورأت الغارديان أن الأمريكيين والإيرانيين كانوا مرتاحين تجاه مشروع نص الإتفاق والتي أبقيت "سرية"، فبالأمس، قال وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ إن الإتفاق على الطاولة وأن الخلافات بسيطة". واستغربت الصحيفة من تصرفات فرنسا خلال هذه المحادثات، موضحة أن "ما من أحد توقع إقدام رئيس الوزراء الفرنسي السابق والوزير الحالي في الحكومة الفرنسية لوران فابيوس بالعمل على كشف تفاصيل المحادثات التي كانت من المفروض أن تبقى سرية، إضافة إلى الإعلان عن نتائج المحادثات قبل قيام آشتون وظريف بالقيام بذلك"، موضحة أن الفرنسيين قلقون من "المفاعل النووي الايراني الذي يعمل بالماء الثقيل في آراك غرب ايران".

وختمت الصحيفة بالقول إن "محادثات جنيف يجب أن لا تكون نهاية للقصة، فعدم التوصل إلى اتفاق سيكون كارثة للجميع الذين يعيشون في المنطقة بما فيها إسرائيل"، مشيرة إلى أنها بذلك ستدفع السعودية لإمتلاك القنبلة النووية، وستحذو حذوها العديد من الدول الخليجية، مضيفة أن أي اتفاق سيتم التوصل اليه سينطوي على وجود مفتشين دوليين من أجل العمل على بناء الثقة، لذا فجميع هذه الأسباب تؤكد ضرورة متابعة هذه المحادثات حول البرنامج النووي الايراني.

وعن جرائم المعارضة المسلحة بكل اطيافها انتشرت مؤخرا صورة لطفلة سورية صغيرة لا يتعدي عمرها الخمس سنوات، مقيدة بجنزير حديدي على باب بيتها وهي تبكي، قيل أنها طفلة مسيحية من احدى قرى حلب تعرضت أسرتها لهجوم من ميليشات مسلحة قيل انها من تنظيم النصرة  الارهابية (الجناح الكويتي) الذين اقتحموا المنزل وقتلوا عائلة الطفلة أمام عينيها، ثم قاموا بصلب الطفله علي باب المنزل بربطها بسلاسل حديدية، ومنعوا أي شخص من المارة من الإقتراب إليها حتي فارقت الحياة- وذلك بحسب ما جاء في صفحات التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وكان شافي العجمي ( وهو دكتور جامعة في الكويت ) قد اعترف من قبل بقيام مجموعته بذبح الطفل السوري امام ابويه وقد نشرت صورة الطفل في جميع الصحف العالمية.. وتبين ان ذبح الاطفال السوريين والتمثيل بجثثهم يتم بناء على فتوى صدرت في الكويت التي تدير مجموعة ارهابية من الكويتيين ابرزعهم الدكتور شافي العجمي… وتردد ان صلب الطفلة السورية بعد ذبح جدها وجدتها سببه ان والد الطفلة يعمل طيارا في سلاح الجو.

 

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz