دام برس – اياد الجاجة
لأن جبهة الإعلام كانت من أهم الجبهات في الأزمة السورية المفتعلة والممولة خليجياً و بعد أن كشف كذب قنوات التضليل وساهم في نقل الحقيقة ولأنه صوت للمقاومة حيث كان في خندق واحد في ميدان القتال مع الجيش العربي السوري ولأنهم يخشون أن يعرف العالم حقيقة إجرام العصابات الإرهابية المسلحة قامت ما تسمى بتنسيقيات الإرهاب المرتبطة بآل سعود بقرصنة صفحة الإعلامي حسين مرتضى في محاولة يائسة لاستمرار حملات التضليل الإعلامي.
وعلى الرغم من ذلك ما زال صوته المقاوم وكشفه للحقائق يرعبهم ويجعلهم يبحثون عن أي طريقة يستهدفون من خلالها صوت الحقيقة.
وبدورنا كوسيلة إعلامية نتوجه للإعلامي حسين مرتضى بالشكر على دوره الفاعل في كشف مفاعيل المؤامرة على سورية ونؤكد بأن الإعلام المقاوم الشريف سيبقى منارة للعالم أجمع ولا بد لسورية وللمقاومة أن تنتصر شاء من شاء وأبى من أبى.