Logo Dampress

آخر تحديث : السبت 27 نيسان 2024   الساعة 12:43:53
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
ناصر قنديل للإخبارية السورية : شرط جنيف إما أن تقوم المعارضة بتشكيلاتها بوقف النار أو تأمين غطاء للجيش في ذلك.. وعنوان المرحلة المقبلة استعادة حلب وتأمين الشرايين الأساسية
دام برس : دام برس | ناصر قنديل للإخبارية السورية : شرط جنيف إما أن تقوم المعارضة بتشكيلاتها بوقف النار أو تأمين غطاء للجيش في ذلك.. وعنوان المرحلة المقبلة استعادة حلب وتأمين الشرايين الأساسية

دام برس:

في حديثه للإخبارية السورية أشار النائب اللبناني السابق رئيس شبكة توب نيوز ناصر قنديل إلى  أن شرط جينيف إما أن تقوم المعارضة بتشكيلاتها بوقف النار أو تأمين غطاء للجيش في ذلك وعنوان المرحلة المقبلة استعادة حلب وتأمين الشرايين الأساسية

وفي التفاصيل:

باستثناء الحربين العالميتين لم تمر عبر التاريخ مواجهة احتشد فيها سياسياً كل تلك الدول ولم يسبق أن انقسم العالم حول قضية كما حدث في الأزمة السورية بين دول ما يسمى أصدقاء سوريا من جهة وبين قمة البريكس وشنغاهاي فالذي يجري في سوريا مواجهة من عيار حرب عالمية

عندما نكون أمام هكذا مواجهة وانتهت بتسوية فهذا يعني أننا أمام قواعد ومتغيرات جديدة ستحكم العالم لفترة زمنية طويلة فالحدث الذي ستتموضع عليه القوى السياسية للفترة القادمة فهناك حلف لمفهوم دولة الاستقلال الوطني يقابله خليط عجيب لا يجمعه مفهوم الدولة الوطنية

سوريا الدولة الوطنية التي أثبتت أن بإمكان دولة من دول العرب أن تكون سيدة قرارها لذلك أتى العداء لفكرة الدولة الوطنية من حلف يمتد من أميركا إلى اسرائيل إلى العرب الذين يسعون لإثبات أنه لا يوجد دولة قادرة على أن تكون سيدة قرارها

بعد فشل كل المحاولات والتدخلات من كافة الأطراف أوتي بالقاعدة التي تشكل خزان دماء قادرة على بذل دماء أكثر من الجيش السوري وكان الاختبار في القصير وفي ريف اللاذقية وكان هناك وهم استراتيجي بأنها قادرة على إعادة التوازن ولكن هذا المشروع سقط أيضاً

بعد فشل مشروع القاعدة لم يبقى سوى أن تتدخل أميركا مباشرة في الحرب وبدأ الحديث عن الترتيبات والتحضيرات والمواضيع والآن وبعد تفاهم الكيماوي لا يمكن القول بأن الوضع لازال على حاله

الغيظ الذي نراه عند التركي والسعودي وديوك الائتلاف من التحول والتغيير والمواقف الأميركية الأخيرة بدا واضحاً

الأميركي بدأ يتحدث الآن أن هدفه من خلال الضربة كان السلاح الكيماوي السوري مع أنه يكذب فهو لم يطرح بوقت من الأوقات هذا الأمر وكان يتحدث عن ضربة حتمية عقابية لسوريا ولكنه بعد أن درس إمكاناته تراجع تحت غطاء الاتفاق مع الروسي

السؤال اليوم هل نحن أمام حالة تصاعد وتنامي بالهجمة على سوريا من كافة الأطراف ؟ وإذا أردنا توصيف الوقائع ومقارنة التصريحات سوف نجد اننا في مرحلة هبوط وليس في مرحلة تصعيد

الأميركي دوما يعيد التموضع على حسب الواقع ويتصرف بمنطق المصالح وهو يعتبر الآن أن موعد الانسحاب من أفغانستان هو أولوية تختفي أمامها كل الاولويات لذلك هو مستعجل بحملة علاقات عامة وخاصة مع إيران

أميركا عندما تريد أن تنسحب من الشرق الأوسط تريد إرضاء روسيا فهي بحاجة إلى اتفاق مع روسيا والصين وإيران وبوابة حل أزماته مع هؤلاء هي سوريا لذلك حاول كسر سوريا وبعد أن أعاد حساباته أوقف هذا الخيار لأنه لا يستطيع التحكم بنهاية أي حرب سوف تسبب له خسائر كبيرة

أمام هذا المشهد انسحب الأميركي وترك حلفائه يتدبرون أمورهم وما يعنيه أمام الروسي أنه انسحب من الحرب على سوريا وأيضاً هو غير معني بإيقاف تلك الحرب بل كف يده عنها

جينيف مركب على معادلة التدخل في الأزمة السورية تحت عنوان وقف الدماء فالباب الأمني هو الذي فتح التعاون السوري الأميركي وفتح مسألة جينيف فوقف العنف هو الشرط الأساسي فإذا معيار حظوظ ونجاح جينيف الاجابة على سؤال هل يتمكن من وقف العنف

النصف الذي يمثل الدولة السورية في جينيف قادر على وقف اطلاق النار ولكن السؤال هل يمكن وقف اطلاق نار من الضفة الأخرى فمثلا لو أتينا بالجربا وادريس ومن يدعمهم من الدول هل يستطيعون إيقاف النار وما هي نسبتها التي تتقلص مع تقدم القاعدة على حسابهم فهذه الاشكالية التي يطرحها جينيف تحرج الأميركي

طالما أنه لا يستطيع ولا يملك إمكانية وقف إطلاق النار فإن سوريا مستعدة لتفاوضهم على قاعدة أن الخطر الذي يهدد الوجود السوري هي القاعدة لذلك يجب التفاهم مع الدولة السورية ويجب أن يعلنوا علناً الوقوف بوجهها وإلى الآن لا أحد جاهز لتقديم هذا الأمر لذلك لم يعقد جينيف إلى الآن

المشكلة اليوم هو التالي هو أنه واقعياً لا إمكانية لدى هؤلاء المسلحون وقف إطلاق النار في مناطق محددة والقاعدة عندما أتت أنشأت ألوية لها تحت مسمى الجيش الحر وقرارهم عند القاعدة وهذا يعني أن الجيش الحر لم يعد يملك فعلياً سوى 10 أو 15% من القوة العسكرية وهم موزعين والقاعدة قادرة على التهامهم

البديل هو أن تكون سوريا وروسيا ضمان أن يعقد جينيف بما يحقق تطلعات الشعب السوري فإما أن تكون الأطراف جاهزة لوقف إطلاق النار أو أن تقوم تلك الأطراف بوقف التمويل والتسليح وتأمين غطاء للجيش السوري في حربه على الإرهاب وسيصلون إلى هذا الحل عاجلاً أم آجلاً لذلك أرى أن جينيف تأجل وربما إلى نيسان كما تتحدث التسريبات

القاعدة لها مشروعها الخاص وقد تتحالف وتتشارك مع آخرين ولكن مشروعها هو تدمير الدولة السورية لتمسك مناطق مركزية في سوريا لتنشئ بناها الاقتصادية الخاصة القائمة على تجارة الأفيون وسوريا تعنيها كثيراً لذلك أتت إلى سوريا بعج استهلاك أدوات الآخرين

القاعدة بعد أن قامت باستغلال مصادر  تمويل الجيش الحر من قطر والغرب ومصادر التسليح وبعد أن تموضعت وتمكنت من الأرض ومن الحاضنة وعندما شعرت أنهم ذاهبون للتفاوض كان ردها بأنها لن تترك لهم مناطق ليفاوضوا عليها

روسيا وسوريا يملكون الرؤية لجينيف 2 ويملكون إجابات عن الاسئلة التي تحرج أميركا وأدواتها في المقابل يوجد مشروع القاعدة فالمواجهة أصبحت بين هذين المشروعين

الموقف الأميركي الأخير عمل حالة من الصدمة لدى كل ما يسمى الائتلاف بعد بدء تغير موازين القوى في الشرق الأوسط ففي السعودية هناك فريق يدعو إلى بدء العمل مع القوة الآتية في الشرق الأوسط ولكنها ليست صاحبة قرار

كل فائض قوة لا يملك ورقة في السياسة قيمتها صفر فلا يوجد قيمة مضافة للقاعدة التي تستعملها السعودية فهي فشلت مع تركيا وفرنسا وقطر في استعمال القاعدة في انهاك الدولة وتقوية الجماعات التابعة لها لاقتطاع قسم من الاراضي السورية لأخذ قسم من السلطة مقابله

إذا فرضنا أن تركيا والسعودية وفرنسا ذهبوا إلى جينيف فهذا يعني إعلان الحرب من هؤلاء على القاعدة وإعطاء شرعية للجيش السوري في حربها وهذا يعني أن يرموا بثقلهم في أم ينتصر الجيش السوري على القاعدة والسؤال هنا هل تتقبل أميركا أن يكون هناك سوريا قوية وعراق قوي وإيران قوية وهم يشكلون فرضية حرب تطرح وجود اسرائيل على طاولة البحث

تقرير الشاباك الاسرائيلي يقول بأنه إذا كان نظام حافظ الأسد عدائي ضد اسرائيل والذي كان يهدد أمنها فإن نظام بشار الأسد يهدد وجودها وأمام هذا فسنكون أي بديل عنه أفضل لكيان العدو لذلك فأميركا وأدواتها لا يريدون عودة سوريا قوية لذلك فالأميركي لن يضغط لمساعدة سوريا في حربها بل لاستنزافها

الاسرائيلي يشعر بالامتعاض من الغول الأميركي الايراني ومن إشادة كيري بالرئيس الأسد وهذا من شأنها حتى لو كان كلامياً أن يقوي حلفاء سوريا وإيران في الخليج وحتى داخل الاراضي المحتلة وفشل أي حرب نفسية ضد أنصار الرئيس الأسد

إذا أخذنا ما حدث في آذار 2010 وقفت هيلاري كلينتون لتتلو وثيقة عن مستقبل اسرائيل في شرق أوسط يتغير وعادة عندما يتم القاء مثل هذا الوثائق أمام الآيباك فهي عبارة عن مفصل والوثيقة تقول أن على اسرائيل أن تدرك أن أمامها أيام سوداء فالزمن الذي كانت اسرائيل قادرة فيه على الرهاب على الهجرة لكسر التوازن وإن بقيت اسرائيل في أراضي 1967 فستصبح بعد سنوات 30% من السكان

وتضيف وثيقة كلينتون أن زمن النصر الحاسم قد انتهى بعد حرب تموز والبند الثالث أن حلف الاعتدال العربي الذي يسو�'ق للتعامل مع اسرائيل كأمر واقع وهذا الفكر في طريقه إلى الضمور فهو لم يحقق السلام ولم يعد شيئاً من الحقوق بينما من يسمون أنفسهم بحلف الممانعة أنهم قادرون على تحقيق انجاز

بحسب وثيقة كلينتون فإن الحل هو أن تتقبل اسرائيل التسوية ولكن اسرائيل رفضت ذلك لأنها تتأمل في حرب بالتشارك مع القاعدة لضرب سوريا وبعد فشل ذلك أصبحت اسرائيل عبئاً على أميركا فأميركا لم تعد مستعمرة اسرائيلية فهي الآن ترى بعيون اسرائيلية ولكنها تفكر بعقل أميركا

إذا كان هناك عقل في السعودية وبعد هزيمة الخيار الذي فشل لم يتركوا لأنفسهم فرصة لهزيمة غير مذلة وحتى الآن لا يبدو أنه يوجد هكذا جو فحقدهم أعمى صم بكم عمي فهم لا يفقهون وهذا لا تفسير له بالسياسة

سعود الفيصل دار البلدان الغربية كلها ليرو�'ج لفرضية أن القرار المصري بيدها في حين تبين أن القيادة المصرية الجديدة وللإنصاف وقفت بوجه السعودية في تغطية العدوان على سوريا وفشلت السعودية أمام أميركا

الحالة التركية تختلف عن الحالة القطرية ففي تركيا قوى لها مصالح ورؤى وهوامش من الحرية وقادرة على قراءة التوجه الأميركي وهو يتصرف كما في مصر عندما كان مرسي مدعوم من أميركا فضل الوقوف على الحياد وعندما فشل مشروعهم في سوريا قال الجيش كلمته دون الرجوع إلى الأميركي وفي تركيا الأمر مشابه

المحسوم في تركيا أن لا مكان للثنائي المشترك أردوغان أوغلو في تركيا فهذا أمر محسوم والآن هناك خيارات متعددة أما الأن تتلقف التشكيلات السياسية الأخرى الفرصة لتطيح بحكومة أردوغان أو أن يتم إبعاد أوغلو واردوغان ويتم إنشاء بنية جديدة داخل الحزب والاعتذار من دول الجوار ومن الشعب التركي

أعتقد أن عقل الدولة في سوريا والذي يتضح من خلال خطابات الرئيس الأسد فإننا سنجد بخلفيتها الدعوة لإنشاء منظومة اقليمية في مواجهة القاعدة التي تشكل أيضاً منظومة اقليمية

القاعدة أو أي تنظيمات مشابهة تملك بيئة حاضنة في تركيا وفي سوريا مشتركة والقاعدة موجودة في تلك البيئة وعلى مسافة حدود تمتد على 400ألف كيلو متر فإيقاف الحدود التركية لا تحل مشكلة دون إقامة إطار تنسيقي بين كافة الأطراف يستحيل إغلاق الحدود وحصار القاعدة

الجدار الذي تحاول تركيا إقامته على الحدود لا معنى له في مفهوم الأمن القومي ولا يساوي تكلفة بنائه فالحل في غرفة عمليات سورية تركية مشتركة بتنسيق كامل حتى تتم الملاحقة والمتابعة وهذا بحاجة لقرار سياسي ولن يتم قبل رحيل أردوغان وأوغلو

المشهد اليوم أن القاعدة والجيش الحر يقتتلون مع بعضهم والدولة السورية تواصل تقدمها في ريف دمشق وتفتح طريق حلب وتؤمن الاستقرار للوسط في حمص وحماه وتؤمن شرايين التواصل على مدار الجغرافيا السورية من درعا إلى حلب

سيتم تنظيف الجبال بين سوريا ولبنان في القلمون خلال شهر تشرين الأول وتشرين الثاني وبعدها سنكون أمام قوة عسكرية كبيرة تفتح طريق حماه ادلب أريحا حلب وتفتتح طريق أريحا اللاذقية وهذا يعني بالاستنتاج أنه سنكون امام معركة حلب حتى نهاية العام

في تركيا يوجد آلية للتغيير ولكن في دولة كالسعودية التغيير يعني تغيير من الداخل في شكل ورموز وبيئة الحكم القادمة وهذا الأمر مجزوم به

على مستوى كل أوروبا فرنسا والمانيا وبريطانيا وهولندا والنمسا واسبانيا وإيطاليا فهذه الدول أنجزت اتصالات مباشرة مع حزب الله وسوريا وأجهزة المخابرات في هذه الدول التي هي العقل المستمر في هذه الدول والذي يسمى بمفهوم الدولة العميقة والذي مهمته انجاز جسور اخلاء وأبواب النجاة

هذه الدول الأوروبية السبع فتحت قنوات اتصال مع حزب الله وسوريا تحت أبواب عديدة فنحن امام مشهد أن أوروبا تستعد لزمن قائم جديد خلال أشهر أن سوريا والمقاومة ستعود إلى واجهة القوة الصاعدة وهذا يعني أن هولاند - فابيوس قد يكملان ولايتهما وقد لا يكملانها فمصالح الدول هنا لا تتوقف عند الأفراد

فالموضوع هو موضوع مصلحة الدول العليا وعندما تكون الرئاسات في تلك الدول وصلت لمرحلة لا يمكن عندها التراجع عندها سنكون أمام تحولات شبيهة برحيل شيراك ومجيئ ساركوزي

أعتقد الآن أن هولاند أصبح عبئ على فرنسا بعد العديد من الاخفاقات السياسية وصلت بشعبيته إلى 12% ووضع الفرنسيين أمام مشهد مخجل في السياسة فهو كرئيس لتلك الدولة كان يصرخ منذ شهور بمجيئ العدوان على سوريا ولم يأتي ثم أعلن أن لا اتفاق بلا فصل سابع وأتى اتفاق بلا فصل سابع لذلك أعتقد أن هولاند لن يكمل ولايته

الانفتاح على إيران هو تعامل مع الوقائع الجديدة وتقرير بيكر هاميلتون نصح بذلك كنوع من الاعتراف بالوقائع وموازين القوى الجديدة وقامت اللوبيات الجديدة بإهماله واعتمدت طريق تهديد سوريا وإيران بعد احتلال العراق فكانوا يراهنون على اخضاع سوريا وإيران بالابتزاز

ثم قاموا في 2008 بمحاولة اسقاط الرئيس أحمدي نجاد والتخطيط لرئيس يقبل اسرائيل ثم قاموا بالعدوان على غزة وفشلوا فيه وصولاً إلى الـ 2011حيث عقدوا الصفقة مع القاعدة بتسليم سوريا مقابل مصر وتونس وليبيا وفشلوا أيضاً

سوريا القوى الصاعدة من رحم تلك الحرب وهي التي درأت شر غزوة القاعدة عن الاقليم كله فهي التي سوف تقود هذا الاقليم كما حدث تاريخياً مع صلاح الدين الذي هزم غزوة الفرنجة وصدها عن الاقليم

ما حمله سعيد بن علوي وزير خارجية عمان إلى إيران عشية تجديد ولاية الرئيس أحمدي نجاد هو كالتالي وقف العقوبات مقابل أخذ تنازلات في فلسطين والعراق وكان جواب الامام الخامنئي أن مزيد من الصمود سوف يؤدي بمزيد من المكاسب

الايراني لم يكن يوماً من الايام تعجيزياً في تعامله والأميركي يعلم جيداً أن  في إيران فتوى تحرم انتاج القنبلة النووية وإيران رفضت أن تساوم  وتفاوض على مستقبل سوريا فتعثرت المفاوضات بعد أن كانت قد تقدمت فكان لكل طرف أن يجرب حظه في سوريا

الفشل في سوريا هو من عمل الاتفاق الروسي الأميركي بعد اختبار جميع موازين القوى في تلك الحرب وبناء عليها تم تحديد الاحجام

عناوين المرحلة المقبلة هي أولاً تقدم الجيش السوري للامساك بالشرايين الحيوية بين المدن وسنكون مع نهاية العام أمام استعادة حلب انشاء الله وفي العنوان الثاني سنكون أمام تغييرات كبرى في تركيا والسعودية ودول اخرى في المنطقة وفي العنوان الثالث الذي يتمثل في علاقات متقدمة بين إيران وسوريا من جهة وبين دول أوروبا بقيادة المانية

الوسوم (Tags)

الكيماوي   ,  

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   الارض الطاهرة
انتصارات جيشنا الباسل لن تذهب سدى ابدا وسترون ان الشعب صامد رغم كل الالم الذي حصل على هذه الارض الطاهرة
ضياء قيلو  
  0000-00-00 00:00:00   غاليه
سوريا غالية وما بتنهان ولح نخلص من هل ازمة مهما صار
بسام نالي  
  0000-00-00 00:00:00   رعب
حلب دخل بها ارهاب بشكل كبير واصبح اهالي المنطقة في حالة رعب كبيرة
ذو الفقار  
  0000-00-00 00:00:00   وطني
باذن الله بعزيمتنا لح ننتصر ولح نتغلب على الارهاب يلي دخل لوطني الغالي
شادي فضلو  
  0000-00-00 00:00:00   حلب
سوريا ستنتصر قريبا وحلب ستطهر ان شاء الله
سامي خلدون  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz