دام برس:
عبر ناشطون عن شكوك قوية جدا، في "فبركة" التسجيل البندري الذي تم خلاله تبني عملية تفجير الضاحية يوم الخميس الفائت.
وأشار هؤلاء إلى أن مراجعة المقطع، تظهر لبس أحد العناصر الثلاثة الظاهرين في المقطع، لخاتمين من الذهب، ومن المعلوم أن لبس الذهب محرم على الرجال في الإسلام، وهذا يعلمه جل المسلمين، فكيف بمن يدعون الجهاد في سبيل الله ومقارعة الظالمين.
كما أشار البعض إلى اللون البيض لراية التوحيد (لا إله إلا الله)، التي ظهرت خلف الأشخاص، وهي راية لم يعتد أحد رفعها خلال تلاوة بيانات كهذه، إنما المتعارف عليه رفع الراية السوداء، وكذلك الأمر بالنسبة إلى القناع الذي وضعه الأشخاص الثلاثة وهو قناع أبيض، واللون الأبيض هنا يخالف كل مضمون الشريط، لأنه لون "السلم والمسالمة"، بينما محتوى الشريط يتبنى تفجيرا ويهدد بالمزيد من الأعمال الحربية ضد مليشيا حزب الله، حسب الناشطين.
كما تساءل البعض بسخرية، منذ متى و"الجاهديون" يرتدون سروايل الجينز، والكنزات قصيرة الأكمام والضيقة، القريبة من "البودي"؟!، وذلك في إشارة غلى أحد الأشخاص الظاهرين في مقطع "سرايا أم المؤمنين".
ورأى الناشطون أن هذه الهفوات تعزز من فرضية ارتكاب التفجير بواسطة اتباع بندر بن سلطان وفي محاولة لصرف الأنظار وبعيد التفجير مباشرة، أعلنت مجموعة تسمي نفسها "سرايا عائشة أم المؤمنين" عن تبنيها لعملية التفجير، وذلك عبر شريط مصور بث على الإنترنت، لا يمكن التأكد من مصداقيته.
0000-00-00 00:00:00 | حقيقة |
يلي عملوا تفجيرات 11 سبتمبر طلعوا من الكبريهات و اخواتهم يلبسون القصير و الميني | |
ابو معيوف |
0000-00-00 00:00:00 | قتلة سفاحين موديرن !!من الئللة |
إيمانهم كتير أوريجينال ..!!!!مالحقوا يعلموهم الدين الإجرامي الجديد ..وهم جدد على المصلحة !!! عندهم نقص بالكوادر الإجرامية بسبب الحروب العالمية على الدول العربية ..حروب مكثفة ومرتزقة تقبر بسوريا يوميا على ايادي قداسة جنود الجمهورية العربية السورية الأبطال | |
يقبرون بسوريا ولم يبق حثالة محترفة |