Logo Dampress

آخر تحديث : الأحد 28 نيسان 2024   الساعة 23:47:43
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
الشهيدة الإعلامية يارا عباس في عيون السوريين .. يارا في العلياء داراً رحلت جسداً وبقي صدى صوتك يتردد في أرجاء الوطن .. ووالدها كان متوقعاً استشهادها

دام برس - بلال سليطين -اياد الجاجة:
على مذبح الحرية سالت دماء الإعلامية السورية الشابة "يارا عباس" وارتقت روحها للأعلى شهيدة تضاف إلى كوكبة شهداء الإعلام السوري. يارا الشهيدة التي اشتهرت مع قناة الإخبارية السورية كانت تؤدي واجبها المهني في نقل الوقائع على الأرض من جوار مطار "الضبعة" في ريف القصير، قبل أن يتم استهدافها من قبل المجموعات المسلحة التي تقدمها بعض وسائل الإعلام العربية والأميركية على أنها مجموعات تقاتل من أجل الحرية لكن هذه الوسائل تتجاهل استهداف "يارا" بدورها وحضورها الإعلامي ولا تتكلف حتى بالتعليق على الخبر!.

"يارا" التي كانت تعي جيداً خطورة العمل الذي تقوم به بحسب تصريحات لوزير الإعلام السوري، كان والدها أيضاً يعي ذلك ويتوقع استشهادها في أي لحظة، حيث يقول في تصريحاته لقناة الإخبارية "في كل المهمات الإعلامية التي ذهبت فيها "يارا" مع المقاتلين كنت أتوقع استشهادها.

وأضاف والدها:«لقد كان الوطن مسكوناً في "يارا"، وكنت أرى فيها امتداداً لمساري العسكري.

من خلال جولاتها الميدانية ومرافقتها للجيش العربي السوري كانت تبعد عن الوطن الغش والكذب والخداع الذي كانت تحيكه لها الجزيرات والعربيا ».

والد الشهيدة تابع حديثه قائلا:«كلنا ثوار على الظلم والخطأ والفساد لكن أين قتلة "يارا" من هذه المفاهيم، لقد دمروا وخربوا وقتلوا في سورية ولم تشفع للمؤمنين كراماتهم ولا للأطفال دموع أمهاتهم، لذا فنحن مستعدون لتقديم الكثير في سبل هذا الوطن ولن يبعدنا أي كائن حي عن معرفة المسار والهوية، ومن يختار هذه الطريق لا يبحث عن النتائج، والحمد لله أن "يارا" نالت شرف الشهادة وأنها مع العليين».

شهيدة الإعلام السوري اشتهرت بجرأتها وشجاعتها في تغطية الأحداث الدائرة في سورية، ويقول الإعلامي في إحدى القنوات العربية "ميثم الأشقر":« قدمت سوريا عشتارها اليوم على مذبح الإرهاب، لقد تابعت تقارير الشهيدة جيداً وقد عرفتها بشجاعتها من حلب إلى ريف دمشق وصولا إلى القصير، وقد كان ما قدمته ملهما لي في الكثير من الأخبار، وللوهلة الأولى فكرت من سيغطي غياب يارا ومكانها.

يا قتلة "يارا" لقد قدمنا لكم "يارا" ..وقدمتم لنا "أم قتادة" ...يارا تصنع لنا الابتسامة ..وأم قتادكم تصدر لنا القتل».

يشبه الدكتور "نضال الصالح" الشهيدة "يارا" بزهرة النرجس، ويقول:«هي نرجسة سورية باهرة شاء لها انتماؤها إلى وطنها أن تغادر هذا العالم المتخم بالجنون على أيدي أولئك المنتمين إلى جنس الإنسان / الشيطان، الذين ترعدهم الحقيقة، وتلغي منهم الطرف الأول من معادلة الإنسان / الشيطان لتجهر المعادلة بنفسها بوصفها الشيطان / الشيطان.

إنها شاهدة على الحقيقة وشهيدة الحقيقة، في زمن أتخم بشهود الزور، وتعفّن بالزيف، وتدنّس بالأكاذيب، وهي دم يصرخ في برية سورية أنا ضمير هذا العالم المجنون، المدجج بالظلام.. أنا صوته الحق الذي لا يموت وإن متُ، ولا يغادر كوكب الأرض وإن غادرت.

يارا عباس... النرجسة الغافية الآن في سرير الأبد اغفري لنا أنّ قليلاً أو كثيراً منا لم يكن لائقاً بالهوية السورية، طوبى لكِ بملكوت الحياة فنحن الموتى... نحن».

الدكتورة "أشواق عباس" ترى أن استشهادها يأتي للتأكيد على دور المرأة السورية، وتقول:«استشهادها يضيف بلا شك أهمية كبيرة على دور الإعلام السوري في مواجهة ما يجري في سوريا. وإصرار الإعلاميين على مواصلة عملهم رغم كل المخاطر التي يتعرضون لها، لاسيما وأن استشهاد يارا يأتي ضمن إظهار الصورة الحقيقية لأبناء سوريا رجالاً ونساءً، ويأتي للتأكيد على دور المرأة السورية والنساء السوريات شقيقات الرجال في ميدان الحرب وميدان الإعلام وكل أوجه ومجالات الحياة.

يقال إن جدائل النساء تصبح أجمل إذا ما فُرِدت، فكيف إذا ما فُردت على امتداد الوطن، ستصبح أكثر جمالاً وبهاءً.الوطن هو الأحق والأجدر بجدائل النساء».

هي أميرة شهداء الكلمة كما يقول الإعلامي "معن صالح":«أصبح لدينا قافلة من شهداء الأسرة الإعلامية اللذين قدموا أرواحهم في سبيل إبقاء كلمة سورية وكلمة الحق راية ترفرف في سماء الحرية الحقيقية التي يشتاقها كل مواطن عربي .

وجاءت أميرة الشهداء يارا عباس لتكون درة التاج لشهداء الكلمة والحقيقة، وهذا يؤكد أن الاعلاميون السوريون مصممون على متابعة العمل وأداء الواجب تجاه سورية وشعبها حتى لو كانت حياتهم هي الثمن، إن "يارا عباس" أميرة شهداء الكلمة، هي أنثى بقلب رجل، تمنت الشهادة ونالتها، وهذا عهدنا بكل مواطن سوري شريف».

يصفها الأب "اسبيريدون فياض" بأنها "الشهيدة الحمراء" في المسيحية، ويقول:«يارا كمراسلة صحفية مقاتلة بكل معنا الكلمة ولكن سلاحها كان الورقة والقلم والصوت والصورة.
والشهيد هو كل إنسان شهد للحق طيلة أيام حياته و بقي أميناً في شهادته للحق حتى الموت، فاستحق أن تنطبق عليه تلك الكلمة التي قالها السيد المسيح في كتاب الرؤيا "كن أميناً حتى الموت و سأعطيك اكليل الحياة".
عندنا في المسيحية نوعان من الشهادة، الشهادة البيضاء و الشهادة الحمراء.
فالشهيد الذي يشهد للحق و يدافع ضد الظلم و الذي يشهد للحق في وجه الشر هذا نسميه شهيداً تمتع بشهادة بيضاء.
أما من ترجم هذه الشهادة البيضاء بأن بذل نفسه حتى الموت فهذا نسميه من أصحاب الشهادة الحمراء لأنه اصطبغ بدمائه».
فيما يقول الشيخ "موفق غزال":«هي نجمة هوت للأرض جسدا وارتقت للسماء نورا يرشد الإعلام السوري للمزيد من التقدم، قال رسول الله صلوات الله عليه واله وسلم من مات في سبيل دينه فهو شهيد ومن مات في سبيل عمله فهو شهيد وخير عمل كلمة حق في وجه سلطان جائر والإعلام السوري في هذه الأزمة اثبت أنه كلمة الحق في وجه سلطان الكفر والطغيان والصهيونية العالمية وعربان الخليج دفاعا عن الحق وقد كانت الشهيدة "يارا عباس" إحدى أولائك المناضلين بالكلمة الحق في وجه الطغيان فكان استهدافها لإسكات الحق لكنهم خسؤوا فدرب النضال طويل لكن نهايته الانتصار».

استهداف "يارا" هو استهداف للكلمة واغتيال للحقيقة، هكذا تقول "نور حاتم" الصحفية في جريدة الوحدة، وتضيف:« أمانة ثقيلة حملتها على عاتقها لإيصال صوت الحق إلى كل بيت سوري وتحدت كل متآمر أراد تزوير الحقائق وتضليل الناس، وكانت رسائلها بنقاء قلبها وصدق كلماتها ترعبهم، لذلك قتلوها حتى يقتلوا بذلك ربيع سورية الحقيقي،  ولتثبت بذلك أن سلاحين وقفا في وجهه الطغاة، سلاح الجيش العربي السوري وسلاح الكلمة الصادقة الناطقة بالحق».

فيما يرثيها صديقها المخرج "المهند كلثوم" قائلا:« إنها ياسمينة الشام وضحكة تشرين وشجاعة العاصي وحنان بردى، وبين ياراعباس... و يارا صالح، شهقة أحرف مختلفة لنسبين مشرفين، بين يارا و يارا مسبحة من الحلم تناقلتها أصابعهما الفتية،  يارا حملها حلمها وارتقت شهيدة مؤمنة بنصر، ويارا عادت شهيدة حية ذات فجر ومازلت متمسكة بحلم نصر».

وأضاف "كلثوم" واعداً بعدم نسيان شهيدة الإعلام السوري:«آخر مرة التقيتها كانت في ممر التلفزيون السوري وهي تنطلق نحو القصير، حينها قالت لي تحضر لعزيمة على فنجان قهوة بعد عودتي لكي أحدثك عن انتصارات جيشنا، لكنها ذهبت وعادت شهيدة في العلياء.

تأكدي بأنني لن أمسح رقمك من هاتفي لأنني متأكد بأنك ستعاودين الاتصال بي وتحدثيني عن بطولتك وبطولات شهدائنا الأبرار وجيشنا السوري».

صحيح خسر الإعلام السوري يارا كإعلامية ومراسلة ميدانية لكنه كسبها كنجم ساطع ينير الدرب إلى المستقبل، وفي الوقت ذاته فان قتلت يارا فقد خسروها على شاشات التلفزة وكسبوها في أحلامهم وعقولهم تلاحقهم روحها حيث ذهبوا لتقول لهم لقدت قتلتموني على مذبح الحرية وانا التي لم أحمل يوماً رصاصاً ولا بندقية.

 رحلت جسدا وبقي صدى صوتك يتردد في أرجاء الوطن .. الشهيدة الإعلامية يارا عباس في عيون السوريين.

لأن جبهة الإعلام لا تقل أهمية عن جبهات القتال كان لابد لأن يسقط على تلك الجبهة الشهداء، لا فرق اليوم بين من يحمل بندقية دفاعا عن أرض الوطن أو من يحمل قلم أو آلة تصوير.
في سورية كلنا مشاريع شهادة هذا هو حال كل مواطن سوري شريف كيف لا ونحن أبناء هذه الأرض الطاهرة، ومن منا لم يذرف الدمع على أمنا سورية التي ما تزال يد الغدر تحاول النيل منها لإسقاط مشروع المقاومة.
ما أشبه اليوم بالأمس فاليد الآثمة نالت من الزميلة الإعلامية يارا عباس من أسرة القناة الإخبارية السورية والتي كانت مثالا للتفاني في العمل وحب الوطن كان شعارها.
يعلم الجميع بأن الإعلام مهنة تحتاج إلى الصدق والمهنية ولأن إعلامنا السوري أثبت أن له دور رائد في معركة سحق الإرهاب كان لابد من أن يروي دم الإعلاميين أرض الوطن.
وعبر مؤسستنا الإعلامية ولأن رحيل الزميلة يارا عباس يفوق كل الكلمات كان لنا عدد من اللقاءات لننقل عبرها نبض الشارع السوري والإعلامي حول استشهاد عروس الإعلام يارا. 
الإعلامي الأستاذ عماد سارة مدير قناة الإخبارية السورية : أصدقائي إلى كل من هنئنا باستشهاد الزميلة البطلة يارا عباس نقول كما قلنا على موقع الإخبارية  رحلت السنونو ولكن ... عهداً عروس الإخبارية السورية ....يارا عباس عهداً شهداء سورية الأبية ... عهداً أن نبقى صوت الحق الذي لا يخبو مهما تصاعدت حدة الإرهاب ومهما علا صوت رصاص الحقد... ستبقى عدستنا مسلطة على إرهابهم وسيبقى صوتنا يفضح جرائمهم لأننا قطعنا عهداً أن نحمي كلمة الحق بدمائنا .. لا صوت يعلو فوق صوت الحق ولا حق يعلو فوق حق الدم .. أنتم السابقون ونحن اللاحقون وإنا لله وإنا إليه راجعون.
الإعلامي محمد دياب : يارا الجدايلها شقر من حروف اسمها شهر الانتصارات أيار أبت يارا عباس إلا أن تلقى الله شهيدة في أيار.
الإعلامية دارين فضل من  قناة العالم : ذاك الصوت كان ولا يزال مصدر خوف لهم لأن إعلامهم بني على الضلال والباطل وإعلامنا بني على الحق، ومن لا يملك الحجة يلجأ إلى محاولة إسكات الصوت والقتل، يارا.... لا مجد يعلو على ما صنعتيه حتى استحقيتي أن ترتقي السماء السابعة.. كنت احد فارسات الوطن ، ونحن نفخر بك.. امضي بسلام.
الإعلامي سومر حاتم من قناة المنار : هناك فرق كبير بين من يحمل قضية ومن يحمل أجندة يارا الرفيقة الغالية باتت أمامنا بكثير وهي كانت دوما أمامنا في الميدان ولكن من اغتالها لا يعلم إن هذا الفعل الإرهابي سيزيدنا إصرارا وعزيمة لأنهم لا يعلمون ما معنى الإعلام المقاوم لا يعلمون ما قيمة تراب الوطن ... مبارك لك يا غاليتي سيرتبط اسمك بمعركة القصير التي ستغير الموازين وستبقى سورية بعيون خضراء كما عيونك كما نظرتك الشامخة كما زنوبيا يا ابنة حمص الصمود.
الإعلامي بهاء نصار خير : على مذبح الوطنية والفداء دائماً قدر السوريين أن يُزفوا شهداء من أجل الوطن ولرفع كلمة الحق عالياً .. نعيش حياتنا ونكبر نشتم الشهادة والتضحية ممتزجاً مع عبق ياسمين دمشق .. واليوم تزينت كلمة الشهادة بعروس زفتها سورية .. شهيدة اختارت هذا الدرب دون خوف لبت نداء سوريتها .. فكانت كلماتها سهاماً في صدور الحاقدين .. فكم قتلت كلماتك يا يارا من خونة ومرتزقة .. كم أفقدت حماستك عقولهم المريضة .. ولكنهم خسئوا أن يسكتوا صوت الحق فكلماتك التي زرعتيها في آذاننا وعقولنا سنبني عليها من كلمات تكون ناراً يُلهب صدورهم .. كل الرحمة لروحك الطاهرة وألف سلام ..
الإعلامي علي العبد الله قال : آلمنا كثيرا استشهاد الزميلة يارا عباس بعد استهدافها برصاصة غادرة في رأسها لذلك فهو استهداف لصوت الحق وهو ينقل غمار ما يحدث على أرض المعركة في القصير بكل مهنية وشفافية ،لذلك فإن استهدافها كافة فاجعة حقيقية بالفعل للوسط الإعلامي فبمجرد أن سمعت خبر استهدافها ومن كان معها "الزميل أسامة ديوب " أصابني الحزن وتوسدت الرحمات والشفاء العاجل لهم نظرا لتعرضهم لإصابات خطيرة ، لأتفاجأ فيما بعد بخبر استشهاد الزميلة يارا وإصابة الزميل المصور أسامة ديوب برضوض وجروح مختلفة ".
الناشطة الشبابية غزل العارف : رحم الله شهيدة الحقيقة الإعلامية السورية "يارا عباس" ورحم الله جميع شهداء الوطن من مدنيين وعسكريين هم باستهدافها أرادوا أن يسكتوا صوتا نادى بالحقد وصدح به عاليا ..هم أرادوا أن يحجبوا شمس الحق لأن عيونهم الممتلئة بالحقد والضغينة اعتادت رؤية ظلام الكهوف التي يقبعون فيها هذه هي حريتهم التي ثاروا من اجلها وعمدوا المقابر هذه هي سلميتهم وأغصان زيتونهم التي يلوحون بها طالبين حرية القتل والإرهاب نقول لهم مهما تأمرتم وفعلتم وتكالبتم لن تطالوا حتى نعال الجيش العربي السوري صاحب الأرض وحامي الديار كلنا مشاريع شهادة لأجل وطننا لن تمروا.
الصحفي سنان حسن في جريدة البعث : اشك إن اغتيال الإعلامية يارا عباس هو استهداف للإعلام الوطني ومحاولة فاشلة من العصابات الإرهابية لإسكات صوت الحق .. اغتيال يارا أدمى قلوبنا وأفقدنا صوت حر صدح بكل براءة وعفوية ليقول نحن السوريين أقوى من كل المؤامرات ، نحن السوريين سنتجاوز هذه المحنة بفضل حيويتنا وقدرتنا على صناعة مستقبلنا بأيدينا ، نحن السوريين سنبقى نقدم الشهيد تلو الشهيد لنصل إلى سورية التي نطمح ونريد استشهاد يارا لن يثنينا عن متابعة مسيرتها في كشف الحقائق وفضح ممارسات الإرهاب الحاقد. الرحمة للشهيدة يارا عباس والصبر والسلوان لأهلها ولأسرة الاخبارية السورية والإعلام الوطني والشفاء العاجل للطاقم الذي كان يرافقها .
الإعلامية علياء سعد الدين من مؤسسة سوريا برس : كلما ارتقى شهيد جديد  أعلم كم هو تراب سوريا غالي  و أرفع رأسي عاليا لأنني من سوريا، سوريا منك بدأ الكون و إليك سينتهي.
الشابة لما إحدى الناشطات على الصفحات الوطنية : يارا إذا لم تعودي مراسلتنا على الأرض كوني مراسلتنا بالسماء اشكي أعداء سوريا لله وملائكته ولا تنسي أن تسلمي على من سبقك كنت بطلة ورحلتي بطلة نقية طاهرة مخلصة ووفية لسوريا الحبيبة.
الشاب سامر مدير احد الصفحات الوطنية على مواقع التواصل الاجتماعي : طرحة عروس مزينة بتاج الشرف انحطّت على جبينك لك اي بتلبقك الطرحة جبينك شمس مجدول بخيوط الدهب والعين ملتمعة والوجه ياسبحان من كون سكبة اله مطرزه بالنورتشعشع دروب الليل تمحي العتم تهدي ورد يفوح العطر تشمّو الارض تشهق وتنده بالاسم يارا الجدايلها نصر.
الشاب محمد طالب في كلية الإعلام: ترتقي روح الشهيد لتبقى نورا نستمد منه النصر ولنبقى على الوعد وعلى عهدنا بفداء سوريا بالدم وليبقى قسمنا بالروح بالدم نفديكي سوريا حق علينا قسما لن ننسى وإننا على درب الشهادة سائرون.
وفي الختام نقول سورية ستبقى عصية على الإرهاب والنصر قد تعمد بدماء الشهداء.
 



 

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   النصر لسوريا الاسد باذن الله
رحمك الله يارا عباس الى جنان الخلد يازهرة الوطن
ابويعرب  
  0000-00-00 00:00:00   النصر لسوريا الاسد باذن الله
رحمك الله يارا عباس الى جنان الخلد يازهرة الوطن
زين علي  
  0000-00-00 00:00:00   الشهداء
الله يرحم كل حبة تراب نزلت عليها المزيعة كان في معرفة شخصية بيني وبينها وانا اتمنيت لو رايحين عيوني ولا رايحة هي بس بحب قول لاهلا انو نحنا لح ناخد بتارها وتار كل شهيد بالوطن
ياخسارة يابلدي  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz