دام برس - خاص :
كنت في بطن أمي
أشعر بالأمان
وكم كنت مستعجلاً للخروج والانطلاق في الحياة
كم خططت ورسمت مستقبلاً جميلاً
وكأنني صدمت .....
ندمت .....
أي حياة هذه مع هذا الخوف
وأي مستقبلاً مع قتلة الطفولة
لقد سرقوا الطفولة
فليتني أعود إلى بطن أمي حيث الأمان
ليتني أعود فعالمكم الواسع لم يعد يعجبني
سأتركه لكم وأرحل ........
تصوير وتعليق : تغريد محمد