Logo Dampress

آخر تحديث : الثلاثاء 04 حزيران 2024   الساعة 00:57:46
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أبرز ماجاء في الصحف العالمية اليوم :ازدياد تدفق المسلحين الاجانب للقتال في سوريا وتركيا تتخوف من القاعدة على اراضيها
دام برس : دام برس | 
أبرز ماجاء في الصحف العالمية اليوم :ازدياد تدفق المسلحين الاجانب للقتال في سوريا وتركيا تتخوف من القاعدة على اراضيها

دام برس-عمار ابراهيم :
فيما يلي جولة على الصحف العالمية واهم ما جاء فيها :ازدياد تدفق المسلحين الاجانب للقتال في سوريا وتركيا تتخوف من قاعدة تركية على اراضيها وهل قتل ياسر عرفات عن طريق فرشاة اسنانه..؟؟؟
نبدأ بالملف السوري وبالتحقيق الذي نشرته لوموند الفرنسية عن الطرق التي يسلكها المقاتلون الاجانب للوصل الى سوريا  وكشفت عن طريقين يسلكهما المسلحون القادمون من القوقاز للقتال في سورية عبر تركيا، وتتحدث عن ازدياد التعبئة لإرسال المسلحين إلى سورية في كلّ من استراليا وايطاليا، مع تسجيل وجود مواطن من لوكسمبورغ في صفوف المسلحين.

رصدت الإستخبارات الغربية ارتفاعاً حاداً في عدد الجهاديين القادمين من القوقاز، وخصوصاً من الشيشان. وجرى تحديد طريقي عبور في أوروبا يسلكونها باتجاه تركيا ثم سورية، هي فيينا، ومدينة نيس الفرنسية.

أما أستراليا، فشهدت بعض مدنها زيادة في التعبئة حول النزاع السوري.

وفي بلدان أخرى كإيطاليا، لوحظ تجدد الترويج للسلفية التي تدفع بأشخاص جدد نحو الجهاد في سورية.

وللمرة الأولى رصدت الاستخبارات وجود مواطن من اللوكسمبورغ في صفوف الجهاديين في سورية.

وعن ارتداد هذا التدفق على دول الجوار السوري  كتبت الصحف التركية عن الخطر المحدق بتركيا وتحت عنوان "قاعدة تركية" أضاءت صحيفة "ميلليات" على الشبان الأتراك الذين يذهبون إلى سورية حيث تقول أنهم صاروا همّ تركيا الجديد، فهم يذهبون رسمياً إلى الموت ليس لمحاربة الأسد، بل لمحاربة أقارب لهم في الجبهة الكردية يذهبون من "غازي عينتاب" و"آدي يمان" و"أضنة" و"شانل أورفة".

وإذ قالت الصحيفة أنّ أنقرة تنفي دعمها لـ "القاعدة" و"جبهة النصرة"، لكن الأميركييّن يحملّونها المسؤولية، فإن "أولادنا باتوا في القاعدة، وغدا سيعودون إلى بلدهم، وستنتقل إلينا وستتأسس عندنا قاعدة" تركية".

وفي اضاءة على اغتيال  الرئيس الفلسطيني السابق ياسر عرفات  و تحت عنوان "هل قتل الموساد عرفات عن طريق فرشاة أسنانه؟" أشارت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية الى أن أول الشكوك بخصوص موت عرفات كان التسميم عبر الأكل، حيث بدأ يشعر بعد تناوله العشاء بساعتين، في 11 تشرين أول/ اكتوبر عام 2004، بأعراض مرضية، بدأت تسوء يوماً عن يوم.

وأضافت الصحيفة، إن أطباء عرفات إحتاروا في تشخيص سبب أعراضه المرضية، ثم ، وبعد مرور أسبوعين حضر طبيبان من تونس واكتشفا أنه يعاني من نقص في الصفائح الدموية، وهو ما يؤدي إلى نزيف داخلي. عندها أخذت عينّات من نخاع عرفات لتحليلها، ثم نقل إلى مستشفى "بيرسي" العسكري في فرنسا.

تحت عنوان "هل قتل الموساد عرفات عن طريق فرشاة أسنانه؟" أشارت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية الى أن أول الشكوك بخصوص موت عرفات كان التسميم عبر الأكل، حيث بدأ يشعر بعد تناوله العشاء بساعتين، في 11 تشرين أول/ اكتوبر عام 2004، بأعراض مرضية، بدأت تسوء يوماً عن يوم.

وأضافت الصحيفة، إن أطباء عرفات إحتاروا في تشخيص سبب أعراضه المرضية، ثم ، وبعد مرور أسبوعين حضر طبيبان من تونس واكتشفا أنه يعاني من نقص في الصفائح الدموية، وهو ما يؤدي إلى نزيف داخلي. عندها أخذت عينّات من نخاع عرفات لتحليلها، ثم نقل إلى مستشفى "بيرسي" العسكري في فرنسا.

وفي متابعة لآخر تطورات المفاوضات الايرانية مع الغرب نطالع صحيفة "وول ستريت جورنال" التي  تنقل عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الصعوبة في المحادثات مع ايران ستكمن الآن في كيفية تسلسل الخطوات الإيرانية. ناقلة عن معنيّن في طهران أن بلادهم لن تتخلى عن قدرتها على إنتاج الوقود النووي من خلال تخصيب اليورانيوم.

وصف مسؤولون إيرانيون عرض وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف في جنيف أنه بمثابة خطوط عريضة لمرحلة نهائية في البرنامج النووي، تسعى طهران للوصول إليها في ختام المحادثات.

وذكرت الصحيفة أنّ المسؤولين شددوا على أن إيران لن تتخلى عن قدرتها على إنتاج الوقود النووي من خلال تخصيب اليورانيوم، وأنها لن تلتزم بالمطالب الأميركية بشحن مخزونها.

ومع تواصل المحادثات، يتوّقع مسؤولون أميركيون وأوروبيون المزيد من الشرح حول خطوات إيران لإثبات عدم توجهّها نحو امتلاك أسلحة نووية.

وأضافت الصحيفة الاميركية، أنّ طهران لمحّت أخيراً، وفق مسؤولين، إلى أنها مستعدة لاتخاذ خطوات هامة مقابل تخفيف العقوبات، منها تجميد محتمل لإنتاج اليورانيوم المخصب بدرجة عشرين في المئة، كما بحثت في الحدّ من عدد ومستوى تطور آليات الطرد المركزي في مفاعلي "نطنز" و"قم"

 

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz