Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_qta5n8nlobrk94tocjbksctdk5, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
هل أخفق البعث في سورية ؟ بقلم: عبد الحق العاني

Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 30 أيار 2024   الساعة 23:24:00
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
هل أخفق البعث في سورية ؟ بقلم: عبد الحق العاني
دام برس : دام برس | هل أخفق البعث في سورية ؟ بقلم: عبد الحق العاني

دام برس:
لم تكن الأفكار والمبادئ التي جاءت بها حركة البعث في ثلاثينات القرن الماضي وليدة خيال بل كانت تعبيراً عن شعور بالفرقة وطموحاً لجمع شمل الأمة. فحين كتب الدكتور زكي الأرسوزي عن عبقرية اللغة العربية فإنه كان يبحث عن الرابط الأول الذي يجمع الأمة. لذا فإن فكرة وحدة الأمة العربية فكرة أصيلة وواقعية فإذا كانت دول أوربا المكونة من أعراق متباينة قد وحدت أنفسها في القرن الذي سبق في دول قومية فلماذا لا يكون للعرب الحق ذاته؟ كما أن مبدأ تحقق الحرية في اختيار النظام السياسي الذي يريده العرب كانت وما زالت مبدأً سامياً لا يمكن الطعن فيه. فإذا اضفنا لهذه المبادئ رغبة البعث في تحقيق عدالة اجتماعية في توزيع الثروة سواءً أكان ذلك بنظام اشتراكي يقترب من النظام الماركسي أم أي بديل عنه فإن النظام السياسي الذي بشر به فكر زكي الأرسوزي كان رائداً وصادقاً وأميناً على مصالح الأمة ومستقبلها.
هكذا ولد البعث في سورية ودخل العراق وتغلغل بشكل أخف في بقية الدول العربية...
وقد ترتب على المبادئ الأساس للبعث أن تكون السياسة التي تنتهجها دولة البعث قائمة على تلك المبادئ، إذ لا قيمة لدولة تدعي أنها تتبنى مبادئ ثم تسلك سياسة تهدم تلك المبادئ! وهذا يعني أن تكون سياسة دولة البعث رافضة للإعتراف بالدول الوهمية التي أوجدها الصهاينة على ساحل الخليج ورفض الإعتراف بالحدود التي وضعها الصهاينة لدول المشرق العربي ورفض قبول إستقطاع بعض الأجزاء من الوطن العربي ومنحها للآخرين مثل الأحواز والإسكندرون...
كما ان مبادئ البعث قضت أن ترفض الدول البعثية القبول بأن يودع  نفط العرب في أيدي حفنة من الأعراب جاء بهم الصهاينة ووطنوهم حراساً على محطات النفط ليعبث الأسياد بالثروة ويضيعوها كما يشاؤون. ذلك لأن شعار نفط العرب للعرب لم يكن يعني أن يكون النفط بأيدي حمد وجاسم وصباح وما شابههم من قطاع الطرق بل يعني أن نفط العرب يجب أن يستثمر على وفق خطط تنمية مدروسة لكي ينتفع منه المحتاجون من جياع مصر وفلسطين وما شابههم من أجل بناء الإنسان العربي المنتج وليس الإنسان العربي المستهلِك والمستهلَك!
ثم قامت دولتان للبعث في ستينات القرن الماضي.... وتطلعت جموع العرب لها لكي تحقق تلك المبادئ. فكان أول إخفاق للبعث أنه نجح في خلق فرقة بين شطريه فكيف كان يرتجى أن يحقق الوحدة العربية بالإتحاد مع مصر عبد الناصر.. ولست هنا في موضع تحليل سبب ذلك الإخفاق الأول فهو أعقد من أن يجاب عليه بجمل محدودة، لكنه يكفي أن يشار اليه بأنه كان الإخفاق المشترك بين بعثي العراق وسورية.
ثم عمل النظامان على بناء دولتين وضعت لهما خطط تطور وتنمية وتحقق منها عدد. وكان العراق أوفر حظاً بسبب ثروته النفطية التي تفتقر لها سورية. ونجح الإثنان في تأسيس أهم قواعد بناء الدولة العصرية في التعليم. ونتج عن ذلك تأهيل جيل من المتعلمين حقق نمواً عالياً ووفر خدمات صحية مجانية عالية الكفاية وضماناً اجتماعياً ليس بالطموح المرجو لكنه كان بداية جيدة، هذا مع توفير بنية تحتية جيدة وبأسعار زهيدة. وليس من قبيل المغالاة إذا عقدت موازنة بين ما حققه نطاما البعث في العراق وسورية في هذه المجالات مع ما حققته دول الجزيرة والخليج النفطية خلال تلك المدة. ويكفي القول ان أي إنسان عاش أو يعيش في الجزيرة أو الخليج سوف يخبرك بالفشل الكامل لتلك الدول في تحقيق أية نهضة تعليمية رغم أنها تمتلك أعلى الدخول لأي منطقة جغرافية في العالم. وهذا يثبت أن التطور والتنمية ليستا نتيجة طبيعية لتوفر الثروة فقط، لكنها تتطلب أناساً يؤمنون ويعملون بمبادئ تفضي لتلك النتائج.
لكن الإثنين أخفقا! ولن أبحث في إخفاقات بعث العراق فقد غطيت هذا الأمر في كتابين مستقلين. لكني سأكتب هنا بإيجاز عن إخفاق البعث في سورية أملاً في أن ما أقوله قد ينبه لتلافي الخطأ في المستقبل حين تخرج سورية من محنتها الحالية والتي لعب الإخفاق في توفير جزء من ظروف تلك المحنة. وأرجع أسباب الإخفاق لثلاث عوامل رئيسة وهي:
1. مهادنة الرجعية العربية.
2. تحويل حزب النخبة لحزب جمهور.
3. الإنفتاح الإقتصادي.

مهادنة الرجعية العربية
رغم ان مبادئ البعث قامت على أساس رفض الحدود والدول المصطنعة التي شكلها الإستعمار الصهيوني الذي غزا المنطقة بعد فشل الدولة العثمانية البالية والمتخلفة، إلا أن البعث قام بالتعامل مع تلك الدول على أساس قاعدة الإعتراف المتبادل مما أفقده أي حق أخلاقي أو قانوني بالطعن بشرعيتها. فمن الباب الأخلاقي لا يمكن لمن يقيم علاقة رسمية مع دويلة أو دولة أن يدعي لاحقاً أنه أجبر على ذلك. أما من الناحية القانونية فإن قيام البعث بالإعتراف بتلك الحدود والدول الوهمية أفقده حق الطعن لاحقا على وفق قاعدة "الرفض المتواصل" بعدم شرعية تلك الكيانات. فما أن تعترف الدولة بوجود دولة أخرى وحدودها فهي تفقد حق الطعن لاحقاً بذلك الاعتراف. وقد وقع هذا في قضية الكويت، والتي رفض عبد الكريم قاسم الاعتراف بها، حيث إن علاقة صدام حسين بالكويت ودفاعه عن أرضها ودولتها أفقده الحق الأخلاقي والقانوني للمطالبة بها كما فعل عام 1990.
إن مبدأ رفض مهادنة الرجعية العربية المتمثلة في كيانات الجزيرة والخليج والذي انتهجه القائد جمال عبد الناصر واعتمده البعث في بداية حكمه تبخر بعد هزيمة حزيران 1967 لأسباب عدة. لكن المبدئي يعرف أن الأسباب السياسية القاهرة لا يمكن لها أن تحرف المبادئ دون أن تفقد الحركة الثورية طريقها.
وقد ترتب على المهادنة غض النظر عن عدة أمور والتنازل عن قضايا وتلوث تدريجي لجمهور البعث أولاً ولأعضائه لاحقاً.  فسكت البعث عن خلق القواعد العسكرية في الجزيرة والخليج والتي حولت المنطقة بأسرها إلى معسكر صهيوني كبير كان من أول نتائجه التمكن من غزو العرق بالسهولة لتي تم فيها. فلو لم يهادن البعث الرجعية العربية لصعب تحقيق ذلك. لقد كان واجباً على البعث أن يتصدى بعنف وبكل السبل لأية محاولة لتاسيس قواعد أجنبية في أرض العرب، لكن منهج المهادنة سمح بذلك وسمح بما ترتب عليه.
ثم نتج عن المهادنة مع الرجعية العربية أن يقبل البعث بحلول الصهاينة التي جاءت بها حليفتهم الرجعية العربية المتمثلة في مبادرة الجامعة العربية البائسة في الإعتراف بالغزو الصهوني للأرض العربية. وقبل البعث التخلي عن مبدأ أساس من مبادئه وهو إزالة أي تواجد عنصري معاد للعرب وجد على أرض العرب والذي لم يكن يوماً شعاراً عاطفياً بل قضية مبدئية أدركها فكر البعث مبكراً. ثم تحول المبدأ إلى موقف سياسي يقوم على أساس أن فلسطين قضية يقررها الفلسطينيون، فتحولت المبادئ إلى سياسية تباع وتشترى على وفق قوة المال في الجزيرة والخليج.
ويكفي للدلالة على مهادنة البعث للرجعية العربية حدثان، رغم أن الأدلة كثيرة جداً...
أحدهما أن يطوف صدام حسين حول الكعبة وهو يمسك بيد فهد...
وثانيهما أن يمنح حمد قصراً في جبل قاسيون..
وكلاهما، مهما ملك من مال، لا يمكن أن يساوي شسع نعل جندي سوري أو عراقي واحد أستشهد في الجولان!

تحويل حزب النخبة لحزب جمهور
حين ولد حزب البعث كان حزب نخبة ثورية بطبيعة مبادئه ومقدرة النخبة المتنورة والمؤمنة على التفاعل مع تلك المبادئ. وقد انتمى للحزب في بداية نشأته نوعان من الناس، أحدهما ولد قومياً فوجد مبادئ البعث تتفق مع طموحه فتبناها وثانيهما اطلع فوجد بعد فحص واختبار أن هذه المبادئ قد تحقق للأمة رفعة ومنعة فانتمى. وهكذا كان الحزب في ولادته حزب نخبة ثورية شأنه في ذلك شأن أكثر الحركات الثورية في العالم.
لكنه ما أن وصل للسلطة حتى تغير كل ذلك... ولعمري لا أدري كيف حدث ذلك وكيف أضاع قادة البعث طريقهم بتلك الطريقة...
فقد سارع البعث في كل من العراق وسورية الى فتح أبوابه كأنه دكان، ولم تصبح الدعوة للإنتماء للبعث مجرد مطلب حزبي بل أصبحت ضرورة حياتية ذلك لأن النظام، والذي قرر ولأسباب لا يمكن أن تكون قد درست بعناية، أن يتحول الى حزب يضم كل الشعب، هذا النظام أصبح يطلب من كل من يريد الوظيفة أو أن يدرس أو أن يدخل مرفقاً معيناً أن يكون منتميا للبعث. وليس خافياً على أي ساذج أن كل من أراد أن يحسن وضعه المعيشي انتهى به الأمر عضواً أو نصيراً في البعث. وهكذا دخل البعث من لم يؤمن قط بمبادئ وأفكار الحزب.. وهكذا دخل البعث أعداء له بهدف اختراقه من أجل هدمه لاحقاً كما حدث ولا شك وعلى نطاق واسع في سورية حتى أن أعضاء قيادة اكتشفوا فجأة أنهم لا يؤمنون بالحزب...
ففسد الحزب وفسدت الدولة التي أصبحها الحزب!
لقد أخطأ البعث في هذا تماماً كما أخطأ الحزب الشيوعي في الاتحاد السوفيتي والذي ربما قلده البعث في هذا... فقد نتج عن ترهل الحزب الشيوعي السوفيتي أن ينتهي الإتحاد السوفيتي العملاق بقيادة المخمور يلتسن والتاجر كورباتشيف ووزير الخارجية الرخيص شفردنادزه!
وحبذا لو فعل البعث ما فعله الكوبيون والكوريون حين أغلقوا الحزب والدولة وأبقوا على النخبة، فنجحوا في وقاية الدولتين من الغزو الصهويني المتوقع.

الإنفتاح الإقتصادي
وكأن البعث لم يكتف بالفساد الذي خلقه نتيجة توسيع الحزب ليضم كل الناس وما نتج عنه من فساد في كل مرافق الدولة ومراحلها حتى أصبح الفساد سنة والنزاهة عيب.. كأن هذا لم يكن كافياً فإذا بالبعث يرتكب الحماقة الكبرى في الخروج على مبادئ الحزب في تبنيه للانفتاح الاقتصادي.
ولا أريد أن أكتب عن هذا الضلال لأن الحديث فيه يدمي القلب. فقد تحول النظام الاشتراكي، والذي بدأ يحقق نجاحاً، إلى نظام فاسد راش ومرتش أنتج مئات من الأثرياء من خارج الدولة بمشاركة فاسدين داخلها كما أنتج الى جانبهم بطالة مخيفة وارتفاعاً في الأسعار وتدنياً في الخدمات.
فقامت تجمعات سكانية هائلة متذمرة وغير منتجة، طوقت الحاضرة وحين تمكن الصهيوني من اختراقها سخرها للهجوم على الحاضرة وهدمها...
فكان من نتائج ذلك أن اضطر الآلاف من السوريين للهجرة للجزيرة والخليج للبحث عن لقمة العيش وهناك تم غسل عقولهم بمبادئ الإسلام الوهابي الساذج فعادوا قنابل موقوتة....
ويبقى السؤال الذي سألته عدة مرات ولم يجب أحد عليه ماثلاً على فشل الإنفتاح الإقتصادي. وهو لماذا يحتاج المواطن السوري داخل سورية أن يحول الليرة للدولار أو اليورو؟ أي بمعنى آخر من هو العبقري الإقتصادي في سورية الذي أقنع القيادة بأن سورية بحاجة لربط عملتها الداخلية بالدولار؟ فإذا أراد المسافر تحويلاً كان له ذلك وإذا أراد التاجر أن يستورد فله ذلك التحويل، لكن ما هي حاجة المواطن السوري العادي للدولار وهو يعيش في سورية؟
اليس من البداهة أن يسأل المرء: كيف يمكن لدولة أن تربط مصير عملتها، وبالتبعية اقتصادها، بعملة عدوها الأول الذي يعمل ليل نهار على هدمها؟  اليس منكم رجل رشيد؟

والسلام
عبد الحق العاني
www.haqalani.com
 

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   فعلاً .. إنك بعثي ..
كل الشكر لـ ( الرفيق ) بعثي و أفتخر على رده .. و كمان رح نبهك متل ما نبهت واحد فهمان متلك من قبل .. أنا اسمي ( أبو هاشم ) و ليس ( أبا هاشم ) .. طبعاً الرد مو معروف راسو من رجليه .. مجرد صف حكي و ما الو علاقة بشي من يللي انا كتبتو .. و كتير عجبتني لما غيرت اسمك و ضفت اسم الرئيس .. زكرتني بواحد من المعلقين اللي هون .. ما بيعرف يحكي كلمتين بدون ما يحط اسم الرئيس بالنص .. حاج تتاجروا باسم الرئيس و باسم الوطن .. اسم الرئيس مانو برواظ تحطو جنب اسمك .. اللي بدو يحكي باسم الرئيس و باسم الوطن و باسم شهداء الوطن و يعمل حالو ( وطني غيور ) .. يتفضل ينتقد الأخطاء و يحاول يصلحها .. يحط أصبعو عالجرح .. يشير للفساد و المفسدين بالبنان .. مو يقعد يسلخلي جرايد حكي فاضي و هو ذات نفسو مو فهمان شو عم يحكي .. باعتبار أنو الغالب ( نسخ و لصق ) ..اذا حزبك من 40 سنة لهلء ما قدم إلا المتبعثنين و عديمي الفكر البعثي و المخربين و المنافقين و الخونة و المتواطئين ( بإعترافك و متل ما انت كاتب ) .. فشو لسا ناطر من هيك بعث يا حضرة البعثي ؟؟
أبو هاشم  
  0000-00-00 00:00:00   إقرأ
نعم إقرأ جيداً وتمعن يا أبا هاشم .... أحد ما لم يوسمك بالشيطان ... ولست أشد أنتقاداً منا للمتبعثنين مخربي البعث ممن يحملون أرقاماً حزبية ولايملكون أي ثقافة بعثية تذكر ... مشكلتنا أننا لا نقرأ وإذا قرأنا لا نعي وإذا وعينا لا نفهم وإذا فهمنا لا نعمل ولا نفعل ... أشد المتأثرين بأخطاء المتبعثنين هم البعثيون الشرفاء ابناء الطبقات الفقيرة الذين يدفعون اليوم دماءهم لحماية الوطن ويتصدر المنافقون وهم كثر الشاشات والصفحات الأول والمقاعد الأولى و..... كل ذلك للتمويه على خيانتهم وتواطؤهم وهم أشد خطراً من الشيشانيين والاوزبك والوهابيين وجبهة العهرة وما إلى ذلك ..... ذلك الشيطان الذي اتهمتنا به إنما هو الشيطان الذي نبهنا للأخطاء وما اتعظنا .... باختصار أصحاب "الثورة الحقيقية" هم هؤلاء الين يقدمون أرواحهم ودماؤهم دفاعاً عن الوطن وعزته واستقراره ...
بعثي وأفتخر .... وبقيادة البشار سأنتصر  
  0000-00-00 00:00:00   هاد هو فكر البعث ؟!!!
رداً على الشب الحنطي اللي مسمي حالو ( بعثي و أفتخر ) .. هلء صار كل مين انتقد حزب البعث يشبه الشيطان بنظرك ؟؟ و نعم البعثي انت معناها .. و نعم البعثي انت على ( الجريدة ) اللي ( ناقلها نسخ و لصق ) .. و نعم البعثي انت لأنك عم تمننا بتوصيات البعث اللي ما طلعت برا الورق .. تماماً متل منطلقاتو النظرية .. اللي خلقت نظرية .. و ماتت بموت البعث و هي لساتها نظرية .. و اوعا تفكر تمنن مواطن سوري باللي عملو البعث ( و هو قليل ) .. البعث اشتغل صح أول فترة .. بعدين عاش عصر من الرخاء .. اشتغل التعفيس و السرقة و التسلط و كللو تحت مسمى ( رفيق حزبي ) .. البعث كان المفروض أنو قائد للدولة و المجتمع .. مو ناهب للدولة و المجتمع .. مو متسلط عالدولة و المجتمع .. مو متعهد تجاري للدولة و المجتمع .. مو سمسار للدولة و المجتمع .. مو بعبع للدولة و المجتمع .. هاد هو بعثك .. و أنت خير دليل عليه .. بكلامك هاد ما بتفرق شي عن ( غزلان ) جبهة النصرة اللي عم نشوفهم اليوم .. كل من خالفك الرأي .. تشيطنه .. و تكفره .. و تقطع رأسه لو طلع بأيدك .. أحسن ما تتعصب و تتشدد كرمال حزب متوفي سياسياً من عقود ( لك ازا شقفة مؤتمر قطري بدو معجزة ليصير ) .. خللي تعصبك و تشددك لوطنك .. و دع عنك كلام الخطابات الصبيانية الرنانة .. فالوطن لا يعلو بالكلام .. ولا بالتوصيات الورقية .. ولا بالتخاريف و التخيلات ( القيادية ) متل ما تفضل أخ من المعلقين هون .. ولا بنشيد ( يا شباب العرب هيا ) متل ما تفضل أخ تاني .. و بسلامة فهمكن .. البعثي .. العقائدي .. الـنظري .. الـ..... ..
أبو هاشم  
  0000-00-00 00:00:00   ثواب وعقاب
باختصار لا نريد سوى تطبيق هاتين الكلمتين ليعود للبعث نقاؤه الثوري ..... هل من الممكن مهاجمة قيادات عفى عليها الزمن ؟ قيادات فروع شعب فرق ......... الامور بتخجل ... والقطرية ما تخافوا انتو ع راس القائمة الناس ملت منكم
اسعد مرتضى  
  0000-00-00 00:00:00   دام برس شكرا من القلب
حــوار الشـيطـان – بقلم: الدكتورة سهام يوسف. حــوار الشـيطـان – بقلم: الدكتورة سهام يوسف. الرأي السوري مضى قرابة عامين على ما تشهده سورية من أحداث مؤسفة تنوعت فيها المآسي والأحزان واختلطت فيها الآلام الشخصية بالمشاعر الوطنية السامية عند جميع أبنائها المخلصين لماضيها الحريصين على مستقبلها، ولم نسمع سوى ترنيمة واحدة موحدة ترددها حناجر أهالي الشهداء وزوجاتهم وأولادهم عندما يستقبلون مواكب أعراسهم يهللون لهم ويشيعونهم بعبارات الوفاء والقداسة لسورية وترابها ويحتسبونهم قرابين فداء لوحدة أرضها وعزة شعبها. ومع انقضاء هذه المدة من عمر الأزمة تكشفت أبعاد المؤامرة التي تستهدفها وسقطت الأقنعة عن وجوه أقطابها، وأصبح بالإمكان تسمية أدواتها داخلياً وإقليمياً ودولياً بالاسم والصفة، وقراءة مستقبلها بأوضح القراءات، والتبصر بنتائجها بأدق الاستنتاجات، فهل هو قدر سورية أن تخوض هذه الحرب على جبهات عديدة ومتنوعة عسكرياً وسياسياً واقتصادياً وإعلامياً أم أنها تراكمات اختمرت وتورّمت حتى انفجرت، أم أنها القراءات الخاطئة لما بين سطور الأزمة؟ وإنه لمدعاةٍ للتعجب والاستغراب، ومن سخرية القدر أن تتولى الجامعة العربية بقيادة قطرية خليجية إدارة هذه الحرب على سورية وأن تفتح عليها هذه الجبهات وتُنوّع في إجراءاتها وخططها للنيل منها ولإثخانها جراحاً ولتقديمها لقمة سائغة للكيان الصهيوني فجندت وحشدت في سبيل ذلك وبالتعاون مع أمريكا وإسرائيل وتركيا المئات من وسائل الإعلام المسموعة والمقروءة والمرئية والمواقع الإلكترونية التي قامت وتقوم بمختلف أنواع الفبركات والتلفيقات وتقدم الأكاذيب والأضاليل للرأي العام الداخلي والدولي، ثم صعدت هذه الجامعة في حربها ونجحت في تدويل الأزمة السورية متجاهلة ومتعامية عن جرائم المجموعات الإرهابية المسلحة ومشككة في أعمال التخريب والتفجير التي ترتكبها بإلصاقها وتحميل مسؤوليتها إلى السلطات السورية. وقبل المضي في عرض المشهد السوري الذي بات واضحاً، فإن العاقل لا بد له أن يتوقف أمام سؤال يطرحه الجميع، ولا نحصل على جواب شاف له، ولا نسمع من أجوبته سوى العموميات والردود المبطنة والمغلفة التي يراعى فيها، إما مصلحة شخصية، وإما تهرب من مسؤولية، وأحياناً يمكن وصفها (بتجاهل العارف)، والسؤال المكرر على ألسنة المتابع والمواكب والمراقب والذي يدور في أذهان ما تم تسميتهم بالفئات أو الأطراف أو الشرائح الصامتة هو: كيف ولماذا حصل ما يحصل في سورية؟ وإلى أين تتجه هذه الأحداث؟ وما هي النتيجة التي ستفضي إليها؟ وما هي الأسباب الكامنة والمعلنة لتطور فصول ومجريات الأزمة من سيّء إلى أسوأ؟ ولماذا غابت أصوات ومواقف قاطفي وآكلي الثمار الذين أسلسَ الحظُ لهم قيادهُ، فأكلوا حتى أبطنوا، وملكوا حتى تجبروا، وعندما وقع ما يحذرون ترددوا وتحيروا؟ أمام هذا الواقع ووضوح هذه الأسئلة ودقتها بمقابل غموض الأجوبة عنها فإن المرء أو الباحث عن الحلول يلتفت لصفحات التاريخ ليفتش عن حالات مماثلة لأمم وشعوب دخلت مثل هذا النفق المظلم أو يلجأ إلى ما احتوته وتضمنته الرسائل السماوية والكتب المقدسة علّه يجد مخرجاً منه أو يجد فرصته هذه في واقعة هي أهم ما عرفه الإنسان عبر تاريخه والتي تشير إلى أهمية المعارضة والحوار في تظهير ما تخفيه النوايا، فكانت معارضة ومجادلة وحوار الشيطان لخالقه عندما أمره بالسجود لآدم فأبى واستكبر وخاض حواراً جريئاً واضحاً كما جاء في الآية «وإذا قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس قال أأسجد لمن خلقت طينا» وقال في آية أخرى «أنا خيرٌ منه خلقتني من نارٍ وخلقته من طين». وبهذا نفتح باباً موصداً لهذا النوع من المعارضة وصراحة وجرأة الحوار لنقول إننا في سورية كنا وما زلنا بأمس الحاجة إلى حوار الشيطان هذا لنضع النقاط على الحروف في قراءةٍ لواقع الأزمة وما تشهده من تقلبات وما شهدته من اهتزازٍ في بوصلتها وما أحدثته من اضطراب وضبابية في رؤية بعض من كان يفترض بهم عدم الالتباس لا في الأقوال ولا في الأفعال، وإذا اعتبرنا كما يقال إن الشيطان يكمن في التفاصيل فقد ظهر هذا الشيطان في تفاصيل هذه الأزمة متسائلاً ومتحدّياً ومجادلاً ومؤكداً أن المقدمات السيئة تؤدي إلى النتائج الأسوأ، ليبدأ حواره قائلاً سأعود قليلاً إلى الوراء فإنَّ ما يحيرني هو إغفال القيادة السياسية والحزبية لأربع عشرة توصية أقرها المؤتمر القطري التاسع لحزب البعث العربي الاشتراكي في العام 2005 وعدم الاقتراب منها بعد الإعلان عنها، وهي تمثل برنامجاً إصلاحياً كاملاً متكاملاً مبشراً بسورية المتجددة، وما هي مسؤولية المتقاعسين عن هذا الإغفال لهذه التوصيات التي دفنت في الأدراج؟ وكيف كان البعث سباقاً في طرح وتبني هذه الخطوات الإصلاحية التي تعثرت فيها قيادته حتى أظهرته عاجزاً متهالكاً وهو الذي فجر ثورةً وأمضى أكثر من نصف قرن في بناء سورية! فهل تعرفون هذا أو تذكرونه؟ ثم أطرق هذا الشيطان قليلاً وقفز للجانب الآخر قائلاً: تقولون إن أبناء البعث تجاوزوا الثلاثة ملايين تمثلهم قيادة قطرية وأغلبية وزارية في الحكومة وأنا الشيطان تمنيت أن أشاهد أحدهم على شاشة وطنية أو صديقة أو ساحة يتحدث عن هذه النار المشتعلة أو يبدي رأياً أو يتبنى قولاً أو فعلاً من شأنه التخفيف من لظاها أو التنبيه من امتدادها، أو بأضعف الإيمان أن يزور بعض أهالي الشهداء معزياً ليخفف من آلام وأحزان أمٍّ ثكلى أو يزور جريحاً في مشفى، فقلت ربما قرؤوا السطر الأول خطأ في مقدمة الأزمة وتفاجأوا بعدتها وعديدها، لكنه كعادته وبأجوبته الشيطانية دحض حجتي بقوله: من لم يتعظ بماضيه سيفقد مستقبله، وبسؤاله أليس حزب البعث العربي الاشتراكي هو المظلة التي حملها أبناء سورية لأكثر من نصف قرن يحتمون بها من عواصف الفتن، والرحم الذي أنجب القيادات السورية منذ عام 1963 وهل لأي مَن طبّقت سمعتهم الآفاق لولا البعث ذِكرُ؟ ألم يؤسس البعث لمجتمع علماني حضاري عقائدي وجمع أبناء سورية على محبتها والولاء لأرضها ووزعهم كلاً بحسب قدرته على العطاء والالتزام ليمنحوا سورية أمهم خالص وفائهم وصادق عزيمتهم لرفعة شأنها، وصون وحدتها وأخذوا في سبيل ذلك مواقعهم، وقعدوا مقاعدهم، فكانت المؤسسات والمنظمات التي ميزت سورية وأبناءها عن بقية العالم. فمن الطفولة كانت منظمة طلائع البعث لطلاب المرحلة الابتدائية وشبيبة الثورة للمرحلة الإعدادية والثانوية، مضافاً إليها في هذه المرحلة ما كان يعرف (بالفتوة) حيث كان شباب سورية يعتزون ويفخرون بلباسهم الذي ترك أثره في تنمية وتقوية الشعور بالمسؤولية الوطنية. في المرحلة الجامعية كانت مادة وطنية بامتياز عنوانها (التدريب العسكري) ومعسكراته الشتوية والصيفية، وكذلك النقابات بمختلف تسمياتها (المحامين، الصيادلة، الأطباء، المعلمون، الصحفيون.. إلخ) والاتحادات (شبيبة الثورة، العمال، العمال، الفلاحون، الطلاب، الحرفيون، الاتحاد النسائي.. إلخ) وفي الأزمات كنا نسمع بالكتائب المسلحة والحرس الوطني والجيش الشعبي، آلا تتذكرون أن الشباب عندما كانوا يرددون نشيد البعث ويؤدون تحية العلم وتوحدهم بزات الفتوة كانوا يشعرون بالعزة والشموخ وترتقي في نفوسهم مشاعر حب الوطن والتضحية لأجله، وها أنتم تحصدون نتائج تهميشكم هؤلاء لأنه عندما تخليتم عنهم تلقفهم خصومكم التاريخيون وأصبحوا موزعين تائهين بين المساجد ورجال الدين الذين نجحوا بحشدهم حيث قطفوا ثمار زروعكم عندما أينعت بينما فشلتم بالمحافظة عليها. فكيف انقلبت الأمور؟ من هو المسؤول عنها؟ ولماذا تم طمس وتغييب كل هذه القوى عندما حانت اللحظة التي من أجلها أُسست؟ فحماية سورية إحدى مسؤولياتها فكيف القبول من قائلٍ يقول إنه لو تم حشد هذه القوى واستنفارها إلى جانب القوات المسلحة وجميعهم شرب من كأس البعث وشبع حتى التجشؤ من ضرعه إن الخشية من حرب أهلية أمر واقع، واحتمالها لا بد وارد ، وهل بتغييبه تم وأدها ؟ أيعقل هذا! فهل كنتم على خطأ فيما أسستموه؟ وهل كان كل ذلك أكذوبة على الأجيال؟ وكيف أعطيتم علامة الرسوب لهذا البعث بغير امتحان؟ وأضاف شيطاني مدعياً أنه منذ عامين تقريباً وهو يحاور نفسه في هذه القضية ولم يصل لجواب، لكنه وقبل أن يختفي قال : عمري من عمر أبيكم آدم وأنتم تفعلون أفعالي ثم تلعنوني: وهل أنا الشيطان أم الذين كفروا بالبعث وهم في الحياة ، وأنكروا القيامة قبل الممات؟
بعثي وافتخر  
  0000-00-00 00:00:00   بلا عنوان بلا ..... بلا .....
و الله في عضو قيادة قطرية كان يقول لن ارتاح الا بهدم هذا الحزب و لن نهدمه الا من الداخل. دوما المواجهة مع الخصم (رجعية و استعمار) أحسن و أقل ضرر من المهادنة لان المواجهة تحفظ الشرعية بينما المهادنة تنزعها كما ان المواجهة تفرز المخلصين من المنافقين. بس عزاؤنا أن الاسلام تم الانقضاض عليه من الداخل يعني الحزب رح يفلت من نفس المجموعة بغير زمن.
باسم  
  0000-00-00 00:00:00   استاذ عبد الحق نوافقك نضيف ونتمنى على الرئيس الاسد
حزب البعث يخسر فرصة تاريخية لتصحيح مساره وهو بحاجة الى مراجعة ليتخلص من الفاسدين والانتهازيين وليشبه الرئيس الاسد بوطنيته واخلاصه للناس لقد كانت انتخابات مجلس الشعب الأخيرة فرصة كبيرة لحزب البعث في سوريا ليعلن بخطوات ملموسة أنه قد بدأ في إجراء نقد ذاتي حقيقي لمسيرته الطويلة والتي أثمرت عن أخطاء هائلة كان من نتائجها هشاشة كبيرة في العديد من أجهزة الدولة والبنيان الوطني مما أشار إليه الرئيس الأسد بذكاء عندما تحدث عن أن الجراثيم لا تصيب بالمرض إلا الأجسام ذات المناعة الضعيفة ، ولا شك في أن ضعف مناعة جسدنا السوري في أكثر من مفصل كان بسبب الفساد والممارسات الخاطئة لمسؤولي حزب البعث الذين حرف الكثير منهم الحزب عن أهدافه وشعاراته التي لا نملك سواء اتفقنا معها أو اختلفنا إلا أن نصفها بالنبل ، ولكن التطبيق كان في واد وشعارات البعثيين الحقيقيين الوطنيين الشرفاء _ وما أقلهم _ في واد آخر . واليوم بعد مضي أكثر من سنتين على الأزمة السورية التي يتحمل جزءا كبيرا من مسؤوليتها كل مسؤول فاسد خرج من تحت عباءة حزب البعث ليمص دماء الشعب السوري ويزرع الحقد والإحباط والغضب في قلوب السوريين ، ولو لم تتميز غالبية الشباب السوري بوطنية متميزة أظهرتها الأزمة ولو لم يكن على رأس الدولة رئيس يحظى بثقة واحترام غالبية الشعب السوري ولو لم يكن الجيش السوري البطل متماسكا وعظيما ، لانهارت الدولة بكامل مؤسساتها خلال أيام أو أسابيع ، ولكن صمود الشعب والجيش والقائد أعطى رسالة خاطئة إلى القيادات الحزبية الفاسدة والغبية فشعروا بأن في إمكانهم الاستمرار في فسادهم وتجاهلهم لنبض الشارع السوري ضاربين بعرض الحائط الإرادة الشعبية السورية وحتى إرادة البعثيين وحدهم وهذا ما تجلى في قوائم حزب البعث التي امتازت بتصدر أسماء الكثير من الفاسدين الكبار صفحاتها وعلى الرغم من السخط الشعبي الهائل الموجه ضد هذه الرموز إلا أن هذه القوائم نجحت أو أنجحت لتدخل مجلس الشعب مما ينذر بأن القادم سيكون أسوأ ، وهنا نجد أن على الشعب السوري الذي زورت إرادته أن يرفض استمرار هذا المجلس الذي يفترض فيه أن يشرف على تحول ديمقراطي آمن لسوريا في مرحلة من أدق مراحلها وأشدها حساسية ، وعلى السيد الرئيس الذي خبرناه شجاعا وصلبا أن يتخذ قرارات في غاية الشجاعة تتمثل في القيام بحركة تصحيحية جديدة تطيح برموز الفساد وسوء الإدارة وتمهد الطريق لانتخابات جديدة حرة ونزيهة تعطي الفرصة الحقيقية للشرفاء لأن يساهموا في مسيرة الإصلاح والبناء .
عبد الرحمن تيشوري  
  0000-00-00 00:00:00   البعث هو البعث
البعث لم يسقط أبداً وما زال فكره ونهجه وقيمه ..... ولولا العقيدة البعثية التي تحلى بها جيشنا الباسل منذ بداية الأزمة لما صمدت سورية حتى هذه اللحظة التي هي في طريقها لتحقيق الانتصار بقيادة الرفيق بشار الاسد . نحن نشكر موقعكم الكريم على هذه الإطلالة طالبين منكم وضع حيز زمني لنشر هذا الموضوع وليكن مدة 15 يوم كحد أدنى راجين زيادة هذا الحد في حال توالي المشاركات .... البعث قضية وطن ومشروع أمة البعث أمل العرب الشرفاء الاحرار لنحافظ عليه حتى نحافظ على ما تبقى من العروبة والاسلام والقيم النبيلة وليكون خير سفير إلى أحزاب العالم تحية إلى مؤسسي البعث تحية إلى شهداء البعث تحية إلى قادة البعث العظام تحية للرفيق القائد آملين عقد المؤتمر القطري قريبا للتخلص من الفاسدين وتكريم الشرفاء فيا شباب العرب هيا وانطلق يا موكبي وارفع الصوت قويا عاش بعث العرب
صدام الهوشي  
  0000-00-00 00:00:00   ببساطة
دون أي كلام مجمل أو منمق .. البعث أخفق .. و سقط .. و مات .. و أصبح هو ذاته بحاجة لبعث .. طبعاً كل الفضل يعود لقيادات البعث التي تناست مسؤوليات الحزب .. و صار همها التمتع بسلطة الحزب .. لك ااااخ يا بلدي .. ايمتى هالشعب الطنبر بدو يفهم انو مراكز الدولة هي مسؤوليات و مواقع لخدمة الوطن و المواطن بأحسن شكل .. مو رفاهيات و سلطات و مواقع تجميع اموال .. و كمان بأحسن شكل .. :)
أبو هاشم  
  0000-00-00 00:00:00   تحيةومحبة
تحية ومحبة لأسرة الموقع عندما قرأت هذه المادة سررت لأن صوت الحق في بعثنا لن يغيب - وأرجو من الأخ مدير الموقع أن يعيد نشر مادة مماثلة تم نشرها بموقع الرأي السوري spo بعنوان حوار الشيطان بنافذة وجهات نظر لأنها ستكون مع هذه المادة وكما يقال ( زيت على زيتون )
عمران  
  0000-00-00 00:00:00   الاستبداد
البعث تحول في سورية إلى أداة بأيدي عدة مستبدين من أجل السلطة و المال هذا هو المشهد و ما عداه نفاق في نفاق
بعثي مع وقف التنفيذ  
  0000-00-00 00:00:00   فخ نصب بحرفيه
لم يخفق لكنه افرغ من مضمونه واصبح وسيلة للتسلق والانتهازية والاستزلام والوصول للمناصب وتجميع المليارات في البنوك وتآليه الأعلى رتبة وتجريد العالم من ميزة التفكير والتحليل المنطقي العقلاني وكرس مفهوم تربيه أجيال من الببغاوات التي تردد دونما اي فهم, داخلياً فشل بدرجة 100% والدليل ماحدث ويحدث وسيحدث وهل أنصع من دليل أن رئيس الوزراء انشق
ميشلين عازار  
  0000-00-00 00:00:00   الحق
أضف الى ذلك الانكفاء عن معالجة أي من المشكلات الداخلية و غض النظر عن كل الارتكابات و الفساد من قبل من يفترض أنه مؤتمن على مكاسب الجمهور التي تحققت في بداية قيام دولة البعث ، حيث أصبح هم القيادات الحزبية ادارة مصالحها بدلا من الاضطلاع بقضايا الناس ، و قد أدى ذلك الى تعليم الناس ( جمهور الحزب ) نهج جديد من الفساد و الافساد في نفس الوقت ، مما سبب استعصاء الحل ، اضافة الى عدم وجود رغبة من قبل القبادات الحزبية (البعثية) وحتى القاعدية منها ، و لفترة طويلة تعززت فيها مكتسابتها الفردية ؛ في اجراء أي اصلاح يفقدها و يحرمها هذه المكتسبات ، ففي الوقت الذي كانت فيه القيادات العليا منشغلة في ادارة الصراع و صد الهجوم على الوطن ، كانت القيادات الدنيا منغمسة في الفساد وخيانة الوطن و المواطن و القيادة العليا معا ... نعم مع الاسف لم نتعلم من تجارب الذين نجحوا ، و سرنا في طريق الفاشلين ... فهل تعلمنا الدرس بعد أن دفعنا ثمنا باهظا .. ؟ هل يمكننا النهوض من جديد ..؟ نعم ولكن نحتاج الى الى ارادة عند الجميع دون استثناء أكبر من حجم الثمن الباهظ الذي ندفعه بشرا و حجرا .. نأمل ذلك ..
Ammar -en  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_qta5n8nlobrk94tocjbksctdk5, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0