وكان الهاتف الذكي موضوعا في الجيب الخلفي للشرطي حينما كان يزور والديه، ليجدهما فور وصوله لمنزلهما قد وقعا رهينتين لاثنين من أعضاء العصابات الإجرامية المسلحة بالبرازيل.
وما أن رأى المجرمان زي الشرطي، فتحا النار عليه، مما دفعه للهرب من المكان، لكنه أدرك لاحقا أن هاتفه الذكي حماه من أي إصابات، حيث منع اختراق طلقة رصاص لجسده.
ودُمر الهاتف خلال الحادث، لكنه كان نافعا في منع طلقة الرصاص من اختراق جسد مالكه، وتمكن المجرمان من الهرب قبل وصول تعزيزات الشرطة إلى موقع الحادث.