دام برس:
لم تتوقع الشرطة ان تكون الأم المفجوعة التي أظهرت حزنها على ابنها المخطوف هي نفسها الخاطف .
وتبين من خلال التحريات وجهود فريق البحث المتواصلةعدم صحة واقعة البلاغ، وبعد مواجهتها والضغط عليها اعترفت الأم انها اتفقت مع عاملين على اختلاق الواقعة كذباً بسبب مرورها بضائقة مالية، وأنها سلمتهما الطفل، وطلبت منهما الاتصال بوالدها وزوجها، ومساومتهما على دفع مبلغ مالي كفدية، مقابل إعادة الطفل حتى تتمكن من سداد ديونها . |
||||||||
|