دام برس - شوكت توتونجي :

برعاية فرع جامعة دمشق للاتحاد الوطني لطلبة سورية وبالتعاون مع فريق عمرها التطوعي تم تقديم محاضرة حول مهارات الحياة الجامعية في كلية الهندسة المدنية بجامعة دمشق .

الأستاذ محي الدين الشعار مختص بإدارة المخاطر قال لدام برس :  اليوم محاضرتنا لشريحة الطلاب الجامعين كي يدخلو سوق العمل بطريقة إحترافية صحيحة ويتعلمون الميزة التنافسية كيف يتم كسبها بينهم وبين أقرانهم ويحققون أهدافهم الشخصية ورسم اهداف لهم ليكون لهم بصمة في المجتمع ويكون لهم القيمة المضافة التي تعلموها بالحياة الجامعية .

وكان عنوان المحاضرة كيف يتم بناء السيفي او السيرة الذاتية كيف نكون متميزين ببناء السيفي ولا يتم حصره فقط في الحصول على وظيفة ويكون هدفه ابعد كيف فينا نفعل وسائل التواصل الاجتماعي للحصول على عمل خاص فينا وكيف نكتسب المهارات وكيف نعمل علقات وبعد تقديم السيفي كيف فينا ننجح بعملنا.

تحدثت الدكتورة سالي صعوب الفريق الإعلامي فرع جامعة دمشق الأتحاد الوطني لطلبة سورية.نقوم بمجموعة دورات تدريبية لطلبة بشكل مجاني دورات متنوعة تطال عدة اختصاصات اليوم نتحدث عن المهارات الجامعية مثال كيف يتم كتابة السيفي لغة الجسد الذكاء العاطفي هي محاور مهمة جدا للطلاب وهذه الدورات لجميع الطلاب بكافة الاختصاصات عن طريق الأتحاد الوطني لطلبة سوريا فرع دمشق لأننا في جامعتنا نكتسب الشيئ النظري دائما ما يكون منفصلا عن الحياة العملية وهذه الدورات تؤمن لك المبادئ الأولية كي تعمل به بعد الحياة الجامعية.

وأكمل الأستاذ محمد فطايري المنسق العام لفريق عمرها التطوعي .نحن اليوم بدورة مهارات الحياة في كلية الهندسة المدنية بجامعة دمشق هي سلسلة من الدورات المقامة منذ ثلاث سنوات واليوم تم طرح عدة مواضيع جديدة مواضيع السيفي التلوث العاطفي مهارات التواصل لغة الجسد وكثير من المواضيع التي يحتاجها كل طالب جامعي لان كل طالب يتخرج من جامعته يلاقي عائق في موضوع التوظيف والمهارات التي يكتسبها في الدورات لها فائدة بشكل كبير في الحياة العملية

وأوضحت الطالبة مريم العمر طالبة في العلوم السياسية .موجوده هنا لحضور هذه الدورات بحضور فريق عمرها التطوعي نحنا بحاجة جداً الى مثل هذه الدورات وبعد سنع سنوات من الحرب اثرث فينا بحاجة للتواصل مع الأشخاص بشكل صحيح نمي مهاراتنا نطلع من جو الحرب نمي السيرة الذاتية النا علاقات أكثر وخبرات أكثر قد يساعدونا في المستقبل او يساعدونا في تنمية مواهبنا

وقال الطالب باسل قدرو طالب جغرافيا .نحناموجوين هنا عن طريق فريق عمرها التطوعي هذا الفريق ساهم كثيرا في وقت الأزمة السورية صلح أشياء جديدة ونحن كطلاب بحاجة كثيرا الى مثل هذه الدورات في حياتنا العملية وبعد الإنتهاء من الحياة الجامعية وهذه ولها دور كبير في الحياة العملية

وبالختام مع الطالبة رهام عباس كلية التربية . أول ما بدأت هذه الدورات كان هناك تردد في الحضور بدأو بالموارد البشرية وكان لها اثر كبير علينا واكملو (بالسيفي )السيرة الذاتية حياة العمل أصبح جميع الحضور يعلمون كيف يتم تقديم السيفي نحنا تعلمنا أشياء كثيرة نظرية وهذه الدورات أصبحت أشياء كثيرة عن الحياة العملية.