دام برس: ريف دمشق : الجيش السوري يحبط هجوم ميليشيا جيش الإسلام على كتيبة الصواريخ بالقرب من حزرما بالغوطة الشرقية ويكبدهم عشرات القتلى والجرحى. حمص : مقتل 4 مسلحين من داعش وإصابة 8 آخرين بنيران الجيش السوري في محيط منطقة جب الجراح في ريف حمص الشرقي. حلب: حماية المستهلك تضبط مستودعا في منطقة الشيخ أبو بكر ويحوي المستودع نحو 900 أسطوانة غاز ..ووزير التجارة وحماية المستهلك يوجه بتوزيعها على المواطنين في تلك المنطقة. إدلب : استشهاد 3 مدنيين وإصابة 5 آخرين بينهم نساء إثر إطلاق النار عليهم من قبل قوات حرس الحدود التركي أثناء محاولتهم عبور الحدود السورية - التركية قرب بلدة خربة الجوز في ريف مدينة جسر الشغور في ريف إدلب الجنوبي الغربي. محافظ ريف دمشق علاء ابراهيم : تقدم الجيش إلى مشارف نبع الفيجة .. والورش جاهزة للعمل على إعادة المياه خلال أيام من سيطرة الجيش على النبع. محافظ ريف دمشق علاء ابراهيم : الأهالي الذين خرجوا من وادي بردى سيعودون إلى منازلهم بعد سيطرة الجيش على المنطقة بشكل كامل. مصادر : تنسيق روسي تركي للقضاء على داعش شمال سورية.. حيث قضت الطائرات والمدفعية التركية على 22 مسلحاً لداعش في سورية خلال الساعات الـ24 الماضية فيما دمرت الطائرات الروسية عدة مواقع تابعة للتنظيم قرب مدينة الباب. درعا : مقتل شخص إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارة كانت تقله في مدينة انخل في ريف درعا الشمالي.
إدلب : مقتل أحد أبرز المسؤولين العسكريين في "جبهة النصرة" (جفش) المدعو "أبو عمر التركستاني" في الغارة الجوية التي استهدفت سيارته على طريق سرمدا - باتبو في ريف إدلب الشمالي.
إدلب : مقتل أبرز المسؤولين العسكريين في النصرة وهم : أبو عمر التركستاني وخطاب القحطاني وأبو المعتصم الديراني في الغارة الجوية التي استهدفت سيارتهم على طريق سرمدا - باتبو في ريف إدلب الشمالي توقيف رئيس بلدية بانياس وعدد من الموظفين بتهم “فساد ورشاوى” أوقف فرع الأمن الجنائي في طرطوس كلا من رئيس بلدية مدينة بانياس ورئيس الدائرة الفنية ورئيس قسم الرخص ونائب رئيس البلدية، إثر اتهامات بالرشاوى ومخالفات بناء وقضايا تتعلق بعملهم. وقال مصدر في مدينة بانياس لتلفزيون الخبر إن ” المدعو (ع.أ) قام برفع دعوى بحق كل من رئيس بلدية بانياس (ن.خ) إضافة إلى عدد من موظفي البلدية وهم (ت.ح) و(م.ع) و (و.ح) بتهمة إساءة استعمال السلطة وطلب تقاضي رشوة وابتزاز”. وبحسب محضر الدعوى، والذي حصل تلفزيون الخبر على نسخة منه، فإن “المدعي تقدم بطلب للحصول على ترخيص للأشغال العامة من الأملاك العامة في شارع الرغدان ، حيث بدأ الابتزاز والضغط من الجهة المدعى عليها” وبحسب المحضر ، فإن المدعي قام “بإعطاء المدعى عليه (م.ع) مبلغ يقارب النصف مليون ليرة في مكتبه في بلدية بانياس بناء على طلب المدعى عليه بحجة دفع رسوم وتأمين الحصول على تراخيص ولإرضاء باقي المدعى عليهم كونه يوجد اتفاق بينهم على ذلك”. وأضاف المدعي في محضر ادعاءه أن “الجهة المدعى عليها طالبت بمبالغ إضافية على شكل دفعات وصلت إلى أكثر من مليون ليرة بحجة إعطاء الترخيص وتأمين موقع العمل”. وأشار المدعي أنه “بعد الحصول على الترخيص والبدء بالعمل عادت المضايقات والابتزاز من قبل نفس الأشخاص وطلب مبلع 4 ملايين ليرة مع تهديد بإلغاء الترخيص بحجة وجود شكوى من احد المواطنين ، فرفض” وتابع “أن هذا الأمر حصل قبل شهر من الغاء الترخيص، حيث تم بعد ذلك إلغاء الترخيص بالفعل ، وأوقف عن العمل بحجة وجود شكوى من أحد المواطنين لكنه لو قام بدفع ما طلب منه من مبالغ مالية لما تم ذلك”.
وقال مصدر في مدينة بانياس إنه “على إثر الدعوى المقدمة تم توقيف الأشخاص المذكورين على ذمة التحقيق ، في قسم شرطة بانياس قبل أن يتم تحويلهم إلى طرطوس”، وأضاف ” توقيف أولئك الأشخاص بتهمة الفساد لم يكن بالشيء المستغرب بالنسبة لأهالي المدينة”.
أقامت القوات الروسية مقراً عسكرياً في أحد الأحياء التي تسيطر عليه «وحدات حماية الشعب» ذات الأغلبية الكردية، التابعة لـ«حزب الاتحاد الديمقراطي» في مدينة حلب، بهدف مراقبة الأوضاع الأمنية داخل الحي.
اعتبر سفير سورية في الصين، عماد مصطفى أنه لولا انتصار مدينة حلب لما كانت هناك هُدنة ممكنة في سورية، لكون هذا انتصاراً عظيماً للجيش العربي السوري وحلفائه، وهزيمة مُهينة للتنظيمات الإرهابية المدعومة من الغرب وتركيا ودول الخليج. وقال مصطفى في حوار نقلته وكالة «فارس» الإيرانية للأنباء: إن هذا الانتصار هو الذي جعل الدول الدّاعمة في النّهاية أن تنخرط في عملية ما تسمح لهم بالخروج بأقلّ قدْرٍ ممكن من الخسائر المعنوية، فضلاً عن الخسائر العسكرية والميدانية، مستشهداً بما قاله الرئيس بشار الأسد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم في وقت سابق بأن»ما قبل حلب ليس كما بعدها»، وما حصل في حلب هو النقطة الفاصلة التي رسمت مسار تطوّر الأزمة السّورية. وفي معرض رده على سؤال إذا ما كان وقف إطلاق النار فرصة لإعادة الحسابات للدول المنخرطة في تأجيج الأزمة السّورية، قال مصطفى: «إنّه سؤال صعب لغوصه في النّوايا»، لافتاً إلى أنه ليس لديه ثقة بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لكن بعد شعوره بأن هناك خللاً في ميزان القِوى لعكس مصلحته ومصلحة التنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة التي يرعاها، يحاول بشكلٍ أو بآخر أن يقوم ببعض المناورات السّياسية. ميليشيات غوطة دمشق الشرقية تلبي نداء «الهيئة العامة» المعارضة وتواصل خرق وقف إطلاق النار.. والجيش يرد … «مديرية المياه»: مستعدون لصيانة نبع الفيجة بشرط توافر «الأمان» سامر ضاحي
واصل الجيش العربي السوري التزامه باتفاق وقف إطلاق النار لليوم الثالث على التوالي دون أن يغفل الرد على خروقات المسلحين للاتفاق، بموازاة أنباء عن تقدمه في وادي بردى بريف دمشق الغربي، التي يواصل مسلحوها رفض الخروج إلى إدلب بموجب اتفاق مصالحة، فيما أبدت مديرية «مياه عين الفيجة» استعداداً لإعادة صيانة ما يلزم مشترطة توافر الأمان لعمالها. |
||||||||
|