دام برس: حماة : انفجار عبوة زرعها مجهولون بسيارة أحد مسؤولي حركة أحرار الشام المدعو أحمد ظافر عبد الكريم في منطقة قلعة المضيق في ريف حماه الشمالي الغربي. درعا :وحدة من الجيش والقوات المسلحة تدمر مقر قيادة للمجموعات الارهابية وسيارة مزودة برشاش ثقيل بـ درعا البلد. حماة : وحدات من الجيش والقوات المسلحة توقع عشرات القتلى والمصابين بين صفوف إرهابيي ما يسمى جيش الفتح في كفر نبودة وعطشان وسكيك ومورك ومحيط معان وكوكب وصوران وأم حارتين وتلة الناصرية وتل بزام ووداي حوير بريف حماة الشمالي. حمص : تدمير عدد من المقار والعربات المدرعة والقضاء على إرهابيين من تنظيم داعش والنصرة بضربات جوية مركزة شملت تجمعات ومقرات للمجموعات الارهابية بريفي حمص الشرقي والشمالي. حلب : خروج عشرات العائلات من الأحياء الشرقية هرباً من إجرام المجموعات الإرهابية .. والجهات المعنية تقوم باستقبالهم ونقلهم إلى مراكز إقامة مؤقتة. حلب : سقوط عدة قذائف صاروخية مصدرها المجموعات المسلحة على حي الميرديان في مدينة حلب. مجلس الوزارء يصدر قراراً بإعادة الجامعات الخاصة في درعا الموجودة ضمن المقرات المؤقتة بمدينة دمشق لمزاولة نشاطها في درعا وذلك خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي الجديد 2016-2017. حلب : وحدات من الجيش والقوات المسلحة تتصدى لهجوم مجموعات إرهابية جنوب غرب حلب وتوجه ضربات مركزة على تجمعاتهم ومحاور تحركهم في محيط الـ 1070 والراشدين وسوق الجبس وتكبدهم خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد. محافظ حمص طلال البرازي : إن إجلاء دفعة من مسلحي الوعر وعائلاتهم التي كانت مقررة صباح أمس الاثنين أجل لعدة أيام لأسباب لوجيستية ضمن المناطق المقرر أن يتوجه الخارجون إليها والواقعة تحت سيطرة المسلحين محافظ حمص طلال البرازي : دخول 3 قوافل مساعدات إنسانية إلى الرستن وتلبيسة في ريف حمص الشمالي وحي الوعر غرب المدينة ضمن برنامج القوافل الإغاثية حسب الاتفاقية المبرمة بين وزارة الخارجية والمغتربين السورية والمنظمات الدولية
حلب: مقتل 12 شخصاً على الأقل بقصف لقافلة مساعدات إنسانية مشتركة بين الأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري واللجنة الدولية للصليب الأحمر شمالي سورية وتضرر نحو 20 شاحنة جراء استهدافها في بلدة أورم الكبرى بريف حلب الغربي شهدت جبهة النصرة انشقاق نحو 70 مسلحاً، وذلك في جبل الزاوية في ريف إدلب، وحاول هؤلاء الفرار باتجاه مناطق ريف حماة الشرقي، حيث يتواجد تنظيم داعش بهدف مبايعته. وتمّ القاء القبض عليهم من قبل العناصر الأمنيين التابعين لـ”النصرة” بريف إدلب الجنوبي، إذ تمّ اعتقالهم، وزجهم في السجن إلى حين البدء بمحاكمتهم. يُذكر أن هذا الانشقاق ليس الأول من نوعه في صفوف جبهة النصرة، حيث سبق أن حدث ذلك في أكثر من منطقة في سورية، وذلك بعد الحديث عن وجود مشاورات بين النصرة وباقي الفصائل من أجل التوحد ضمن كيان واحد، وقد أدّى ذلك لانشقاق العديد من قادة التنظيم. المصدر: موقع المنار
قتل 12 شخصا على الأقل الاثنين 19 سبتمبر/ أيلول بقصف لقافلة مساعدات إنسانية مشتركة بين الأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري واللجنة الدولية للصليب الأحمر شمالي سوريا. وقال نشطاء إن نحو 20 شاحنة تضررت جراء استهدافها في بلدة أورم الكبرى. وأضاف النشطاء أن قافلة المساعدات كانت قد وصلت ظهرا إلى البلدة واستهدفت أثناء توقفها أمام مركز للهلال الأحمر السوري. من جهتها قالت المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر أنجي صدقي لوكالة فرانس برس: "للأسف تلقينا خبرا صاعقا حول تعرض إحدى منشآت الهلال الأحمر العربي السوري في ريف حلب لهجوم"..."الوضع الحالي فوضوي جدا ونحن مصابون بصدمة عميقة لمعاناة العاملين في المجال الإنساني والبعثات مجددا من وحشية هذا الصراع". وأكدت الأمم المتحدة تعرض القافلة للقصف وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة في نيويورك ستيفان دوجاريك: "علمنا أن قافلة تعرضت للقصف ونحاول الحصول على مزيد من المعلومات". وكان المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في مدينة غازي عنتاب التركية دايفيد سوانسون قال صباح الاثنين إن قافلة مساعدات مشتركة تحمل طحيناً ولوازم صحية ومستلزمات أخرى في طريقها إلى بلدة أورم الكبرى لإيصال المساعدات إلى 78 ألف شخص يقيمون في البلدة ومحيطها. المصدر: أ ف ب مساعدات إغاثة لحمص.. وتعثر اتفاق الوعر "لأسباب لوجستية" دخلت قوافل للأمم المتحدة المحملة بمساعدات إنسانية إلى المناطق الواقعة تحت سيطرة المسلحين في مدينة حمص السورية وريفها، حسب ما أفاد به محافظ حمص طلال البرازي الاثنين 19 سبتمبر/أيلول. وقال البرازي في تصريح لـ RT أن "3 قوافل مساعدات إنسانية دخلت إلى كل من مدينتي الرستن وتلبيسة في ريف حمص الشمالي وحي الوعر المحاصر غرب المدينة، ضمن برنامج القوافل الإغاثية حسب الاتفاقية المبرمة بين وزارة الخارجية والمغتربين السورية والمنظمات الدولية". وأضاف البازي أن "عملية دخول القوافل التي بدأت الأحد مستمرة ليوم غد الثلاثاء حتى بلوغ الكميات المتفق عليها من قبل هيئة الإغاثة العليا في سوريا لأهلنا في المناطق المذكورة". من جهة أخرى كشف محافظ حمص أنه "إجلاء دفعة من مسلحي الوعر وعائلاتهم التي كانت مقررة صباح اليوم الاثنين أجل لعدة أيام، وذلك لأسباب لوجيستية ضمن المناطق المقرر أن يتوجه الخارجون إليها والواقعة تحت سيطرة المسلحين". وأوضح البرازي أن "الحكومة السورية وتنفيذا للمرحلة الثانية من اتفاقية حي الوعر أمنت جميع الترتيبات المطلوبة لخروج نحو 300 مسلح و700 من عائلاتهم باتجاه مناطق ريف إدلب وصولا إلى باب الهوى على الحدود التركية، لكن العملية فشلت بسبب وجود مشاكل لوجيستية في هذه المناطق تتعلق بإزالة السواتر والخنادق على طريق مرور الباصات". وأكد البرازي "تأمين الطريق للباصات ضمن مناطق سيطرة الحكومة السورية بدءا من مديرية الشؤون الفنية في الحي وصولا إلى قلعة المضيق، وتتابع الأمم المتحدة الإجراءات في الطرف الآخر لتنفيذ الاتفاقية فور جاهزيتها"... "الحكومة عازمة على إعادة الحياة الطبيعية إلى الحي ضمن خطة زمنية تمتد لعدة أسابيع تنفيذا للمرحلة الثالثة من الاتفاقية وسيعاد المهجرون إلى منازلهم في الوعر وتفعيل المؤسسات الحكومية في الحي بعد إنهاء الوجود المسلح داخله". وشهد حي الوعر قبل 5 أشهر تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق بخروج 270 مسلحا باتجاه ريف إدلب، كما سويت أوضاع مئات المسلحين الراغبين بتسليم أسلحتهم بناء على العفو الرئاسي الأخير قبل شهر. ويعتبر الوعر الحي الحمصي الوحيد داخل المدينة، الذي لا زال يحتوي على مظاهر مسلحة من أصل 36 حيا في المدينة المتوسطة سوريا جغرافيا.
سركيس قصارجيان – RT سوريا
انتهت مساء أمس الهدنة التي أعلنت عنها الحكومة السورية وامتدت أسبوعاً كاملاً دون نتائج تذكر بل وسط خروقات متكررة للمسلحين على مختلف الجبهات، ووسط عجز أميركي عن تطبيق الاتفاق الذي تم التوصل إليه مع روسيا قبل عيد الأضحى، وخلافات واضحة بين البيت الأبيض ووزارة الدفاع الأميركية.
ودانت وزارة الخارجية الأمريكية الهجوم على القافلة وقال المتحدث باسمها جون كيربي إن "الولايات المتحدة غاضبة بعد تقارير عن قصف قافلة مساعدات إنسانية قرب حلب في سوريا"... "ستثير الولايات المتحدة هذه المسألة مباشرة مع روسيا بالنظر إلى الانتهاك الصارخ لوقف الأعمال القتالية"، مشيرا إلى أن واشنطن ستعيد تقييم التعاون المستقبلي مع روسيا. كما عبرت فرنسا عن استيائها من القصف، ونقل رومان نادال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية عن وزير الخارجية قوله في بداية اجتماع مغلق بشأن سوريا "فرنسا تدين تدمير قافلة المساعدات الإنسانية في سوريا ومقتل أفرادها، هذا الدمار يوضح الحاجة الملحة لوقف إطلاق النار". من جانبها ذكرت الأمم المتحدة أن الوضع يتطور، وأنها غير قادرة في الوقت الراهن على التأكد بشكل مستقل من وقوع ضحايا، وأعرب ستيفن أوبراين وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية عن القلق البالغ إزاء تلك الأنباء، ودعا أطراف الصراع إلى اتخاذ كل التدابير الضرورية لحماية العاملين في المجال الإنساني والمدنيين والبنية الأساسية المدنية، وفق القانون الإنساني الدولي..."تشير التقارير الأولية إلى أن الكثير من الناس قتلوا أو أصيبوا بجروح خطيرة، بما في ذلك متطوعون في الهلال الأحمر العربي السوري، نتيجة لهذه الهجمات البغيضة". من جهته عبّر المبعوث الأممي الخاص لسوريا ستيفان دي ميستورا عن الغضب بشأن هذا الهجوم، وقال إن "هذه القافلة كانت نتيجة عملية طويلة من التحضيرات والحصول على الأذونات لمساعدة المدنيين المعزولين". وكانت قافلة مساعدات من الأمم المتحدة وجمعية الهلال الأحمر العربي السوري تعرضت للقصف مساء الاثنين 19 سبتمبر/أيلول أثناء توجهها إلى بلدة أورم الكبرى في غرب مدينة حلب، لتوصيل المساعدات إلى ثمانية وسبعين ألف شخص في هذه البلدة التي يصعب الوصول إليها. وتفيد التقديرات الأولية بأن 12 شخصا قتلوا بالإضافة إلى سقوط جرحى جراء قصف 18 شاحنة على الأقل، من بين إحدى وثلاثين، بالإضافة إلى مخزن للهلال الأحمر السوري في أورم الكبرى. المصدر : وكالات |
||||||||
|