دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء 20 - 5 - 2015 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... القلمون : شن الجيش العربي السوري وحزب الله هجوماً واسعاً على جرود فليطة والجراجير في القلمون، بالتزامن مع قصف مدفعي لمواقع المسلحين في المنطقة، ووسط تقدم ملحوظ للجيش في جرود فليطة. وقد أدى ذلك إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف المسلحين في المنطقة فيما سجل فرار من تبقى منهم إلى جرود الجراجير وجرود عرسال.
وتأتي هذه المعركة استكمالاً للعملية العسكرية التي بدأها الجيش السوري وحزب الله في جرود القلمون مطلع هذا الشهر والتي تمكنا خلالها من السيطرة على جرود رأس المعرة وعسال الورد. وتتداخل السيطرة في جرود فليطة والجراجير بين "جبهة النصرة" و"داعش" علماً أن الجيش والمقاومة يتبعان التكتيك نفسه الذي اتبعاه في المناطق التي جرت السيطرة عليها في الأيام الماضية بحيث تتم السيطرة على التلال الاستراتيجية المشرفة من أجل قطع خطوط الإمداد وطرق العبور والممرات الجبلية بين هذه الجرود. المصدر: الميادين تدمر : وحدات من الجيش والقوات المسلحة تدمر أوكارا لإرهابيي داعش في بلدة العامرية شمال مدينة تدمر وتتصدى للمجموعات الإرهابية التي تسللت إلى أطراف الحي الشمالي للمدينة وتوقع بين أفرادها قتلى ومصابين . الجيش العربي السوري يؤمن مدينة تدمر ومحيطها من الدواعش لم تكن إستعادة تدمر عملية عسكرية فحسب، التفاف أهالي المدينة حول الجيش كان عنصراً أساسياً في حسمها بسرعة وإحتواء الهجوم. ونقلت قناة الميادين ان الجيش استعاد المدينة بشطريها الأهليّ والتاريخيّ ورصدت كيف قاتل الناس هنا للدفاع عن مدينتهم برغم كل الحملات الإعلامية التي رافقت العملية.لم يصمد "داعش" طويلاً هنا، ومطارقه لم تنل من أعمدة تدمر وتماثيلها ومتحفها. لم يتمكن من الوصول إلى نفط البادية ولم يستطع في "معركة البقاء" وهو إسم عمليته في تدمر تحقيق ما ذهب لأجله التنظيم في التوسع غرباً.المنطقة الأثرية في تدمر كانت هدف هجوم "داعش" المباغت. المدينة التي وضعت على لائحة التراث الإنسانيّ كأقدم مدينة لا تزال معالمها قائمة لم تكن مسرحاً للمعارك، فتكتيك الجيش بالمشاغلة النارية وبالإلتفاف البريّ بوحدات المشاة أجبر التنظيم على التراجع إلى الأطراف.
معركة تحرير القلمون من تقليم الأظافر الى قطع اليد! انتقلت معركة تحرير القلمون من كسر شوكة الارهابين الى مرحلة التطهير الكامل للبؤر الارهابية وعزلها في جرود عرسال بعد تقطيعها وشرذمتها وتشتيت قدراتها
والامساك بالعقد الجغرافية والتلال المسيطرة على مجمل الممرات في القلمون الشرقي والبقاع اللبناني، لتبدأ التحضيرات والاستعدادات لتطهير الزبداني فيصبح المدى الغربي للعاصمة دمشق ومحيط الطريق الدولية بين الشام وبيروت آمناً. ويتابع المصدر لـ "الديار": الخطوة التالية بعد تقليم الاظافر، هي قطع اليد التي طالما زرعت الموت والدمار في بيروت والضاحية والبقاع عبر سيارات الموت الجماعي فكان من اولى نتائج تقليم الاظافر تجفيف منابع السيارات المفخخة، ومصانعها وصانعيها ومصادرة كميات كبيرة من المتفجرات تركية المنشأ وهذا من شأنه توفير الحماية المسبقة لمواقع الجيش اللبناني في جرود عرسال او في المواقع العسكرية الخلفية حيث كشفت المعطيات عن تحضيرات لاعمال انتحارية شبيهة بتلك المستخدمة في سوريا والعراق تستهدف الجيش اللبناني في محاولة لاختراق خطوطه الامامية وتحصيناته تمهيداً لهجومات واسعة كالتي حصلت في السابق وتسببت باستشهاد عسكريين وخطف آخرين.. وقال المصدر: ان كلام سماحة السيد حسن نصرالله واضح عندما قال بان الخطر يتهدد البقاع ولبنان يتواجد اعداد كبيرة من المسلحين في جرود عرسال تمت محاصرتهم من الشرق والجنوب وامكانية الاعتداء في البقاع الشمالي وضد مراكز الجيش قائمة وعلى الدولة ان تكون جاهزة والا بما معناه فان المقاومة جاهزة لعمل جراحي بمعنى قطع اليد بعد تقليم الاظافر… ويتابع المصدر: ان استراتيجية الجيش العربي السوري والمقاومة في هذه المرحلة الامساك بالحدود من كسب مروراً باللاذقية الى البادية – حمص – القلمون – وصولاً الى القنيطرة مروراً بالقلمون وبالتالي رسم اطار جغرافي آمن على طول الحدود اللبنانية وقسم من تركيا وصولاً الى التماس مع العدو الصهيوني في الجولان ليستتبعه بالتدريج السيطرة على كامل درعا والقنيطرة بالتوازي مع القضم التدريجي في منطقة ادلب وحلب واستعادة كل المواقع التي خسرها الجيش السوري في معارك كر وفر في اطار الحرب على اكثر من جهة… خاصة وان استراتيجية العصابات الارهابية مدعومة من غرفة العمليات في موك في الاردن التحشيد بالاف العناصر للضغط على العاصمة دمشق من الاردن اي جهة الجنوب وذلك في محاولة لكسر الفرقة التاسعة في الجيش العربي السوري المتموضعة في الصنمين والفرقة الخامسة المتموضعة في درعا البلد وزارع والقنيطرة وخان ارنبة ومدينة البعث بغية تغير المعادلات على الارض وفرض شروط التفاوض مع النظام بعد الاقتراب من حياض دمشق، لكن هذا الهدف صعب المنال لان دفاعات الجيش السوري في الجنوب محصنة وقوية وتتقاطع غربا مع الفرقتين الرابعة والعاشرة بحيث تشكل هذه الفرق الاربعة الثوب الحديدي للعاصمة دمشق وكانت هناك تجارب في السابق من هذا القبيل وباءت بالفشل الذريع ولحق بالمسلحين خسائر فادحة ما خفف من قدراتهم البشرية وامكانية اعادة التحشيد مجددا ناهيك ان الجيش العربي السوري ليس لوحده في هاتين البقعتين…؟! ويتابع المصدر: ان ما جرى في القلمون يعد من العمليات العسكرية المعقدة التي اختلط فيها او تقاطع فيها القتال الميداني مع الجهد الاستخباري الفائق الدقة الذي تسبب باختراقات عالية المستوى في صفوف التنظيمات الارهابية من قبل محور المقاومة تسببت بفجوات عميقة ليس صحيا الافصاح عنها او تداولها لان معلومات وفيرة قدمها قادة بارزون في المجموعات الارهابية للجيش السوري والمقاومة احدثت انهيارات وبلبلة وحالة ضياع وتخوين واعدامات ميدانية في صفوف المسلحين وصلت الى حد المواجهات داخل ما سمي جيش الفتح الذي باتت المقاومة والاستخبارات السورية بين ظهرانية، وهذا يسجل ايضا للمقاومة والجيش السوري في اطار المواجهة المفتوحة والشاملة… ويختم المصدر: لقد نجح حزب الله ايضا في الجانب الاعلامي الايحائي عندما «كبر حجر المسلحين» متحدثا عن المعركة الكبرى تارة يقول لم تبدأ بعد وطورا يقول تجري التحضيرات لها علما ان المعركة واحدة لا كبرى ولا صغرى وهذا ما طمأن المسلحين واعطاهم جرعة من الافتتان بالذات بالتوازي مع حملة سياسية واعلامية عربية في حين اندفع حزب الله والجيش السوري بحملة واحدة لا كبرى ولا صغرى وهذا ما سبب صدمة كبيرة للمسلحين الذين راهنوا على ان حزب الله يتهيب المعركة او يعد لها الحسابات لتبدو الحلبة ملك الجيش السوري والمقاومة سريعا وبانتظار الضربة القاضية التي ستكون اسرع، دون اغفال ان حزب الله سيقدم للشعب اللبناني هدية ثمينة في خواتيم العرس الجهادي في عرسال….». ســـوريــة الآن
إدلب : وحدات من الجيش تدمر عربتين مزودتين برشاشات ومربض هاون للتنظيمات الإرهابية التكفيرية في محيط معمل السكر بريف جسر الشغور. القلمون : واصلت وحدات من الجيش والمقاومة اللبنانية تقدمها في ملاحقة الارهابيين وقضت على اخر تجمعاتهم فى منطقة الفختة بجرود بلدة فليطة شرق بلدة عرسال اللبنانية ومن بين القتلى المدعو /ابو عمر التفتنازى/ حد المتزعمين فى تنظيم /جبهة النصرة/ الارهابي. مصدر عسكري : وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع المقاومة اللبنانية ومجموعات الدفاع الشعبية تحكم سيطرتها على جبل شميس الحصان وقرنة الطويل وقرنة المش وعقدة الفسخ في منطقة جرود فليطة بالقلمون وتقضي على اعداد من الارهابيين وتدمر آلياتهم.
القلمون: إحكام السيطرة على جبل شميس الحصان وقرنة الطويل وقرنة المش وعقدة الفسخ في منطقة جرود فليطة بالقلمون والقضاء على أعداد من الإرهابيين وتدمير آلياتهم.
استهدف الجيش العربي السوري تجمعات الإرهابيين في محيط ساحة السيلان في مدينة الزبداني ما أسفر عن مقتل عدد منهم، من بينهم "عثمان المغربي". معركة الصحراء السورية إلى الواجهة من جديد.. عبد العزيز كسر ظهر داعش يشرف جبل عبد العزيز على شبكة من الطرق الاستراتيجية بالنسبة لتنظيم داعش في نقل الإمداد والتنقل ما بين المناطق السورية والعراقية التي يتواجد فيها التنظيم، وتذهب العملية العسكرية التي أطلقها الجيش السوري في المنطقة إلى استعادة السيطرة على المناطق التي يتواجد فيها التنظيم في الريف الغربي لمحافظة الحسكة، وهي مناطق تصل ما بين طريق أبيض الواصل بين ريف الحسكة الجنوبي ومدينة الرقة، أكبر معاقل داعش، وفي معركة الصحراء، يكون الجيش السوري في عمليته العسكرية يذهب نحو مواجهة كبرى مع داعش من خلال قطاعات العمل كافة. استعادة السيطرة على قرى السفح الجنوبي والشرقي لجبل عبد العزيز، تعني بالنسبة للجيش عملية "كسر ظهر التنظيم" في الريف الغربي، وإن كان التنظيم يسعى لدخول بلدة تل تمر التي تقاتل فيها وحدات الدفاع الكردية المدعومة من سلاحي المدفعية والجو السوريين، فإن الجيش مسنوداً بالدفاع الشعبي والوطني في الحسكة يذهب نحو تطهير الطرق الواصلة إلى تخوم تل تمر، الأمر الذي يساعد في تأمين المدينة وفك الطوق الجنوبي المفروض عليها من قبل مسلحي التنظيم، وعلى ذلك يصبحو مسلحي داعش في واحد من أكثر معاقله تعقيدا لجهة العامل الجغرافي، فمقاتلو التنظيم المعتادين على القتال في الجبال يضعون في حساباتهم إن جبل عبد العزيز والمحمية الطبيعية التي تحيط به تعتبر مقرا آمناً بالنسبة لهم، لكن الضربات الكثيفة والمركزة من قبل المدفعية والطيران الحربي السوري أدى إلى استعادة السيطرة على عدة قرى إضافة إلى مركز معالجة النفايات الصلبة ومن ثم السفح الجنوبي والشرقي للجبل، مما يأخذ نحو استعادة السيطرة على كافة المنطقة في وقت قريب، من خلال شل قدرة نقل التمويل من القرى المحيطة بالجبل "سواد وعبد - مغلوجة" ومناطق الجبل ذاته إلى جبهات المواجهة. وترافقت العملية العسكرية السورية في منطقة الجزيرة، بتحرك عسكري كثيف في تدمر، فالطرق القديمة لتنقل البدو في بادية سوريا، ترتبط ما بين كافة المناطق الشرقية في سوريا، وتمكن الجيش من استعادة السيطرة على تدمر وتأمينها، مضافاً إلى ذلك استمرار العمليات في الجزيرة السورية باتجاه الغرب والجنوب الغربي، يضع التنظيم أمام مخاوفه الكبيرة بتوجه القوات السورية برياً نحو مدينة الرقة من المناطق الصحرواية، لتكون الجبهة المفتوحة وذات الطبيعة المنبسطة التي لا يقدر تنظيم داعش على القتال فيها لانعدام التضاريس التي يمكن من خلال تنفيذ عمليتي الإخفاء والتحصن، وبالتالي تصبح الرقة التي تعد أكبر معاقل داعش على أبواب عملية عسكرية يمكن التنبئ بإطلاقها قريباً، وإن كان تركيز داعمي الإرهاب على الشمال السوري لخلق حالة إعلامية، فإن الجبهات السورية التي تعمل وفق نظام عمل "القطاعات المستقلة" تتكامل في الهدف، من خلال تسيير القتال نحو المكان الأكثر تأثيراً في داعش، فعملية خنق داعش في الرقة مستمرة، وإحكام الطوق الأول على المدينة يبدأ بقطع طرق الصحراء ورصدها من قبل القوات البرية، وما إن يتم إنهاء الريف الحسكاوي الغربي، حتى تصبح الرقة جبهة مفتوحة، الأمر الذي لم يعد بعيداً لجهتي الجغرافية، والزمن.
ومن هذا المنطلق، يمكن توقع انهيارات كبيرة لتنظيم داعش خلال المرحلة القادمة لجهة أن قيادات داعش ستعمل على تأمين جبهتين أساسيتين، الأولى في الرمادي العراقية التي دخلها التنظيم قبل أيام باستخدام مقاتلي تم استقدامهم من الجبهات السورية، كما إنه سيعمل على تأمين الرقة أكثر، بكونها أكبر معاقله في سوريا، وهذه الانهيارات ستكون في ريفي الحسكة الغربي والشرقي، وفي مدينة دير الزور وريفها، نتيجة لسحب عدد كبير من مقاتلي التنظيم لتعزيز صفوف داعش في هاتين الجبهتين، على إن التنظيم سيبحث في الوقت نفسه عن انتصارات واهية، إضافة لتفعيل نشر للخوف بصورة أكبر من خلال عمليات الإعدام أو العقوبات التي تقرها شريعة داعش، وذلك تلافيا لانقلاب الحاضنة الشعبية عليه، لكن الجبهة الصحراوية فتحت، وملف وجود داعش في مناطق الشرق السوري بات أكثر إلحاحاً، بعد انتصارات القلمون وتأمين تدمر. الهاربون من قبضة الجيش باستقبال سكين «داعش» شرقي القلمون حيدر مخلوف احتدم اقتتال المسلحين فيما بينهم ضمن نطاق القلمون الشرقي خاصة مع محاولات تنظيم «داعش» تثبيت نطاق لها في تلك المنطقة. من هرب من مسلحي "جيش فتح القلمون" وجد نفسه وجها لوجه مع التنظيم في أقصى القلمون الشرقي وتحديدا في منطقة الضبع حيث وقعت أعنف الاشتباكات قتل على إثرها عدد كبير من مسلحي الطرفين. تنظيم "داعش" حاول بداية الأمر إعلان إمارة إسلامية له في منطقة القلمون الشرقي، إلا أن حشدا من مقاتلي "جيش القلمون" و"أحرار الشام" منعوا تمدده لأكثر من أسبوعين في منطقة الضبع وبئر الأفاعي وجرود الرحيبة وجيرود، خاصة وأن تلك المنطقة تعتبر مهمة للغاية من ناحية الإبقاء على خط تنقل للمسلحين نحو البادية.
المعارك الأخيرة أسفرت عن سيطرة جزئية لـ"داعش" على منطقة الضبع الجردية والتي لا تحوي إلا طرق وعرة، فيما تمكن مسلحو الميليشيات الأخرى من استعادة السيطرة على المنطقة وقتل عدد من التنظيم. الفارون من سجن إدلب محكومون بجرائم مخلة بالمجتمع…الداخلية: 182 فاراً من السجن منهم 38 محكومون بتهمة القتل و44 بجرم السرقة و24 ممارسة الدعارة و10 بتهمة اغتصاب قاصرات محمد منار حميجو:
في الوقت التي تغنت فيه بعض وسائل الإعلام بتحرير سجناء إدلب المركزي على أساس أنه تم توقيفهم ظلماً، كشفت إحصائيات صادرة عن إدارة السجون في وزارة الداخلية أن عدد الفارين من السجن بلغ 182 سجيناً ينفذون أحكاماً صادرة بحقهم وهي جنائية الوصف، مشيرة إلى أن عدد السجناء الفارين والمحكومين بتهم جرائم القتل العمد بلغ 38 سجيناً في حين بلغ عدد الفارين والمحكوم عليهم بجرائم السرقة 44 سجيناً ومرتكبي جرم الدعارة 24 سجيناً في حين بلغ عدد متعاطي ومروجي المخدرات 15 سجيناً وعدد مرتكبي جرم اغتصاب القاصرات 10 سجناء منهم اثنان ارتكبوا الجرم بحق شقيقتيهما القاصرتين. الجيش السوري يستعيد قرى وتلال هامة في ريف اللاذقية
الجيش السوري يستعيد بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبي السيطرة على قرى الريانة وبيت عيوش والمزرعة والتلال المحيطة بها في منطقة قسطل معاف بريف اللاذقية الشمالي ويتابع عملياته العسكرية ما أسفر عن مقتل عدد من المسلحين وتدمير منصات لإطلاق القذائف في قريتي جب الأحمر ومركشلية. السيطرة طالت عدداً من التلال الهامة والمطلة على منطقة التفاحية في ربيعة اكبر تجمعات المسلحين في ريف اللاذقية وأوسعها جغرافيا و التي تمتد لتصل الى جسر الشغور في ادلب. اذاً، هي خطوة مهمة اتخذتها القوات في ريف اللاذقية الشمالي في سبيل تعزيز مواقع الجيش، وتمكين الجبهة التي باتت في مواجهة جديدة مع جبهة ممتدة من جسر الشغور في ريف ادلب حتى الشريط الحدودي التركي. ما تردده الجماعات المسلحة بأن جبال الساحل ستكون الهدف المقبل لما بعد معركة جسر الشغور سقطت على سفوح قمة النبي يونس في الشرق وجبهة قسطل معاف في الشمال من مدينة اللاذقية.
المشهد الميداني يحكي عن تكامل قريب يسعى له المسلحون في اللاذقية مع المسلحين في ريف ادلب، تحضيرا لمعركة في الشمال توازي في اهميتها معارك القنيطرة مع اسرائيل والنصرة ومعارك القلمون.
أكد اسماعيل حقي بيكين نائب رئيس حزب الوطن التركي ورئيس الاستخبارات العسكرية السابق في هيئة الأركان التركية إرسال شركة أسسها عميد تركي متقاعد عناصر إرهابية مرتزقة وأسلحة إلى التنظيمات الإرهابية في سورية بواسطة جهاز المخابرات التركي. ميالة: سنخفض الدولار 30 ليرة خلال يومين
كشف حاكم مصرف سورية المركزي أديب ميالة أن المصرف سيتدخل خلال اليومين المقبلين لتخفيض سعر صرف الدولار بمعدل 30 ليرة، مبيناً أن هبوط سعره من 330 ليرة إلى 280 أدى إلى تحقيق المنفعة والربح لجميع الأطراف. |
||||||||
|