دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد 10- 5 - 2015 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... إدلب : مصادر ميدانية في جسر الشغور تنفي دخول العصابات الإرهابية إلى المشفى الوطني في جسر الشغور..
استمع لارهابيي النصرة ضمن جيش الفتح كيف يعلنوا هزيمتهم في جسر الشغور على أجهزة التواصل الخاصة بهم،،
الله محيي الجيش
سانا: حوامات الجيش العربي السوري تلقي آلاف المنشورات على جسر الشغور ومحيطها تدعو فيها الارهابيين إلى إلقاء السلاح والأهالي إلى الابتعاد عن أماكن وجود الإرهابيين وأوكارهم.
ريف حمص : سقوط قتلى ومصابين بصفوف الإرهابيين وتدمير آليات تابعة لهم أثر استهداف رجال الجيش تجمعاتهم بجانب المدرسة الشمالية في قرية كفرلاها بمنطقة الحولة بريف حمص.
أفادت مصادر ميدانية وأهلية متطابقة في جسر الشغور لـ«الوطن» بأن جبهة النصرة «الفرع السوري لتنظيم القاعدة»، باتت تستخدم أخيراً صواريخ «تاو» أميركية الصنع ضد أهداف ليس لها أي قيمة عسكرية، ما يعني أن الجهات الداعمة لها زودتها بأعداد كبيرة من الصواريخ المضادة للدروع. مصادر: شهيدان واكثر من 10 جرحى جراء استهداف الإرهابيين حافلة ركاب بعبوة ناسفة في منطقة اثريا على الطريق الواصل بين حماة وحلب ريف اللاذقية: سلاح الجو السوري استهدف تجمعات لإرهابيين ودمر آلياتهم في قرى سمكوفة وجب الأحمر ورويسة خندق السترك والمغيرية وترتياح في ريف اللاذقية
مصدر عسكري : استهداف تجمعات للارهابيين حول حقلي شاعر وجزل بريف حمص الشرقي والقضاء على اعداد منهم وتدمير آلياتهم مقراض القلمون؛ معركة شفاء الصدور وبداية التصفية. إياد حرفوش نقولها ولتشهد الأيام لنا أو علينا؛ ستعاد ملحمة "القُصير" خلال الأسابيع المقبلة من جديد في جرود القلمون، ولسوف تكون معارك القلمون التي بدأت مؤخرًا في جرد عسال الورد - كما كانت القصير - نقلة نوعية في مسار المواجهة مع عصابات التكفيريين! من خلال عملية مقراض (كماشة) يصنعها الجيش العربي السوري بالزحف على الجرود من الشرق، مع قوات حزب الله بالزحف عليها من الغرب! ولعلنا لا نبالغ حين نقول أن الأهمية الاستراتيجية والعملياتية والمعنوية لمعارك القلمون اليوم، تفوق ما كان لمعركة القصير في مايو (أيار) ٢٠١٣م من أهمية مفصلية، وذلك من عدة جوانب؛ أولاً: التوقيت قبيل "جنيف-٣" وبعيد جسر الشغور نعم.. كسب العدو التكفيري جولة في جسر الشغور وما حولها! لكن ما تلى ذلك من تهويل استهدف معنويات الجيش العربي السوري بالأساس، وحديث عن "بداية النهاية" والفتوح المرتقبة للتكفيري في الجبهة السورية، وهي اللغة التي تبنتها قنوات خليجية وتركية ووكالات أنباء عالمية بلهجة احتفائية واحتفالية! لتأتي معركة القلمون لتكون بمثابة "معركة شفاء الصدور" بعد جرح جسر الشغور! خاصة والمعركة فيها مؤجلة منذ شتاء ٢٠١٤م. ومن ناحية مقابلة، تأتي تلك المعركة ضد الخزان البشري الأكبر للتكفيريين قبيل انعقاد مؤتمر "جنيف-٣"، لتغير مواقع النفوذ على الأرض، وهو ما سيؤثر قطعًا على طاولة المشاورات في جنيف! صحيح أن التوقعات من تلك المشاورات ليست كبيرة، خاصة بعد فشل خطة "دي مستورا" في وقف القتال في حلب في مارس (آذار) الماضي! رغم قبول الدولة السورية بها، حيث أظهر رفض الجماعات المسلحة لها أن القوى الإقليمية والعالمية التي تقف خلف تلك الجماعات لم تيأس بعد من قدرتها على خلخلة موقف الدولة بالسلاح، رغم هزائمها المتكررة! وطبيعي أنها ازدادت صلفاً وغروراً بعد جسر الشغور! ثانيًا: تفريغ الخزان البشري للتكفيريين في الجرود في تلك السلاسل الجبلية الواقعة غربي سوريا وشرقي لبنان، والممتدة لأكثر من مائة كيلومتر، يتحصن قرابة العشرين ألف تكفيري من عصابات النصرة ولواء الإسلام وغيرها! حيث يفيدون من الجغرافية الجبلية بمغاراتها الصخرية التي تحميهم من القصف الجوي والصاروخي، والثلوج التي تشكل درعًا إضافيًا في فصل الشتاء، يعيق حركة الجنود والآليات! لهذا صارت ملاذًا مميزًا للفارين من معارك القصير في ٢٠١٣م وعرسال في ٢٠١٤م، فضلًا عن اتصالها الجغرافي بالبقاع الأوسط اللبناني والذي لجأ إليه كثير من تلك العصابات منذ ٢٠١١م، ليشكلوا حاضنة بشرية فيه! لهذا وغيره، لم تكن مكبرات الصوت التي علت في عرسال خلال اليومين الماضيين، تنادي بنصرة وإمداد التكفيريين في القلمون، بالأمر الغريب! ولكن خطوة هامة بدأت من قبل الجيش اللبناني في ديسمبر (كانون أول) الماضي لإعداد المسرح للعملية العسكرية الراهنة، وهي قطع خطوط الإمداد من عرسال تجاه الجرود! لهذا لن يكون هدف المعارك في القلمون هو الضغط على التكفيريين للفرار وإخلاء الجغرافيا، لكن الهدف بتقديري هو "تصفوي" بالأساس! لهذا نعتقد أن مشهد تصفية كتيبة مسلحة للنصرة أمس في القلمون قابل للتكرار مرارًا في الأيام المقبلة. ثالثًا: الأهمية الجغرافية لتأمين العاصمة لا يمكن تأمين الغوطة الغربية لدمشق العاصمة بغير الضغط المضاد على الخزان البشري للمسلحين في الجرود، والذي يعد عمليًا نقطة انطلاق مثالية نحوها، ولا يمكن السماح للعصابات المسلحة بسرقة انتصار سريع في ريف دمشق يعقبه تهويل إعلامي يظهر العاصمة بمظهر المهددة بالسقوط، لهذا فالدفاع الأفضل عن العاصمة في ظل الظرف السياسي الراهن هو الهجوم على الجرود. رابعًا: تورط السعودية بين "عاصفة حزمها" و"إعادة أملها" في اليمن لا ينفي تنظيم "جيش الإسلام" التابع للداعية الوهابي "زهران علوش" علاقته بالعربية السعودية وائتماره بأمرها، فهي من مولت الأنشطة السلفية لعلوش قبيل ٢٠١٠م ثم مولت عصابته التي نمت بفضلها من "سرية الإسلام" لتصبح "لواء الإسلام" ثم "جيش الإسلام" مؤخرًا! فضلًا عن عصابات النصرة التي تدين بولاء مزدوج لتركيا والسعودية! لهذا، ورغم زيادة الدور التركي مؤخرًا، لهذا نرى في انشغال النظام السعودي بالعمليات التي تورط بها في اليمن، فرصة للجيش العربي السوري لاقتناص ذراعه المسلح في القلمون، ومن جهة أخرى، فقد أدت المعارك في اليمن لرفع أسعار النفط، وهو ما يشكل تخفيفًا للضغط الاقتصادي الممتد على روسيا وإيران خلال أكثر من عام بتدني أسعاره!
قال الأستاذ "محمد حسنين هيكل" إنّ معركة القصير في ٢٠١٣م كانت بداية الانكسار للمد التكفيري في أمتنا العربية، ولسوف تكون معارك القلمون حال نجاحها بداية "التصفية" لجماعات المد التكفيري، واستعادة السيطرة تدريجيًا على كامل الجغرافيا السورية الغالية. إذاعة يوروب1: عائلتان فرنسيتان توجهتا من تولوز إلى تركيا للانضمام إلى الإرهابيين في سورية
ذكر موقع إذاعة يوروب1 أن عائلتين من منطقة تولوز الفرنسية توجهتا إلى سورية للانضمام إلى صفوف الإرهابيين التكفيريين بعد استئجارهما سيارتين سياحيتين بدلا من ركوب الطائرة بهدف تجنب إثارة الشبهات حولهما. المصرف العقاري.. عذراً صرفاتكم خارج الخدمة!
لا تزال الصرافات الآلية للمصرف العقاري بعيدة عن هموم إدارته، فعلى الرغم من أنه يمتلك شبكة واسعة من الصرافات، إلا أنه قل أن يجد المتعامل صرافات في الخدمة على مدار الـ24 ساعة، فهي إما أن تستقبل المواطن بعبارة «عذراً.. الصراف الآلي خارج الخدمة حالياً» أو ربما تجده يعمل ويتفاجأ بعد اتباع كل الخطوات لسحب مبلغ ما بعبارة «توجد مشكلة في الصراف يرجى التوجه إلى صراف آخر»، حتى التوجه إلى صراف آخر لا يحل المشكلة فالأخطاء والعثرات نفسها. |
||||||||
|