وكشفت مصادر خاصة لـ (المنــار) أن نجل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، طرف رئيس في هذه الشركات، وغيرها، كشركة الملاحة البحرية التي تنقل البضائع من تركيا الى الموانىء الاسرائيلية ومنها الى الاسواق العربية، وقالت المصادر أن بعض هذه الأعمال التجارية تدار من مدينة البصرة العراقية، وهناك شبكات خاصة تابعة لهذه الشركات تقوم بسرقة الاعضاء البشرية لمواطنين سوريين وعراقيين، ومن ثم ذبحم، ودفن جثثهم في مقابر جماعية، وتضم هذه الشبكات أطباء من جنسيات مختلفة، ودوائر تسويق تقوم ببيع هذه الاعضاء في ساحات اوروبية وغيرها.

وتؤكد المصادر أن هناك علاقات تجارية ضخمة بين قيادات من داعش، وقيادات تركية تضم ضباطا كبار من جهاز الاستخبارات التركي اضافة الى أبناء قيادات رفيعة المستوى في أنقرة، بينهم، نجل الرئيس التركي أردوغان الذي يستحوذ أيضا على خط الملاحة الى الموانىء الاسرائيلية.