دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين 24 - 11- 2014 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك .. مصادر :إرهابيو داعش يتجمعون في منطقة الحجر الأسود دون انتقالهم إلى أي مكان آخر بعد خرق الاتفاق مع جبهة النصرة وعدم تمكنهم من دخول مخيم اليرموك أو بلدات يلدا وببيلا وبيت سحم.
حلب: الجيش العربي السوري يسيطر على منطقة المناشر ومنطقة المبلع والتلال المحيطة بمنطقة العويجة شمال شرق حلب ويقطع طريق امداد المسلحين الواصلة بين دوار الجندول ومنطقة العويجة ما أدى لمقتل عشرات المسلحين وتدمير عتادهم. تجددت الاشتباكات في منطقة جبل شاعر ومحيطه وسط استهدافات مدفعية وجوية نفذتها قوات الجيش لمناطق تمركز المسلحين في حباب حمد والفاسدة ودويزين و جزل
حمص: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقضي على عدد من الارهابيين وتدمر لهم اسلحة وذخيرة واليات في جباب حمد ودويزين والفاسدة وجزل وفى محيط ابار الشاعر بريف حمص.
ريف حلب : مقتل عدد من الإرهابيين نتيجة الاشتباكات العنيفة بين جبهة النصرة واللجان الشعبية في محيط منطقة المعامل قرب بلدة الزهراء.
حلب: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقضي على ارهابيين وتصيب اخرين وتدمر اليات لهم فى تل حطابات وبيانون والجبول وقباسين والعامرية وكروم عزيزة والطامورة وحريتان وهنانو ورتيان وماير في حلب وريفها. خلافات كثيرة تعرقل تشكيل «مجلس قيادة الثورة»!
نشبت خلافات حادة داخل اللجنة التحضيرية لما سمي بمبادرة «واعتصموا» والتي يفترض أن ينبثق عنها ما يسمى «مجلس قيادة الثورة السورية»، بحسب مصادر إعلامية معارضة، مشيرة إلى أن «هذه الخلافات ساهمت في تأخير إعلان المجلس عدة مرات». الناقة السعودية في حضرة الدب الروسي .. لا مساومة على سوريا وزيارة المعلم ستحدد الكثير
علي مخلوف هذه الزيارة كانت طبقاً دسماً للصحافة السعودية التي لم تخف محاولات استغلالها بهدف ترويج عدة أفكار أولها أنها منفتحة على الروس الذين يتحالفون مع الدولة السورية، وإضافةً لإحداث نوع من البلبلة لدى الرأي العام من خلال إيهامه بوصول السعوديين إلى اتفاق مع الروس بشأن النظام في سوريا ويظهر ذلك من خلال تشديد الصحف السعودية على اتفاق يستند إلى "جنيف1" الذي لطالما حاولت "الرياض" و من معها تسويقه على أنه يصرّح بضرورة تغيير النظام في سوريا، كما يتضح من خلال تعاطي الصحف السعودية مع الحدث محاولات نفي "الرياض" للاتهامات التي طالتها بدعم الحركات المتشددة والإرهابية، من خلال تأكيدها على تشكيل فريق مع الروس من أجل مكافحة الإرهاب. لا يفوت الروسي أي محاولة قد تقوم بها الرياض من أجل دق إسفين بين موسكو وحلفائها أو حتى لإنجاز شيء ما يخرجها من شبه العزلة السياسية التي بدأ يشعر بها السعوديون، الروس تلقفوا الذعر السعودي واستغلوه، تم لقاء سيد الدبلوماسية الجليدية سيرغي لافروف بالوزير السعودي المتوجس ، أعلن أن موسكو والرياض اتفقتا على إنشاء مجموعة عمل لتنسيق التعاون في مواجهة الإرهاب، ثم أشار إلى أن موسكو والرياض متفقتان حول ضرورة تعاون كل من يدرك الخطر الحقيقي لـ"داعش" وغيره من التنظيمات الإرهابية في المنطقة. السعوديون يشعرون الآن بنوع من العزلة أو عدم الاكتراث بهم من قبل واشنطن، فالمفاوضات النووية تجعل الرياض في حالة استنفار دبلوماسي محموم من أجل أن لا تصل إلى مرحلة قبول الأمر الواقع، وهنا لا بد من التذكير بالمعلومات التي سُربت عن مصدر فرنسي أفاد من خلالها بأن الرياض تضغط على باريس من أجل عرقلة المفاوضات مع طهران، على مايبدو فإن المحاولات السعودي حيال ذلك لم تأت بنتيجة حتى الآن فما كان من السعوديين إلى أن توجهوا إلى روسيا الحليفة القوية لإيران. أما فيما يخص ما قاله لافروف بأن بلاده والرياض ساهمتا بشكل فعال في صياغة القرارين رقم 2170 و 2178 اللذين يدعوان لمكافحة تمويل أو تقديم أية مساعدة للتنظيمات الإرهابية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. فيُعتقد بأنه ليس سوى مجاملة دبلوماسية دمثة يختبئ ورائها المكر الروسي لإحراج السعودية من خلال التأكيد على قرار يمنع تمويل الإرهاب بأية طريقة أو دعمه سواءً إعلامياً أم سياسياً أم دينياً أو سياسياً أو لوجستياً، وهان لا بد من التنويه إلى أن روسيا كانت قد ألمحت سابقاً عن وجود أنظمة ودول إقليمية ترعى الإرهاب وتموله وتتسبب بانتشاره، وبناءً على ذلك لا يمكن القول بأن الروس واثقون تماماً من الدور السعودي في مكافحة الإرهاب، لكن في ذات الوقت هم يريدون أن يكسبوا الرياض ويقحموها في معاهدات واتفاقيات تحظر دعم التطرف، بحيث سترى الرياض نفسها قد وقعت على فخ إدانتها وستضيق خياراتها في دعم الحركات الراديكالية لأن موسكو تعتبر أية حركة دينية تحمل السلاح إرهابية.
الصحف السعودي أرادت أن تربط بين زيارة الفيصل وتوقيتها قبل زيارة الوزير وليد المعلم إلى موسكو، وهذه محاولة إعلامية لن تغني ولن تسمن من جوع، فدمشق على اطلاع دائم بما يجري في كواليس السياسة مع الروس، والبيان الذي سيصدر عن المعلم في ختام زيارته سيبين الكثير مما ذهبنا إليه، وقتها سنرى كيف ستتعامل الصحف السعودية مع الأمر. سيرة حياة ابراهيم أسامة.. من لص للذهب الى مسؤول في داعش كشف الصحفي التركي، المعروف بقربه من التيارات الإسلامية، مصطفى سيف الله قلتش، عن سيرة وتقلبات قيادي في تنظيم "داعش" تولى مسؤوليات لوجستية لصالح التنظيم، ليتبين أنه لص للذهب والمجوهرات. ويقول قلتش: «اسمه الحقيقي كورشاد، وكان يستخدم في سورية اسم ابراهيم أسامة. وقد برز اسمه في الإعلام بشكل مكثف إثر قيامه بتنظيم انتقال المنتمين إلى تنظيم "داعش" من تركيا إلى الرقة» ويضيف قلتش أن المذكور «تبين فيما بعد أنه يقوم بسرقة ذهب ومصاغ عدة نساء كان قد تزوجهن، ويقوم بتطليقهن بعد الزواج مباشرة. كما تبين أنه قام بسرقة ذهب في منطقة الرقة. كما وقام بجمع أموال كبيرة تحت اسم "دعم الجهاد". ولما كثرت الشكاوى ضده حبس في سجون التنظيم أربعة أيام، وأخلي سبيله من بعدها» ويقول قلج أن الداعشي كورشاد يقيم حالياً في منطقة غوراكان في اسطنبول، حيث ينصب اهتمامه الأساسي على تسويق الذهب المسروق، «وقد زود صائغاً في "السوق المغلق"، معروف بمساعدته لتنظيم "جبهة النصرة"، كمية كبيرة من الذهب من اجل تذويبه ودفعه في السوق» وختم قلتش بالقول أن ابراهيم أسامة حاول إخفاء أثره عبر نشر صورة مزورة له تزعم أنه قتل في المعارك في سورية. «المعارضة» تعترف بهزائمها في ريف درعا...سقوط خطط السيطرة على مدينة البعث وخان أرنبة
باءت محاولات المتكررة للمجموعات الإرهابية في الأيام الثلاثة الماضية بالسيطرة على مدينة البعث وبلدة خان أرنبة في محافظة القنيطرة بالفشل، وتكبدت خسائر فادحة في الأرواح والعتاد. |
||||||||
|