دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس 20 - 11- 2014 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك .. دير الزور: أهالي قرية النملية شمال شرق دير الزور يقومون بطرد عناصر "داعش "من القرية ما أسفر عن مقتل عددا من عناصر التنظيم في مدرسة القرية احتجاجا على قيام "داعش" بإعدام ثلاثة من المواطنين والأهالي ينصبون الحواجز على الطريق العام لمنع دخول المسلحين ويطالبون من بقية القرى الانضمام إليهم لمحاربتهم .
حلب: القضاء على عدد من الإرهابيين وتدمير آلياتهم في الواوية والسميرية والراموسة وبستان القصر وقنيطرات وبنان الحص وكفر كار ورسم الشيخ ورسم عكرش وصدغايا والمنطار وطاطا.
ريف حلب : وحدات حماية الشعب تعلن قتل 13 عنصراً من داعش خلال الـ 24 الساعة الماضية في معارك عين العرب. ريف دمشق : الجيش السوري يشن غارات على معبر مرطبيه والزمراني بالقلمون وانباء عن وقوع اصابات في صفوف المسلحين.
حماة : وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقضي على العديد من الارهابيين وتدمر ادوات اجرامهم في عدلة والقسطل الجنوبي وتل سليمة والهداج واللطامنة وكفر زيتا بريف حماة. وزير المالية إسماعيل إسماعيل لشام إف إم : هناك تحسن في وضع الإقتصاد السوري وزير المالية لشام إف إم : القروض أوقفت بسبب تدني سيولة المصارف وفي القريب العاجل سيتم منح قروضا صغيرة ومتوسطة الدكتور إسماعيل إسماعيل لشام إف إم : إذا لم تصل رسالتي بالشكل الصحيح أكرر إعتذاري مرة ثانية لمن لم تصله هذه الرسالة ولابد من الصمود والإنتصار
انسحاب عناصر الجيش الحر بقيادة جمال معروف إلى الأراضي التركية كشفت مصادر استخبارية تركية، أن "قائد الجيش الحر في حلب غادر إلى تركيا" وأشارت المصادر إلى انسحاب 1400 مسلح من الجيش الحر من جبهات حلب القتالية، وإلى استيلاء جبهة النصرة وكتائب أحرار الشام على أسلحتهم.
وكان قائد جبهة "ثوار سوريا" جمال معروف قد توعد في شريط مصور جبهة النصرة بمعارك شرسة في حلب ومحيطها. إلى ذلك، نقلت صحيفة "راديكال" عن مصادر أمنية أن معروف فر إلى تركيا من دون أن تحدد في أي مدينة يقيم، لافتة إلى "أن الجيش الحر أزال معسكراته بين حلب والحدود التركية". فلسطينيون يدعون إلى مواجهة مسلحي اليرموك بالقوة...
أكد وزير الداخلية اللواء محمد الشعار أن الاعتداءات الإرهابية على المخيمات تأتي ضمن مخطط تصفية القضية الفلسطينية خدمة لمصالح الكيان الصهيوني وتحييد سورية عن مواقفها الثابتة الداعمة لها. معركة الصحراء السورية.. داعش يلجأ إلى جحوره في الرقة لم تنتهي عملية جبل شاعر إلا لتبدأ قوات الجيش العربي السوري طريقها نحو الشمال الشرقي من سوريا حيث معقل تنظيم داعش الأساس، فمن خلال عملية مباغتة لقوات الجيش العربي السوري و المتطوعين اعتمدت على كثافة النيران و السرعة المترافقة بدقة الإصابات عبر سلاحي المدفعية و الجو في الجيش العربي السوري تمكنت وحدات المشاة في الجيش العربي السوري من بسط سيطرتها على 3 نقاط شمال البئر 107 في حقل شاعر. العملية بحسب مصادر خاصة أوقعت اعداداً كبيرة من مقاتلي تنظيم داعش بين قتلى و مصابين، و أجبرتهم على الانسحاب بشكل أكبر باتجاه ريف محافظتي الرقة و دير الزور، وبحسب المصادر نفسها فإن قوات الجيش العربي السوري مستمرة بالتقدم في المناطق الصحراوية من خلال معركة ترجح كفتها لصالح الجيش العربي السوري بكون الطبيعة الجغرافية فيها أرض مفتوحة على احتمالين بالنسبة لمقاتلي داعش، و هما الموت أو الانسحاب باتجاه الشمال الشرقي و الشرق أكثر، فالمعروف عن مقاتلي التنظيم خوفهم الشديد من الغارات الجوية، ومع كثافة الطلعات الجوية السورية في الآونة الأخيرة يرتفع احتمال الانسحاب أكثر، و التقدم هنا يحسب بالكيلومتر لا كطبيعة عمليات الجيش العربي السوري في المناطق المأهولة أو ضمن المدن. الاحتمال الأكبر أن تكون معركة «ما بعد جبل شاعر»، معركة القضاء على تنظيم داعش، وإن كان التنظيم يعتمد الكثافة الأرضية في هجماته البرية فإن قوات الجيش العربي السوري أمتلكت مفاتيح اللعبة في معركة الصحراء، من خلال تركيز العمليات الاستطلاعية و الاستخبارية على محاور التنقل التي يستخدمها داعش، وضرب الطيران لخطوطه الخلفية قبل خطوطه الأمامية الامر الذي يقطع على التنظيم أي احتمال لاستمرار الهجوم مما يجبره على الانسحاب، وهو الهدف القريب من العمليات التي يخوضها الجيش في المناطق الصحراوية و التي ستؤدي إلى حصره داخل رقعة جغرافية ضيقة، مما يسهل على الجيش العربي السوري عملية القضاء عليه. صفحات تنظيم داعش على مواقع التواصل الاجتماعي اعترفت بخسائر كبيرة في صفوف مقاتليه في ريف حمص الشرقي نتيجة لعملية مركزة نفذها الجيش العربي السوري ليل الثلاثاء – الأربعاء، وهذا يفضي إلى التنظيم تلقى ضربة موجعة في المنطقة.
عمليات الجيش العربي السوري في منطقة ما بعد جبل شاعرـ ترافقت بسلسلة من العمليات في قرى "أم الريش – سلام شرقي – الوضيحي – الرستن – و تلدو – المعليل" وجميعها في ريف حمص أيضاً، وهي عمليات تسير بصورة متوازية، و مع تقدم الجيش في الصحراء فإن نتائج العمليات المرجوة ستكون انعكاساتها على ريف محافظة حمص و حماة الشرقيين، الأمر الذي لن يطول ليتم تأمين الجبهة الشرقية لكلا المحافظتين من تمدد تنظيم داعش، و على هذا تكون لـ معركة الصحراء ثقلها في القضاء على داعش في وقت قريب. ليبراسيون: تحقيقات حول وجود شبكة لتجنيد الفرنسيين بصفوف الإرهابيين في سورية
تتوالى التحقيقات الصحفية التي تكشف تورط المزيد من الفرنسيين بجرائم التنظيمات الإرهابية في سورية فقد كشفت صحيفة ليبراسيون الفرنسية في تحقيق مطول بقلم جان مانويل اسكرانو عن قصص عديدة لفرنسيين انضموا الى التنظيمات الارهابية في سورية ومارسوا اعمال قتل وتخريب تحت مسمى “الجهاد”. كاتب تركي: أحلامنا بتركيا العظمى على وشك الانهيار في حلب رأى الكاتب التركي أيهان إيشيك، المعروف بمناصرته للمعارضة المسلحة في سورية، واشتراكه في نشاطات داعمة لها، أن أحلام "تركيا العظمى" تنهار في حلب مع تشديد الجيش السوري الحصار عليها، معتبراً أن سقوط حلب بيد الجيش يعتبر هزيمة لتركيا الدولة والحلم. وقال إيشيك، في مقاله المعنون بـ«هل حان وقت وداع حلب؟»، والمنشور في موفع «إصلاح خبر»، أن نجاح الجيش السوري بمحاصرة حلب يعني محاصرة سورية بأكملها اعتباراً من حدود تركيا، ومشيراً إلى أن المواقع والكتاب الموالين للأسد أخرجوا بلطاتهم الحربية من أغمادها متأهبين للاحتفال بنصرهم في سورية، ومتوعدين بالانتقام من تركيا. يذكر أن الجيش السوري حقق في حلب، وبالتحديد في محور حندرات – الليرمون، نجاحات جيدة جعلته يقترب من إكمال دائرة الحصار على المناطق، التي تسيطر علبها قوات المعارضة المدعومة من تركيا في حلب. وحيث أن نجاحه بإغلاق ثغرة حندرات سيعني إغلاق المنفذ الوحيد للسلاح والذخيرة من تركيا إلى المقاتلين في حلب. وقال إيشيك: «في هذه الأيام التي نرسم فيها أحلام تركيا العظمى فإننا نتجه نحو تركيا فشلت في امتحانها السوري. أما مسؤولو تركيا، الذين كانوا حتى حصار حلب يعتقدون أن الأسد راحل، لم يدركوا بعد أن حلب هي مثل البالون المغموس بالصابون، والذي إن أفلت مرة من اليد فلن يعود مجدداً» وتحدث إيشيك عن تواصله مع من سماهم بـ«المجاهدين في حلب»، الذين أعربوا له عن حاجتهم للسلاح والذخيرة التي شارفت على الانتهاء بسبب «الحصار الخانق الذي أطبقته قوات نظام الأسد» على حد قولهم، مشيرين كذلك إلى أنهم جوعى نتيجة الحصار، على حد قول الكاتب، الذي أوضح أنه تواصل مع بعض الأشخاص ضمن لجان المجتمع المدني الإسلامية (التركية) لتوفير ما تيسر من الاحتياجات الغذائية للمسلحين في حلب، حيث تم إرسالها من بوابة الريحانية (باب الهوا) الحدودية. وقال إيشيك أن خطط الدولة التركية لمواجهة خطر سقوط حلب لا تتعدى استقبال اللاجئين المحتمل توافدهم على الحدود، وتوزيع الأغذية والأدوية عليهم، مضيفاً باستنكار: «هل هذه هي الصحوة التركية الجديدة؟» وهاجم إيشيك الحكومة التركية «التي تقف عاجزة على الحدود بانتظار اللاجئين» قائلاً: «هل كان صلاح الدين الأيوبي، أو السلطان محمد الفاتح أو السلطان سليم ياووز، لينتظروا هذا الانتظار أو كانوا يستلون سيوفهم ويخرجون في حملاتهم؟» وختم إيشيك بالقول: «كنا ننتظر من الدولة أن تحمي حلب، التي كنا نتوقع لها أن تضم خارطة سورية بأكملها إليها، وننتظر أن تدرس خطط العدو (أي النظام السوري) الهجومية وتقدم مساعدات نوعية للمعارضين، الذين لا يعرفون فنون الحرب. ولكن تبين أن دور أجهزة استخباراتنا لم يتعدى التجسس على هواتف مواطنيها»
|
||||||||
|