دام برس : فجّر مقتل إسلامي ماليزي في سوريا حالة من الرثاء على وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ما كشف عن تعاطف كامن مع قضية إسلاميين متشددين يسبّب صداعاً أمنياً لحكومة كوالالمبور. واجتذب لطفي عريفين، وهو ناشط سابق في الحزب الإسلامي الماليزي، الكثير من المتابعين بنشره المتكرّر للصور والتسجيلات ودعوته للجهاد في سوريا.
وقال مقاتل ماليزي آخر في سوريا على موقع «فيسبوك» إن لطفي توفي أمس الأحد (أول من أمس) متأثراً بجراح أصيب بها الأسبوع الماضي خلال هجوم للجيش السوري قتل فيه أيضاً مقاتل ماليزي آخر يدعى محمد فضلان شاهدي. وقال هؤلاء الماليزيون إنهم يقاتلون في صفوف «الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام». |
||||||||
|