دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء 22 - 7 - 2014 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك .... : ريف دمشق: تنفيذ عملية ضد مجموعة ارهابية مسلحة في وادي عين ترما ومقتل واصابة معظم افرادها.
ريف دمشق: وحدة من الجيش العربي السوري تشتبك مع مجموعة ارهابية في محيط ساحة شريدة بمدينة داريا واردت ثلاثة ارهابيين قتلى ودمرت جرافة كان الإرهابيون يستخدمونها فى إقامة السواتر الترابية وقطع الطرقات.
درعا..أحبطت وحدة من الجيش والقوات المسلحة محاولة مجموعة ارهابية مسلحة التسلل الى احدى النقاط العسكرية في حي المنشية بدرعا البلد واوقعت عددا من افرادها بين قتيل ومصاب. حلب.. قضت وحدة من الجيش على كامل افراد مجموعة ارهابية في محيط مديرية الزراعة بمدينة الباب بينما لاحقت وحدة اخرى من الجيش مجموعة ارهابية على طريق أتريا خناصر واوقعت قتلى ومصابين بين افرادها.
حلب: وحدة من الجيش العربي السوري تستهدف مجموعة إرهابية في تجمع المدارس بدير حافر كانت تقوم بتجهيز وتفخيخ السيارات ما ادى الى حدوث عدة انفجارات ومقتل واصابة العديد من الارهابيين. حلب :استهدف الجيش السوري تجمعات المسلحين في قرية عنجارة وحيي السكري والمواصلات ودير حافر وخان العسل وعنجاري وبيانون وعين التل وحي المواصلات ودوار الجندول، ومقراً لتنظيم "داعش" بشارع زمزع بمدينة الباب، أسفر عن مقتل أعداد كبيرة من المسلحين. إلى ذلك قتل وأصيب العشرات من المسلحين بينهم قائد ما يسمى "ألوية صقور الشام" إثر استهداف مقرهم في المنطقة الغربية في حي الانصاري. حلب :توثيق إستشهاد 4 مواطنين حتى الأن وإصابة العشرات - بعضهم بحالة حرجة - بسبب إصابتهم بالرأس مع تسجيل إصابات بالأطراف , جراء سقوط قذائف صاروخية أطلقها إرهابيون على حي الأشرفية دمشق- مخيم اليرموك : اندلعت اشتباكات متقطعة في شارع فلسطين ومحيط مبنى البلدية وفي حي التضامن أسفرت عن مقتل عدد من المسلحين. وعلى صعيد متصل، أقدم أمير تنظيم "داعش" أبو دجانة الكويتي في جنوب #دمشق على تفجير نفسه بحزام ناسف بعد ما حاصره مسلحون من ميليشيات أخرى في بلدة يلدا. ريف دمشق: قُتل عدد من مسلحي "جبهه النصرة" و"جيش الاسلام" خلال استهداف الجيش العربي السوري تجمعاتهم في كفربطنا ومحيط سقبا وحتيتة الجرش ومحيط تلة موسى في القلمون، في وقت قتل عدد من المسلحين خلال إحباط الجيش السوري محاولة تسلل من خان الشيح باتجاه الثانوية الزراعية على طريق القنيطرة القديم.
دير الزور: حصيلة العمليات العسكرية في دير_الزور ,, 4 قتلى و 47 جريح
حمص : أوضح أن الجيش السوري بمساعدة "قوات الدفاع الوطني" قام بتأمين الطرقات المؤدية إلى حقل الشاعر موقعاً العشرات من مسلحي "داعش" قتلى ومصابين، كما ألقى القبض على 21 مسلحاً بينهم متزعمين لمجموعات مسلّحة، عرف منهم: أبو البراء الغزاوي، أبو حسن المصري، أبو عبد الله السعودي. كما قتل متزعم "جبهة النصرة" في الرستن المدعو إبراهيم محمد أكرم الأشتر مع مسلحين من مجموعات أخرى إثر خلاف مع مجموعات أخرى على المسروقات والزعامة. درعا : شهدت المدينة معارك عنيفة على عدة محاور في الريفين الشمالي الغربي والشمالي الشرقي تركزت عند بعض النقاط الحساسة كـ "تل الخضر"، و"اللواء 52" ودرعا البلد وخربة غزالة. في هذه الأثناء استهدف الجيش تجمعات المسلحين في بلدات نوى وجاسم وداعل، في وقت أحبطت وحدات منه محاولة مجموعة مسلحة التسلل من شمال مزرعة قصر البيطار باتجاه بلدة عتمان بريف المدينة. حماة : أكدت مصادر ميدانية أن الجيش السوري سيطر على معظم الحي الشرقي في مورك الذي يضم البلدية وتلة الشيخ علي والمقبرة، إضافة إلى مساحات واسعة في الحي الغربي، كما أحرز تقدماً مهماً بإتجاه إعلان السيطرة على ما تبقى من الحي الشرقي بالتزامن مع بدء التحرك نحو الحي الشمالي. كما تصدى الجيش السوري لمحاولة مسلحين الهجوم على أحد النقاط عند سد القنوات ما أدى الى مقتل عدد من المسلحين، فيما قتل عدد آخر منهم خلال استهداف الجيش لتجمعاتهم في بلدة عطشان. الحسكة : اندلعت معارك عنيفة على طول خط المواجهة في ريف الحسكة بين الجيش السوري ومسلحي «الدولة الاسلامية». وكان الهجوم الأول من قبل الجيش على محور الحسكة ــ الشدادي، واستهدف صوامع صباح الخير وقرية الكرامة، حيث يتمركز مقاتلو «الدولة». وبحسب المصادر الميدانية، يهدف «الهجوم الى قطع طريق الامداد بين ريف دير الزور وريف الحسكة عند منطقة الهول الحدودية، لعزل قرية تل حميس في ريف القامشلي التي تعتبر معقلاً هاماً لداعش».
وفي الإطار نفسه، شهدت تل حميس قصفاً مدفعياً عنيفاً من قبل «الفوج 54» المتمركز في طرطب، ما أجبر «الدولة» على الرد عبر مهاجمة قرية خراب عسكر، التي يسيطر عليها الجيش. ريف حمص الشمالي: مدنيون تحت النار... و«عايشين»
لا صعوبات تعوق الوصول إلى قرية جبورين على خط التماس مع قرية أم شرشوح الخارجة عن سيطرة الدولة، سوى الطبيعة الوعرة ورصاص القناص. من جبورين وصولاً إلى كفرنان، آخر خط قرى ريف حمص الشمالي التي يسيطر عليها الجيش، يتواجه المدنيون مع شراسة جبهة القتال المتمثلة بقرى أم شرشوح وتلبيسة والغنطو وعز الدين والرستن والحولة جبورين | تمثّل مقبرة قرية جبورين تعلّق الأحياء بالأموات، إذ لا فرق في توقيت زيارة المقابر بين صباح أو مساء. عند دخول القرية تلفتك أرملة يافعة انتهت من وضع الريحان على قبر زوجها الشهيد، ومع الخروج تستوقفك دموع أم ثكلى خرجت للتو من زيارة قبر ابنها. المقبرة الواقعة في محاذاة تل جبورين تتوسط القرية، وتختصر القبور الحديثة المزينة بالورود والصور كل أحزانها. يبلغ عدد سكان جبورين 2000 نسمة، بينهم 90 شهيداً. نزح نحو نصف سكان القرية في اتجاه قرية تسنين المجاورة وحي جب الجندلي وسط مدينة حمص. بعد اجتياح مسلحي «جبهة النصرة» لقرية أم شرشوح شمال جبورين في ريف حمص، والسيطرة عليها. على الطريق الوعر نحو جبورين مساحات شاسعة من الأراضي القاحلة في هذه المنطقة ذات الطبيعة الصحراوية، تتخللها بعض حقول القمح. أبقار وأغنام ودواجن تسرح في الأراضي المترامية، غافلة عمّا يجري حولها من حروب. يشير المرافق إلى يمين الطريق نحو منطقة تدعى «المشاريع»، يفصلها عن الطريق ساتر ترابي حديث الإنشاء. «المشاريع» عبارة عن بضعة منازل بالقرب من خزّان مياه، تسلل إليها مسلحون وشكّلوا خرقاً أمنياً تحوّل إلى بؤرة انطلاق لعملياتهم. «وجود خفيف للمسلحين في المشاريع، باعتبارها مفتوحة على قرية الدار الكبيرة التي تقع إلى الجنوب منها» يقول المرافق، آملاً بمصالحة يُحكى عنها تشمل الدار الكبيرة القريبة من المنطقة. فلاحات يتحدّين الحرب
كثير من مظاهر تحدّي الموت يستوقف المرء على مشارف جبورين. فلاحتان تواجهان حدود قرية أم شرشوح المدمرة بالعمل في الأرض. عبير، الأخت الكبرى، في عائلة نزحت نحو تسنين المجاورة، هرباً من الموت في منزل أصبح نقطة تماس. تشير إلى بيت عائلتها الذي تبدو آثار القصف واضحة عليه، بُعيد سقوط أم شرشوح. هجرت العائلة المنزل إلى تسنين الأبعد عن الخطر، إلا أن الهجرة غير مكتملة. تأتي الفتاة وشقيقتها كل أسبوع مرات عدة، لقطف الخضر واليانسون لصنع العرق، ولجلب علف للحيوانات. تعرف في أي الأوقات يشتد نشاط القنص، فتتشجع خلال ساعات الهدوء على المضي نحو العمل. «الحرب طلعت براسنا»
تجلس أم خليل على قارعة الطريق وملامح الحزن والعجز تكسو وجهها. تحتاج إلى الحديث مع «الغرباء» لتشكو هموماً باتت مملّة بالنسبة إلى جيرانها الذين سئموا أخبار القناص والقذائف. تشير إلى منزلها المواجه لقرية أم شرشوح، تشرح كيف استحالت أيام القرية موتاً يومياً. «عايشين تحت النار. ما منعرف من وين الموت بيجينا. كل الحرب طلعت براسنا». ماذا عن الهموم الأخرى؟ سؤال يثير سخريتها، فتجيب: «شو بدك أكبر من هيك هموم؟ ضل فيه شي ينحكى عنو؟». تبدو أم خليل أكثر أهالي جبورين حظاً، إذ لا شهيد بين أبنائها. فتّش عن مسلحي حمص القديمة
سنة ونصف سنة عانت خلالها قرية أم شرشوح ذات الغالبية المسيحية من هجمات المسلحين، باعتبارها خط تماس مع محيط متمرد يتألف من قرى تلبيسة وعز الدين والرستن والغنطو والحولة والدار الكبيرة. ومع خروج 2300 مسلح مدرب من حمص القديمة باتجاه القرى المذكورة ازداد الضغط على أم شرشوح، ما أدى إلى تهجير أهلها. مخطط الدفعة الجديدة من المسلحين بدا متمثلاً بوصل الريف الشمالي وتوحيد جبهة القرى المتمردة ضد الجيش، بهدف تنظيم القتال فيها على نمط معارك حمص القديمة، باعتبار مسلحيها الأكثر خبرة وتدريباً على حرب المدن بعد قتالهم ضمن أقسى ظروف الجوع والحصار أكثر من سنتين. اقتصرت هجمات المسلحين في أم شرشوح على غزوات يصفها جنود الجيش بالعشوائية. ولكن سرعان ما نظّم المسلحون بالاشتراك مع وافدي حمص القديمة معركة أسقطت القرية سريعاً وأوقعت 60 شهيداً من الجيش و«الدفاع الوطني»، ما جعل قريتي جبورين وكفرنان تحت التهديد المباشر. رجال المنازل... أطفالها يمشي حيدر الصغير على طرف قرية أكراد الداسنية في الريف الشمالي محتمياً بصف من الأشجار للهرب من حر الشمس. كان على أمه أن تدرّبه على خط سير متقن يقيه طلقاتِ القناص في قرية أم شرشوح المقابلة، قبل تعليم الطفل ذي الأربعة أعوام تفادي المرور أمام السيارات العابرة. يشرف تل «أبو السلاسل» على القرية الفقيرة، فيقلب أيام سكانها جحيماً، إذ إن عجز الجيش عن السيطرة عليه جعله مركزاً لمسلحي «النصرة». تمتد قرية كفرنان حتى آخر الخط الدفاعي للقرى «الموالية»، قبل الوصول إلى سكة القطار الفاصلة عن تجمع القرى المتمردة الممثلة بكيسين وبرج قاعي والحولة، وتشرف على خط الإمداد الواصل حتى قرية حربنفسه. يمكن، في معظم القرى المذكورة، ملاحظة كيف يستمد السكان قوتهم من شهدائهم. وكأن صورة رجل ما، بوقفته الشجاعة وعتاده الكامل، تكفل نوعاً من التعويض والحماية لعائلة بلا حماية أو معيل. الأطفال في معظم القرى يمارسون مهمات الرجال، فمعظمهم يرعى الأغنام أو يقود دراجات نارية بغرض جلب حاجيات عائلاتهم وتسهيل تنقلاتهم. ومن الطبيعي رؤية طفل يجرّ جرة غاز أو يحمل أغراض المنزل الثقيلة. يمكن رؤية إحدى النساء أيضاً تحمل جرّة غاز منزلية، في ظل القناعة الكاملة لدى الجميع بأن لدى الرجال مهمات أجدى نفعاً أمام الخطر الذي يتهدد قراهم. «تسنين»... أين التركمان؟
آثار الخراب في قرية تسنين المجاورة تفوق القرى الأُخرى على طول شريط القرى الدفاعي. القرية الصغيرة التي مثّلت في السابق نموذجاً لتعايش تركمان سوريا ضمن النسيج الوطني، تغيرت معالمها. عائلتان تركمانيتان تعيشان في القرية التي تورط بعض أبنائها بعلاقات مع المسلحين. يقول خالد من أهالي تسنين: «تورط عدد من أقاربي بإعطاء إحداثيات استُخدمت لتصويب القذائف والصواريخ من الشمال نحو بعض بيوت القرية، وتم كشفهم». إرهابي من كاليفورنيا يقر بمحاولة الانضمام إلى الإرهابيين في سورية
أقر إرهابي من ولاية كاليفورنيا الامريكية بأنه يريد السفر إلى سورية للانضمام إلى ما يسمى تنظيم /دولة العراق والشام/ التابع لتنظيم القاعدة الارهابي والانضمام الى صفوف المجموعات الارهابية المسلحة التي تعيث فسادا وترتكب المجازر والفظاعات بحق الأبرياء.
إتفاق جديد بين النصرة وتركيا... هذه بنوده! كشف مصدر في الكتائب المسلحة التابعة للمعارضة السورية في ريف حلب الشمالي لعربي أونلاين، عن إتفاق غير مباشر أبرم بين جبهة النصرة، والسلطات التركية، برعاية عدد من التجار الأتراك النافذين. وبحسب المصدر فإن "الإتفاق ينص على تسهيل النصرة، عبور معدات صناعية ضخمة، سبق لمقاتلي المعارضة ان صادروها قبيل خروجهم من المدينة الصناعية في حلب، والوقود الخام، مقابل سماح الأتراك للجبهة ببناء معبر سري شمال شرق مدينة إعزاز الحدودية". المصدر، كشف "أن النصرة تريد توطيد الثقة مع الأتراك، من اجل المساعدة على إدخال السلاح، وايضا الجهاديين الوافدين إليها، الذين يتطلعون لبناء إمارة إسلامية"، مضيفاً" لعب الوسطاء الأتراك من التجار الذين إستفادوا من شراء المعامل بأسعار متدنية، دورا كبيرا في إبرام الإتفاق غير المباشر بالإشتراك مع عدد من قادة لواء التوحيد الذين نالوا حصتهم ايضا".
وأشار المصدر "إلى ان عدد من مقاتلي القاعدة، خصوصا من الشيشان وافغانستان وصلوا فعلا إلى الأراضي التركية، وينتظرون إدخالهم للأراضي السورية". |
||||||||
|