دام برس: نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء 24 - 6- 2014 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك : ريف دمشق: القضاء على العديد من الارهابيين واصابة عشرة منهم في عملية لوحدة من الجيش في سهل الزبداني وتدمير سيارة بما فيها من اسلحة وذخيرة ومن بين القتلى /عبدو جمعة/ و/عمر الاشرفانى/ و/شحادة شبارة/ و/عماد زيتون/ و/طلحت حمدان. ريف دمشق : استمرار الاشتباكات العنيفة لليوم الثاني على التوالي حيث تجددت الاشتباكات منذ الصباح اليوم بين اللجان الشعبية ومجموعات مسلحة وذلك على خلفية "شجار عائلي" واستخدمو الأسلحة المتنوعة والآن يوجد حوالي 25000 مدني بالاضافة لـ 100000 وافد ونازح يتعرضون للخطر .. حيث تدخلت وحدة من الجيش اليوم وأنذرت الفرق المتناحرة بتسليم أسلحتهم.
ريف دمشق : في منطقة دوما دمرت وحدة اخرى من الجيش تجمعات للارهابيين في مزارع عالية والعب واردت ارهابيين قتلى من بينهم /عبد الكريم المصرى/ و/مالك عوامة/ و/خليل نويلاتى/ واخرون مما يسمى /الجبهة الاسلامية/ في منطقة عدرا البلد. ريف دمشق :دمرت وحدة من الجيش والقوات المسلحة اوكارا ل/جبهة النصرة/ واوقعت العديد من افرادها قتلى ومصابين فى المزارع على المحور الشرقى والشمالى لبلدة #المليحة ومحيط شركة #تاميكو لصناعة الادوية ومن بين القتلى /عدنان هرة/ و/غسان بعيون/ و/مصطفى خبية/ و/عبد الغنى النسرين
حرس الحدود تتصدى لمحاولة تسلل مجموعة مسلحة بالقرب من قرية طيسية على الحدود السورية الأردنية ما أسفر عن مقتل كامل أفرادها
حمص : وحدات من الجيش العربي السوري تقضي على عدد من الارهابيين وتدمر أدوات إجرامهم في كيسين وعز الدين بالرستن ومحيط أم شرشوح وتلة أبو السناسل في تلبيسة وفي الطيبة بالحولة والصوانة.
طرطوس - بانياس : اشتباكات بين الجيش العربي السوري وعناصر الدفاع الوطني مع مجموعة إرهابية في منطقة بساتين الأسد والأنباء الأولية تشير الى وقوع 4 إصابات في صفوف الجيش ومقتل وجرح عدد من الإرهابيين.
ريف دمشق : إصابة 6 مدنيين جراء سقوط 3 قذائف هاون أطلقها إرهابيون على حيي الحمصي والجناين في مدينة جرمانا.
ريف دمشق : توتر شديد في مدينة منين بريف دمشق بعد اشتباك بين اللجان وبعض المجموعات الارهابية ادى الى شلل كامل للمدينة لعدة ساعات صباح اليوم وعادت الامور الى طبيعتها بعد الظهر . مقتل 40 مسلحاً قطرياً، أردنياً، وسعودياً في إستهداف نوعي للجيش السوري أفاد مصدر عسكري عن مقتل 40 مسلحاً من جنسيات قطرية وأردنية وسعودية، بعد استهداف الجيش السوري لمقرات تابعة لمسلحي ميليشيات المعارضة السورية في القنيطرة جنوب البلاد. وبين مصدر عسكري ان إستعاد السيطرة على منطقة سهل رنكوس أمس في القلمون. وقال إن عمليات الجيش شملت التلال والجرود الواقعة شمال غرب سهل رنكوس المتاخمة للحدود اللبنانية التي كانت تتحصن فيها المجموعات المسلحة من “جبهة النصرة” وتم القضاء على أعداد كبيرة من أفرادها”. وكشف القائد الميداني أن عمليات للجيش ما زالت قائمة حيث تتواجد مقرات المسلحين في جرود بلدتي سبنة وعين درة على أطراف سهل رنكوس بالقرب من الحدود السورية اللبنانية إلا أنها تحت السيطرة النارية لقوات الجيش كما تم قطع العديد من الطرق وتضييق الخناق عليهم.
حرب تشتعل بين الفصائل المسلحة في الغوطة الشرقية ثائر العجلاني
تبدأ مجريات الأحداث قبل 72 ساعة حين بدأت خلافات جدية تطفر على سطح الاحداث بين الفصائل المسلحة في الغوطة الشرقية، جيش الإسلام وبعض مقاتلي "الحر" من جهـة و"النصرة" و"داعش" ومقاتلين متشددين من جهة أخرى. الأحداث تسارعت خلال الساعات الماضية فجبهة النصرة شكلت سرية أطلقت عليها اسم "سرية قَطع الرؤوس"، وبدأت بتنفيذ إعدامات ميدانية بحق بعض المعتقلين والأسرى والمخطوفين لديها من مدنيين وعسكريين ومسلحين. بدوره داعش قام ليل أمس الأول بخطف ثلاثة مقاتلين من جيش الإسلام التابع لزهران علوش وقطع رؤوسهم رامياً الجثث قرب أحد مقرات جيش الإسلام ليلاً . اندلعت اشنتباكات متقطعة بين الفريقين المتنازعين ليقوم زهران علوش "قائد جيش الإسلام" بسحب مقاتليه من محاور المليحة وزبدين إلى داخل مدينة دوما الواقعة تحت سيطرته، والمعلومات المتواترة تشير إلى حشد تنظيم داعش مقاتليه للتوجه صوب مدينة دوما فيما يقوم علوش بتحصين مراكزه ضمن المدينة.
مع كل هذا الصراع تعلو نداءات المدنيين الباقيين في الغوطة الشرقية لتحييدهم عن نتائج الصراعات. هذه هي إستراتيجية المسلحين الجديدة في القلمون! ذكر «المركز الإعلامي» أن أكثر من 25 مجموعة مسلحة أعلنت اندماجها في «غرفة عمليات خاصة». ومن بين المجموعات «لواء أحرار القلمون»، و«كتيبة أحرار قاسيون»، و«لواء أجناد الشام»، و«كتيبة اويس القرني» و«أحفاد الفاروق». وقال مصدر ميداني معارض إن المواجهات الجديدة في القلمون تأتي اثر قرار جماعي من الفصائل المسلحة بالاعتماد على خطط جديدة في المعارك. ويضيف، في حديث لصحيفة «السفير»، إن «الاستراتيجيا الجديدة تركز على عمليات خاطفة في المدن والبلدات الخاضعة لسيطرة السلطة، أكثر من الاقتحام والسيطرة على البلدات والقرى ما يعرضها ويعرض المقاتلين لحرب استنزاف تدفعهم في النهاية للخروج (من المنطقة). يضاف إلى ذلك الإشكاليات التي رافقت المعركة الأخيرة في يبرود، حين انسحبت بعض المجموعات تاركة باقي المقاتلين أمام ضغط النيران الكثيف». ويضرب مثالاً على العمليات التي يتبعها المسلحون ما حدث قبل أسبوعين في رنكوس، حين تسللوا وقاموا بتنفيذ هجوم أسفر عن مقتل ضابط وعدة جنود في الجيش قبل أن ينسحبوا مجدداً إلى جرود المنطقة. ويعلق المصدر على صعوبة الاقتحام والتمركز قائلاً ان «البقاء في رنكوس يعتبر انتحاراً، فالجبال المحيطة بها وصولاً إلى صيدنايا تقع بالكامل تحت سيطرة الجيش والدخول الى البلدة والبقاء فيها يعني أنها أصبحت تحت مرمى نيران الجيش، وكذلك يجب الأخذ بعين الاعتبار أن البعض من مدن وبلدات القلمون لا يتمتع فيها الجيش الحر بحاضنة شعبية تسمح له بالبقاء». |
||||||||
|