دام برس: نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد 22- 6- 2014 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك : سؤال من ورقة امتحان في دولة الامارات يتضح فيه استغلال حملات و تبرعات " انسانية " مالية لـ اللاجئين السوريين في الامتحانات العامة .
حلب: الجيش العربي السوري يستهدف تجمعات المسلحين في عزيزة والمنصورة والشيخ سعيد والأتارب وعندان وكفرحمرا والجندول والهلك والزبدية ماأدى لمقتل وجرح عدد منهم 76 مطلوبا يسلمون أنفسهم في دمشق وريفها واللاذقية وطرطوس لتسوية أوضاعهم. ريف دمشق: وحدة من الجيش السوري تستهدف مجموعات مسلحة في منطقة خان الشيح بريف دمشق
الحسكة: وحدات من الجيش العربي السوري توقع إرهابيين قتلى ومصابين خلال استهدافها تجمعاتهم وأوكارهم في ناحيتي تل سطيح وتل حميس بريف القامشلي وتدمر أسلحة وذخيرة بحوزتهم.
درعا :وحدات من الجيش استهدفت تجمعات للارهابيين في محيط منشرة الحجر بالبلدة وفى منطقة الكسارة على تقاطع سملين / زمرين ومحيط جامع الدرخاوى فى منطقة ايب بريف المحافظة وقضت على عدد منهم ودمرت ادوات اجرامهم .
1- تسليم السلاح الثقيل والمتوسط
دمشق: بدء تطبيق اتفاق المصالحة في حي القابون .. والاتفاق يقضي بخروج عشرات المسلحين من الحي مع أسلحتهم وتسوية أوضاعهم تمهيداً لعودة الأهالي.
حلب : الجيش العربي السوري يستهدف مقرات الإرهابيين في مخيم حندرات ويستهدف المجموعات الإرهابية في منطقة الجندول وقرية غرناطة في الريف الشمالي ويستهدف المجموعات الإرهابية في محيط خان العسل "جمعية الكهرباء" بالريف الغربي ريف دمشق : القضاء على العديد من الإرهابيين في عملية لوحدة من الجيش في مزارع النشابية بعمق الغوطة الشرقية وفي الوقت ذاته أردت وحدة ثانية من الجيش ارهابيين قتلى ومصابين في مزارع كرم الرصاص وعالية بمنطقة دوما.
ريف دمشق: وحدة من الجيش ارهابيين قتلى ومصابين ودمرت أوكارا بما فيها من أسلحة وذخيرة وإرهابيين في جبال البتراء قرب بلدة الرحيبة بالريف الشمالي الشرقي لدمشق.
حمص: وحدات من الجيش والقوات المسلحة على أعداد كبيرة من الإرهابيين خلال استهداف تجمعاتهم في بساتين حي الوعر وأوقعت إرهابيين قتلى ومصابين غرب الملعب البلدي وقرب قصر الشركسي بالرستن بريف حمص والسمعليل وبرج قاعي وفي الصوانة بريف تدمر. تنظيم ما يسمى “دولة العراق والشام” يوقع عقودا مع إرهابيين للمشاركة بجرائمه في سورية
في إشارة جديدة على تزايد المد الإرهابي في المنطقة وازدياد خطورته وخاصة التنظيم الارهابي المسمى تنظيم “دولة العراق والشام” كشفت صحيفة (طرف) التركية أن التنظيم المذكور يعمل على تأمين إرهابيين من المدن التركية من خلال توزيع نشرات وطلبات ورقية تتضمن السيرة الذاتية للأشخاص الذين يراجعونه للانضمام إلى صفوفه. في عملية إلتفاف.. الجيش يصطاد عصفورين بحجر في القلمون إنقض الجيش السوري مدعوماً بحزب الله على الجرود التي يحتلها المسلحين في جرود منطقة القلمون المحاذية للحدود اللبنانية، هذه الجرود التي تحوي مئات المسلحين الذين فروا من المعارك داخل القرى. بات هؤلاء المسلحين المنتشرين في هذه الجرود يشكلون خطراً كبيراً على القرى اللبنانية بالاضافة إلى القرى السورية التي امنت في القلمون في حال عقدوا العزم على تحضير انفسهم مجدداً وإلتقاط الانفاس للهجوم على القرى. إتخذت قيادة المقاومة بالتعاون مع قيادة الجيش السوري قراراً يقضي بالانفضاض على هذه الجماعات في هذه الجرود وإنهاء وجودها فيها وبالتالي تأمين الخط الحدودي مع لبنان إنطلاقاً من منطقة جرود سرغايا والزبداني، صعوداً نحو جرود عرسال. وبناءً عليه، وبعد سلسلة تمهيدات نارية ومواجهات قامت بها وحدات الجيش وحزب الله في الجرود داخل القلمون، شنت هذه الوحدات هجوماً على الجهة السورية من بلدة الطفيل اللبنانية الملاصقة لمنطقة القلمون من جهة بلدة عسال الورد، حيث نجحت بالقيام بعملية إلتفاف من عسال الورد نحوها مجبرين المسلحين على الانكفاء إلى الجرود في القلمون السورية، وبالتالي سيطرت وحدات الجيش على البلدة يشكل كامل. وقد شنت مدفعية المقاومة والجيش السوري عمليات قصف على المسلحين فيها الذين فضلوا الفرار منها تحت وابل القصف والمعارك والعملية العسكرية نحو جرود عسّال الورد ورنكوس، حيث تتعامل معهم وحدات الاسناد الناري. وتشير الانباء الواردة من هناك بأن وحدات الجيش وحزب الله سيطرت على تلال مواجهة لبلدة الطفيل من الجهة السورية كما سيطرت على كافة السهول والمزارع المحيطة ببلدة رنكوس كما التلال الواقعة إلى جهة الشمال الغربي منها، والتي كان المسلحون قد تقدموا نحوها في الايام الماضية بعد عملية إلهاء قامت بها مجموعات المقاومة، فيما تمت السيطرة على الجهة السورية من بلدة الطفيل اللبنانية. هذا ونقلت الوكالة السورية للانباء “سانا” عن مصدر عسكري ان “وحدات من الجيش والقوات المسلحة السورية قضت على فلول المجموعات الارهابية التى حاولت التسلل الى سهول رنكوس الغربية والمناطق المحيطة ببلدة الطفيل اللبنانية من اتجاه الحدود السورية، وأعادت الامن والاستقرار الى كامل المنطقة”. هذا واقرت تسيقية “عسال الورد” بتقدم وحدات الجيش، وقالت انها “سيطرة على الطفيل داعية جميع المسلحين للاستنفار ومواجهة الجيش”. ويذلك، يكون الجيش وحزب الله اسقطا عصفورين بحجر واحد، هو السيطرة على منطقة مزارع وسهول رنكوس وتلالها الشمالية الغربية، والتقدم والسيطرة على بلدة الطفيل وبعض التلال المواجهة لها ما سيكشف الجرود لوحدات الجيش حيث بات المسلحون محاصرين فيها. الحدث نيوز |
||||||||
|