دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : ريف دمشق: وحدة من الجيش العربي السوري تدمر كميات من الأسلحة في مزارع المليحة وتقضي على أعداد من الإرهابيين في بلدة زبدين شرق المليحة ودمرت لهم أسلحة رشاشة وبنادق حربية ومن بين الإرهابيين القتلى برهان النمر. حلب : مقتل الإرهابي رضوان تمرو قائد مايسمى لواء التوحيد في اخترين بريف حلب.
درعا : وحدات من الجيش العربي السوري تستهدف تجمعات الارهابيين في بناية حمد ومحيط تلة مشمش فى اللجاة بريف درعا واوقعتهم بين قتيل ومصاب.
حلب : استهدفت وحدات من الجيش والقوات المسلحة تجمعات الارهابيين في كويرس الجديدة وصلاح الدين والوضيحي وحي الانذارات بحلب والمنطقة الصناعية والمسلمية وعبطين وحريتان وخان العسل والاتارب والمنطقة الحرة واعزاز وكفر حمرا وتل شويحنة وبلاس وتل رفعت والجندول وأورم الكبرى وقبتان الجبل وتل سوسين وكفر صغير بريف بحلب. * بواسل قواتنا المسلحة يستهدفون مواقع الارهابيين في عدوان . *استهداف تجمعا للارهابيين بالقرب من الغابه الوطنية في بلدة تسيل . * اشتباكات عنيفه بين أبطال الجيش السوري و الارهابيين على محيط تل جموع الاستراتيجي. درعا: قيام عملاء الصهيانة بالاعلان عن ما أسموه معركة يرموك خالد الطريق الى فسطاط المسلمين والتي تهدف " لتحرير " تل الجموع العسكري الواقع غرب محافظة درعا . ضُباط في الجيش السوري.. هكذا نُقاتل المسلحين تحت الأرض! تشهد الانفاق المحفورة في باطن الارض على المدخل الشرقي لدمشق، على حرب من نوع آخر بين القوات النظامية ومقاتلي المعارضة تستعمل فيها الاسلحة التقليدية، وتقنيات متعددة منها الانصات والمكر والتسلل. ويقول مازن وهو ضابط في الجيش السوري برتبة نقيب، لوكالة “فرانس برس” “نعتمد بالدرجة الاولى على آذاننا. عندما نتمكن من تحديد مصدر الضجيج (الناتج عن الحفر المضاد)، فنحفر في اتجاه الهدف”. ويضيف: “من بعدها تحصل المفاجأة: اما نجد المسلحين امامنا وتقع معركة ومواجهة مباشرة، واما نسد لهم نفقهم، واما نستخدمه لصالحنا”. ويعد حي جوبر الدمشقي، الواقع في شرق العاصمة، محورا استراتيجيا لقربه من ساحة العباسيين. ويمثل وصول المقاتلين الى الساحة تهديدا جديا للعاصمة التي تعد نقطة ارتكاز نظام الرئيس بشار الاسد. ويمكن رؤية حفرة عمقها سبعة امتار في موقع النقيب مازن، وهي تقود الى “غرفة مراقبة” وضعت فيها اجهزة كومبيوتر وشاشات متصلة بكاميرات منصوبة في الانفاق التي حفرتها القوات النظامية. ويشرح احد العسكريين ان المعارك في جوبر تقسم الى قسمين: اولهما “حرب ناعمة” تدور فوق الارض وتشمل نشر كل طرف قناصة تابعين له في مبان تبعد عن بعضها امتارا قليلة احيانا. وتترافق المعارك مع قصف من الطرفين واستخدام النظام للطيران الحربي، لكن “الحرب الفعلية” تدور تحت الارض. ويشرح الجندي “هنا توجد مدينتان: واحدة فوق الارض، واخرى سفلية حيث نتواجد، وهي اكثر واقعية من الاولى”. ولتفادي نيران القناصة، حفر الجيش السوري انفاقا ضيقة تصل بين المباني التي يسيطر عليها، ووضع فيها مصابيح اضاءة. وفي باحة مبنى من ثماني طبقات يمكن رؤية حفرتين ظاهرتين تؤديان الى نفقين. وغالبا ما تكون الانفاق مؤلفة من مسارات عدة فوق بعضها. ويشرح الملازم ماهر ان “الطبقة السفلية الاولى مخصصة للامداد، والثانية للتواصل بين المواقع، والثالثة لاجلاء الجرحى. اما الطبقة الاخيرة التي يصل عمقها الى نحو 12 مترا، فتكون مفخخة. وفي حال اراد العدو التسلل، نقوم بتفجير المتفجرات التي زرعناها فيها”. ويتفادى الطرفان المتقاتلان حفر الانفاق على مستوى واحد، اذ ان ذلك يجعل عملية كشفها سهلة بالنسبة الى الخصم. ويشبه الوضع لعبة “القط والفأر”، اذ يحاول كل طرف تفادي الآخر، او خداعه لكشف مخبئه. ويقول احد الجنود ان “النقيب علي يثير جنون المسلحين لانه يعرف كيف يحفر الانفاق بطريقة تتيح لنا التسلل من خلفهم”. ويقول العقيد رامز ان “التكتيك الذي يعتمده المسلحون مزدوج: حفر الانفاق للوصول الى ابنيتنا لتفجيرها، او حفر انفاق تتخطى خطوط دفاعنا للتسلل الى المدينة من وراء ظهورنا”. في دمشق، طلبت الفرقة التي يقودها العقيد رامز مساعدة خبراء في علم الجيولوجيا، مزودين بأجهزة استشعار قادرة على التقاط وجود تجويفات على عمق يراوح بين عشرة امتار و15 مترا. الا ان هذه الاجهزة تعطي اشارات مضللة في بعض الاحيان، اذ يتبين انها تعود لقنوات رومانية قديمة. بالنسبة الى الجيش السوري، هناك خطان احمران: ساحة العباسيين القريبة من وسط العاصمة، وبرج “مجمع 8 آذار” في جوبر، وهو بناء مرتفع يجعل الجزء الشرقي من دمشق في مرمى نيران قناصة المعارضين في حال تمكنوا من السيطرة عليه. بالنسبة الى مقاتلي المعارضة، قد يستغرق حفر نفق شهورا. ويوضح تقرير للمكتب الاعلامي لقوى الثورة السورية التابعة للائتلاف الوطني المعارض بعنوان “حرب الانفاق”، ان “الثوار يقضون شهورا لانجاز الحفر والوصول الى النقطة المستهدفة وهم يستخدمون وسائلهم البدائية ويتغلبون على نقص الاوكسجين والعتمة ايضا بالوسائل المتاحة، ويحدث احيانا ان يتم اكتشاف النفق قبل اتمامه، وتكون النتيجة تفجيره وضياع شهور من التعب”. واشار الى ان “حفر الأنفاق ليس خياراً سهلاً ولكنه الحل الوحيد في ظل انعدام التكافؤ في التسليح المعدات” بالمقارنة مع ترسانة النظام وتجهيزاته.
دير الزور: اشتباكات بين مسلحي "مجلس شورى المجاهدين" و"داعش" في دير الزور في حين انفجرت سيارة مفخخة بمدينة موحسن تزامناً مع اشتباكات مستمرة على عدة محاور بريف دير الزور بين ما يدعى "كتائب مجلس شورى المجاهدين" من جهة وتنظيم البغدادي "داعش" من جهة أخرى. بعد عشرات التقارير التي تؤكد تورطها بسفك دماء السوريين.. واشنطن تقر بالتسليح الفتاك للمجموعات الإرهابية في سورية بعد أن بقي مسؤولو الإدارة الأمريكية أشهرا عديدة يراوغون في موضوع تسليح المجموعات الإرهابية في سورية ويتحدثون عما كان يسمونه تقديم "مساعدات غير فتاكة" أقرت سوزان رايس مستشارة الأمن القومي للرئيس الأميركي باراك أوباما اليوم بأن بلادها تقدم "دعما فتاكا وغير فتاك" إلى ما أسمته "المعارضة السورية المعتدلة". تصريحات رايس التي أدلت بها لشبكة سي ان ان ونشرتها وكالة الصحافة الفرنسية اليوم تفضح كذب الادعاءات الأمريكية وتؤكد تورط واشنطن بشكل واضح وجلي وتحملها مسؤولية أرواح آلاف السوريين الذين ذهبوا ضحية جرائم المجموعات الإرهابية المسلحة وذلك بعد أسابيع قليلة من الكشف عن وصول طائرة أمريكية إلى مطار المفرق الأردني محملة بأسلحة فتاكة بغية إيصالها للإرهابيين داخل سورية في أعقاب تصديق الكونغرس الأميركي بشكل سري على تمويل شحنات أسلحة للمجموعات الإرهابية المسلحة في سورية والتي أطلقوا عليها اسم "المعارضة المعتدلة" عن طريق الأردن عبر بنود سرية داخل تشريع المخصصات الدفاعية.
ريف دمشق : الجيش العربي السوري يستهدف المجموعات الإرهابية في منطقة خان الشيح . وليد المعلّم.. رئيساً لحكومة إعادة الإعمار؟ تحت عنوان “أنباء عن عودة مناع إلى سوريا: المعلّم… رئيس حكومة إعادة الإعمار”، كتبت صحيفة الشروق التونسية: “يجري الحديث بعد انتهاء الانتخابات الرئاسية السورية، عن احتمال الذهاب نحو حكومة موسعة تضع صيغة جنيف موضع التنفيذ، من دون الإضطرار للعودة إلى الأمم المتحدة.” وأضافت الصحيفة إنّ الصيغة المتداولة تنطوي على توزيع ثلاثة عشر منصبا وزاريا بالتساوي بين معارضين ومستقلين وموالين. وذكرت الصحيفة أن “شيخ الدبلوماسية السورية المخضرم وليد المعلم، يدشّن حفلة التكهنات والسيناريوهات، وهو يظهر فجأة بعد طول مرض وغياب، في قاعة الاقتراع في انتخابات بلاده، مؤكداً مباشرة بعد الإدلاء بصوته أن الحل السياسي للأزمة في سوريا بدأ الآن”. تفاصيل معارك الـ 72 ساعة الأهم في المليحة.. عملية إلتفاف، فسقوط سريع للدفاعات! حقّق الجيش السوري مدعوماً بحزب الله الاخيرة تقدماً هاماً على جبهات القتال في بلدة «المليحة» المحورية في الغوطة الشرقية لدمشق. وفي تفاصيل ما حصل من تطورات في الساعات الـ 72 الماضية فانّ الجيش السوري نجح بإحكام السيطرة على الجزء الشرقي من البلدة بعد إعطاب خطوط الامداد عبر طريق «زبدين – المليحة» نحو البساتين، بالاضافة إلى السيطرة على الجزء الشمالي الشرقي بعد قطعه خط ربط البلدة مع محيطها عبر طريق «جسرين – المليحة» مسيطراً عليها، ناقلاً المعركة إلى معقل المسلحين شمالي «المليحة»، توازياً مع تأمينه الجزء الجنوبي بشكل كامل، أي انّ ما نسبته 90% من البلدة أمن بشكل كامل مع قطع خطوط الأمداد. وفور تمكين الجيش من تأمين موطىء قدمه في الجزء الشمالي الشرقي، إنطلق في عملية مباغته نحو الجبهة الشمالية في «المليحة» خالقاً جداراً نارياً حول قرى «سقبا – كفر بطنا – دوما» مانعاً أي تقدم ودعم من المسلحين إنطلاقاً منها، حيث نشطت طائرات الاستطلاع في تتبع المسلحين مزودة الاحداثيات لسلاح الطيران الحربي الذي شنّ غارات عنيفة مدعومة بعمليات قصف مدفعي طاولت البساتين الشمالية، وبالتالي نجح الجيش بعزل المسلحين. وعملت «الحدث نيوز» انه توازياً مع جدار النار هذا، قامت وحدات خاصة من قوات التدخل في حزب الله مدعومة بكتائب المهام الخاصة في الجيش السوري بعملية إلتفافية إنطلاقاً من الجزء الشمالي الشرقي نحو شمال البلدة مخترقة الجبهة ومحكمة السيطرة على كتل أبنية بالاضافة إلى معمل «الكبريت»، حيث تمكنت هذه الوحدات من تأمين نقطة يتم منها إستخدام صواريخ تدمير التحصينات «بُركان» من أجل تأمين طريق عبور وحدات الجيش نحو محاور البلدة المتقدمة وضرب تحضينات المسلحين من أبنية تستخدم لقنص الوحدات المتقدمة. السقوط السريع لدفاعات المسلحين خلق حال من البلبلة في صفوفهم، خصوصاً بعد فقدان إمكانية الإمداد العسكري للمجموعات التي تقاتل في الداخل من أجبر هؤلاء على إطلاق نداءات إستغاثة عبر تنسيقيات الغوطة الشرقية تحت عنوان: «إذا سقطت المليحة تسقط الغوطة»، ما يعتبر نعياً لجبهة يعتبر مداها الجغرافي واسعاً وأهميتها العسكرية كبيرة. في غضون ذلك ذكرت صحيفة «الأخبار» ان “عودة المليحة في الغوطة الشرقية كاملة إلى قبضة الجيش السوري تبدو «مسألة ساعات فقط»، بحسب أحد القادة الميدانيين. واوضح قائد ميداني أنّه بالتزامن مع معارك منطقة القلمون في الريف الشمالي لدمشق، والمحاذي للحدود اللبنانية الشرقية، انسحب عدد كبير من المسلحين وتحديداً من مدينة رنكوس من جبهة النصرة والجبهة الإسلامية في اتجاه الغوطة الشرقية، وتمركزوا تحديداً في المليحة. وتحدث المصدر عن إنتقال جماعات مسلحة بأعداد كبيرة من ذوي الخبرة العسكرية من عدرا نحو البلدة، في المقابل، كان مخطط الجيش والقوى الرديفة له استنزاف أكبر عدد من المسلحين في هذه البقعة، وهذا ما حصل فعلاً. إذ بلغت حصيلة قتلاهم أكثر من 300، بينهم أكثر من 25 قيادياً. الحدث نيوز الحكاية الكاملة لاختطاف المُطرانين: المفاوضات مستمرة لإطلاقهما من قبضة «داعش»
منذ اختطافهما، تضاربت الأنباء بشأن الجهة الخاطفة، وأسباب الاختطاف، ثم حول مصيرهما، وسرت إشاعات عن مقتل أحدهما. وتنشر «الأخبار» تفاصيل غير معروفة حول حقيقة اختطاف المطرانين يوحنا إبراهيم وبولس يازجي، وآخر مستجدات القضية ثلاثة عشر شهراً مضت على اختطاف المطرانين يوحنا إبراهيم (متروبوليت حلب للسريان الأرثوذكس) وبولس يازجي (متروبوليت حلب والإسكندرون وتوابعهما للروم الأرثوذكس). حُكي الكثير عن الحادثة، وبقي كثير من ملابساتها غامضاً، وعلى رأسها الجهة الخاطفة وأسباب الاختطاف، ومستجدات القضية.
القصة بدأت بوقوع حادثة الاختطاف، كما هو معروف، في الثاني والعشرين من نيسان 2013. كان المطران يوحنا إبراهيم يزور المنطقة الحدودية، في إطار محاولات تحرير الكاهنَين المخطوفين ميشال كيال وإسحاق معوض، وقد باءت جهوده في ذلك اليوم بالفشل، بسبب إخلاف الخاطفين موعداً كان مضروباً لتسليمهما. أما المطران بولس يازجي فكان قد أنهى فترة «اعتكاف وتأمل» في السويدية (الواقعة في لواء إسكندرون). واتفق مع المطران إبراهيم على أن يلتقيا ذلك اليوم في معبر باب الهوى الحدودي، ليعودا معاً إلى حلب، وهذا ما حصل. من اختطف المطرانين؟
توجّه إيليا نحو «قيادات الجيش الحر» في تلك المنطقة، فأكد هؤلاء أن «لا علمَ لديهم بالحادثة، بل إنهم يستنكرونها»، ثمّ أرسلوا دوريات تجوب المنطقة. وبعد قليل، أخبروا إيليا بأن «السلطة الأكبر في منطقة الاختطاف هي لعصبة الأنصار». من هي «عصبة الأنصار»؟
هي مجموعة مسلّحة مستقلّة ظاهريّاً. يقع مقرّها الأساسي في ترمانين (تابعة لمحافظة إدلب، وتبعد حوالى 30 كلم عن مدينة حلب)، ويتزعمها الشيخ صالح الأقرع الملقب بأبو سعيد. كانت المجموعة تدين بالولاء السري لـ«جبهة النصرة»، قبل أن تُبدّل ولاءها لاحقاً وتبايع «داعش» بشكل سري أيضاً. ولأنها لم تُشهر «مبايعتها» علانية، فقد بقيت في معزل عن معارك التنظيم مع باقي المجموعات، ولم يهاجمها أحد. ما هو مصير المطرانين؟
شعر قادة «العصبة» أنهم أقدموا على عمل خطير، بما يتجاوز قدرتهم على تحمل تبعاته، فلجأوا إلى قيادات «داعش» لطلب المشورة. وجاء الرد سريعاً، يحمل أوامر بنقل المطرانَين من المنطقة فوراً، وبسرية تامة، وتسليمهما لـ«داعش». ... «عمرة» في قطر
في الوقت الراهن، تُعتبر «كتائب نور الدين زنكي» المجموعة الأقوى، والأكثر عديداً في المناطق الممتدة بين قبتان الجبل، ودارة عزة، وعنجارة، ومعارة الأرتيق، وصولاً إلى الراشدين و«جبهة الجوية». وفي نيسان الماضي، قام زعيمها الشيخ توفيق شهاب الدين بزيارة سرية لقطر. وتمت تغطية الزيارة بإشاعة أنه «سافر لأداء العمرة». وفور عودته أعلن انفصاله ومجموعته عن «جيش المجاهدين»، وأطلق على مجموعته اسم «حركة نور الدين زنكي»، بدلاً من «كتائب». ثم انضم إلى «حركة حزم» المموّلة قطرّياً، والمدعومة أميركيّاً. (راجع «الأخبار»، العدد 2300). كذلك سارع إلى مهاجمة «عصبة الأنصار»، بذريعة خلاف قديم حول «غنائم معمل أدوية الوطنية». وسارعت «العصبة» إلى الانضمام إلى «جيش المجاهدين» الذي غادره «الزنكيون» في محاولة للاحتماء بـ«المجاهدين»، خاصة بعد أن تمكن «الزنكيون»، وسط تعتيم إعلامي، من القبض على عدد كبير من عناصر «العصبة»، وبشكل خاص العناصر التركمانستانيين (وسط مصير مجهول حتى الآن لـ«أمير عصبة الأنصار» الشيخ صالح الأقرع)، في خطوة قد تفتح الباب أمام مفاوضات محتملة، بينهم وبين «داعش»، بغية تسليمهم المطرانين، في مقابل تسليم مقاتلي «عصبة الأنصار» لـ«داعش»، ليُصار لاحقاً إلى إعلان تحرير المطرانين بمظلة قطرية. كذلك تؤكد معلومات «الأخبار» أن جهات عدة تخوض جهوداً تفاوضيّة، في محاولات لإطلاق سراح المطرانَين. |
||||||||
|