دام برس: نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... إدلب : وحدات من الجيش استهدفت تجمعات الارهابيين في عين السودا والشغر والسرمانية وقسطون وسامس ومعمل الفلين ومحيط جبل الاربعين وغرب أبو الضهور وطلف بريف ادلب وأوقعت اعدادا من الارهابيين قتلى ومصابين ودمرت اسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم.
حلب : سقوط قذيفة هاون أطلقها إرهابيون قرب المعهد الطبي في جامعة حلب ماأدى لإصابة عدد من المواطنين بجروح.
اللاذقية: وحدات من الجيش العربي السوري استهدفت مجموعات إرهابية تابعة لما يسمى جبهة النصرة في قرى ساقية الكرت وعرافيد وبيت عوان والخضرة والسودة وكسب والفرلق بريف اللاذقية الشمالي اللاذقية: سماع دوي انفجار في مدينة اللاذقية على الاغلب صوت قذيفة ولا معلومات حتى الآن
إدلب : مقتل الإرهابي التونسي سفيان اسماعيل دعدوع متزعم ما يسمى لواء داوود التابع لتنظيم جند الشام قرب بلدة سرمين بريف إدلب.
ريف دمشق: سقوط 5 قذائف هاون أطلقها إرهابيون على مدينة جرمانا ما أدى لاستشهاد مواطنين اثنين وعدد من الإصابات وأضرار مادية كبيرة. حمص: وحدات من الجيش العربي السوري تتصدى لمحاولة مجموعات ارهابية الاعتداء على قرية أم شرشوح من اتجاه الرستن وتلبيسة وتقضي على أعداد من أفرادها من بينهم متزعمهم عبد العزيز علوان دمشق : أصيب 6 مواطنين بجروح ولحقت أضرار مادية بالممتلكات جراء اعتداءات ارهابية بقذائف هاون على عدد من أحياء دمشق اليوم. وأفاد مصدر في قيادة الشرطة بأن تسع قذائف سقطت قرب مشفى الحياة وفي شارع بغداد وقرب مدرسة عبد الله بن الزبير في المزرعة وفي محيط السفارة السعودية بابو رمانة وخلف مدرسة عليا المهدية بالروضة وعلى سطح مبنى كلية الحقوق القديم وقرب مشفى التوليد بالبرامكة وعلى منزل في شارع حلب وخلف مشفى هشام سنان بركن الدين ما ادى الى اصابة ستة مواطنين والحاق اضرار مادية.
درعا : وحدات من الجيش العربي السوري استهدفت المجموعات الارهابية في حديقة الأربعين ومحيط جامع القدس وأوقعت العديد من أفرادها قتلى ومصابين.
إدلب: استهدفت وحدات من الجيش عدة تجمعات للإرهابيين في محيط جبل الأربعين وقميناس وقرب مدينة بنش ... وأحبطت محاولة مجموعة إرهابية مسلحة التسلل إلى إحدى النقاط العسكرية في منطقة جنة القرى بريف إدلب وأوقعت عددا من أفرادها بين قتيل ومصاب دير الزور : مقتل عشرات الإرهابيين في البصيره بريف دير الزور جراء عملية انتحارية استهدفت مقراً لما يسمى تنظيم داعش الإرهابي. حلب : الجيش العربي السوري يستهدف مقرا لقيادة الإرهابيين في شرقي بلدة كفرحمرة في ريف حلب . ماذا تعني سيطرة الجيش على عشرة قرى في ريف حلب الجنوبي إستراتيجياً؟ توازياً مع المشهد الإنتخابي المهيب الذي شهدته سوريا اليوم، خصوصاً محافظة حلب شمال البلاد، تقدم الجيش السوري على جبهة الريف الجنوبي للمدينة محرزاً تقدماً وصف بالهام جداً في إطار العمليات العسكرية في المدينة. فقد تمكنت وحدات الجيش من إستعادة السيطرة على ثلاثة قرى إضافية؛ هذه المرة كان المسرح الريف الجنوبي الشرقي وهي “عزان الصفارية، قيقان وتل شهيد”، لكن التقدم الإنجاز الابرز ليوم أمس تمثل بإستعادة الجيش للسيطرة على كتيبة الدفاع الجوبي المشرفة على الاتوستراد الدولي “حلب – دمشق”. وكان الجيش قد سيطر أول من أمس على 7 قرى في الريف الجنوبي هي: “الخانات، مزارع الحدادين، تلال عزان، القليعة، مداجن غزران، رسم بكرو وحداديل”. التقدم الذي حصل يوم أمس يندرج تحت خانة “التقدم الاستراتيجي الهام” لعدة أسباب نردها بإيجاز على الشكل التالي: - القرى الثلاثة المذكورة أعلاه كما كتيبة الدفاع الجوي مشرفة على طريق دمشق – حلب ما سيمكن الجيش السوري من قطع خطوط إمداد المسلحين عبر هذا القطاع، وتعزيز السيطرة على طرقات إمداد “خناصر”، كما سيتمكن الجيش من تأمين خطوط إمداد إضافية له وتوسيع خط السفيرة – خناصر ليشمل الأوتوتستراد. - سيتمكن الجيش السوري من فرض سيطرته المباشرة على الطريق الدولي المذكور وحماية القطع العسكرية التي ستعبره تعزيزاً للوحدات الموجودة في حلب، كما سيستغل هذه الطريق من أجل التقدم أكثر على نحو محاور المدينة. - باتت مدينة “سراقب” وريفها في إدلب تحت أنظار الجيش السوري ومراقبته خصوصاً بعد السيطرة على مجموعة التلال الاستراتيجية (تلال زعران وتل الشهيد، وتلال حداديل)، أي انّ الجيش يمكنه من هذه المناطق فرض سيطرة نارية تتيح له رؤية واضحة لاهدافه العسكرية داخل المدينة، ويمكن الانطلاق من هذه المناطق بعملية عسكرية نحوها. تتوجه أنظار الجيش السوري في الوقت الحالي على توسيع رقعت عملياته في هذه المنطقة وتمددها نحو المناطق المحيطة بطرق الامداد العسكرية وحماية وتأمين القرى التي سيطر عليها في الايام الماضية. بعد التقدم الذي حصل امس، بات الجيش متقدماً في الريف الجنوبي للمدينة بشكل كبير توازياً مع تقدمه في الجزء الشمالي من المدينة، في غضون العمليات العسكرية الجارية في الريف الغربي ما يعني انّ الكماشة بدأت تضيق أكثر فأكثر وعملية الاطباق على المدينة من إتجاهاتها الاربعة باتت مسألة اسابيع أو أشهر قليلة. هذا وإعترفت ميليشيات المعارضة السورية عبر المرصد السوري لحقوق الانسان بتقدم الجيش في الريف الجنوبي لحلب، حيث اكدت سيطرته على عشرة قرى منذ يوم أول من أمس. مراقبون: الانتخابات امتازت بالتنظيم والإقبال الكثيف أشاد مراقبون وناشطون دوليون واكبوا سير الانتخابات بالمحافظات السورية بسير العملية والإقبال الكثيف للناخبين. وفي تصريح لـ«الوطن» أكد رئيس لجنة السياسة الخارجية بالبرلمان الإيراني علاء الدين بروجردي أن «إجراء الانتخابات بهذا الوقت أمر جيد للغاية»، مشدداً على متانة العلاقة بين دمشق وطهران. بروجردي الذي يترأس الوفد الإيراني المواكب للانتخابات، أشار إلى أن العلاقة بين البلدين «تمر بمرحلة إستراتيجية تتمحور حول المقاومة والصمود وتحقيق تطلعات الشعوب». من جانبه أكد عضو الوفد الروسي المشارك في اللجنة الدولية لمواكبة الانتخابات أنطون لوباتين أن الانتخابات شهدت إقبالاً كبيراً ومشاركة كثيفة وامتازت بتنظيم عالي المستوى. |
||||||||
|