السفر بشكل قانوني من المغرب إلى تركيا، ثم التسلل سراً إلى الأراضي السورية هي إحدى الطرق التي حاول عناصر الخلايا المفككة تمويلها، غير أن الهدف الأكبر يتجاوز القتال في سوريا إلى العودة إلى المغرب، بعد التحكم في أساليب القتال من أجل تنفيذ عمليات إرهابية داخل المغرب

بدوره ذكر المحلل منار السليمي عن كيفية التعامل مع مغاربة سورية وكيف أنهم يشكلون خطرا حقيقيا على أمن المغرب مبينا الخطر من إمكانية عودتهم متدربين على عمليات التفجير لينشروا الإرهاب فب المنطقة بأسرها ليوضح صعوبة ضبط أعداد هؤلاء ومعرفة هوايتهم وانتمائاتهم في المغرب.

يذكر أن مجموعة من التساؤلات قد طرحت عن كيفية وصول هؤلاء المقاتلين المغاربة غلى سورية في بدء الأزمة ليطرح سؤال أخر اليوم عن الخطر الذي يشكله هؤلاء على أمن المنطقة؟